|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا |
#1
|
![]() . . 35 حين تطيلُ التأمل في وردةٍ جرَحَتْ حائطاً، وتقول لنفسكَ : لي أملٌ في الشفاء من الرمل يخضر قلبُكَ... حين ترافق أنثى إلى السيركِ ذات نهار جميل كأيقونةٍ ... وتحلًّ كضيف على رقصة الخيلِ يحمر قلبُكَ... حين تعُدُّ النجوم وتخطئ بعدَ الثلاثة عشر، وتنعس كالطفلِ في زرقة الليلِ يبيض قلبُكَ... (محمود درويش) حيث كنت أحبس الأنفاس دوماً متمنية هذه اللحظة, لتخرج بها أميرتي شيخة بفستانها الطويل الذهبيّ .. أخيراً عقدتي قرانك بحبيبكِ يا صغيرة.. أخيراً يتجلى ثوب السعادة بناظريك بأجمل حُلّة .. أنت قمر هذا المساء لو لم يكن بليله قمر ! يتراقص الفرح في مشيتها خجلاً وأنوثة .. تطلب المساعدة مني بعينيها فأشيح عنها بعيداً حتى لا تلمح دمعاتي .. لمسات المكياج أضافت إليها براقة .. كأنها وتراً يُعزف على ألحان الموسيقى آه يا شيخة .. كم رقصنا صغاراً على غنوات الأعراس القديمة, نغني معاً هب السعد ونضع طرحة أمي على الرؤوس .. نقطف الورود من الحيّ لتزين أيادينا ونلبس فساتيننا الملونة لنزفّ أنفسنا للا أحد.. كم انا سعيدة فقد قدر الله أن نكون قريبتين حتى بعد زواجنا .. لمحت علياء وشما يتضاحكن على احمرار الحياء بوجنتي شيخة انتباه الجميع الموجّهٌ إليها زادها خجلاً.. ساعدنها أمي وزوجة عمي لتصل إلى عرشها كالملكة .. وتوسطت النجوم اللامعة , الكلّ اليوم يبدو متغيراً .. أو يحاول التغيير .. الكل هنا يحاول ان يتجاهل هماً ..أو يخفي ألماً .. في وسط بيتي أتخذنا مكاناً نقصّ فيه الشريط الأحمر لاعلان البداية بين شخصين متحابين .. كم أحببت العودة لحياتي الطبيعية , شعرت بأن باب السماء يُفتح لي من جديد ! كالعادة .. علياء تتخذ المكان الأعلى في الباحة كي تتمايل بجسدها على انغام الموسيقى وتسحر قلوب الأمهات الباحثات عن عروس جديدة.. تشاركها هند المنثورة كالورد من السعادة .. ذكرتني هيئتها بليلة زفافي حين أبهرَت الجميع بفستانٍ من تصميمها .. وهاهي قد عاودت الكرّة, من يعلم ماذا تبطن لك من مشاعر ياشيخة ! جلست متشبثة بالكرسيّ ممنوعة من الحراك, انحرجت من وضعي أمام الضيوف كثيراً! لكنني سُعدتّ بلقاء خالتي ثريا بعد كل هذه الغيبة .. صدمني حضورها رغم توقعي بأن ذلك المخمور زوجها سيمانع .. الضيق ملحوظ بتفاصيلها وبشكل كبير بين خطوط جبهتها .. ترمش حزناً تحت قناع الابتسامة .. كان حضورها كافيا ليُعتبر اعتذاراً عما حدث ووقفةً لتصفية ما بالقلوب .. أخذتها امي بالاحضان شوقاً ولهفة .. ثم أقبلت تسلم علي: بنتي .. الحمدلله على السلامه فديتج -الله يسلمج خالو .. اشحالكم -احنا بخير بس.. -خير خالتي؟ -بس والله اسفة سامحيني ماييتج المستشفى تعرفيني ما .. -اعرف لا تشرحين لي .. المهم شفناج اليوم -انزين طمنيني شو قالولج الدكاترة؟ -والله .. منعوني من الحركة هالايام..عاطيني لستة ادوية ماتخلص .. يعني لمدة بسيطة - ووو.. عن الحمل -أقدر .. بس بعد ست شهور لازم -الله يتمم كل الامور على خير يارب -ان شالله..انا عموري مالي علي الدنيا والله -ولو ..باجر بيكبر وبيحس بالوحدة يباله ونيس صح ولا لا..بس الله يعينج على الحشرة عاد -لا عن الونيس بيلعب ويا عيال شيخة ان شالله -الله يسمع منج هههه قبّلت عمر بحرارة حين هتف بكلمات متقطعة: خالو شيخة عيب ماما خالو شيخة عيب قلت له وانا أميل معه: عشان هي عروسه ياماما نظر إليها معي بتمعن: عروثه .. ؟ سررت كثيراً بوجود غاية وفرحتها العارمة بعد خلاصها من ذلك الشؤم, سالم, كما ارتحت من قبل بنزحهِ من قلب علياء بعد صعوبة .. أتت تضمني: حبيبتي مريوووم.. شحاالج الحين؟ -انا بخير , انتي شو مسوية؟ -تمام .. افتكيت -والله استانست لج وايد , خيرة صدقيني -هيه .. الحمدلله .. المهم اني ارتحت -اتمنى انج تلقين الريال اللي يسعدج غاية انتي تستاهلين كل خير -ان شالله.. وربي ودي أمط شيخو من كشتها وايلس مكانها هههه -في هاي صدقج مادري شو خاشين فشعرها مستوي قنبله -حرام عليج يجنن ههه حبيبتي الله يهنيهم هي ورشود المخبل -هههه ..آمين حقيقةً لم استغرب غياب عفراء في يوم مثل هذا, فقد أخذها الهوى بعيداً ! سمعت أن عقد قرانهم خي وعبدالله كان بالأمس أول أيام العيد خفيةً من دون حفلة .. ما الذي تحاول الوصول إليه ياعبدالله.. لما عفراء اختيارك واصرارك .. استغرب أسباب هذا الاستعجال وما سيخلفه من أضرار .. التي حتماً ستعود علي .. تيقنت ان ابتعادك عني اصبح مستحيلاً فقد ربطت طرف ثوبي وطرف ثوبك بعقدة لن تنفك بعد أخذك هذه الخطوة .. لم يهمني جنونه أو كلامه قبل أيام لم أبالي, تعودت على مفاجآت عبدالله لدرجة انه اصبح أمره لا يخيفني مثل السابق.. واصبحت اتوقع كل شيء بأي وقت و استعديت له نفسياً.. المهم ان يبقى محمد بعيداً خارجاً من حسبته.. اعلم أن هذا برودٌ مني لكنه بنفس الوقت تضحية, أريد الابتعاد عن الشجارات التي تحمل اسمه أريد تعويض محمد عن الليال التي بعدت فيها عنه اريد استعادة الأيام التي قضيتها وحيدة أبكي ندماً أريد الابتسامة التي ذبلت بوجه عمر بسبب مشاجراتنا أريد محمد .. كما عهدته في السابق .. وكما هو الآن وبذات الوقت .. أشعر بأن الحمل يتثاقل على عزيز .. اخته الأولى تأخذ رجلاً يعرف نواياه وتصغره بسنين, والثانية تتطلق بعد معاناة, والثالثة ستتزوج بطي رغماً عن الكلّ بعدما واجه أبيه بذلك ! لكنني أحببت هذه الليلة بكل حذافيرها .. الكلّ عبر عن رأيه بطريقة ما عن فرحه سواء بالدموع او بالادعية للعروسين, لم أنسى كيف كتمت شهقاتي حين دخل راشد بطلّته الجذابة إلى الساحة خاطفاً أنظار العذارى .. اشحت بنظري إلى صديقات ميرا وعلياء فلم يتوقعنه بهذه الوسامة , رأيت محمدٌ فيه .. وبدأ قلبي يخفق من جديد ! بعد هذا اليوم الطويل بقينا انا وامي وأخوتي.. برفقة زوجة عمي وام محمد وهند نودع آخر زائراً .. ثم اخترنا طاولة في المنتصف قد امتُلئت بأصناف الطعام من كل شكل ولون.. بسبب الازدحام التهينا ولم نضع بأفواهنا لقمة .. لذا انقضضت على الطعام آكلُ بشراهة اتذوق من كل صنف كأنني لم آكل منذ سنة! علياء: ايه شوي شوي عن تغصين أمي: شو تبيبها خليها تاكل ويدي! زوجة عمي: والله الأكل لذيذ من حلاوته ماروم أهد الصحن! قلت بابتسامة: صدقج شكلي بزيد 10 كيلوات اليوم هند: مريم بسج ترى زايد وزنج , هه ومبين بغضت نبرتها المملوءة بالاستخفاف..لكن رد أمها أشفى غليلي ام محمد: وانتي ماشالله اللي مولية مقطعة الضعف..جوفي شو متنج من يلسة البيت والاكل 24 ساعه.. ع الاقل هي كانت مطيحة مريضة مسكينة انتي شو عذرج؟ هند بعصبية: اممممممايه!! امي: دخيلج وعليو نفس النمونه .. هاه .. الاخت كل مالها وتاخذ على عرض مستويه نفاخة شما: ههههه مال اليهال اللي يترسونها ماي عليا: انتي انجبي , افف رفعت حاجبي لها: والله خفي ايدج وهدي هالبيبسي أم محمد: هههه ما عليكم بتضعف اذا رقصت جذي كل يوم .. ماشالله عليج غطيتي على البنات ماتم حد ما مدحج ! تركت علياء الملعقة واوطئت رأسها استحياءً : مشكورة خالو أمي: بس ماعدنا بنات حق زواج لين تخلص جامعة! اختفت ملامح الخجل والارتياح من وجه علياء من كلامها المقصود .. لكنني في هذه النقطة أيّدت أمي بشدة ,فعلا لا أجد الزواج سبباً لترك الوظيفة أو الدراسة كلا .. ولا اجده حائطاً لتستند عليه المرأة طوال حياتها ضامنةً وقوفه في كل المواسم .. لابد له أن يضعف أو ينهدم.. من وجهة نظري ان حياتنا في الزواج ستصبح عملة ذو وجهتين , يظهر بها العمل والدراسة والاجتهاد من جهة .. وفي الأخرى تظهر مسؤولية الزوج والأولاد وغيره في غرفة الجلوس أخذت شيخة حيزاً تقف به هي وراشد للتصوير .. بان الانهماك والتعب في مقلتيهما .. فزوجة عمي وأم محمد يطلبا من المصورة إعادة اللقطة ألف مرة .. أخذت عمر من الخادمة وبدلت ملابسه حتى ينام .. فقد شعرت أنا بالارهاق كذلك قلقت من هاتف محمد الذي رن بشكلٍ متواصل ولا يجيب عليه.. الكل انفض إلى بيته فأين انت الآن يا الله أجيبني فقط.. أكره مشاعر الانتظار والتوتر هذه .. وانت تعلم كم اكرهها وتظل تعاندُني..! عبدالله لم أحتمل صوتها المفروغ من شحنات العاطفة أو الانجذاب كما قابلتها أول مرة.. اختفت اللمعة الساحرة من وجهها واستبدلته بوجه عجوز حمقاء كنت أسمع صوت أنثى تشتكي وتنوح بتكرار واستمرار .. لعنت نفسي السافلة التي اتخذت من هذه المرأة مكاناً بديلاً ينسيني مريم ! وقفت في منتصف الشارع فجأة محدثاُ ضجيج عال من السيارة , ركنت جانباً تحت زمرات الجميع فلم احتمل الصداع, ولم يحتملني هو الآخر ! اغمضت عيني بغيض: خلاص عفرا .. خلاص ..مابعيد وبزيد في هالموضوع أنا ارحميني تلتفت بأسدية: وأنا ما بمشي على طوعك لأني مب بكيفك عبدالله مب بكيفك.. ما بتسكني في هالشقة المعففففنه دقيقة وحدة لا تتحسبني سكت جدام امك راضيه لا .. سكت محترمة سنها بس ..شو حيوانه انا تقص علي بالبيت وعقب اتفاجأ انك بايعنه! بتهجم: لاني احتجت بيزاته عشان اخذج ياهانم..ارتحتي؟ قلتلج اصبري لين اداوم وباخذ شقة اكبر فكيني تتكتف: اقص ايدي..وعلى فكرة مب مستعدة ابدا اني اعيش ويا وحده مينونه مثل اختك انا اقولك,, نبهتها: عفرااا!! ثمني رمستج تنفخ عينها: لأنننك ماجفتها شو سوت فيني, خليتني عندهم بروحي وروحت على اساس اتعرف عليهم.. يت اختك واستلمتني اسئلة وتحقيق يلست تنغزني وتضحك ماعرف شو تقول.. وعقب جدمت لي الفواكه وحاطه السجين فالنص كانت شوي وبتخشها فويهي.. وامك يالسة مانطقت بولا حرف ولا دافعت عني قولي هاييل كيف بعيش وياهم انا؟ مسكت ذراعها بقوة: هاييل اسمهم أهلي..و هاذي حياتي ..و هاذا المكان اللي انا عايش فيه بغيتيني حياج الله ماتبين افتحي الباب و عقي عمرج جدام اجرب سيارة ضربت مقدمة السيارة: اسمعني عبدالله ,كون ريال قد كلمتك تبني لي بيت بروحي بعيد عن اهلك ولا والله هالرمسة بتوصل لخالي وبتجوف شو بيسوي بك دفعتها وخافت من غضبي: انتي تهدديني بمنو ها؟ بمنووو؟ بهالمريض؟؟؟ اذا فأهلج واحد بس فيه خير ايي يواجهني ويحاسبني.. من الله مقهور منهم كلهم.. بتمين ساكته ولا انزلج من السياره؟ مسحت دمعاتها بطرف الطرحة: كنت حاسة ان عزيز وياه حق.. وقفت بويهه ودافعت عنك انا الحيوااانه انا ! وصلنا عن باب بيتهم فقلت اغيضها: صيحي قهر موتي بغيضج محد بيسمعج..نسيتي انج وقفتي فويوهم عشاني ههههههاي ..وايد ندمانه ها؟ نظرت إلي بحزن تأسف على حالها.. شعرت بأني قسيت عليها لم يجدر بي التفوه بذلك .. رمقتها أمسح رأسي: ادري زودتها.. انتي وصلتيني لين هني عفرا اتذكري هالشي تهز رأسها: واتذكر اني مابنسى كل حرف قلته .. وبتلاقي جزى كل شي سويته فيني سحبت شعرها: شو قلتي خير؟ تهدديني حضرتج؟ هاااه !! تصرخ: هدني آآآآآآآآي شل ايدك رميت كرات السعير الملتهب في قلبي على خصلاتها الشقراء لونتها بلون الغضب والمقت.. كانت تذوب بين يديّ بكاءً .. تنوح لأتركها وأزيد لأخرج من قلبي ثأر قديم حتى فُتح الباب ناحيتها دونما أشعر .. وطلّ أمامي محمد ! لأول مرة أخاف من نظراته الاتهامية والمملوءة بالحقد.. أخذ عفراء من يدي فاحتضنته على الفور مثل السفينة التي تاهت في البحر ووجدت مرساها أخيراً .. وضعت يدي على وجهي أخفف حدة أنفاسي .. لم أكره شيء في حياتي مثل كرهي هذا الرجل ! أمرها بالدخول إلى البيت وإغلاق الباب بإحكام .. وكأنه وقت تجول الذئب المرعب في المدينة .. أنصتت له راكضة إلى الداخل ترمي نظرات الشر والبؤس.. لعنتهم بداخلي كلهم ولعنت مريم بداخلي! ركب السيارة قائلاً بجدية: تحرك بنبرة عالية: مب متحرك من هني لين اتقولي شغلك هالمصخرة متى بيبدا..لين متى بتم بدون شغل اتريا حضرتك؟ -لا تصرخ.. شو بنفتح دكان نحنا؟ مافيك صبر -على اساس كل شي جاهز يتريا عقد -كل شي موجود لو تاخذ ايدك بعيد عن المشاكل -مالك شغل شي بيني وبين حرمتي لا اتدخل هذا في ها -ههه.. على اساس ما اتدخلت بيني وبين حرمتي ياشيخ -شتبي مني بو قذيلة خلص -شو تبغي من عفرا ؟ -تبيع خبز -شو تبغي منها؟ -كل شي حلال .. على ماظن فهمت قصدي التفت يرمي شراره: محد كثري كاشف اوراقك وعارف الاعيبك عبدالله ..فماله داعي اتوهني قول واخلص مسكت المقود: ما سألتك ليش اتزوجتها .. فلا تسألني صرخ بأذني يحاول إذلالي: مايخصك فيني كم مرة بقولك مايخصك تتدخل في اللي مايعنيك !! انفجرت: هي خذتها عشان اقهركم كلكم واحد واحد..كلكم, انته وهالمتكبر عزيز اللي مسوي روحه كبير العايلة, وهالراشد اللي حتى مافكر يعزمني على ملجته بدون ماعرف ليش.. وانا متأكد انك انته اللي بعدتهم عني , خذتها عشان اعيش بينكم مثل الكابوس.. ادخل بينكم مثل الشبح اتجوفوني بمناكم وصحوكم, ألزق في كل رحلاتكم العائلية لأني واحد منها يحك لحيته: ايواا .. معزوم ع الفجيرا يعني اصفق: برافو ..تفهمها وهي منسدحه عيل, خالك الكريم مايقصر دعاني وانا تعرفني ماحب ارفض دعوة حد يرفع حاجب:اعرفك .. ماتحب تيلس بدون مشاكل هاه؟ ضحكت: من يعرف كيف يكون محبوباً بين الناس قبض على أكمامي فجأة بقوة لم أستطع مقاومتها: حط هالرمسة فبالك.. مابا اجوف ويهك في اي مكان اسيره, مابا اسمع عفرا تشتكي منك مرة ثانية ولا حتى اولى, ماباك اتدخل عصك في شركة خالي ولا تلف صوبها وانت مار عدالها حتى.. ماباك توطوط شركتي بدون اذني مرة ثانية.. لا تنسى ان حايتك بعدها في إيدي , قبض وجهي يغطي أنفاسي: حايتك بعدها شووو؟؟ قاومته لكنه كان أقوى .. يردد جملته حتى أرغمني على قول: في ايدك خلاص فج عني دفعني: حطه في بالك بس التفت إليه أغيضه: حط بالك عليها رمى برأسي مثل الكرة الطائرة على زجاج النافذة فتوجعت: آآآخ رمقني بشراسة ثم نزل: انا نبهتك .. والبادي أظلم رددت وأنا اضغط مكان الألم بقوة: لعن الله هالحايه , لعن الله الحاية ! يتبع...
__DEFINE_LIKE_SHARE__
|
![]() | رقم المشاركة : [ 2 ] | |
عضو دائم | ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركآته.. واخيرآآ نزل بارت ...!!! بس ما الومج ..هذي اجازتج ومن حقج تستمتعين بها .. تسسسلم ايدج ع هالبارت .. اندمجت وايد في هالبارت مادري ليييش..لدرجه اني انززل وانزل ع امل انج نزلتي بارت ثاني تكمله ... متحمسه وآآآيد ![]() تفاصيل الشخصيات .. محمد ... عاآآآآآش بو عمر .. تهديدك يا في وقته .. كنت اتريا موقف بسيط بينه وبين مريم .. واستغربت ليش وقف ويا عفراء ..ليش هوه ما حضر الملجة .؟ عبدالله .. هالانسان ..مرات احبه ومرات اكرهه .. حرام عليه يسوي في عفراء جيه ..حتى لو انك بتنتقم من محمد ومريم وعزيز. تبقى هاي مطلومه بينكم ..والانثى حسآسه ..بكل الجوانب والنواحي .. مريم .. ارتحت وايد .يوم انها تقدر تحمل خلاف ...ما يكفينا ولد واحد نبا ثاني ههههه حبيت طفولتهن هي وشيخه وذكرياتهن .. حبيت اركز ع هالشخصيات بس... وياليت يا مريومتي انج يا تخلينا نحب شخصية عبدالله او نكرهها ...اختاري واحد بس لانج خربطتي مشاعرنا واحساسنا صوبه هالشخصيه وما نعرف شوه نحكم ع هالشخصية بذات ..انا اقصد ع النهاآيه .. ومتحمسه وايد لرحلة جميرا ..ان شاءالله انج تكثرين من الاحداث ...وياليت هالشي انا في انتظارج مريومتي .. ![]() اختج عيييون مدآآآعيييج __DEFINE_LIKE_SHARE__ | |
| ||
![]() |
![]() | رقم المشاركة : [ 3 ] |
عضو جديد | ![]() هاي ميمي متى ينزل البارت اللي بعده? __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
| |
![]() |
![]() | رقم المشاركة : [ 4 ] |
عضو جديد | ![]() جنااااااااااااااااان وايد حلو البارت وااايد تسلم اديج
__DEFINE_LIKE_SHARE__
|
| |
![]() |
![]() | رقم المشاركة : [ 5 ] | |
عضو دائم | ![]() باااااااااااااااااااااارت يجن طر شراتج والله عبدالله باط جبدي نعم اخوي وين تبااااااااااااااا ومحمد حبيت وقفته مع عفرا ومريوم فديتها تقدر تحمل وتسلمين ع باارت ونتريا اللي عقبه
__DEFINE_LIKE_SHARE__
| |
| ||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
آشڪٍـٍـٍرڪ . . { قڵبـٍـٍڪ ڪبير ّ ّمرھـٍـٍـٍف إح ـسآاسـٍـٍٍـٍڪ ڪثير ♥ иёω рiс'z | روحيے فداڪ}• ~ | المسنجر وملحقاته , توبيكات , ماسنجر بلس , msn | 45 | 08-11-2012 10:11 AM |
آزٍعلِ وإن ڪِآن رٍضآڪ فيّ حبـہۧ آلڪوٍع كسَرٍت لڪ يْدي و حبيِت ڪَوعي bb pic | همس العشق | برامج وصور وثيمات والعاب بلاك بيري و IPhone | 10 | 04-12-2011 06:17 PM |
جديدي اڪسسوآرآت iphone 4 [ڪفرآت،استڪرآت]دلعو فونڪم ويآا ام هزآع والڪميه جداً محدوده * | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 09-28-2010 02:20 PM |
¬°•[أنـآني فضلتڪَ ع نفسي ۈڪَـآن قدرڪَ عندي ڪَبير .. ۈمهـآ حصل منڪَ مـآ ڪَنت أبد أبآلي ..,]•°¬ | » Ѯ η ą d | تصاميم الاعضاء | 39 | 09-14-2009 10:39 PM |
--{ عـذراً يآ رسول الله .~ [ اول تصميم فيديو ليه ] -- Al Meth | εïз~اَلِمَيّث}● | الإسلام والشريعة | 35 | 04-16-2008 02:02 AM |