إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-04-2013, 12:01 AM
الصورة الرمزية دااانه غير
عضو فعال
بيانات دااانه غير
 رقم العضوية : 133871
 تاريخ التسجيل : Aug 2011
الجنس : Female
علم الدوله :
 مكان الإقامة : في دارن مابه عاشق من لندن يساويها
 المشاركات : 378
عدد الـنقاط :1942
 تقييم المستوى : 25
 رسالة SmS
لا أحب ولا أكره أحد لأن لا أحد يهمني أبدن؟؟.......
افتراضي

الرواية وااايد حلوه واو مسكين ريمووه تحب علي المغرور

فدييييييييييته البنوت فروس حياتي والله انشاء الله يتم ولد
مع تحياتي:دااانه غير
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
قديم 05-29-2013, 01:27 PM   رقم المشاركة : [ 2 ]
عضو جديد

الصورة الرمزية بعثرهَ هَادئهُ

بيانات بعثرهَ هَادئهُ
تـاريخ التسجيـل : Apr 2013
رقــم العضويـــة : 145972
الـــــدولـــــــــــة : هُنا و هُناك . .
المشاركـــــــات : 23 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 1005
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : بعثرهَ هَادئهُ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

أعتذرُ ع تأخريَ . .
أنا خلصت الروايهُ ، و بحط بارتْ كل يوم إن شاء الله

__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 نُهايتيّ أنتَ ، و نهايتكُ أنا . . !

  رد مع اقتباس
قديم 05-29-2013, 01:29 PM   رقم المشاركة : [ 3 ]
عضو جديد

الصورة الرمزية بعثرهَ هَادئهُ

بيانات بعثرهَ هَادئهُ
تـاريخ التسجيـل : Apr 2013
رقــم العضويـــة : 145972
الـــــدولـــــــــــة : هُنا و هُناك . .
المشاركـــــــات : 23 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 1005
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : بعثرهَ هَادئهُ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

الجزء الثالث ،





رفع عينه و راسه فحضنها .. هب مصدقَ أنه صدق راقد فحضنُها و هي تمسح ع شعره و مبتسمه له و ترمسُ وياه و تسأله عن حاله .. و شو مسويَ بدنيته ؟! و هو من السُعاده ما يرد عليها بكلمهَ بس يطالع ويهها اللي أشتاقُ لشوفته .. نزل عينه و طالع الحديقهَ الخضره اللي جدامه و يشم روايح الورد اللي منتَشره فالمكُان ..

فجأه ..!

فز و هو يشوفُ النيرانَ تلتهم ها الحديقه الخضره .. قام و ألتفت لأمهَ ! بس كانت أمه ..! صارت وحده ثانيهَ .. بشكل يخوف و مرعب رجفُ قلبه و هو يشوفُ ها الأدميه اللي تخوفَ جدامه ألتفت بجنونَ يدور ع أمه يبيها تي و تأخذه و تحميه من ها الحرمهَ اللي أرعبت قلبه .. لكن لقى نفسُه محصور تماماً ! ورى نيران و جدامه حرمه تخوفهَ بشكلها و أظافرها اللي تنقط دم ..

حاول يلقت أنفاسه لكنه مخنوق .. مخنوقُ !

" عُمر "

فتحت عيني فجأه و أنا أسمع أنفاس غريبهُ و صوتُ ! ألتفت لفارسُ شفت ويهه ع المخده و صوتٌ أنفاسه مسموع كأنه يلقتَ أنفاسه .. فزيت و رفعته عن المخده و فتح عينهَ !

مسكنيَ فارس بقوه و عيونهَ تتطالع جدام : عُمر .. أميه .. أميه عُمر وين راحتَ ؟! أميه وين

قلت و أنا أحاولُ أهديه : تعوذ من الشيطان هذا كابوسُ .. تعوذ من الشيطان ي فارسُ

لكنه ما يرد عليه : أميه وينها ! وينَ راحتُ .. الدنيا تحترقَ ي عُمر تحترق

قام عليٌ ع صوت فارسَ : شو اللي يحترق ي الله ستركَ !

: فارسٌ قوومَ قوومّ فارس ..

وقف علي و طلع من الخيمه بسرعهُ .. فارس كأنه بعده عايش ها الحلمُ لونه مخطوف و شكله كأنه صدق خايفُ .. دخل عليُ و هو يايبٌ وياه قلاص مايُ رش شويه ماي ع ويهه فارسُ اللي شهقَ و رمش بعينهُ و طالعنا بخوف !

قعد علي : تعوذ من الشيطان ..

همس فارسٌ و هو ينزلَ راسه : أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

تنهدت : خوفتنيُ كنت بتختنقَ

وقف عليُ و راح صوب فونه و شاف الساعه : يلا كلها خمسَ دقايقُ و يأذن الفير ..

" فارسُ "

راحَ علي يوعيُ راشد و يوسف و محمد .. و الكبارٌ نايمين بالخميه ثانيه ! قامو الشبابُ يتوضون و أنا تميتٌ يالسَ فمكاني .. و أحاول أفصل عمري عن ها الحلم اللي خوفنيٌ بها الوقت .. رفعت ريليُ و حطيت راسي ع ريلي و غطيتٌ ويههي بإيدي ! تنهدت بصوت مسموع .. مشتاق لها وايدٌ ، بس ما أبي أشوفها بها الأحَلام ! ما أبيُ أشوفها بكوابيسَ .. قلبي يعورنيٌ كل ما شفتها بأحلامي .. يعورني حتى لو كان الحُلم حلو أو كابوس ..! تسللت دمعه لعينيُ .. دمعه مالحه تسلل لصدري و كتمت ع أنفاسيٌ قبل عيني .. وقفت و مسحت الدمعه بسرعه .. رفعت راسي لما سمعتُ ضحكه أستهزاء ..!

كان يوسفُ ..!

" جواهر "

شليت دانه بعد ما وعيتها و وديتُها الحمامَ و غسلتُ ويهها الليَ ما طلعت تشبه أبوها .. شليتها بتملكُ غريبُ ع الكل ! لكنه هب غريبٌ ع محمد .. مشيت صوب الضو اللي شبوُ الشبابَ ع الصبح عشان الجو البارد و النورُ بدا يظهر بشي بسيطَ .. يلستُ عند النار و يلست دانه فحضني و أنا أقرب إيدها الصغيره من النار شويٌ عشان تتدفى ..!

أنتبهتَ لمحمد و هو يايُ صوبنا .. كان مبتسمُ أبتسامه دافيه .. قربَ و أنحنى و يلسَ ع أطراف أصابع ريلهُ و هو يمد إيده لدانهُ اللي راحتَ لحضن أبوها بكل طواعيهَ .. طالعتهم برعب و خوف من أنه يأخذها منيُ .. من أنه دانه تروح له بكل سهُول و بدون تردد ! خايفه ياخذها مني مره ثانيه .. رفع راسه و طالعتني .. راحت أبتسامته و هو يطالعني و أنا عارفه أنه خوفي هذا يعور قلبه و أبي أعور قلبه و أنسف قلبه و أزلزل كيانه ! رجع دانه لحضنيُ بهدوء و أنا هديتَ لما رجعت دانه لحضني ..

مد إيده لخدي و مسح عليها بحنانَ : ما أبي أشوفَ ها النظرات ي جواهر .. والله ما بأخذها منج والله !

وخرت ويههي و أنا أرص ع دانه أكثر : خديتها قبلَ ما أظمن منك أي تصرفُ ي محمد

تنهد : ما خذتها منج .. ما خذتها منج

طالعته بحقد : يكفي أنكم ذبحتو ولدي و فوق هذا تبيُ تحرمنيُ من البنتَ اللي علقتنيٌ بها .. شو من قلبَ تشليه بين صدركَ هذا ! ها ..!


دانه رفعت راسها عن حضني : ماما .. دوعانه " يوعانهُ "

تبدلت ملامحيَ تماماُ و أبتسمت بويهها : فديت بطنها اليوعان .. أحينهُ بيب لج شي تاكلينه عشان يدوهُ بتسوي خبز رقاق بناكله وهو حُار

صفقت دانه بإيدها : يمي يمي

أبتسم محمد و مسح ع شعر دانهُ .. و أنا قمت دخلت الخيمهُ و دانه فحضني !


طلعت لها بسكويت من الشنطهُ و عطيتها عشان تأكل ..!

أخاف أقول بنتيٌ .. بعمري ما نطقت بها الكلمهَ .. رغم أني أردد " ها البنتُ من حقي أنا هايَ البنت ليُ أنا بروحيَ و محد بيأخذها مني " أعرف أنه يقدرون يأخذونُ دانه مني بكل سهوله لأني هب أمها .. هبَ أمها اللي شلتها فبطنُا و ولدتها ! صحيحُ إني رضعتها بس بتقبىُ بنت حرمه ريليَ ..

سكرت عيني ،

نزلت من السياره و أنا أحاولٌ أشيل عمري بسبت بطني الكبيرُ .. مشى عُمر صوبي و مسكَ إيدي و مشى وياي لباب البيتُ !

ألتفت له بأبتسامهُ : تسلم فديتك ..

طالعني عُمر بقلق : جواهر متأكده بتقعدين بروحجَ !

مديت إيدي و فتحت القفلٌ بالمفتاح : عُمر لا تحاتي إذا صار شي لا سمح الله دقيقتين و تكون عندي .. و بعدين محمد باجر فليل بيكون هني

تنهد و حبني ع راسيُ .. تم واقف لين ما دخلت و قفلتُ باب بعدين سمعتَ صوتُ موتره و هي تتحرك !

مديتُ إيدي لسويج الليتُ و فتحتَ ليت الصاله .. لفت نظري كوب موجودُ ع الطاوله ! عقدت حواجبي و قربت للكوبَ و شليته .. ما أذكر إني شربت بها ها الكوبُ أخر مره أو حتى محمد ! و بعدين أنا غسلتُ كل الصحون قبل ما أطلع ..! حطيت الكوب فالمطبخ ، لكنه طاحُ أو ما سمعت صوت صراخ حرمه بأسُم " محمد "

أرتجف قلبي و جسمي كله ..! مشيتَ و ريولي يرجفونَ و أنا أسمع صرخه مكتومه و تردد أسم محمد ع لسانُ الحرمه .. صعدتَ الدري و مليون فكره تتطريَ فبالي و مخي مشوشَ تماماً من ها الأصوات ! صرت أسمع صوت محمد ريليُ ..! وقفت قبلَ ما أوصل للطابق الثاني و أنا أرتجف من ها الأصواتَ .. بدت تتطريَ أفكار فراسي

" معقوله أتوهم ..! "

هزيت راسيُ و صعدت دري ثاني و أنا أٌقول لنفسيٌ أنه كله أوهام .. مافي حدَ فالبيتُ ! أقول لنفسيٌ أو يمكن أبي أنفيَ ها الأصواتَ اللي بدت تهز أركان صدريُ و تنزف قلبي بخوف ..

ما قدرتُ أكمل صعده الدري و أنا أشوفُ محمد و حرمه لابسه عبايهُ طالعين من حجره نومي !! محمدُ لابس كندوره متبهدله و الحرمه لابسه عبايهُ و بطنها جدامها و تصيح بويعُ

وقف محمدٌ و هو يشوفني واقفه ع الدريٌ و أنا أطالعهمٌ بملامحَ بدون معنى ! أرتخت إيده اللي ماسكهٌ ها الحرمه اللي تمسكتُ في أكثر و تصرخ بألم ..

صرخت : محمد بربي مـــــحــــــمـــــد

ألتفت للحرمه و مشى وياها و هو مطنشنيُ .. هو قال بيروحَ عند ربيعه اللي فبوظبيٌ عند واحد من ربعهٌ لأنه توفى أخوه ! هذا كان عذره ..!

أنفلتت أصابعي الطويله من ع سياج الدري و أنخارتٌ قواي تماماً و طحت من ع الدريُ و أنا غايبهٌ بعالم محمد و الحرمه الحامل اللي كانتُ وياه ..! و لا هتميتَ لطيحتيَ و لا للجنينَ و لا للنزيف اللي حسيت فيه .. نزف قلبي أسأله عن خيانته و فبيتيُ و فحجرتيهُ ! خيانتهُ اللي أثمرت طفل فبطن ها الحرمه .. الخيانه اللي زلزلت صدري و كسرت حصونٌ الحبَ اللي بنيتها فقلبي .. حسيت بعظام قفصي الصدري يتهدم واحد و رى الثاني عشان يوصل لقلبيُ و يطعنه محمد بكل سهوله و أريحيه ..

فتحت عيني ع صوت أميه : أميه بنسوي خبز رقاق شلي عنها ها السكويت

أبتسمت و أنا أطالع دانه : قالت أنها يوعانه .. ماما عطني بنروح ناكل خبز رقاق

" محمد "

أخطيت فحقها ي محمد ؟! " هيه أخطيت "

وقفتَ وأنا أمسح طيف شخص كان فحياتيٌ كل شي و أهم شي بس أختفىَ و صار و لا شيّ بعد اللي سويتهٌ فجواهر .. و لا شي ! وقفت وأنا أتنهدَ و قلبيَ يعورنيٌ ألف مره .. و أنا أتذكر " حصه " أخت ربيعيٌ اللي حبيتها و عُشقتها من أول ما شافتٌها بالصدفه .. أخت ربيعيَ الفقير اللي كان عايش عشان يأمن مسكن أمن لأخته الوحيدهُ .. وقتها كنتُ توه متزوج جواهر اللي خذاتها عشان رضى أبويهُ ! و كلها أربع شهور و تزوجت حصه بالسٌر .. صح صارت حياتيٌ مليانه فرح بوجود عشيقتيٌ عنديً لكنها تحولت لجحيم .. جحيم يلاحقني لين أحينهَ ..

سكرتَ عيني و أنا أتذكر ولاده حصه و موتها .. رجعتيَ للبيت و شوفتيُ لجواهر طايحه ع الدريٌ و غرقانه بدمها ! أو دم ولدنُا اللي مات فبطنها .. أنتفضتٌ و أنا أتذكر شكلها بدمها أحسَ أنيُ ذبحت ولديَ بإيديُ .. أنا اللي خليتُها بصدمتها عشان ولاده حصه .. أنا خليتها بروحها فوقتُ صدمتها العنيفه تجأه شريك حياتها ..!

" فارس "

سكرتُ التفلون و أنا مبتسمُ و حطيته فجيبيٌ .. مشيتَ و شفتَ الحريم ملتفين ع النار و يسونُ خبز رقاق ! أبتسمتَ و قربتُ صوبهم و أنا أشوفُ دانه تاكل الخبز و هي فحضن جواهر .. و ميثا حاطهَ راسها ع ركبها و تسُكر عيونها و تفتحهن .. و ريم مبتسمه و تسولفَ ويا أمها اللي تخبز ! و بنت عمتيه الصغيره يالسَه حذال عميته و تتطالع شو يسون ..!

وقفتُ عندهم ..

ضربتَ ميثا ع رسُها : حووه قومي

ميثا : أوف فارسُ زول عني

أبتسمتُ و أنا أطالع ريم : ريمان أبي خبز بالجبنُ

ريم : إن شاء الله

رفع صوتهُ علي الليَ كان واقف صوب الريايلُ : أشوف واسُطه فارس قويه

ردت عمتيهُ أم علي : هيه هذا فارس الغاليَ ..

علي : عيل ي الغاليَ سوى لنا واسُطه ترى متنا من اليوعَ

طالعُته بتلاعبَ : خل أختك الصغيرونهَ تسوي لك وحده .. أنا أختيَه يالسه تسويلي

عليَ بغيض : أختك هاذي تراها حرمتيهُ .. يلا تعال

سحبتُ الخبزه من ريمَ .. لاحظتَ تغير ويُهها فجأه .. مشيتَ صوبَ الريايل و أنَا مطنشَ علي تماماً و قعدتُ اكل و أنا مروقُ .. كلها خمس دقايق و حطو الريوق الجاي و غيره من ريوق الصبحُ ! الكل كان مروق و مستانسَ ع ها الجو الهادي و الباردُ .. و لاحظتَ عيون عُمر ع أذنيَ و يطالعني بتسألَ .. ي الله ! كيفَ أشرد منَ أسالته ..!

أنتبهتُ ع سلوى الصغيرونهُ وهيَ تقعد حذاليَ سلوىَ اللي ما يتجاوز عمرها خمسُ سنين .. أنا بالنسبهُ لها شي كبيرُ و رائع ! لدرجه أنه ريلُ عمتيه عق سلوىُ عليه و صارتُ محيره لي ..! أي تحير و أنُا بها الوضعَ ..!

ألتفتَ لسلوىُ : تريقتيَ !

سلوى تتطالعنيُ بطفوله : هيه تريقت .. فارس ركبنيَ الدراجهُ

بلعتُ اللقمه و هزيتَ راسيُ : تامرين الغاليه .. بس خليني أتريقَ

طالعت سلوىُ أبوها : بابا قص شعري مثل فارسُ

فتحتُ عينهَ بوسعتهنُ : لاء .. أنتي بنيه جميلهٌ لازم شعرجَ يكون طويل

كشرتُ و ربعت إيدها : أنتَ ولد ليش شعركُ طويل !

ضحكتُ : شعري هب طويل ي بنيهَ .. قومي طفرتيُ بي

وقفت و مطتٌ شعريَ و شردت و هي تصرخ : ما أحبكُ

حكيتٌ شعريَ : والله ما أركبج الدراجه ي طفسهُ

سلوىُ : ما أحبكَ

قلتَ بدون ما أطالعهُا : محد قالج حبينيَ ضربي راسجٌ فبواب المواتير تراهاُ وايد

صاحت منَ كلاميُ : ما أحبك ما أحبك ما أحبكٌ

ضحك ريل عمتيه بو عليٌ : فارس زينَ جذا صيحتها .. بابا تعاليُ فديتجَ

ركضت سلوىَ لحضن أبوها و الدمعهُ فعينها .. و أنا ما عطيتهُا أي عتبارُ ! تميتُ اكل أكليَ عدل و شربتُ الحليب الحار و بعُدها تسدحتُ ع الحصير و أنا أطالع السمُا الزرقا .. تنهدتُ و سكرتَ عينيَ و أصواتهم توصل لأذنيُ .. قاعد أحاول أأقلمُ نفسيُ ع الوضع اليديد ..
سمعتُ صوت تلفون عُمر يرن برنه معينهُ .. أكيد خطيبتهُ ! زين خليَ يلتهي بها عني ..!
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 نُهايتيّ أنتَ ، و نهايتكُ أنا . . !

  رد مع اقتباس
قديم 05-30-2013, 09:45 AM   رقم المشاركة : [ 4 ]
عضو جديد

الصورة الرمزية بعثرهَ هَادئهُ

بيانات بعثرهَ هَادئهُ
تـاريخ التسجيـل : Apr 2013
رقــم العضويـــة : 145972
الـــــدولـــــــــــة : هُنا و هُناك . .
المشاركـــــــات : 23 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 1005
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : بعثرهَ هَادئهُ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

الجزء الرابع ،


" فارسُ "




رجعنُا البارحه بعد صلاه العشا .. و حالياً مستطل و مالي خلق المدرسه و ميثو متحمسه للجُامعه مثل كل يومُ معنه اليوم دوامها طويلُ للعصر بس مستانسه الخانومَ .. حطيت راسي ع طاولهُ الأكل و أحس مخي راقد أساساً بعده ما وعى ! يالله ما عليه هذا الفصل الثالث كمن شهر و أخلص و أفتكَ من الثانويه بكبرها .. و الجامُعه ربي بيحلها بشاور أدخل و لا لاء ..! و لا أنا هب ويهه دراسهُ .. حسيت بإيد حد ع جتفيُ عرفت أنها إيد عُمر لأنه دوم أروحَ و أرجع وياه المدرسهُ هو مدرس رياضياتُ فمدرستي بس ما يدرسنيَ .. طلعنا من البيتَ


عُمر : ي الله شد الهمه شهرين و بتبدأ الأمتحانات النهائيه أبي نتايجُ حلوه

تنهدت : تو الناسُ باجي شهرين .. إلا عموور ليش ما تروح شهر عسل و تأخذ إجازه

ضحك : تبا تفتك مني فتره الأمتحاناتُ و ما تتدرس صح ! حامض ع بوزكَ .. أساساً ما قدر أخذ إجازه


نافخت .. عُمر عرسه بعد أسبوعين بيكون يوم الخميسُ و بيداومُ يوم الأحد لأنه ما عطو إجازه و قال فالصيف بيروح شهر العسل ! يطفرني وقت الأمتحانات كله دراسهُ .. دراسهُ .. دراسهُ ، بس أعرف إذا عُمر ما مسكني و درسنيُ جان أنا أحينه بعدني أول ثانويُ و الدواير الحمرا تزين شهادتيُ بس لوعه جبد .. وصلنا المدرسه و بدأ الطابور و الحصه الأولى و أنا طفران ! بدا استاذ الأنجيليزي يشرح و يشرح و يشرح ... الله يخليلي فهد محد مفهمني الأنجليزي غيره !


ع الحصه الثالثه قررت أطلع قبل الفسحه فربع ساعهُ .. فاظي أنا أتريا الفسحه ! رحت الحمامُ عدلت غترتي و غسلت ويههي شوي ! شكلي بحول ع المنبهات كل يوم الصبح مثل ريم .. ريمو رقادها ثقيل شراتي و الصبح لازم تشرب نسكافيه عشان تصحصح ،


: هلا والله بولد خالي

ألتفت لصوت يوسف اللي دخل الحمام و سكر الباب ..

أبتسم أبتسامهُ خبيثه : يت و الله يابكَ .. عيل أنا يهزبوني عشانكَ ي القزمُ

ضحكت بستهزاء : قزم أحسنُ من غوريلا ي .. الغوريلا


تجدم صوبيُ بصعبيه و مسكني من كندورتيَ و ضرب ظهري ع اليدار بقوه .. رفعت إيدي و حاولتُ أوخره عني و مثل ما يقول عُمر دوم " ما تروم عليه بجثته هاذيَ " أنا و لاشي جدامَ يوسف ! عطاني بكس تحت عيني .. مديت إيدي و شمخته ع ويهه فوخر عني .. ما أبي مشاكل وياها هنيَ فالمدرسهُ الكل يتكلم عن عداوتنا و ما أبي يطلع كلام زايد عن أخر ضرابه صارت فالمدرسهُ .. لين أحينه هب فاهم ليش هو يكرهنيُ ها الكثر ..! كنت بطلع .. بس رد مسكنيُ من ملابسي و فرني بقوه ع الأرض .. حسيت بشي ضرب راسي و صرعني و طحت ع الأرض دايخ ..!


رمشت بعيني و أنا أحاول أقوم و دوخه قويه ضربت راسي .. أحس بدوخه و صداع قويه ! طحت ع الأرض مره ثانيه !




" عُمر "




دق جرس الفسحه .. جمعت كتابي و أوراقي حطيته فشنطتي السوده اللي بيدي دومُ ! طلعت من الصف شفت يوسف واقف ويا ربعه و يطالعني بنظرات غريبه !


: أستاذ عُمر .. أستاااذ

ألتفت لصوت الطالب : خير !

كان يلهث : أستاذ ولد عمك فارس طايح فالحمام و مضروب


طاحت شنطتي و طاح قلبي وياه .. فارس ! ركضت ورى الطالب لصوب الحمام شفتَ تجمع الطلبه و شفت المشرف عادل ياي من الصوب الثاني يركض .. وخرت الطلبه و دخلت داخل ! شفت فارس طايح ع الأرض و راسه غرقان بالدم ، أرتجفت و أنا بس متخيل أنه مات !! نزلت صوبه و حطيت أصابعي ع رقبته مكان النبض ..


طلعت نفس ..!


يتنفس ، حاولت أوعيه و المشرف عادل يطلب من الطلبه يفضون الحمام ! لازم أوديه المستشفى ! شليته بين إيديني و طلعت ساير برع بوديه المستشفى ..


: عادل مفتاح موتري فجيبي


طلع المفتح و فتح الموتر و أنا سدحت فارس عُ السيت الوراني و تحركت بسرعه للمستشفى .. ألتفت وراي و أنا أسوق أطالعه و أناديهُ يمكن يقوم ! منو ضاربنه ! إن شاء الله تكون سليمه .. ي رب تكون الضربه بسيطه .. زدت من سرعتي و قلبي يزداد خفقانه و أنا أسمع صوت حرمه عميه فراسي يتردد بصخب !


" ولدي ي عُمر أبيك تحميه .. تحميه من كل شي ي عُمر .. ولدي "


وقفت لما وصلت المستشفى و أنا أصرخ عشان ينقذونه .. أبيهم ينقذونه !


يلست ع كراسي الأنتظار و حيلي منهد .. و صوت حرمه عمي يصرخ فراسيُ .. حطيت إيدي ع رقبتي بديت أختنق من وصيتها لي ع ولدها فارس ! وقفت و بديت أفتر فالممر بقلق .. أتصل فيه عادل و قلتله أنه بعده ما بلغوني بشي و هم ما عرفوا منو مسوي فيه جذا ! لأنه الطالب اللي شافه قال أنه حصله طايح و ما حصل حد عنده .. تنهدت ! ألتفت بسرعه لما طلع الدكتور


: دكتور طمني

أبتسم ليُ : خيطنا راسه الفتحه عميقه شوي .. بنسوي له أشعه !

قلت بقلق : ليش في شي ! ليش الأشعه

الدكتورَ : عشان نتأكد من شويه أمور ..

: هو قام ..!

الدكتور : هيه

: أقدر أشوفه ..!

الدكتور : بنوديه غرفه الأشعه أحينه قاعدين يجهزونه


يجهزونه !!! ألتفت للممرضه اللي طلعت من الغرفه و ويهها غريب ..! عرفت ..! كيف خلاها تشل ملابسه ..! أكيد هب واعي .. طالعتني بنظرات غريبه ! ودي أسطرها شو يعني اول مره تشوفين ها الحاله ي الخبله ! كلها دقايق و طلعوا فارس كان متسدح ع السرير .. شكله هب واعي ! فاتح عينه و يحركها بعشوائيه !! ليكون راسه فيه شي .. تميت يالس مكاني أترياهم يردونه لنفس الحجره و أعرف شو فيه بالضبط ! قررت ما أتصل بحد لين ما تظهر نتايج الأشعه يمكن مافيه شي مجرد دوخه بسبت الضربه ..


بديت أضرب ريلي بالأرض و أعصابي تالفه تماماً .. من شوي المدير أتصل فيه يتطمن ع فارس ! بس بعده ما طلعو من غرفه الأشعه .. ي رب سليمه ! فزيت لما يابو فارس و رجعوا الحجره .. دخلت و شفته كان واعي و كأنه يهلوس و من شافني بدا ينطق أسمي قربت منه و يلست ع السرير حذاله و مسحت ع راسه و قريت عليه آيات من القراءن .. من خوفي ما أعرف شو أسوي ! و آيات من القراءن بتريحهه و بتريحني .. أنتبهت أنه هب لابس الحلق !!


ألتفت للممرضه اللي مدت لي الحلق خذته بدون ما أطالعها و لبسته الحلق و هو يرمش بعينه و يطالعني ..!


: فارس !

: عُمر .. شـ .. شو صار !

مديت إيدي للشاش اللي مغطي راسه : منو ضربك فارس ؟!

: منو ؟!


دخل الدكتور سألته : دكتور طلعت النتيجه !

: لين أحينه لاء .. نص ساعه و تتطلع إن شاء الله

: بلاه ! أحس الضربه مأثره عليه

تنهد و قرب من فارس : أحتمال ياله أرتجاج فالمخ .. الظاهر الضربه قويه

طالعته : أرتجاج ! يعني شي خطير

: أتمنى ما يكون في نزيف .. ما قلت شو صار ؟!

: حد ضاربنه فالمدرسه ! أو يمكن طاح و ضرب راسه ع رخام المغسله .. نحن شفناه طايح

: أنا بها الحاله مطر أبلغ الشرطه

تنهدت : ما يخالف .. هذا روتين لازم يصير و اللي سواه به جذا لازم يأخذ جزاته



تمت الممرضه فوق راسه عشان ما يرقد .. و أنا تميت يالس حذاله ما ودرته دقيقه ! بديت أخاف أنه يكون في نزيف يعني عمليه ! ي رب أللطف ..


فعلاً .. مثل ما قال عنده أرتجاف خفيف ! و بلغ الشرطه .. بس فارس هب متذكر شي من اللي صار و ها الشي طبيعي بحالته الأرتجاج ! أتصلت فأبويه و بلغته .. و المدير يحاول يعرف منو سوى به جذا الموضوع ما بيعدي بالساهل .. بس يمكن يكون بروحه طاح !


فارس : عُمر

: أمر

: راسـ ..ي راسي يعورني

: بنادي الدكتور يعطيك مسكن ..




" ريم "




بلعت ريجي بخوف و أنا أدخل المستشفى .. من شوي رمستني ميثو تقول فارس طايح فالمستشفى ياله أرتجاف فالمخ ! ي رب أستر .. سألت عنه قالوا أنه فغرفه فالطابق الثالث ! صعدت فوق .. و وصلت الغرفه و حدرت ! شفت عمي و ريل عمتيه و عمتيه و علي هناك ! و أهلي .. سلمت و قربت من فارس اللي لابس لبس المستشفى و قاعد بهدوء بس مبين أنه تعبان ! حبيبي ي فارس


: سلامات فارس .. ما تشوف شر

طالعتني بنظرات تايهه : الله .. يسلـ .. مج

طالعت عُمر : شو قال الدكتور ! صدق أنه أرتجاج

عُمر بأسى : هيه أرتجاج .. أحتمال كبير يكون حد ضاربنه لأنه الضربه قويه

: ما عرفتو منو هذا ! يعل إيده الكسر

عُمر : لاء


يلسنا عنده شوي .. شوي و قال يبي الكل يطلع إلا أميه ! فطلعنا كلنا .. يمكن يبي أميه تساعده فشي و أكيد ما بيطلب المساعده من عُمر و لا أبويه ! دقايق و أميه تفتح الباب بسرعه


أميه : عُمر ناديتي الدكتور فارس يرجع !


ركض عُمر يناديني الدكتور و أنا دخلت رحت صوب الحمام .. كان ماسك عمره بالمغسله و لابس كندورته الملطخه بالدم ، و يحاول يأخذ نفس ! حسيت بحد يدرزني !! كان علي .. قرب من فارس و مسكه من إيده و هو يسنده .. فزيت لما بغى يطيح ، شله علي و رقده ع السرير .. ي الدكتور و قال أنه شي طبيعي بحالته .. ! بدأ الدكتور يهل علينا بالكلام و أنه محتاج راحه لثلاث أسابيع و المفروض ما يدرس و ما يسوي أي شي يحتاج تركيز حتى التلفزيون ! و تكلم عن بعض الأعراض اللي ممكن تصير خلال ثلاث أسابيع و أهم شي .. ما يتعرض لضربه ثانيه ع راسه


طلعنا من المستشفى و عُمر ساند فارس و ركبه السياره و رجعنا البيت ..!




" جواهر "




لميت السفره و أنا أسمع صوت دانه عند محمدَ .. قلبي يدق أخاف أخليهم بروحهمُ أخافَ يشلها عني ! ما أدري ليش إيني شعورٌ أنه بلقى بيومَ شايل دانه عنيُ و ما يخليني أشوفها بعدين ..! خذت نفس و أنا أغسل الصحون بسرعه بسرعهُ بس عشان أروح أخذ دانه عنه .. كنت أسمع صوت ضحكتها من الصاله ! تحبهُ .. مرات أحس أنها تحبهُ أكثر عني ! أكيد هذا أبوها .. و أنا أتم حرمه أبو!! أخافُ لما تعرف الصدق تكرهنيُ .. معقولهٌ تكرهني !! بس أنا هتميت فيها و حبيتها منُ كل قلبي و أعتبرها قطعه مني .. خلصت كل شغلي بسرعه و طلعت ! كان المكان هادي لأنه محمدَ فتح التلفزيون ع الرسوم اللي تحبه دانه فتمت صاخه و هي تتطالعُ .. تنهدت و رحت يلست ع غنفه بعيد عن محمدَ


محمد : أبي ولد !

ألتفت له بصدمه : ها ..!

طالعني بنظرات غريبه : أبي ولد .. شو يعني بنتم ع دانه طول حياتنا

قلت بشراسه : وخر عني ي محمد سمعت .. روح تزوج و أيب عيال قد ما تبي

عدل من يلسته بسرعه و بعصبيه : ما أبي عيال غير منج سمعتي .. و ما عاد أراعي مشاعرج تعبتج من صدج .. و من اليوم و ساير اللي أقوله يمشي


وقف و مشى صوبي بسرعه و مسكني من إيدي و رفعني و أنا منصدمهُ من ها الأنسانَ اللي جدامي .. كأنه حد بدل محمدَ و ياب شخصُ ثاني ! بس فجأه وقف لما سمع صوت صياح دانه .. ودرني بهدوء و راح صوبها ! شلها و حضنها و يلس يهمس لها .. يلست أنا أحس ماليَ أي قوه و قلبي يدق و أنا أطالع عيونه الغريبه ! شو صار ! شو فيهُ ..!


ألتفت لتلفوني شليته و رديت بسرعه : ألوو

ريم : شحالج جواهر ! عسى ما كون عطلتج عن شي

عقد حواجبي : هاه .. لاء شو فيه !

ريم : شو فيج !

: أبد .. عسى ما شر هب من عادتج تتصلين ها الوقت .!

ريم تنهدت : حبيت أخبرج .. فارس توى مطلعينه من المستشفى

رمش بعيني و أنا أستوعب شوي : شفيه !

ريم : أنضرب ما أدري طاح فالمدرسه .. ياله أرتجاج خفيفه .. بس هو بخير

شهقت ..!

ريم : مافي شي أكوه فالبيت .. بس حبيت أخبرج

: خلاص ياين


سكرت عنها ، سألني محمد : عسى ما شر !

بلعت ريجي و أنا أطالعه : فارس .. ياله أتجاج خفيف

وقف و هو شايل دانه اللي تشهق : أرتجاج ! صارله حادث

وقفت : لاء .. أنضرب أو طاح فالمدرسه .. خلينا نروح نتطمن عليه هو فالبيت

هز راسه : هيه لازم نروح


شليت دانه عنهُ و صعدت فوق بدلت ملابسيُ و ملابس دانهَ .. لبست عبايتي و طلعت و أنا ماسكه إيد دانه ! شفته طالع من حجرته و هو يحط بوكه فجيبه ! طلع و طلعت ورى و رحنا بيت أهلي نتطمن ع فارس لأنه بديت أخاف عليه صدق ..! فارس بالنسبه لي أخو صغير أراعيه مثل ما أراعي دانه .. والله مرات أحسه ولدي معنه فرق السن هب كبير بينا ! .. وصلنا البيت و نزلت بسرعه دخلت داخل و محمد وراي يصرخ " درب درب " .. ما حصلت حد فالصاله صعدت فوق و دانه تصعد ويايه ! و محمد وري .. سمعت أصواتهم صوب حجره فارس كان باب حجرته مفتوح و الكل فالحجره !


: محمد بيدخل ..

ريم و ميثو عدلوا حجابهم ، قلت : أدخل محمد


قربت من فارس اللي واضح أنه تعبان و كأنه بدأ يستلم للنوم : فارس !


فتح عينه بصعوبه و هو يطالعني

قلت بخوف : بلاه جذا !

همس عُمر : مافيه شي .. ياله أتجاج مو شي هين

همست : فارس .. بشو حاس

قالت بتعلثم : بـ .. برجع


قرب عُمر منه بس هو سكرَ عينه بستسلام و رقد ..!
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 نُهايتيّ أنتَ ، و نهايتكُ أنا . . !

  رد مع اقتباس
قديم 05-30-2013, 02:34 PM   رقم المشاركة : [ 5 ]
عضو جديد

بيانات S3ad
تـاريخ التسجيـل : Feb 2013
رقــم العضويـــة : 144846
الـــــدولـــــــــــة : UAE
المشاركـــــــات : 165 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 100
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : S3ad غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

 
افتراضي

روعه ما شاء الله نترياج حبي __DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي

  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قلْ ۈآنتٍ سآج'ـد }~ همس العشق الإسلام والشريعة 0 09-26-2010 12:30 AM
أنتَ عنْديـۓ شَيـۓ غيرْ ۈأنتَ فيـۓ قلْبيـۓ ڪبيْر~ F6amy ~ Ƙяạzyo❥ عدسة الاعضاء , كاميرا الاعضاء 13 07-20-2010 06:20 PM
أنـآ لكَ أنتَ لي ,, [ ترحيب ] أنـآ لكَ أنتَ لي..} تراحيب وتهاني 7 06-27-2010 09:21 AM
حيثُ أنتَ .... 9 نيسان .. محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-09-2010 03:00 PM
لتكــــن أنتَ، أنتَ، فأنتَ، أنتَ!! ♕ وليد الجسمي ♕ الإستراحه العامة 7 09-12-2008 04:02 AM


الساعة الآن 02:57 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML