|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا ![]() | رقم المشاركة : [ 741 ] |
عضو جديد | ![]() جميلہ ياخي اتمنى تكتمل وماتغطين شرات قبل ومانشوفج الله يخليج كمليها للنهايه بإنتظارج على أحر من الجمر ♡ __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
| |
![]() |
![]() | رقم المشاركة : [ 742 ] | |
عضو فعال | ![]() وينننج اتاخرتي علينا *دموووووع*
__DEFINE_LIKE_SHARE__
| |
| ||
![]() |
![]() | رقم المشاركة : [ 743 ] |
عضو جديد | ![]() روااايه طرررر بسس وينج؟؟؟؟ __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
| |
![]() |
![]() | رقم المشاركة : [ 744 ] | |
عضو جديد | ![]() بليييييز كملي الروايه 😭🙏
__DEFINE_LIKE_SHARE__
| |
| ||
![]() |
![]() | رقم المشاركة : [ 745 ] | |
عضو برونزي | ![]() . . > 36 -جزء2 . . سئمت الانتظار, تبددت ظلمة الفجر وبدأت بالانسحاب .. تهيأ لي أن امر التجاهل سيكون ذريعة لينتهي غروره ويبدأ بالحنين .. شعرت أن معاملته بالمثل قد تؤثر به لكن من قال .. بدأ يبتعد أكثر , كنت أعلم في قرارة نفسي أن قلبه يتألم مثل ما اتألم أنا .. أشعر بعينيه التي تراقبني حيث حديثي وصمتي , نومي وصحوي, أِشعر بقسوة المشاعر التي تبعده عن لمس يدي وهي قريبة من يده, أعلم كم يتأسف على الأيام التي نقضيها سوياً ولسنا سوياً.. هكذا, تقطع من عمرنا ورقة وتمزق منا أمل .. أحياناً, نقف على عتبة الباب إذا تصادفنا متقابلين, هكذا, كلاً منا يحمل أقصر الكلام وأطوله في قلبه و أرواحنا تشتعل شوقاً , ثم يمضي كل منا في طريقه.. يحزنني الصمت, كرهته, وددت لو ننفجر بالكلام المكتوم بين أضلعنا ,نصرخ بأبشع العبارات ونتعارك , تمنيت لو ينصهر الجليد الحاجز بيني وبينه, ذلك الصمت الحاضر على مائدة الطعام, وقت النوم.. في السيارة, التي طالما استغل هذا الوقت لنبدأ بالحديث ولا ننتهي حتى نصل, اشتقت لكل شيء.. علمت أن الوعد الذي قطعته ليس من صالحي , اذا لم اشاطره الحديث عن الموضوع قد يفهم أن ماحدث صحيحاً وأن ما يدور في مخيلته قد يكون حقيقياً .. وجدت الونيس الوحيد لي هو عمر .. احسست بالذنب لما اقترفته بحقه منذ ولادته فشعرت بابتسامته صفحاً لأخطائي.. اقتربت منه أكثر هذه الأيام التي اصبحت فيها حبيسة المنزل فقد مضينا الوقت وحدنا دون ان يشاركنا احد , رغم ابتعاد محمد كان شوق عمر يزداد في عينيه وقت نومه وعند صحوه.. كما اعتاد ان يرى نفسه بين احضان ابيه كل مره , وانا على يقين بأن لو انشغل محمد عن العالم بأكمله لن ينشغل عن عمر.. ولكن بالتأكيد هناك أمر يدور في حياته ولا علم لي به ! في ليلة أخذ فيها أكتوبر أول انفاسه, عاد الى المنزل متأخراً يحمل بيده أوراق وملفات.. بعد أن نام عمر جلست عند النافذة أراقب خطواته التي بدت لي بطيئة كما يسحب المسجون إلى منصة إعدامه .. دخل إلى الصالة وجلس يرمق الأرضية , تحركت عيناه حيث خطواتي إليه, شد من نفسه ثم زفر لينهي الأمر: باجر زهبي اغراضج, بنرد ملحقنا في بيت ابويه انتابني الحزن قليلاً, أكره ذكريات الملحق ذاك: ليش؟ وقف على حيله يمسح البلل من جبينه: خالي محتاج حد يراعيه ولازم اكون وياه -هو اشحاله الحين -الحمدلله .. من اسبوع معطينه اول جرعة -سلامته مشى قليلاً ثم التفت: اذا مالج نية برايج.. يسي بيت اهلج وانا باخذ عمر وبسير -لا بيي.. ما بخليك بروحك في هالظروف عيناه كذبتني: انزين , تصبحين على خير استغليت هدوءه وخفاوت الجو فسألته بنبرة هادئة: محمد, ممكن نتكلم شوي؟ رد دون ان ينظر: عندي شغل الصبح, ماقدر اسهر انزلت راسي بإحباط فصدمني: اذا كان في قلبج كلام قوليه في وقته.. لا تأجلينه لين مايكون له داعي اساسا, ولا بيأثر في شي! . وحدُك من يَعرِف مقدارَ ألمِي ووَحْدُك من يتَجآهلُه . . . أمضيت اليوم التالي بأكمله في توضيب الحقائب, خبأت جرحي وصمتي في إحداها .. ثم خرجنا في صباح اليوم الثالث محملين بالأسى على وجوهنا وسكنات بين أضلعنا .. لا نعلم ما يحمله لنا القدر , شعرت بالطريق أصبح طويل وموحش من شدة الهدوء.. كان يقود بأقل من راحته وعمر يغط في النوم على كرسيه , وضعت سماعات الهاتف بأذني و طرت بعالم آخر, أغمضت عيني أحمل دندنة الحزن بقلبي: . اقترب مني ترى الدنيا فرص وخذ من شوقي اذا شوقك نقص خلني احكي لك مواويل وقصص شما يعدي العمر حبنا يظل جديد . بعدما وصلنا إلى الفيلا طلب محمد أن تضع الخادمة سفرة الافطار في الخارج فقد كان الجو جميلاً والغيوم تملأ السماء .. رحبت بنا خالتي بكل حرارة وخاصة عمر .. حتى هند بدت عليها السعادة بقرار محمد ولم استغرب من ذلك فقد تعودت على مزاجيتها وبدأت اتقبلها .. بعد الظهر صعدت للأعلى لألقي التحية على خالهم يوسف.. انصدمت من مظهره كثير اً فقد نحل جسده ووهن جلده وازداد الاحمرار تحت عينيه.. لم اجد كلمة تواسيه غير الدعاء له, وجدتهم قد خصصو غرفة محمد القديمة له واعتنو به عناية شديدة تحت وصاية الام ومحمد.. لم اجد احد بجانبه من اولاده وهذا ما احزنني .. تغلب على مرضه التعب والحزن ولكن اصبح اكثر مودة لأخته واولادها واقرب من ذي قبل .. فقد سمعت من هند انه ساعد راشد في امور ومتاعب الزفاف كثيراً.. تذكرت شيخة حينها فأدمعت عيني .. يا الهي اين هذه المجنونة عني ههه, واريت ابتسامتي عندما تذكرت أنفسنا ذات شتاء.. أطفالاً أحلامهم لا تتعدى الأسقف المتهتكة بمنزلنا القديم.. منزل جدي رحمه الله , إذ عشنا نحن وعائلة عمي في بيت جدي حتى وفاته .. نأخذ من زينة امهاتنا حين يخرجن للتبضع ونلبس العباءات الخاصة بهن لنمثل دور المعلمات.. ونتمنى ان تعدي الأيام بسرعة كي نكبر ونرتدي ملابس الفتيات الجميلة .. لم انسى تلك الأيام , ايام الطفولة البريئة! .. مضت الايام علي في ذلك البيت بطيئة ولم يتغير فيها شيء .. كل ما افعله هو الاكل والنوم والاعتناء بطفلي .. اصبحت كثيرة الزيارات لبيت أبي اهرب أليه كي انسى .. كي ألهي نفسي عن التفكير بمحمد وبالفعل كانت الملاكمات بين امي وزوجة ابي هي المطلوب تماما.. أبي بدأ يحل مشكلته مع الديون شيئاً فشيئاُ بإيجاده لعمل مناسب وهكذا , انزوي احياناً الى غرفتي واقرأ القصص المخبأة في خزانتي ولم أقرأها أو أجلس مع علياء وشما ونتحادث عن شتى المواضيع, أصبحت شيخة قليلة الزياره ,. أحزنني الأمر قليلا لكنني كنت سعيدة لها ثم يرن هاتفي اخر اليوم ليعلمني محمد برجوعه للبيت فأعود الى ادراجي وانطوي في سريري .. فيبقى هو بالغرفة الثانية التي حوّلها الى مكتب خاص به .. لعدم قبول عمر بالنوم فيها , . تجنبت اللقاء بعفراء وتجاهلتها .. حتى ذات يوم رأيتها تجلس على دكة الصالة وتبكي بحرقة ثم رمت بالهاتف من يدها بقوة كأنما استوطنها الغيض كنت مجبرة بالمضي محاذاتها فرمت علي سم نظراتها وابتعدت دعوت لها بالفرج من قلبي .. لان ما يحدث بها .. قد حدث لي ! . اليوم كان هادئاً لأن خالتي انشغلت بالزهبة وقضاء حاجات الزفاف .. حتى راشد لم اعد اراه , من محادثاتي مع شيخة بينت لي بأنه يصبح ويمسي عندهم كم اتمنى لهم السعادة من كل قلبي ! كنت بحاجة لشرب شيء ساخن فدلفت الى المطبخ لصنع كوب من الشاي.. سرحت بمكاني اتأمل الحال الذي إلتُ إليه , لم يرضني ابتعاده عني هكذا دون تفسيير او سبب, أغمضت بحزن اشتم اللحظات التي عشتها مع عبدالله من كل قلبي .. فاجئني تصفير أحد ما خلفي , التفت على الفور فوجدت عزيز أمامي .. ابتسمت بعفوية كم اشتقت لهذا الانسان كثيراً .. لم تبين عليه الراحة حتى لو حاول اخفاء جزء منها , شعره المنكوش كعادته وملابسه الغير مرتبه ! اقترب: انا يالس احلم يا ترى؟ من وين طلعتي أومأت: لا انت صاحي.. من كمن يوم احنا هني -ايواا اسمع صوت ياهل داخل قلت يمكن من الشارع وانا غلطان - هذيل نحنا .. مسويلكم سوربرايز - جو بابا نويل يعني؟ - يعني ينظر في الثلاجة: اجوفكم ساير راد انتي وريلج .. ليش ما تستقرون هني وتفكون عماركم تنفست: تبي جاي؟ اقترب يعرض بسمته: تتهربين؟ بس سوي مب مشكله التفت: لا ماتهرب.. بس تدري الراي مب عندي يناظر اظافره : اساسا سويتو خير.. هالأيام مستوي الجو كئيب والايام مب طايعه تمر سكبت الشاي: انت مب مفروض تكون في لندن؟ -ماسمعتي بالمظاهرات هناك؟ -مظاهرات؟ هي اظن سمعت -منعونا نسير هالفتره -ودراستك؟ -مادري, بس تبين الصدق, حالتي ماتسمح لي بالسفر موليه افكر أكنسل كورسات -ليش؟ انت اخر سنه الحين خلص وافتك جلسنا على الطاولة في منتصف حديقة المنزل, استرشف قليلاً ثم اردف: هالصيف اصعب صيف مر عليه.. نظرت بعيداً أزفر ضاحكة: اصعب صيف .. لنا كلنا واجهتني نظراته: انتو متضاربين؟ بللت شفاتي متهربه ثم قلت موطئة: يا ترى عفره وريلها قررو متى العرس؟ تنهد مستاء: يعني متضاربين شبكت يدي ناحية فمي اجمع قواي, قلت بعد صمت: انا تعبت عزيز .. يالسه اعيش شي ماعرف شو نهايته ولا وين بيوديني, يالسه انتهي , اعيش عشان امشّي الأيام واتطوف .. تعبت ! شرب الشاي دفعة واحدة ثم قال دون مبالاة: امس صفعها عند الباب .. وانا مارمت اقول شي التفت وانا اشعر بنبضي: عبدالله ؟ بيأس: كل حد يلومني لاني زوجتها هالتافه الحقير, بس انا مالي خص .. ياما كلمتها ياما نصحتها .. حتى اني كنت مستغرب ليش كل شي يالس يستوي بسرعه, ما سمعت غير تهديدات خالي من صوب وامي من صوب.. تخيلي تهددني انها بتشرد وياه لو ما وافقت .. تتخيلين اخو يسمع من اخته هالكلام شو بيسوي .. بس سكت .. وحلفت اني اسحب نفسي وما اتكلم .. وامس .. شفت المر بعينها بس ما تقربت منها ابد ! . رفعت رأسي اسحب انفاسي .. ما أدناك يا عبدالله .. هذا انت لم تتغير .. بجحظ ضميرك ولؤمك وأنانيتك .. بت استوعب أنه لا يريد الانتقام من محمد فقط بل من عائلته بأكملها .. أشعر بأن ما بينهم اكبر مني أنا , كأن هناك شيء غير مفهوم يحدث.. حتى لو سألت عزيز لن يجيبني .. كسرت قلبي عفره مشت خلف مشاعرها واستهان بأنوثتها .. لم انسى تظراته وهو يردد (انتي لي) , ابعدت عن بالي تلك الذكرى -ربك بيفرجها .. هونها وبتهون ان شالله وقفت احمل الاكواب فنظر إلي متسائل: ليش اتضاربتو ؟ وترني اهتمامه بالامر اكثر من اللازم فقلت: ما بينا شي -تقصين علي -صدقني ما بينا شي.. لا ضرابه ولا هداوه .. لا هدوء ولا عاصفة .. ما بينا شي عزيز ! لم يرد ولم أشأ الالتفات ,فما سمعته يكفيني , عدت الى الصالة لاخذ هاتفي الذي تركته على الطاولة وآخذ عمر.. دهشني الصوت القادم من الصالة العليا, شخص يهذي بكلمات غير معروفة .. ركبت الدرج بخوف فوجدت خالهم قد ازداد هذياناً عن ذي قبل.. يجالس الأرض ويلف بشماغه رأسه ورقبته.. بدا لي انه يعاتب ويلوم أشخاصاً ليسوا أمامه .. سمعت قبل أيام بأن يحاكي نفسه ويتخيل أشياءً بسبب سوء حالته النفسية .. يرتفع صوته تارة ويبدأ بالهمس تارة أخرى ويأشر بيده على الكنبة كأنما احد يجلس عليها.. اشفقت على حاله فوقفت بمكاني أجهل ما يجب أن افعله .. بحثت عن خالتي بغرفتها فوجدتها قد غطت بالنوم .. ركضت عائدة إليه ارعبني صراخه فجأه وهو يحاول النهوض: قومو عني .. لا اتدقوني لا اتقربون مني قومو عني مددت يدي برجفة: خالي خلني اوديك حجرتك واعطيك دواك .. خالي ! ابعدني بقوة: قوووموووووو عنييييي وضعت يدي على فمي بشهقات .. مسكت الهاتف و ضغطت على أرقام محمد فأجابني على الفور: ألو -محمد .. خالك تعبان شكله وايد تعبان -امي وهند وين -خالتي راقده .. ووو هند فغرفتها -شوي وبكون عند الباب .. خلج عنده بزقر سيف وبرد - اوكي اوكي التفت إلي فجأه , ينظر بصمت وعيناه قد اغرورقت بالدموع .. بقيت بمكاني وفضلت الصمت معه .. شعرت للحظه بأنه سينقض علي من قسوة نظرته و صمته .. اقسمت بالواحد الأحد بأنه لم يكن نفس الشخص القاسي نفسه المتعجرف نفسه ذاك الذي يشهد الكل بنصبه واحتيالاته وقوة بأسه .. بل كان شخص قد بلعه الموج وأتى بأحد آخر ! قلت: خالي .. انت يوعان؟ اسويلك شي تاكله ! همس : بنتي وين ؟ ليش ما زارتني ..ليش ما اتزور ابوها المريض (سرح) سلطان بجري الغالي .. ما قلتلك لا اتزعل اختك هاه .. كل يوم تنازعها جدام ربعها فالمدرسه واترد اتصيح .. سيفوه؟ قوم يالتيس ييبلي ماي قوم عنتالله عليك .. . مسكت نفسي من البكاء وابتعدت بهدوء, دلفت الى غرفة هند لاتحرى عن عمر .. وجدتهم ينظرون الى شاشة الحاسوب باندماج والألوان تنعكس على وجوههم .. وقد خيم الظلام والبرودة الغرفة .. عمر يضع مصاصته ويلعب بأذنيه كما يفعل دوماً حين يريد النوم .. دنوت رأسي من الشاشة لأرى فانتبهت لي هند .. ترفع رأسها: بسم الله .. خوفتيني ماشفتج عمر يمد يده إلي: ماما .. -انا اقول ليش هادي .. -مستوي مدمن توم وجيري بس يأشر على اللابتوب اعرف انه يبا يجوف حملته:.. تعال ماما يلا بنرقد اغلقت الشاشه: هذا ما بيسكت؟ طفرنا وهو يحن -حرام .. حالته تعور القلب .. بادي يهلوس بأشيا جديمة -الله ما يضرب بعصا -استغفر الله لا تقولين جي -محمد ورشود طبعاً مب فالبيت وانا اللي بجابله الحين -محمد بيب سيف وبيي -احسن عشان ارقد افف.. -انتي ما عندج دوام باجر -بغيب -توج اول شهر قولي بسم الله -مالي نفس .. منسده نفسي من يا خالي المينون هالبيت -تصبحين على خير احتضنت عمر وخرجت من الغرفة.. فوجدت سيف منحني الظهر ومحمد يجلسان بجانبه وصوت ضحكاتهم قد تعالت .. يردون على اسئلته التي مضى وقت طويل عليها ويحدثونه بعفوية .. علمت انهم تعودوا على وضعه وبدأو يتجاوبون مع حالته ! سيف يربت ظهر محمد: بيتخرج ولد اختك وبيستوي طياار ان شالله الخال: يخسي الا فاشل هذا ولا ينفع حق شي سيف: ههههههههه اعتلت وجنتي محمد ابتسامة عريضة افاقت بقايا حبه في قلبي .. انتبه لي فتبددت ابتسامته ووقف يقترب مني انزلت رأسي فسمعت سيف: اوه مرت اخوي هني شو الاخباار.. انته ما قلتلي انك بايت هني اونك ياي بالدس -الحمدلله ربي يعافيك حمل عمر: حبيب بابا انا , ليش مب راقد ها سألتهم: انتو متعشين؟ محمد: الحمدلله سيف: الحمدلله اونه .. مأكلني نص سندويجة فلافل ما عيبته وعطاني اياها وين العشا؟ الوالد قول شو فخاطرك الخال: هييي ., هذاك المدفون يا بو حميد سيف: ويه هههههه محمد ينظر إلي: هههههه عاد كيفج اتصرفي الحين رف قلبي .. مسح غبرة المسافات والايام التي طال صمتها بيننا .. اظنها مجامله لكنها راقت لي ! سيف: يلا وين بنيب ذبيحة الحين ابوي هاتو ولدكم جاهز محمد يقبله: تهبي هذا الغالي قلت: خلاص خله عندك وانا بسير اسويلكم عشا بعد نصف ساعة انهيت المائدة وطلب مني محمد ان اضعها في الحديقة لتتغير نفسية خاله قليلاً .. جلست معهم احمل عمر النعسان بين يدي .. اسمع حكاويهم التي لا تنتهي .. ابتسم وادمع في نفس الوقت .. الخال يردد قصص و اسامي قديمة وهم يكملون معه ويمثلون يأنهم أصحابه القدامى .. ضحكت عليهم من قلبي .. منذ أن قدمت الى هذا البيت لم اشعر بهذه الألفة والسعادة .. بهذا القدر من القرب منه ! . .. كم أشعر بأنني محظوظة بك وأنك السماء المنحنية لمعانقتي وأنك اليد الحانية لمداواتي وأنك الحبيب , الحبيب يا هذا
__DEFINE_LIKE_SHARE__
| |
| ||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
آشڪٍـٍـٍرڪ . . { قڵبـٍـٍڪ ڪبير ّ ّمرھـٍـٍـٍف إح ـسآاسـٍـٍٍـٍڪ ڪثير ♥ иёω рiс'z | روحيے فداڪ}• ~ | المسنجر وملحقاته , توبيكات , ماسنجر بلس , msn | 45 | 08-11-2012 10:11 AM |
آزٍعلِ وإن ڪِآن رٍضآڪ فيّ حبـہۧ آلڪوٍع كسَرٍت لڪ يْدي و حبيِت ڪَوعي bb pic | همس العشق | برامج وصور وثيمات والعاب بلاك بيري و IPhone | 10 | 04-12-2011 06:17 PM |
جديدي اڪسسوآرآت iphone 4 [ڪفرآت،استڪرآت]دلعو فونڪم ويآا ام هزآع والڪميه جداً محدوده * | محروم.كوم | منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية | 0 | 09-28-2010 02:20 PM |
¬°•[أنـآني فضلتڪَ ع نفسي ۈڪَـآن قدرڪَ عندي ڪَبير .. ۈمهـآ حصل منڪَ مـآ ڪَنت أبد أبآلي ..,]•°¬ | » Ѯ η ą d | تصاميم الاعضاء | 39 | 09-14-2009 10:39 PM |
--{ عـذراً يآ رسول الله .~ [ اول تصميم فيديو ليه ] -- Al Meth | εïз~اَلِمَيّث}● | الإسلام والشريعة | 35 | 04-16-2008 02:02 AM |