إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: نصائح اختيار شركة لإدارة حسابات وإعلانات السوشيال ميديا (آخر رد :حسن سليمة)       :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل الدعوى (آخر رد :حوااااء)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تفسير الحلم بمعدات الصيد (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم انجاب ولد للمتزوجه (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم رؤية المطر (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم حادث دهس (آخر رد :نوران نور)       :: رؤيا اكل الحلوى في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الخنفساء السوداء في المنزل (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-25-2009, 05:10 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139


المهندس السيد أحمد الماجد * - 24 / 6 / 2009م - 9:16 م


إلى أين يستطيع رجال الدين «أي دين» أن يأخذونا بالهالة القدسية التي يحيطون بها أنفسهم ويحصنون بذلك مكانتهم بتغييب آلية النقد في المجتمع؟. إن غياب النقد وتجريمه على من يُحتمل منه الخطأ سيؤدي بلا شك ولو على مستوى القابلية إلى غياب الرادع والحاجز الذي يصرف رجال الدين عن الخطأ، وسيؤدي بهم إلى التمادي في إسقاط ما يشاؤون من أفكار وأخطأء محتملة لا يُتعامل معها بالقبول فحسب بل بالتقديس. إن رجال الدين يصدون المجتمع عن التقدم بتصادمهم «مع عدم علمهم بالضرورة» بكل شيء. فالعلم والتقدم يحتاجان إلى محو العراقيل النظرية والعملية عن طريقهما. لماذا يفتينا عالم فقهي في كل شيء؟ لماذا يسأله الناس حتى عن ركوب الطائرة والسيارة؟ لماذا يُسأل عن البنوك رغم جهله بأبسط أبجديات الإقتصاد؟.
تلك أسئلة تمرس عليها وامتهنها بعض الحداثيين يرددونها في نقدهم عن ظهر قلب في كل مقالة ومناسبة. هذه الأسئلة لم تأت عبثا بل جاءت عن دراسة متأنية وتحليل للتاريخ بكل لاعبيه وخصوصا تاريخ النهضة الأوروبية الذي تصاحب في تطوره البيني المرحلي مع نقلة بين حكمين أحدهما يناقض الآخر في الكثير من الأشياء. وعلى أساس تطور الحكم «ب» وتسهيله للنهضة العلمية تم إسقاط كل تبعات الجهل والظلام على الحكم «أ»، وعلى هذا أسست الحداثة قاعدة نيوتن للتطور من أ إلى ب. ذاك هو حكم الكنيسة الذي كان أهم ما يهمنا في دراسة سماته بحسب الحداثيين هو أنه حال دون التقدم والتطور. لذلك ومن أجل أن نستفيد من تلك التجربة في مكان آخر يجب المقارنة بينه كحقبة كنسية كهنوتية وبين المكان المراد فحص مرضه، وعلى هذه المقارنة وأوجه الشبه بين المقدمات والنتائج يتم تشخيص العلاج. هذا ولو كانت هذه المقارنة مقارنة حسابية جامدة «إذا - فإن». إلا أن هذا الأسلوب المعتمد على تجميد المقارنة وتكييف أوجه الشبه وتسطيحها لا يخلو من الخلل.
إلى أين يستطيع رجال الدين بمكانتهم تغييب آلية النقد في المجتمع؟. هذا الأمر نسبي، فكما أن رجال الدين يستطيعون أن يأخذونا بتفاسيرهم ومكانتهم إلى تغييب آلية النقد في المجتمع، كذلك رجال السياسة ورجال العلمانية السياسية، هنالك على ذلك نماذج كثيرة، فمتى يحكمون يشطبون الكثير مما كانوا ينادون به قبل حكمهم، إذن المسألة مسألة الشخص لا مسألة كل رجال الدين، كما هي قضية الجيل الذي يذم الجيل الذي بعده، هي قضية نماذج وأفراد لا قضية طبقة وجماعة بكاملها. هنالك علمانيون كثر وكل منهم له ليلى أخرى يغني باسمها، وكل منهم له أسلوبه في القول بينما له آخر في الفعل، كذلك هنالك فروقات وتفاوت بين رجال الدين أو علماء الدين وهنالك اختلاف في اتساع وقوة علمهم وفكرهم وفهمهم كما هو ابن رشد الذي يضعه المفكر العلماني الحداثي "طارق حجي" موضع العالم الأنموذج لشموله حقل الفقه والفلسفة آنا معا كما هو ابن سينا وغيره من نفس الطبقة. وربما هم «أي العلماء الدينيون وغيرهم» في مجال التطبيق يحادون أفكارهم إلى شيء آخر تدخلت فيه شخصياتهم الأرضية الأنانية، إذن فكرة رجال الدين الذين يقودون الحياة قد تكون خطأ في أنموذج بينما هي الأصوب في آخر، فما بالك لو حكم ابن سينا ولو حكم ابن تيمية؟!! كما بالمقابل لو حكم حسني مبارك أو جورج بوش؟!!
إنهم «أي الحداثيون» يبنون قناعاتهم بالنسبة لتشخيص خلل حكومة رجال الدين على تجربة تاريخية سابقة، ويرتبون كل مبتنياتهم على نتيجة هذه التجربة، إذ لو أن نتيجة هذه التجربة كانت واقعيا وتاريخيا قد غايرت النتيجة السلبية لكانت قد نسفت قناعاتهم بالمرة، وهذا التحليل تحليل ركيك للغاية، فكما أن الدين النظري لا يعيبه سوء التطبيق وباعتراف الأستاذ طارق حجي، فكذلك نظرية الحكم الديني لا تنفيها التجربة السيئة التطبيق، الدين نظرية والحكم الديني نظرية وكلاهما تحتملان الخلل في التطبيق، كما أن العلمانية التي من أمثلتها حسني مبارك أو سعد الحريري أو ساركوزي تحتمل الخلل في التطبيق، فهل يصح أن ننسف العلمانية لخلل وسوء في تطبيقها.
و لأبين ما أرمي إليه أوضح أكثر؛ هم يعتمدون في محاسبة الحكم الديني على حقبة الحكم المسيحية في العصور الوسطى والتي كانت سلبية سيئة في تطبيقها، ولكن لو كانت نتيجة تلك التجربة إيجابية فهل سيستقيم تحليلهم؟ لو كان أولئك الدينيون هم «ابن رشد» فهل ستكون النتيجة مختلفة أم أنها ستكون على ما كانت عليه؟ وإذا كانت ستكون مختلفة ولو بشكٍ منطقي طفيف فإن هذا سوف ينسف فكرة وبناء إبطال الحكم الديني على حقبة الحكم المسيحية، وإذا كنا لا ندري هل ستكون أم لا فهذا يدل على أننا غير متأكدين من دراستنا وهكذا يصبح تحليلنا باطلا، وإذا قلنا بأن ذلك العصر مع ابن رشد سيكون هو هو فمن أين تنبأنا بذلك مع أننا قد غيرنا الأسلوب والفهم الحاكم بأنموذج شديد التباين؟ أليس ابن رشد يختلف عن أولئك الكهنوتيين رغما عن كونه دينيا؟. كذلك ماذا لو دعم الكنسيون العلوم وماذا لو كانوا مسلمين؟ هل حال الطابع الإسلامي في الخلافة الإسلامية دون التقدم؟
الخلل يكمن في الفتيا بغير علم وقول ما لا يُعْلَم، فليس لعالم في الدين أن يفتينا عن الذرة إلا إذا كان عالما في الذرة، لا أحد يقول بأنه يجب على عالم الدين أن يدير مفاعلا نوويا! والعكس بالعكس، أما عن سؤال الناس لعالم الدين في الأمور العلمية التي تتصل بالدين فهذا أمر لازم. أنا لا أعتقد أن جهل رجال الدين الذي يتحدث عنه بعض الحداثيين منطبق على كل رجال الدين وعلى كل التيارات والمذاهب، فليس العلامة البهائي الذي صمم قصر عالي قابو ومسجد الشيخ البهائي الفيزيائي السمات ومسجد المنارتين في أصفهان والذي هو «أي البهائي» عالم مهندس فيلسوف مفكر فقيه هو مثل ابن تيمية أو محمد ابن عبد الوهاب، وليس الشيخ ناصر مكارم الشيرازي الذي يفلسف السياسة والإجتماع هو كالذي فجعنا مؤخرا بفتوى إرضاع السائق والذي أفتانا بإرضاع زميل العمل، وليس بعض الحداثيين مثل بعضهم الإمعات الذين هم كالسائل في الإبريق، إذن وبما أن هنالك فرقا في النماذج، فلا يمكن الاستناد إلى النماذج في نفي فكرة الحكم الديني.
إنني لا أفهم ما صوابية تحليل المقدمات التاريخية حسب النتائج، وما وجه تقييد أهداف المقدمات وحيثياتها على النتائج بصورة ضيقة. كقولنا إن الإمام الرضا قد استفاد من قبوله ولاية العهد في الحوار الفكري والحضاري بينه وبين الثقافات الأخرى عن طريق المناظرات، إذن هو قبل ولاية العهد من أجل ذلك، بينما في الواقع من أقحم الإمام الرضا ع في المناظرات هو المأمون، ومن أجبر الإمام الرضا على قبول ولاية العهد هو أيضا المأمون، فهل يصح لأننا عرفنا بعض نتائج قبول الإمام الرضا أن نرتب المقدمة على النتيجة ونقول أنه قبل ولاية العهد لأجل ذلك! إن هذا خلل. ولا يصح مثلا أن نقبل بالمقاومة الإسلامية في لبنان وفكرتها ونضالها الطويل من بداية الثمانينات «مقدمة» لأنها انتصرت في العام ألفين «نتيجة»، ولو أنها ما انتصرت فهل ستكون مقدمتها خطأ لأن النتيجة كانت سلبية؟ إن هذا التحليل للتاريخ لا يخلو من خطأ، إذ أن بين المقدمة والنتيجة ثمة أشياء كثيرة في البين منها الأشخاص والظروف وكيفية التطبيق والعوامل المصاحبة والمحيطة بهذا التطبيق، فلا يعني الفشل بالضرورة خللا في الوسيلة المحورية. وكذلك هي القضية بالنسبة لإسقاط مسألة الحكم الكنسي وحتى بعض أمثلة الحكم الديني على نظرية الحكم الديني ككل. يجب أن يتجرد الإنسان المحلل في تحليله عن ما يحمله مسبقا من نماذج حينما يناقش نظرية ما ويجب أن ينظر لكل العوامل بصورة حيادية وليس بعين واحدة. إن تشابه المقدمات قد لا يؤدي بالضرورة إلى نتيجة واحدة.

لا مشكلة لو حكم غير عالم الدين ولكن على علم وتقيد بالدين، لأن الدين بالنظرية هو الأصلح لإقامة العدل وإدارة الحياة لكونه منزلا ومفروضا ممن جعل الحياة، وأنت مثلا كقائد للسيارة عليك أن تلتزم في أمور معينة بما حدده لك صانع السيارة إلا في أمور أخرى لك فيها عمليا حرية الابداع والاختيار في الإدارة. إن الدين منزل لإدارة الحياة، وإنما حَرَفَ الدين وجَعَلهُ مجرد عبادة وتضرع هم أولئك السلطويون على الأقل في تجربة الحكم أيام الخلافة الإسلامية، لكون الدين كان يصطدم مع الحاكم الظالم وخصوصا عند الشيعة، إذ أن السنة «و ليغفروا لي» كانوا تاريخيا غالبا مع الحاكم بل وكانوا محميين وحامين كعلاقة تبادل منفعة. التجربة الإسلامية تختلف وخصوصا في العصور الوسطى وما قبلها عن التجربة الغربية. فالحاكم المسلم العادل العالم كان مطلبا للكثير من المجتمعات وقد نجح في الكثير من التجارب، والعلم بالدين أمر مهم لحكم الطبيعة كما أراد خالقها. فأولئك الذي يأكلون القطط ويقبّلون الخنازير والكلاب ويشرّعون الزنا واللواط والسحاق بما لا ترفضه الحداثة، في كل يوم يأتوننا بمرض جديد معنوي ومادي هو نتيجة مخالفة خالق الحياة. إننا لو اتبعنا منهج الحداثيين في شطب الحكم الديني لشطبناهم بنفس الطريقة بنماذج مثل جورج بوش وساركوزي ورامسفيلد الذي يخرج لنا كل يوم بمرض أنفلونزا جديد ليسوق اللقاح التابع لشركة أدويته «تايم فلو». ويحق لي أن أتساءل بإلحاح: هل ثبت أن ما يستندون إليه من الحداثة الغربية يخلو من التمصلح على حساب المجتمعات الأخرى، أم إن نفسي نفسي وسيلة تبرر الغاية وتبيح القبح لأجل المصلحة الشخصية؟.
إن الحداثيين الشرقيين يعيشون أزمة مبررات لتقاعسهم عن التغيير الايجابي لمجتمعاتهم، فراحوا يستوردون مبررات وتفسيرات تاريخية من الخارج يدسون فيها رؤوسهم كالنعام ويفقعون بها عيونهم عن العائق الأساس للتغيير وهو السياسة، هذا مع كون بعضهم يرشقون تاريخهم الديني الجاف المتعصب الذي فجّر الآخر حتى آن له أن يضرب على نفسه رصاصة النقمة ويحصر ويوصف الدين على أساس تاريخه الخاص ومنهجه المتطرف «كتركي الدخيل مثلا». يمكننا أن نقول أن إيران الدينية استطاعت أن تحقق انجازات في التقدم والتطور العلمي بما ينسف كل فرضيات العصر الكنسي الظلامي في العصور الوسطى، بل إنها قد تقدمت علميا على كثير من النماذج العلمانية الأخرى. وإن الهند الهندوسية الهوى قد تقدمت أيضا فضلا عن إسرائيل. إذن المسألة تبقى في ماهية الشخصية وفي سلامة القيادة وصلاحها المعاملاتي ومدى ردعها لمصالحها الأنانية إلى مصلحة الأمة. إلى غير ذلك، وبعيدا عن مأزق المبررات الاختبائية المتقاعسة، وبنظر غريزي لتوافه ما عليه الغرب، يريد بعض الحداثيين الجدد أن يقتلوا الرادع النفسي والإلهي ليكونوا مرتاحين بعد كل خطيئة ولا يشعرون بالعذاب الضميري بعد ذلك.

الحداثيون الجدد يفترضون عدم وجود الثوابت في فطرة الإنسان ويحاولون تثبيت المادة وجعلها هي المركز المحدد لسلوك الإنسان وأعرافه وقوانينه، إنهم لا يستطيعون العيش بكبت غرائزهم، ومن هنا هم يحاولون استحلاب جانب نظري لها وإيجاد تفسير يجعلها أساس حركة الإنسان في كل شيء. إنهم مجرد عصاة يتفننون في محو قبح المعصية وتحويل هذا القبح بفن رهيب إلى واقع حتمي لا يمكن مقارعته، كالمضطر الذي يتحتم عليه أكل الميتة وشرب الخمر. يصورون الإنسان مضطرا دائما لفعل المعصية، وأنها جزء لا ينسل من تكوينه، لكنهم فاشلون ويفشلون في ذلك، فمهما فعلوا وتفلسفوا فالإنسان محاط بالفطرة التي لا تتبدل، محاط بأخلاق كثيرة لا تتغير. إن الضمير الكامن هو ما غذاه الله في الإنسان وجعل عليه خلقته بحيث لا ينفك منه، فلا يمكن للإنسان أن يعيش بلا رادع باطني فوق المادة وأن يعيش كالخنزير ويحتمل شريعة الغاب التي تهدم الممنوع وتجعل كل شيء متاحا ومباحا بلا حاجة أن يقال ممارسة قبحية في مملكة الحيوان بأنها حق له، إذ لا يوجد حق ولا حق عند الحيوانات «و لو كانت بعض الدراسات الغربية تتكهن وجود ثوابت حتى عند الحيوانات، وهذا شيء ممتع»، هم يحاولون أن يدخلوا الإنسان في هذا الإطار.
إن خلقة الإنسان وتكوينه يتنافى مع هذا أبدا، ويتنافى مع القط الذكر الذي يأكل صغاره. ونقول إنه متى ما اجتمع بنوا الإنسان على أن يكونوا كالحيوانات ومهما كانت شرعية البرلمانات وشعبيتها فإن الله خالق الطبيعة سيتدخل كما تدخل وقصف قوم لوط وكما تدخل في تغيير سير الحركة برمتها في قضية نوح، فهاتان القضيتان ثبتهما التاريخ كما ثبّت حقبة أوروبا الوسطى. لو لم يكن الدين فطرة لإدارة الإنسان لما سعى الإنسان وعلى مدى وجوده لاختراع معبود يعبده من شجرة وشمس ونار وصنم، فالإنسان مخلوق روحاني والإلحاد هو الشاذ والطارئ في حياة الإنسان على مدى التاريخ. «فطرة الله التي فطر الناس عليها، لا تبديل لخلق الله، ذلك الدين القيم...».

المصدر: شبكة راصد الإخبارية
http://www.rasid.com/artc.php?id=30090
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
هجوم على الدين ورجال الدين في - أخبار الخليج - الى متى ! محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-11-2010 01:50 AM
يامن خرجت زوجته أو أخته متبرجة سافره لماذا أرخصت جسد محارمك وارتضيت لنفسك الدياثة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 02-22-2010 01:25 AM
[ عرض ] : احجز دومين من اختيارك الحين ب 30 ريال فقط لأول 10 عملاء ادخل لتعرف أكثر محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-30-2009 10:20 PM
[ طلب ] : وين الشركة اللي بتحجز لي الدومين الحين الحين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-17-2009 04:50 AM
يالرخمه يازلابه يازباله منتب رجال انت الحين ماتعرف وشي النزل والقوقس صدق انك حيوان .. محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 1 05-04-2009 12:33 AM


الساعة الآن 09:10 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML