#poem_533eb8b707327 td {font-family: Arial, Helvetica, sans-serif;font-size: x-large;font-weight: bold;} البارحة هب الهوى والنجم صيف واستسعر اللي بين الاضلاع لاجي جرحٍ الى شفته كما ضربة السيف والكل ينشد كيف راعيه ناجي نجيت من نزفه وقل لي بعد كيف ياكيف بسلم من معكر مزاجي مغير اسلي خاطري في الحرم ضيف وارجي من المولى يعجل خراجي مير المصيبة لا طرى القاف والطيف ركبت خيل القاف مثل العواجي اثري على ماقيل واقف على جريّف والليل غدراء ومقتفيني عجاجي سلاااام ياظبيٍ غدا للعمس كيف ياطب ملهوب الحشا ياعلاجي وسلام ياضامر بطن والخصر هيف ياجامع الفتنة كثير الغناجي لبيه ياذربٍ طربني على آيف اعزف على صدري لحون الخفاجي شلت الظبي بمخيلي في ربى جنيف ياليت شلته في حفيلة زواجي ياشين قاف الشوق خالي من الزيف من صدقه المعهود بث انزعاجي ياحيف ياغالي من القلب ياحيف وش موجبه قلي الغياب المفاجي

#poem_533eb8b707651 td {font-family: Arial, Helvetica, sans-serif;font-size: x-large;font-weight: bold;} وسلام ياقسمٍ معزب وانا ضيف يازين قاف اللغز فيه ابتهاجي ياويش ياذيب الفقاره مع خليف وياللي لكم عادة في ذبح الاحاجي ورعٍ قديمٍ ماتغيّر ولا طريف عاري من الاطراف ضمن احتياجي غطى الصدر لاتقول وشلون ياكيف يشبه لباسه ان تمعنت عاجي