إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: ملابس الأطفال في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية جواز السفر في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: شيخ روحاني في السعوديه 00491634511222 (آخر رد :ابو جابر30)       :: حلم الزواج من زوج أحد الأصدقاء أثناء الزواج (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير رؤية قطة صفراء اللون في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: الثعلب في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: حلم المرأة المتزوجة أنها حامل (آخر رد :نوران نور)       :: تجربتي مع حبة الملوك (آخر رد :نوران نور)       :: ما تفسير أكل الحلويات في المنام؟ (آخر رد :نوران نور)       :: رائحة الفم الكريهة في المنام (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-17-2013, 09:41 PM
الصورة الرمزية بعثرهَ هَادئهُ
عضو جديد
بيانات بعثرهَ هَادئهُ
 رقم العضوية : 145972
 تاريخ التسجيل : Apr 2013
الجنس : Female
علم الدوله :
 مكان الإقامة : هُنا و هُناك . .
 المشاركات : 23
عدد الـنقاط :1005
 تقييم المستوى : 0

السلامُ عليكم و رحمه الله و بركاتهُ . .

حبيت أحط روايهُ لي . .

بديت فيها ، هي هب أولَ روايه
أتمنى تنال ع إعجابكم . . .
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
قديم 04-17-2013, 09:42 PM   رقم المشاركة : [ 2 ]
عضو جديد

الصورة الرمزية بعثرهَ هَادئهُ

بيانات بعثرهَ هَادئهُ
تـاريخ التسجيـل : Apr 2013
رقــم العضويـــة : 145972
الـــــدولـــــــــــة : هُنا و هُناك . .
المشاركـــــــات : 23 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 1005
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : بعثرهَ هَادئهُ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

الجزء الأول ،

يلستَ بهدوءُ ع الحَصير اللي فارشينهُ ع الأرض .. ألتفتُ حوليَ و أنا أشوفُ الرمال و الأشجار الصحروايهُ اللي تحوطُ بنا .. ي جمالُ الصحراء والله ! فجأه عم الهدوء بيناُ و الليَ بدأ يشربَ جاي ولا قهوه و لا كركُ لأنه بدونُ ها الأشياء ما تيبُ راسنا ..! و الليُ مد إيده ياكلُ من ها المكسراتُ ..

تنحنحتْ ..! و يلست ع ريليُ و بديت أشعر بصوتُ مرتفع شويُ

" أوصّيك .. تقـرا دايـم آيـة مـن ( القـرآن )
وصيّةْ محـب .. يهمّـه أمْـرك و لـك أمْـرك
أعرْف العيـون الحاسـده مـن تصيـب إنسـان
على شان هـذا .. حـط بالـك علـى عمْـرك
دليل أنّك الأجمـل .. مـن تبِيـن قالـو : بـان
جمالـك رفَـع قـدرك و طيبـك رفَـع قـدْرك
من يحبّه ( الله ) حـط لـه بيـن رَبْعـه شـان
و بين العذارى حـط لـك شـان مـن صغْـرك
أخايلْـك تتْمرْيَـح و اْقـول لْـك .. بالإحسـان
ترفّق بـقلبي اْلمنحبس في ( قفَـص صـدْرك )
تمريَحْـت كـنّ المريحانـه ( ورَق ريـحـان )
تصعّـدْك و تنزّلـك و اْروَح هـوا ( عطْـرك )
تمريَحْـت كـنّ المريحـانـه لـهـا جنـحـان
تهبّـك مهَـب .. و لا تحـرّك سـوا شـعْـرك
تمريَحْـت كـنّ المريحـانـه بــلا عـمـدان
أشوفك خيـال يطيـر .. لكـن عجـزت أدْرك !!
كأنّك ( ملاك / إنسان ) فـي سحـرك الفتّـان !
و يمكن تكون العكس .. و السر فـي سحْـرك !
ثمـرْك الـذي ثقّـل علـى ميلـةْ الأغـصـان
يثقّـل عليـك و لا يثـقّـل عـلـى خـصْـرك
يِميل الخصر في الـدار لـي مـا بهـا عربـان
بها بـس ناسـك .. و الأصـول قْبلـت عـذْرك
و اْنا اْعذرك لـو متغنّـج و متـرف و بطـران
أهـم الشـروط تكـون موجـود فـي ستْـرك
ثناياك .. وش فـرْق الثنايـا عـن الرمّـان ؟!
قراب لـبعضهن .. قـرْب ثغْـرك علـى ثغْـرك
و شفّتك .. ليش اللون الأحمر مـن الألـوان ؟!
يغار إن طرو شفّتـك و يضيـع فـي حمْـرك !!
إذا مـل شـوف الشفّـه .. تشـدّه الأوجــان
و اْذا مل الأوجان .. أعجبه شي فـي نحْـرك !!
لـسلسلتك ( الحمرا ) يأشّر .. و اْنـا الغيـران
خذَت نحـرك و عاجـز ألامـس طـرَف ظفْـرك
بعدني بغيت أسـأل عـن الصـوت فـي الآذان !
غريب انّي أسمع صوتك بـوصلـك و هجْـرك !
و بسأل عن ( كحالك ) و ( مروَدْك ) ليش أحيان؟

أحس أنّهـن يترقبّـن .. صبحـك و عصْـرك !
حشا .. مـا يـلام اللـي بحبّـك غـدا هيمـان
تقول أترك الحـب ؟؟ أحسـن تقـول : لا تتْـرك
دخيلك .. متى ما موعـد البعـد عنّـي .. حـان
توكّل .. و لكن ( حـط بالـك علـى عمْـرك ) "

• سعيد بن طميشان

ألقيتها بلحنُ و الكلَ أنجذب لصوتيُ .. أبتسمتُ و الكل يتمدحُ بختياريُ و بصوتي ! حسيتُ بإيد ولد عميه عُمر ع فخذيَ و عيونه تعبر عن فخره فيه

: فارس نبيَ قصيده ثانيه !
ألتفت لصوت ميثا اللي واقفه بعيدُ بمخورهَ و الشيله الورديهُ تغطيَ شعرها ، أبتسمتُ : لو أقصدلج لباجر ما تشبعينُ
ضحكت : يلا عشانُ خاطري فروس
همست بنرفزهُ : هاي اللي بقومُ أصفعها قال فروسَ فال " صرخت " ماشيُ ذلفي عن ويههي
نافختُ : ما تشتاهل مديحَ .. مالتُ عليك مصدقُ عمرك ي ياهل

فار دميُ و وقفتٌ بعصبيه من ها الكلمه .. بعدهاُ تردد ها الكلمهُ دوم .. شايفه أنها أكبرُ عني بسنتينُ ! عُمر مسك إيدي و ضحكهُ أنفتتَ منه حاولتُ أشد إيدي من إيد عُمر الضخمه لكنُ هيهاتُ مع بنيه جسمي الصغيرهُ و ضعيفه بالنسبهُ لعُمر .. و ميثو شلتُ بعمرها و ركضت لداخلُ الخيمه ..

قال عُمي بو عُمر و أبتسامه تلعب بشفاتهُ : أقعد ي ولديهُ شتبا بهىُ ! تتمصخر وياك بلاكَ شتطيت جذا
يلست بعصبيهُ : هاذي كلمهُ تقولها ! صار عمري 17 سنه و تهي تصرخَ " ي الياهل " محد ياهل غيرهاُ عمرها 20 سنه و قزمهُ و لسانها يلوط أذانهاُ .. الله يعينهُ اللي بيأخذها أسميه بطيحُ بجبدهُ
ضربنيُ عُمر ع جتفي : إيه ما أرضى ع أختيهُ عاد
: والله لو أنها أختيه جان ربطها بريلهاُ فالبيتَ و ما خليتها تعتبهُ
رد عُمر بضحكه ع عصبيتيُ : هي تحب تحاشركُ ! يعني ما تعودُ عليها
جتفت إيدي بغيضُ : لاء

ألتفتنُا لضحكت الشبابُ .. توهم ياين من عوافيُ ! ما كان لي خلقُ أروحَ اليوم خميسُ ومن رجعتُ من المدرسهُ سيده يابونا إهنُا .. رقدت أول ما حطوُ الخيم .. كان خاطريُ أروح بس كنتُ مدوخُ .. يلسو الشبابُ بعد ما سلمو عَ الكل و بدوُ يتكلمون عن اللي صارُ هناكَ ! و السباقاتُ اللي صارتُ و منوُ فاز ..!

: فارس !
ألتفتُ لصوتُ عبيد و رفعَت إيدي بسرعهُ لما شفتُ عبيد يفر سويجُ موتره عليه ..!
عبيد أبتسمُ : قوم شل الموتر و أفتر بها
وقفت بحماسُ : فديت راسكُ والله
عُمر تكلم بحزمُ : أقعد مكانكُ و عطني المفتاحُ
تنهدت : عُمر بس شوي
عبيد : خله وايد حاشرنه تراكُ ! ما تخليه يتحركُ بدونكُ .. حشى !
عُمر : توه صغير ما عندهُ ليسن شقايلُ تعطيه الموتر

قلت بستهزاءُ : يعني تبيُ تقنعني أنه لما كنت فعمريُ ما سقت الموتر ..

تحركتُ و أنا متنرفز من تسلطُ عُمر الزايد ليُ .. مراتُ أقول ما حصلُ غيري يصب تسلطهُ عليه ! هاا الشي الوحيدُ اللي أكرهُ فعُمر .. رحت صوب موتر عبيد و شغلتهاُ و أنا مسويُ أكبر طاف لعُمر ..!



" عُمر "



عبيد : بلاك حاكرُ ع الولد ! خله ع راحتهُ
طالعت عبيد : خله ع راحته هاذي ممكنُ تيب له المصايبُ .. فارسُ ولد مندفع ولازم نأخذ بالنا عليهُ
عبيد : كلنا كنا جذا ما ستوىُ بنا شي

سكت عنه لأنه باليُ بدأ ينشغل بفارس اللي خذا الموتر و أختفى .. تنهدتُ و صبيتُ ليَ فنيان قهوه يروقٌ بالي شوي ! فارسُ صار يعصي أوامريُ وايد و يتعمد يخشُ عني وايد أشياءُ ! و ما أفهم ليش يسوي جذا .. ألتفت لأمي و عمتيه اللي قعدو يشبونُ الضو عشانُ يسونُ خبز الخمير ! أبتسمتُ و أنا أطالع أميه و هي تسويُ الخبز و البنياتُ حولهن .. و أصواتهنُ بدأ يوصل لنُا و يرتفع بحماسهنُ و الصغاريهُ يتراكضونُ بها البقعهٌ الجريبهُ ..

سمعتُ صوت ريم الهادي : عُمر وين فارس ؟! يحب الخبز و هو حارُ
ألتفتَ لصوب اللي راح منها فارس : فارسُ راح يفتر بالموتر
وقف فهد أخويهُ : و أنا مالي وحده ! بس فارس
ضحكت ريم برقه : أمبله تعال ..

وقف عبيد : ما بتنزلونُ الدرجاتُ ..!
وقف يوسف وياه : بلا نزلهم ..

وقفتَ ميثا بحماس : عموور ركبنيُ
وقفت و أبتسمتُ و أنا أحاول أتنسىُ خوفي ع فارس : تعاليُ

نزلو الشبابُ أربع درجاتُ اللي يبناهم و كلن ركب له دراجهُ .. ركبتُ وحده من الدراجاتُ و ركبتُ ميثا وراي يلستَ ع طرف و لفت شيلتها عدل و حوطتُ بطني بالقوه !

ضحكت : ميثو ترى بزوع
ضربتني ع جتفي : يع لا تلوعُ جبدي عموور

ضحكت و تحركت بالدراجهُ فها الرمل ..



" ريم "



يلست فمكانيُ و أنا مبتسمه أطالعم و هم يتحركونُ بين ها الرمال .. شليت الصحنُ اللي فيه خبر الخمير و رحتُ صوب الريايلُ و حطت الصحنُ عندهم .. أبويه و عميه و ريل عمتيه و ولد عمتيه المغرور علي يالسينُ .. أنسحبت و رجعت مكانيُ خذت لي خبز و يلست أكلهُ بهدوء و عيوني تلتفت للرمال و الشباب اللي يلعبونُ بدراجاتهم ..

قالت عمتيه : ريم بنتيته شلي ها الصحنُ بعد ودي للريايلُ
حطيت خبزيُ و قمت شليت الصحنُ من إيده عمتيه و وديته للريايل ..
سمعت علي يقولُ : عمي ودي أتمشىُ وي ريم شوي إهُنا !
تجدمتُ فمكاني و أنا أطالع أبويهُ .. اللي قالَ : ما يخالف

وقفُ علي و أبتسامه مغروره تلعب بشفاتهُ .. طالعته بغيض ! أكره أبتسامتهُ المغروره و ثقته الزايدهُ بنفسه ! رتبتُ شيلتي عدل و هو مسكُ إيدي بتملكُ و سحبها و هو مبتسمُ .. طالعته بغيض و أنا أحاولُ أسحب إيدي من إيدهُ اللي بالنسبه لي قذره ..!

علي : شفتي ! محد يروم يمنعنيُ عنج .. أنتي حرمتيهُ و حلالي
شمئزيت من ها الكلمه : شل إيدك الوسخهُ عني
رص ع إيديُ أكثر : ما بشلها شو بتسوينَ ؟!
حاولت أشد إيدي و أنا مقهورهُ لأنه صدق شو بسوي ..
علي : خلاص عاد .. لين متى ها الكرهه كله ! بس لأني رمست لي كمنُ بنيه
وقفت و إيدي مشبوكهَ بيده : دام تعرف إني أكرهكَ ليش تفرض نفسكُ عليه .. و لا عادي عندك !
طالعني : ريم .. حساسيتج بها الموضوعَ زايده ! أنا يوم رمستُ لي كمن بنيه ها الشي كان قبل ما نملج ! حتى قبلُ ما أخبطج
: بسَ شفتك بعيني و أنت تقعد وياها و ماسُك لها إيدها بكل وقاحهُ
تنهد : أنزين طيشُ و صار ..
قلت بتهورُ : شو اللي يضمن لي أنهُ ها الطيشَ ما تجاوز الحدودُ
سحبُ إيده بعصبيه : أسمعيني تراني هب وسخُ لهدرجه عشان أتعدىُ ع بناتَ خلق الله
ضحكت بستهزاء : هيه واضح .. دام أنك كلمتها و شفتها يعني ما تعديتُ ع بنات خلق الله !!
علي تنفس بعصبيه و تخصر : يعني تبينُ تفهميني أنج أنتي المثاليهُ ؟!
: ما قلت إني مثاليهُ .. بس ما سويت غلط يشبه غلطتكُ هاذيُ ما تخاف ع أختكُ ! .. خاف ربك شويَ
علي : لا إله إلا الله .. قلتلج ها السوالف خلاص ودرناها شفيجُ أنتي مخجُ مقلوب ؟!

لفيت و أنا مقررهُ أودره و ما أرمسُ وياه لأنه بيقعد يدافعُ عن نفسه .. و بتمُ أتهمه ! حسيت بإيده تمسك إيدي بعنف و سحبنيَ صوبه !

شهقت : علي وخر عنيُ .. الكل يشوفناُ عيب عليكُ
علي بعصبيه : شوفيها تراج حرمتيه
رفعت إيديَ لصدره أبي أوخره عني : علي وخر عنيَ
علي : أسمعينيُ ريم ترىُ أنا مولَ ما عنديَ صبر .. كلامجُ اللي مثل السم هذا أنسيهُ .. أحسن لجُ صدقينيَ

دزنيُ بدفاشه و مشى عني ..! حسيت بإحراج و أنا عارفهٌ أنه الكلَ شافنا لأنا ما أبتعدنا عنهم ..! رفعت راسيَ لما سمعت صوت موتر ! شفت فارسٌ راكبَ الموتر .. و بطريقه عشان أشردُ من ها الإحراج مشيت صوبه الموتر و وقف فارس و ركبت ..!

فارس ألتفت ليُ : شفيج ؟!
رفعت ريلي ع السيتُ و ألتفت للجامه : تحركُ فارسَ ..



همسهُ : مهما كنت رائعاً و كريماً و جميلاً ستجدُ من لا يحبكُ لأسبابَ لا تعرفها ... لا تنزعج كثيراً
* محمد الرطيان
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 نُهايتيّ أنتَ ، و نهايتكُ أنا . . !

  رد مع اقتباس
قديم 04-17-2013, 09:47 PM   رقم المشاركة : [ 3 ]
عضو جديد

الصورة الرمزية بعثرهَ هَادئهُ

بيانات بعثرهَ هَادئهُ
تـاريخ التسجيـل : Apr 2013
رقــم العضويـــة : 145972
الـــــدولـــــــــــة : هُنا و هُناك . .
المشاركـــــــات : 23 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 1005
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : بعثرهَ هَادئهُ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

الجزء الثاني ،

" ريم "



وقفَ فارس السيارهُ بعيد عن القعده .. فارسَ يمكن الوحيد اللي ما أنحرجُ منه ! يمكن لأنه ما شافُ اللي صارُ .. أو يمكن لأنهُ ما صار بينا أي حواجزُ .. حسيت فيهُ و هو ملتفتُ لي و أنا رافعه ريلي ع السيتُ و موحطه إيدي حولينُ ريلي و مرخيهُ راسي عَ السيت ..!

قال فارسُ بتلاعب : ااحّب ااسّمك و كانّك وحَدك من تحمّله
ضحكت : تغزلٌ أكثر . .
أبتسمُ : الله يبعِد شر آلحسَد عنِي وعَنه ! وَنبقى مع بعض آلععمَر گكَله

ضحكت مرهُ ثانيهَ : بعد بعدُ . .
فارسُ : أتعلم من انت ، انت الأمنيـه التي اغمض عيني في نهايـه كل يوم و أتمنى ان لـا تنتهي !

تنهدت و حطيتُ راسي ع ركبيُ .. أتمنىَ أسمع ها الكلامُ من عليُ .. أتمنى أسمعه و هوُ طالع من قلبهُ ! أعرف أنه قالهُا لغيريُ مليون مره و ردد كلمهُ " أحبج " لغيريُ مليون .. و ها الشيُ معور قلبيَ أحس قلبه مشاركنيُ فيه غيريُ ..!

فارس : ريم شفيجُ ؟!
همست بصراحهُ : علي
فارسُ : بعد علي ! ما بنحلصُ من مشاكل علي .. و غيرتج الزايدهُ
ألتفت له بنرفزهُ : ما أغار أساساً ما أحبه
ألتفت لي فارسُ بتحدي : حطيُ عينج بعينيُ و قوليُ أنج ما تحبينُ علي ..!
أهتز فجيٌ و ألتفت للجامهُ : ما أحبه
حسيت بفارسُ و هو يتحركُ : ريم ترىُ الغيره تصرخَ من عيونج .. من اليوم اللي شفناهٌ و هو يالسُ مع هيجُ البنتَ و أنتي معصبه و متنرفزهُ من هذاكُ اليوم ! شفت غيرتجُ .. أنا الليُ كنتَ وياج
طالعته و عيونيُ غرقانهَ و أعترفتَ بصوتُ عالي : هيه أغار .. أغارُ ! و لا ما يحقُ لي
أبتسمُ أبتسامه لطيفهُ تجذبُ : يحقُ لج هذا ريلجَ .. بعد فهميه ! وصلي له رسالهُ أنجَ تغارينُ هب تقولينُ ما أحبكُ و ما أبيكُ و أنا مغصوبهَ عليك ! ترى بيطفر ! عليَ بالذات جليل صبر

سكت عنه ! سكتُ و أنا أتمنىُ حضن دافيُ مثل دفى كلامَ فارس .. تحرك فارس بالموتر و رجعنا للقعده عند الأهلُ ! و نزلنا .. رحتُ صوب الخيمه و ما طالعتٌ صوبَ الريايل من الإحراجُ .. شفت خواتيُ يالساتُ .. رحت يلستَ ف زوايه الخيمهُ .. فعلاً بديت أحس بتعبُ علاقتي مع عليَ ! أحس علي ما يفهمنيُ ما يفهم حبيَ له أبداً .. أنا أشوفُ علي طايش و مستحيلُ يعقل .. يمشي مع ها الدنيا بدونُ ما يكثرتَ بحد و لا يهتمُ بمشاعرُ حد ! كان هذا سببُ قويَ لرفضي لهَ معني أكنُ له المشاعرُ قبل ما نملجَ لأني أعرف بتعبُ وياه .. لكن م قدرتُ أنطقَ بها الشيَ لأنه علي أنفرض عليهُ فرض ! و مالي حد أفضفضُ له غير فارسُ اللي صار قريبُ مني وايد بعدَ مشاركتهُ لي بأسراره .. فارس الليَ كان بالنسبه لي أنسانُ غريب و غريبُ أطوار ! لكن تغيرتُ نظرتي له تماماً ، صرتَ أكرر ها الجميله وايدُ بعد ما عرفتَ بمشكله فارس " فعلاً اللي يسمعَ مصايبُ الناس تهونَ عليه مصيبتهُ ..! "

حسيتُ بميثا لما يلستُ حذاليَ : شفيجُ أنتي و عليَ ! كل حد شافكمُ و أنتو تتهاوشونُ ؟!
تنهدت : مافيَ شي هواشَ عاديَ .. يعنيُ ما يصير بينَ الزوجينُ
أبتسمتَ ميثا : أمبله يصير



" فارس "



يلست بعد ما عطيتُ عبيد مفتاح موتره و أنا حاسُ بأربع عيونُ مصوبهُ عليه ! ألتفت لعيونُ عُمر اللي مبينُ فيها الغيض ! صرت أكرهه تسلطهُ و تحكمهُ فيني .. أبتسمت لهُ و ألتفت للعيونُ الثانيه كانتَ عيون علي اللي تصرخُ غضبُ و غيره ! قامُ علي و يلس حذاليُ و صب له ستكانهُ جاي و أبتسامه تلعبَ بشفاتيُ و أنا فاهم نظراته ..

همس : تراك هبَ صغير ي فارسَ .. لا تأخذ راحتكُ و ي ريم
أبتسمتُ : همممْ ! بس الريمُ شرات أختيه
علي :بس تراهاُ هب أختكَ .. وخر عنها
تجتفتُ : تغار ؟!
ألتفت لي بنفرفزه : شو رايكُ يعني ؟!
طاحت عيونيُ بعيون عُمر اللي طالعنا بستغرابُ : عيل لا تتلاعب وياها .. مثل ما أنتُ ما ترضىَ هي ما ترضىُ .. ترى قلب ريم تقدر تكسبهُ بكل سهوله ! لكن بتصرفاتكُ هاذيَ بطيرها من إيدكَ تراني أحذركُ

حسيت بإيدُ صغيره تضرب ع جتفي و صوت صغيرُ يقول : فالس .. لكبني الدراده " فارس ركبنيُ الدراجه "
ألتفتَ بجسمي لها و شليتُها و قمت : تأمرين أمر ي عيون فارسُ

رحت صوب الدراجاتُ و ركبت وحده منهم و شغلتها .. و ركبتُ دانه جدامُ و مسكتها بإيدُ وحدهَ و إيدي الثانيهُ مسكت قبضهُ الدراجه .. و تحركتُ شويَ شويُ !

صرخ محمد : فارسُ زخها عدلَ دخيل والديكُ
ضحكت : تأمر ي بو دانهُ لا تحاتي

يلست أدورها بالدراجُه و ما أبتعد .. و شعرها يطاير و ضحكهُ منفلته منها بوناسُه ! لأنهُ مافي غير " فالس " يونسها و يسمع كلامها وقتَ ما تبي ! و في حدُ يشوف ها البنوتهُ و يرفضَ لها طلب ..!

فجأه حسيتٌ بألم فجسمي ..!

عقد حواجبيُ و أنا أتحمل الألم .. حسيت بألمٌ فظهريُ و بطني ! أعرفَ أنه خلاصُ تحدد جنسي ! أنا لازم أسويُ العمليهُ بس ها الشي متعبنيَ .. متعبنيُ أنه بصير .. بصير ..!

بــــنــــت ..
بــــــــــــنـــــــــــــت ..
بــــــــــــــــــــــنــــــــــــــــــــــــت ..

هيه أنا لازمُ أصير بنت .. أنا فارسُ صاحب البنيهَ الصغيره و الضعيفهُ ! أنا فارسُ صاحب الويهه الجميلُ و العيون الكحيله و شفات مثل التوتَ .. أنا فارس صاحب القلب الحنون و الطيب .. أنا فارسُ اللين و الرقيق بتعامله مع الكل ! لاء ..

لا .. !

لا أنا مب فارس .. أنا المفروضُ أصير ....! أصير و أكون من " نون النسوه " .. أنا فارس اللي لازم أدخلُ عالم ثاني عن العالمُ اللي عايشَ فيه رغم إني متأكد إني بنتُ ! من داخليَ عارف و فاهمُ إني بنتُ .. بس كنت أتمنىُ يقولي الدكتور " لازمُ تكون ولد ! " .. لكن قال " لازم تكون بنت ي فارسُ .. لازم تكون بنت "

أنولدت بجنسين أو مثل ما يقولون الأطباء " ثنائي الجنس " ..! نص ولد .. نص بنت ! كانت الحيرهُ كبيره لي .. الكل يتريونُ الوقتَ اللي يتحدد في جنسي عشانُ أسويَ العمليه و أصير أنسان طبيعيُ حالي حالُ ها الأوادم ..

عميُ بو عُمر .. حرمه عميَ أم عُمر .. عُمر .. ريم !

ها الأربعهُ عارفينَ بالموضوع بسَ .. و داعميني و يبونُ أسوي العمليهَ بأسرع وقتَ عشان أعيشُ طبيعي ! بس أنا متردد .. أو مثل ما قلتُ " بأجل العُمليه لبعد ما أخلص ها السنه " ما أعرف ليش قلتَ جذا ! يمكن أبيَ أتاكد ..! أو يمكنُ إي الدكتور و يقول أنه المفروضَ أكون ولد ..

أبي أعيشُ طبيعي حاليُ حال الخلقَ .. لكنيُ متخوفَ من نظره المجتمع أتجاهيُ ..! خايف

وقفتَ الدراجه و ألم بطنيُ و ظهري يزداد .. نزلتَ دانه و سكرتُ الدراجه و دخلتَ الخيمه بعيد عن الريايلُ .. تسدحت ع الأرضُ و نمت ع ظهريُ و أنا أتحمل الألم اللي أحسُ به ! عضيت ع شفاتيُ و أنا عارف موضوعَ ها الألم .. طلعت فونيُ و أتصل ف ريمُ

قلت بين أنفاسيُ التعبانه : ريم .. سُاعديني !

،

يلست ريم بهدوءُ و أبتسامه صغيره دافيه ع شفاتهاُ و هي تعطيني كوب حليب بالزنجبيل ! يلستُ حذالي عند الشيرهُ .. الدنيا ظلمتُ و علقو الليتاتَ ع الشير و شغلو الكهربا بالمكينهُ ! شربت من الكوب شوي ..

تنهدتُ ريم : بصراحهُ أشوف تأجيلكَ للعمليهَ ماله معنى .. تقدر تكمل دراستكُ و أنت بنت

سكتَ و ما ردتُ عليها لأنه مالي خلقٌ بعده الألم ما راحَ .. شربتَ الحليب شوي و أنا أشم ريحتهُ اللذيذه .. ألتفت لصوت ريولُ يايه صوبنا ! شفت عُمر بطوله واقفَ و متخصر و عقده حواجبهَ واضحه .. لفيتُ ويهي عنه مالي خلق أسألته الزايده ! أكرهه لما يدخلُ بأدق التفاصيلُ .. صار يسألُ ليش علاقتيُ بريم صارت قويهُ ! و هل ريمٌ تعرف بموضوعيُ ولا لاء ..! أكرهه ها الأسئله

عُمر : ريم خلينا بروحنا شوي
قامت ريمُ بهدوءَ و راحت عنا ، قعد عُمر مكان ريمَ : شفيك ؟! صار بينكُ و بين ريم أسرار
تنهدت و شربت من الحليب شويُ : يضايجك ها الشيُ
عُمر : طبعاً يضايجني .. أنا وين رحتَ ! من متىَ تشتكيَ لغيري فارسُ
: عُمر أنت هب كل شي بحياتيُ .. حولي ناس وايدَ أفضفض للي أبيه
عُمر : ليكونَ ريم تعرف بموضوعكَ !
ألتفت له : و حتى لو عرفت ! ها الشي خاص فينيَ أقوله للي أبيهَ

عُمر : شبلاك ؟!
نافخت : أوف عُمر أوف .. لا تيلسَ تحميني من كل شيُ ها الشي يضايجنيُ
وقف عُمر ببرود : برايك !

يلست بروحي بها الظلمه اللي جداميُ .. طالعت جوف الظلامَ ! حطيت كوبي ع الترابُ حذالي و تنهدت و أنا أتذكرُ أغلى البشر عَ قلبي .. أغلى شخصَ مر بحياتي ! أطهر قلب و روح عرفتها بُ حياتي .. أحسَ بويع فراقها لين أحينه منوسمٌ فقلبيَ معنه مرو سبعُ سنين ! لكن شو يعوضُ فراقَ الأمُ .. شو اللي يعوضهُ ..!

ما عرفت أبويه بحياتيُ .. توفى و أميه حامل فيه ! و راحت أميه و أنا بعمر عشر سنينُ .. راحت و أنا أشوفها تتجرعُ الويع فاليوم ألف مره .. من مرضهاُ و من حالتيُ ..

سكرتُ عينيَ و أنا أتذكر صياحها و أنُينها طول الوقتَ من الألم الليَ ينهش جسمها .. أتذكر محاولاتهمُ فبعاديُ عن أميه عشان ما أشوفُ ألمها .. لين ما منعونيُ من شوفتها قبلُ وفاتها بشهرينُ ! رغم إني صحتُ و ترجيت ! بس محد سمع ..

و كنت عارفٌ أنه هذا مطلبها .. !

رفعت راسيٌ لما حسيت بشخصَ وقف جداميَ .. كان يوسف ولد عمتيه " الغثيث " : شو ميلسنك إهنا بروحكُ ! تعد النجوم ..!
: زول عنيٌ يوسف أحسن لكُ مالي خلفكَ تراني ..
مال يوسفُ بجسمه الضخم رغم أنه بعمريُ : شو بتسويَ ي روح عُمر أنتَ !

روحُ عُمر !! يطنز ..!

مسكت كوب الحليبُ الحار و صبيته ع يوسف .. اللي صرخُ من حراره الحليب و هو يوخرُ كندورتهَ عن جسمه ! وقفت و مشيت صوبَ الريايل بكل برود .. بس ما وحاليُ أمشي كمنَ خطوه إلا بيوسفَ ماسك شعري الطويلُ و سدحنيَ ع الأرض و عفد فوقيُ بجسمه الضخم و طاح فيني طراقاتٌ ..!

صرخت بألم من جسمهُ اللي قعد ع بطنيُ .. حسيت بإني أختنق ! أبي أي حد يوخرهُ عني أنا ما أروم أحرك إيدي ..!

سمعت صراخ ريم : فـــــارس .. يوسفُ ي الزفتَ وخر عنه بتكسره يعلُ راسكَ الكسر وخر عنه بتذبحه !

جسمي كان منهكَ من جثه يوسفُ .. حاس إني أنكتمت و جسم يوسفَ ضاغط ع بطني ! ما قدرتَ ألقط أنفاسي .. فجأه قام عني و حسيت بحد رفعني عن الأرض ..! يلست أكح و أخذ نفس .. ما قدرت أثبت يلست ع الأرض



" عُمر "



سمعنا صوتُ صراخ فارس ..! قمتَ بسرعه .. سمعت صراخ ريم ! ألتفتَ شفت يوسف عافد ع فارس .. فتحت عيني بوسعهن ! بيذبحه .. ركضت بسرعه و الشبابُ لحقوني و سحبو يوسف عن فارس و أنا شليتهُ عن الأرض .. كان يلقت أنفاسه و ويهه محمر و يكح ! يلس ع الأرض و تسدح و هو يلقت أنفاسهُ

: فارس تنفسَ .. تنفس

حركت شعر فارس عن ويهه و أنا أمسح ع ويهه و أهويه عشان يأخذ نفس .. ألتفت عيونيَ لشي غريب فأذنه فارس .. كان " حلق ! " .. فارس يلبس حلق ! ستغربت وجود ها الحلق فأذنه أساساُ فارس متى خبقَ أذنه .. منو خبق أذنه ! متى صار ها الشي .. وينَ كنت عنه .! و ما كان حلق عادي !! كان حلق أنوثي .. دائري عليه حباتُ صغيره من الألماس .. منَ وين بيب جيمته ..!

يلست ريم حذال فارسُ اللي يلقت أنفاسه بعد ها الكتمهُ : فارس حبيبيَ صارلك شي ! الله يغربل بليسكُ شوهت ويهه
فعلاً كان ويهه فارسُ محمر من طراقاتٌ يوسف ..
قال يوسفَ و هو يلهث : عيل أرمسهُ يقوم يصب عليه الحليبُ و هو حَار !
علي صرخ : بس عُاد .. يهال أنتو تتضاربونُ يهال ! عنبو كل واحد عمره 17 سنه و عُقلكم جنه 7 سنينُ
ألتفت ليوسف : و أنت بجثتكُ هاذي بتذبحُ الولد

رفعت فارس عنَ الأرض و فبالي سؤالَ واحد " كيفَ وصل الحلقٌ لأذنَ فارس ؟! " .. مسكتهُ من إيده و مشيت وياه لخيمهُ الريايل و سدحته ع الأرض .. طلبتُ من ريم تتطلع و تخليَ يلقت أنفاسهُ لكني مقصديَ أختليٌ فيه و أساله عن الحلقَ اللي ما أدريُ من متى و هو فأذنه !

مديت إيديُ لشعر فارسَ و رجعته ورى أذنه .. فارس ألتفتَ لي و هو يتنفس بصوتَ مسموعُ و شكله ناسيٌ موضوع الحلقُ !

سألتهَ : شو صار ليش عفد عليكَ ؟!
فارس : صبيتُ عليه حليبٌ حَار
رفعت حاجب : و ليش ؟!
فارس : مزاجيَ زفت و ياي يتفلسف عليهُ ..
: والله .. ! ما تحسُ أنكَ دور المشاكلُ فارس ! دومك ضرايب وياه
فارس وخر عينه عنيُ : خلي يوخر عنيَ بوخر عنهَ ..
: فارس وخرَ عنه .. شوفَ مجرد أنه عفد عليك ما قدرتَ تتحرك أو تسويُ له شي
يلس فارسُ و هو مطنشَ كلاميٌ تماماُ ..
يت عينيُ ع الحلق : متى خبقت أذنكَ ! و من وين لكَ ها الحلق الألماسُ

تجمد فارسَ وهو يطالع جدامه .. أنا هب معترضُ ع فتحته أذنه ! بس معترضُ أنه خش عني ها الشيُ

: منو خبق أذنك! ؟! و من وين لكُ ها الحلق
بلع ريجه و مدَ إيدهُ لشعره الطويل و غطىَ أذنه : محد .. أنا خبقتَ أذني
عقد حواجبي بعدم أقتناعَ : لا !! أنزين و منَ وين لك ها الحلقُ
فارس : عاديَ شارنه من السوقَ و .. هذا هب ألماسُ
ضيجت عيوني من جذبهُ : تراني شايفُ الألماسُ و أقدر أفرق
فارسُ : شعرفك ! لا تنسىُ عُمر كلها شهور و أصير بنتُ
: هب معترضُ بس ترىَ ما بفوتها ها السالفه .. و لازم أعرفٌ من وين يبتُ ها الحلق

قمت و طلعتَ من الخيمه .. !




همسه : لا تثق بالعاقَ لوالديهُ . .
لو كانَ فيه خير لقدمهَ لأقرب الناسَ إليه

* محمد الرطيان
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 نُهايتيّ أنتَ ، و نهايتكُ أنا . . !

  رد مع اقتباس
قديم 04-18-2013, 02:53 PM   رقم المشاركة : [ 4 ]
عضو جديد

بيانات آلكعبيّه
تـاريخ التسجيـل : Jan 2013
رقــم العضويـــة : 144641
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 40 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 100
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : آلكعبيّه غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

بداية موفقة نتريا البارت الياي __DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي

  رد مع اقتباس
قديم 04-18-2013, 11:50 PM   رقم المشاركة : [ 5 ]
عضو جديد

الصورة الرمزية بعثرهَ هَادئهُ

بيانات بعثرهَ هَادئهُ
تـاريخ التسجيـل : Apr 2013
رقــم العضويـــة : 145972
الـــــدولـــــــــــة : هُنا و هُناك . .
المشاركـــــــات : 23 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 1005
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : بعثرهَ هَادئهُ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

تسلمين ع المرور . .
بالنسبه للي سألوا عن مواعيد البارتات . .

بيكون كل ويكند إن شاء الله . .
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 نُهايتيّ أنتَ ، و نهايتكُ أنا . . !

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قلْ ۈآنتٍ سآج'ـد }~ همس العشق الإسلام والشريعة 0 09-26-2010 12:30 AM
أنتَ عنْديـۓ شَيـۓ غيرْ ۈأنتَ فيـۓ قلْبيـۓ ڪبيْر~ F6amy ~ Ƙяạzyo❥ عدسة الاعضاء , كاميرا الاعضاء 13 07-20-2010 06:20 PM
أنـآ لكَ أنتَ لي ,, [ ترحيب ] أنـآ لكَ أنتَ لي..} تراحيب وتهاني 7 06-27-2010 09:21 AM
حيثُ أنتَ .... 9 نيسان .. محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-09-2010 03:00 PM
لتكــــن أنتَ، أنتَ، فأنتَ، أنتَ!! ♕ وليد الجسمي ♕ الإستراحه العامة 7 09-12-2008 04:02 AM


الساعة الآن 04:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML