إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تبي متابعين تيك توك مجاناً؟ (آخر رد :ريم جاسم)       :: قهوجي جدة صبابين قهوه مباشرات ضيافه 0539307706 (آخر رد :ksa ads)       :: وانيت نقل عفش بالرياض 0539735360 ونيت توصيل اثاث مشاوير (آخر رد :ksa ads)       :: متجر Google Play: (آخر رد :محمد العوضي)       :: فوائد تحميل التطبيقات: (آخر رد :محمد العوضي)       :: تحميل التطبيقات ومصادرها: دليل شامل (آخر رد :محمد العوضي)       :: شركة مكافحة حشرات بالرياض (آخر رد :gmalnagy)       :: تحميل التطبيقات ومصادرها: دليل شامل (آخر رد :محمد العوضي)       :: رحلة انقاص وزنك تبدأ مع الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-05-2013, 04:50 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,610
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

كتب ناصر قنديل :
ماذا في العراق ؟
الملخص :

منذ الغزو الأميركي والهاجس الخليجي ينمو تجاه مستقبل العراق فالخيار افقليمي للعراق لن يتأخر ليصير في خندق سوريا وإيران.

ذهب الملك عبدالله في تموز 2003 إلى تكساس وفي جعبته الدعوة لأن تفعل الولايات المتحدة في سوريا ما فعلته في العراق ، فيحدث عكس ما حدث في العراق تماما

بدأت الأزمة في سوريا والسنة الثانية وراء الباب والحرب في ذروتها فجأة ينفجر العراق

أربعة إحتمالات وراء هذا التصعيد الخليجي التركي :

1- العمل بنصيحة كيسينجر بهدم الجدران حول سوريا للتمكن من رسم كيانات جديدة على أسس طائفية ومذهبية

2- إدخال الملف العراقي للتفاوض كورقة تقابل البحرين واليمن والحجاز

3- الإنطلاق من أن التسوية أتية و أن مكان المكاسب لن يكون سوريا خصوصا تركيا

4- تأمين ساحة حرب بديلة لسوريا تنتقل إليها المواجهات بدلا من دول الخليج

الواضح ان المضي بلعبة التقسيم في العراق أسهل بكثير من سوريا لكن في كل حال الذهاب لمبضع التقسيم عراقيا سيفتح الباب لقيام دولة كردية تهدد وحدة تركيا ودولة شيعية تهدد وحدة الحجاز .

قد تفاجئهم إيران وسوريا بلعبة موازية .

النص الكامل :

منذ الغزو الأميركي في العراق والفشل في بناء الحكم المباشر لبول بريمير ، والتسوية مع فرنسا في حزيران 2003 التي أفضت لترجمة الإحتلال الأميركي إلى إنتداب دولي ودمج شعار مكافحة أسلحة الدمار الشامل الوهمية بشعار الديمقراطية ، والهاجس الخليجي ينمو تجاه مستقبل العراق .


ذهب الملك عبدالله يومها في تموز 2003 إلى تكساس وكان وليا للعهد يصحبه سفيره في واشنطن بندر بن سلطان للقاء الرئيس جورج بوش في مزرعته ، و مضمون الرسالة ، لقد سقط العراق كقوة توازن بوجه إيران ولن يتمكن النفوذ الخليجي في العراق من وراثة نفوذ النظام السابق لأن مزاج مؤيدي الرئيس صدام حسين معادي للأميركيين ومن يساندهم والتركيب الديمغرافي للعراق في ظل الديمقراطية سيعطي إيران مكانة متقدمة في العراق إلى الأبد .

وفي الجواب على سؤال ما العمل ؟ كان مقترح بندر كما نشرته التايم في عددها لشهر آب 2003 هو أن تفعل الولايات المتحدة في سوريا ما فعلته في العراق ، فيحدث عكس ما حدث في العراق تماما ، ويؤول الحكم إلى شريحة تحت النفوذ الخليجي وتساند العلاقة مع واشنطن وتخرج سوريا من تحت راية الحلف مع إيران .

عندها بدأ التحضير للقرار 1559 وربما أيضا لإغتيال الرئيس رفيق الحريري فإطلاق شحنة مذهبية تفجر سوريا ولبنان معا ، وتوج كل ذلك بحرب تموز 2006 التي مولها الخليج وساندها جهرا كما هو معلوم ، على أمل ان تطيح بحزب الله ومعه نظام الرئيس بشار الأسد .

وصلت الحروب إلى الطريق المسدود وجاء زمان الإستيعاب والإحتواء ، فكان دور قطر وتركيا لنقل حكم الرئيس بشار الأسد من ضفة إلى ضفة ، وفشلت المحاولات وإنتهت برفضه إبقاء سعد الحريري في رئاسة الحكومة خلافا لرأي حلفائه اللبنانيين وعلى راسهم حزب الله ورفضه تقنين نوع وكمية السلاح النوعي الذي يزود به حزب المقاومة اللبنانية ، ووقع الفراق في مطلع 2011 ، والقطريون والاتراك يعرضون تجنيب سوريا الزلازل القادمة التي تجتاح مصر وتونس وتقترب مقابل تخلي الأسد عن خياراته .

بدأت الأزمة في سوريا والسنة الثانية وراء الباب والحرب في ذروتها ، لكن لا آمال في غير القنوات الفضائية بنصر على نظام الرئيس السوري .

فجأة ينفجر العراق بتظاهرات لا تخفي عنوانها المذهبي ولا شعاراتها المذهبية ، ولا يخفي الخليج تبنيه لها ودعمها ، ولا تخفي تركيا كونها العنوان الفعلي لقيادة الحراك .

منذ الإنسحاب الأميركي من العراق صار مسموحا للخليج وتركيا دخول اللعبة الداخلية العراقية ، وصار مسموحا خوض الحرب المذهبية تحت شعار مواجهة النفوذ الإيراني .

لا يغير من هذا أن يقوم السيد مقتدى الصدر بمحاولة شعبوية لمواكبة التحرك تأكيدا لرفض الفتنة ومعارضته لأداء حكومة المالكي ، ولا يخفي أن الإستهداف يجري على إيقاع تضامن حكومة المالكي مع سوريا بوجه الحرب الخليجية التركية رغم علاقة حكومة المالكي بواشنطن، بل إن المالكي إستبق ذلك كله بشرح واف قدمه لأوباما قبل عام كامل عن خطر تمدد الفتنة إلى العراق إذا إستمر العبث بنسيج المجتمع السوري .


دخول العراق ساحة الإشتباك المفتوح بات أكيدا والعنف الطائفي في العراق لم يتوقف ومسؤولية إثارة النعرات لا يتحملها فريق بمفرده ، لكن الذين حملوا عنوان مقاومة الإحتلال في يوم من الأيام لا يشفع لهم تاريخهم ، ولا يبقون هم انفسهم عندما يجعلون السعودية وقطر عنوانا لقضايا الحرية والديمقراطية فعدوى حركة حماس تصيبهم هم ايضا ، المهم الآن هو المشهد الراهن فالعراق ينذر بإنفجار كبير .

أربعة إحتمالات وراء هذا التصعيد الخليجي التركي :

1- الإحساس بفشل الأوراق الراهنة في الحرب على سوريا والعمل بنصيحة كيسينجر بهدم الجدران حول سوريا للتمكن من رسم كيانات جديدة على أسس طائفية ومذهبية ، او فتح باب حروب لا تنتهي للكتل الهائجة طائفيا في بلاد الشام ، ومعلوم أن الجوار الجغرافي للمحافظات العراقية الملتهبة اليوم هو الحدود مع سوريا التي تقفلها حكومة المالكي على تدفق السلاح والمسلحين .

2- التقدير لحجم التقدم في المفاوضات الأميركية الإيرانية وإدخال الملف العراقي للتفاوض كورقة تقابل البحرين واليمن والحجاز حيث تحركات شعبية تنتظر تسوية لملفاتها العالقة .

3- الإنطلاق من أن التسوية هي قدر الحرب الدائرة على سوريا وأن مكان المكاسب لن يكون سوريا بل يمكن توزيعه بين أنصاف ارباح في كل من سوريا والعراق خصوصا تركيا الخائفة من سقوط دورها في اي تسوية سورية .

4- التحسب لنهاية الملف السوري الملتهب وتأمين ساحة حرب بديلة تنتقل إليها المواجهات بدلا من دول الخليج كخط دفاع متقدم فيكون العراق .

الواضح ان المضي بلعبة التقسيم في العراق أسهل بكثير من سوريا ، بسبب تجذر الفرز المذهبي سياسيا وشعبيا وديمغرافيا ، وجهوزية أقاليم العراق لفكرة الدويلات المستقلة ، وحجم القوة العابرة للطوائف التي لا يزال يتمتع بها نظام الرئيس بشار الأسد في الشعب والجيش رغم كل الإشتغال على الفتنة الطائفية ، لكن في كل حال الذهاب لمبضع التقسيم عراقيا سيفتح الباب لقيام دولة كردية تهدد وحدة تركيا ودولة شيعية تهدد وحدة الحجاز .

الواضح ايضا ان منح أكراد سوريا والعراق و إيران بمبادرة من قادة حكومات هذه الدول حق تقرير المصير بما فيه بناء دولة مستقلة سيكون ردا يتسم بالذكاء الإستراتيجي يرمم ما هدمه تقسيم السودان وإنفصال جنوبه ، لأن الإرتدادات العنيفة ستكون في تركيا وهي اليوم رأس الأفعى في تخريب المشهد العربي ، وسيكون حلا تاريخيا لأعقد مسالة في الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط .

ناصر قنديل

3-1-2013
http://topnews-nasserkandil.com/topn...hp?art_id=1709
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البحرين استدعت القائم بأعمال سفارة العراق لديها بسبب تصريحات العراق - محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 01-30-2012 08:50 PM
زيكو: تعادل قطر والبحرين يصب في مصلحة منتخب العراق - أصوات العراق محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-12-2011 03:10 AM
[Style] : ستايل العراق السمائي 2012 مقدم من منتديات انفاس العراق محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-04-2011 09:20 PM
[Style] : استايل نجوم العراق البرتقالي 2011 اهداء من منتديات انفاس العراق محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-14-2011 01:20 PM
لماذا يا عرب ماذا فعل العراق فيكم !!! محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-23-2010 10:37 PM


الساعة الآن 12:08 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML