بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


#poem_5007cee65bf20 td {font-family: Arial, Helvetica, sans-serif;font-size: x-large;font-weight: bold;} سجيت من طخفه اليا ضلع كبشان الارض قفرا والشغايا مماحيل واشعلت ناري بام زرايب مسيان وامرحت بالنايع اليا دلجة الليل ما بالخلا ميزه ولكني شفقان اريد اشوف الشاهقات المطاويل واعيش ليل الكون من بين سنفان واسامر نجوم الفضا بالتعاليل هي منوة اللي بالمكاشيت هيمان والبر ما عاب الزحول الحلاحيل بالسجه السلوه وصحه بالابدان والكيف بالخايع وحوف المعاميل زود التفكر بالعجايب والاكوان والذكر والتسبيح وكثر التهاليل القيظ يشوي بالوهج لين الاجفان لز المولع لينه بداره يقيل مثل مقيل الحر باشطاب ضلعان ثلاثة شهورن عساها تساهيل مع لفحة الرمضا تعاقيد حجان واصل الرضا مطلوب عند الغرابيل يا ربي ترزقنا مزابير الامزان اللي ترزم بالرعود المذاهيل تمطر علينا من سما الطور لعمان يروي خبرها بالزمن جيل من جيل ايامها ما بين سايل وهتان يصير نوار السهل كالقناديل اليا طرا بالبال في بعض الاحيان اوقات كانت باول الوسمي تسيل سوط الخفا يلسب كما سوط سجان يلوح بالخاطر حسوس المعاسيل نطوي على الذكرا تلافيف الاكفان لعلنا نسلا بخضر المقابيل الدرب غامض في مشاويف الانسان بالقادم الغايب غدينا مجاهيل بين الرجا والخوف نمضي بالاوطان ما نلتفت يم العذاريب بالقيل يا ربي نهنا في بحابيح ريحان بالجنة العليا نصير النوازيل


يوسف الخليفة ( أبو عبد الله )