إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: كراتين نقل العفش الكويت بخصم 20% من دليل شقردي (آخر رد :layansherief)       :: افضل منشر غسيل كهربائي,احدث منشر غسيل كهربائي,ارخص اسعار منشر غسيل كهربائي (آخر رد :بوابة الصين العربية)       :: مظلات وسواتر الاختيار الاول 0500559613 - تركيب مشاريع هناجر- مظلات السيارات -السواتر (آخر رد :مظلات وسواترالاختيارالاول)       :: الكسور أو إصابات الأعضاء (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: إجراءات التصوير التشخيصي (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: متجر الوسم والفروات الرجالية الشتوية (آخر رد :حسن سليمة)       :: أدوات تشخيصية لا تقدر بثمن (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: مجموعة ديرتنتا لجميع أنواع التصاميم والطباعة والتعبئه لشركات المستحضرات والعطور وغيرها (آخر رد :عمران بحر)       :: الجمال الأثيري للخلاصات الطبيعية (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: افضل مكان بيبع تكييف شارب فى مصر ؟ (آخر رد :elzwawy)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-27-2012, 05:30 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,615
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

بين الإئتلاف والوفاق وبشيء من الموضوعية

إصغ أولًا.. ماذا نريد؟

الجواب: نريد مجتمعًا صالحًا آمنًا يتنعم بخيراته ولا يجد الفساد لنفسه موطأ قدم فيه.

وبما أن المتحقق فعلًا هو عكس ما نريد فإن المعارضة السياسية برزت منذ مطلع الألفين بمشاريع إصلاحية لم يكن للشعب أدنى اهتمام للإطلاع عليها أو مراجعتها، فالشعب لم يبدي اهتمامًا وعناية لما يسمى بميثاق العمل الوطني وهَبَّ للتوقيع عليه تبعًا للقوى السياسية وبمختلف أغطيتها، واليوم إن كان الشعب يرى في التوقيع على الميثاق خطأً استراتيجيًا فلا ينبغي أن يحمل مسؤوليته القوى السياسية، بل عليه تحمل المسؤولية بنفسه لأنه هو من لم يقرأ وهو من لم يستعلم وهو من لم يبدي حاجة للتحقيق والتمحيص، هذا في الوقت الذي كانت للجمعيات السياسية برامجها ومشاريعها ورؤاها التي أيضًا لم يكلف الشعب نفسه عناء الإطلاع عليها واستيعابها ولو في الجملة، وبعد أن هلَّت شمس فبراير 2011م محملة بأخبار ما أطلقوا عليه (الربيع العربي) تحركت من تحت الرماد قوة أخرى وصفت بالشبابية ثم بالشعبية معلنة (انتفاضتها) على واقع الفساد والظلم والاستبداد، وسرعان ما أعلنت تلك الانتفاضة ثورة تعالت فيها السقوف وباندفاع شعبي كبير توهجت شعلته في ميدان الشهداء ولقرابة الشهر حتى تحولت إلى ثقافة ساعدت على ترسيخها (المناورات) الأمنية للنظام الحاكم ولا زالت..!!


قوى سياسية لها فكرها وقناعاتها وأدبياتها ورؤاها من قبل الألفين، و(معها) ظهرت قوى شعبية لم يظهر لها أي وجود ولو على مستوى المعرفة العامة قبل رياح 14 فبراير، وهذه الأخيرة هي التي نطلق عليها اليوم قوى 14 فبراير ويأتي في مقدمتها إئتلاف 14 فبراير كما يأتي في مقدمة القوى السياسية جمعية الوفاق الوطني الإسلامية، وفي البين ظهرت قوة (سياسثورية) تمركزت في الخارج، فهي تجيد القراءة السياسية ولكن بنفس ثوري، ولذلك هي تميل بل تتبنى الفكر الثوري في الساحة البحرانية.


من المفترض أن تكون هذه الأطراف الثلاثة في قبال النظام الحاكم، وهي بالفعل هكذا إذا ما نظرنا إلى نقطة التقاطع الرئيسية بينها وهي نقطة (التغيير الجذري نحو العدالة والإنصاف والأمن والأمان)، إلا أن القوى السياسية تتقاطع أيضًا مع النظام الحاكم في الوقت الذي تمتاز عنه قوى 14 فبراير امتيازًا تامًا بكل ما تحمل الكلمة من معنى، أما القوى السياسية والنظام فيتقاطعان في نقطة الإبقاء على العائلة الخليفية على رأس (الدولة)، وأما قوى 14 فبراير فحالها والنظام حال الوجود واللا وجود، ولذلك كان الامتياز بينهما امتيازًا تامًا.


نعم، تذهب قوى 14 فبراير إلى أنه لا استقرار ولا أمن ولا عدل ولا إنصاف مع وجود هذا النظام الحاكم، فهي تبني على التطارد بين القوتين، قوة العدل وقوة هذا النظام مما يعني أن الإبقاء عليه يعني وبما لا يدع مجالًا للشك الإبقاء على الظلم والجور والاستبداد، وبما أن القوى الشعبية (وبحكم النظرة التاريخية القريبة) لم تعتد المتابعة والتحقيق والتمحيص والتحليل فإن ذهابها وإصرارها على خيار الإسقاط وعدم الاستعداد لقبول غيره من الحلول لا أراه –في تقديري- إلا بدفع (ثقافي أو نفسي) من القوى (السياسثورية) ولو في مرحلة التأسيس والتأصيل، وهنا مشكلة تحتاج منا إلى مراعاة ودقة مع لطف في القراءة والفهم.


إن هذه النظرة لا يمكن لا عقلًا ولا منطقًا أن تتبناها قوة سياسية (رسمية) موجودة في الداخل الجغرافي للبحرين وإلا فإنها قد قررت حينها القضاء على نفسها (رسميًا) والتحول إلى العمل خارج هذا الإطار كما كان من حركتي حق ووفاء، وهذا غير مقبول بالنسبة للجمعيات؛ وأقل الأسباب أنها وبـ (بركة) الرسمية فإنها تتحرك في مختلف المساحات والزوايا داخليًا وخارجيًا بحرية كبيرة لا تتوفر عليها لا قوى 14 فبراير ولا النخبة (السياسثورية) في الخارج، وحتى تكسر هذه القناعة عند الجمعيات السياسية فعليك أن تقنعها بأن الشعب ليس في حاجة إلى منظمات حقوق الإنسان ولا إلى محاكم دولية ولا إلى الأمم المتحدة ولا إلى سفارات الدول الكبرى ولا إلى غيرها من المنظمات التي تتواصلون معها كقوى سياسية (رسمية)، وإن لم يكن الأمر كذلك فإن هذا الدور تقوم به قوى المعارضة السياسية مستفيدة من ميزة (الرسمية) وشبكة العلاقات الدولية.


بناء على ما تقدم فإننا نرى تقدمًا وغلبة للتصادم بين قوى 14 فبراير والقوى السياسية على التقاطع بينها؛ إذ أن هذا الأخير غائي الصفة، أما التصادم فهو تصادم النقيضين، وواضح أنه أقوى بكثير من المشتركات الغائية.

ما هو الحل إذًا؟ هل تتناحر القوى فيما بينها ويضيع الشعب، أم أن هناك مخرجًا ما؟
ثمة نقطة مشتركة بين الجميع ينبغي لنا استثمارها جيدًا، وهي القول بالسيادة الشعبية وحق تقرير المصير، ومن هنا أقول:


إن التصادم والتناحر بين القوى السياسية وقوى 14 فبراير وخارج الإطار المتعقل للنقد والمصارحة فهو لا يؤدي إلى غير القتل البارد والمر للشعب، فأجواء الشحن أجواء سلبية على طول الخط ولا جدال في ذلك (وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)، ومن هنا أقول بأن المخرج من عنق الزجاجة التي (نحشر أنفسنا) فيها لا يمكن أن يكون بغير الطرح القوي للرؤى والأفكار والمشاريع مع الأدلة والبراهين الموضوعية البعيدة عن الخطاب الجماهيري الذي أثبت فشله على مدى قرون طويلة من الزمن ولكن للأسف لا زالت قوانا السياسية وقوى 14 فبراير تمارسه ومصرة عليه!!!



على القوى السياسية إبراز ما لديها بكل صراحة وموضوعية أمام الجماهير مع الاستعداد التام لاستيعابها في مساحات النقد والإشكال، وهنا لي ملاحظة فنية ثقافية على عنوان (الأستجواب) التي جعلته جمعية الوفاق الوطني الإسلامية مدخلًا لبرنامج جديد يلتقي فيه صفها الأول مع عامة الجماهير.. هذا عنوان (مستفز) و(محفز) تحفيزًا عاطفيًا يحتمل قويًا أن يبعد عن الموضوعية والهدوء والاتزان، ولذلك فإن عنوان (حوار مفتوح) أكثر رزانة واتزانًا.


ثم أن على قوى 14 فبراير ممارسة نفس الدور بطرح ما لديها من دون ضبابية أو جر إلى اختلاطات (الترقب)، ولأن الحال بالنسبة إليها مختلف جدًا عن الجمعيات السياسية من حيث الأمن والقدرة على الالتقاء بالجماهير، فعلى قوى 14 فبراير ابتكار أساليب جديدة تتواصل من خلالها مع الجماهير وتستمع إليها بكل رحابة صدر بعيدًا عن المبالغة في السرية والتنظيمات التي حطمتها آلة تكنلويجا الاتصالات فلم يعد لها قوة كما كان في السابق.. فلتكثف –مثلًا- اللقاءات الصحفية الإلكترونية بينها وبين الجماهير، ولتكسر صيغة البيانات بمقالات حرة مركزة عماده الدليل ومحورها الحجة والبرهان.

ومن بعد أن تطرح القوى السياسية ما عندها وتطرح قوى 14 فبراير ما عندها يترك الخيار للشعب الذي تشترك الأطراف على حقه في السيادة وتقرير المصير.
وإلا.. فإن الشعار حينها شيء والتطبيق شيء آخر..

ملاحظة في الخاتمة: نحتاج إلى تجنب أساليب وسلوكيات التنفير المقززة ومن جميع الأطراف، فهناك من القوى السياسية أفراد يتحدثون مع الآخرين بتعال وفوقية بما ينفر حتى ذاك الذي يحاول التزام الحياد، كما وأن هناك من القوى (الشعبية) من يتحدث عن القوى السياسية بمبالغة في التوصيف وبما ينفر أيضًا، فحتى لو كنت ترى بأن الجمعيات السياسية (خائنة ومتاجرة بدماء الشهداء) فإن طرح الدليل وترك الحكم للناس هو التكليف والوظيفة، أما تعدي الحدود بما يؤذي الجماهير ثقافيًا ونفسيًا فهذا خلاف الحكمة –فيما أرى-.


السيد محمد علي العلوي
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نصيحة من السيد محمد العلوي إلى جمعية الوفاق محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-17-2012 04:30 PM
سماحة السيد محمد علي العلوي /الشَعْبُ بَينَ وِلَايَةٍ وَوِلَايَةٍ محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-30-2011 04:20 AM
نسيج | السيد جعفر العلوي | أدعو الشباب للتفاعل القوي مع برامج الإئتلاف محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-18-2011 02:50 AM
أين سماحة السيد محمد العلوي من المشهد السياسي في البحرين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-25-2010 07:10 PM
هل صيحيح انّ هذا البيان صدر عن الشيخ محمد حبيب المقداد؟ شكر الداخلية والوفاق؟؟؟؟؟ محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-10-2009 01:20 PM


الساعة الآن 12:36 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML