إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-15-2012, 01:10 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,670
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2140

وُلِدَ الامام موسى بن جعفر (ع) في أواخر الحكم الاموي ، فقد زال هذا الحكم والامام صبي لم يتجاوز الخامسة من عمره الشريف ، زال هذا الحكم وكان الناس ينتظرون إصلاح الاوضاع السياسية والاجتماعية ، وكان أهل البيت والطالبيون أكثر الناس إرهاقاً وظلامة تحت كابوس هذا الحكم المنقرض ، فقد ولغ حكّام بني اُميّة بدماء أهل البيت (ع) والطلائع من الطالبيين عموماً ومن ذرّية عليّ بن أبي طالب وفاطمة الزّهراء خصوصاً ، وأذاقوهم وأتباعهم أشدّ أنواع الظّلم والاضطهاد ، وكان أشدّها قسوةً ومرارةً على أهل البيت (ع) فاجعةَ الطفِّ ، فاجعة كربلاء الّتي استُشْهِدَ فيها السبطُ الحسينُ بن عليّ بن أبي طالب وعدد من أهل بيته وأصحابه على يد الحاكم الاموي يزيد بن معاوية في العاشر من المحرّم سنة 61 هـ ، وشهادة حفيده زيد ابن عليّ بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عام 121 هـ في شهر صفر على يد الحاكم الاموي هشام بن عبد الملك .

وقد ذكر أبو الفرج الاصفهاني ثلاثةً وثلاثين قتيلاً قُتِلوا على يدِ الحكّامِ الامويين، مِن ذرِّيةِ آل أبي طالب ، ابتداءً مِن الحسن والحسين سيِّدي شباب أهل الجنّة ابني عليّ (ع) وفاطمة بنت رسول الله (ص) ومن عهد معاوية بن أبي سفيان وحتّى آخر الدولة الاموية ، وكلّهم من ذرّية عليّ وجعفر وعقيل بن أبي طالب والحسن والحسين ابني عليّ وفاطمة الزّهراء سيِّدة نساء العالمين ، وممّن شهدَ الناس بفضلهم وورَعِهِم ودفاعهم عن الحقِّ ، قَتَلَهم بنو اُميّة ظلماً وعدواناً ، قتلوهم لأنّهم لم يَرْضَخوا للظّلمِ ولم يَرْضوا بالهوانِ ، وأعلنوا الثورةَ والمعارضةَ مِن أجلِ حماية الاسلام وتطبيق أحكامه .
كما ذكر أبو الفرج الاصفهاني في (مقاتل الطالبيين) أن اثنين وثلاثين من آل أبي طالب قُتلوا ابتداءً من تسلّم أبي العباس السفاح السلطة وحتّى وفاة الامام موسى ابن جعفر (ع)، وكان أشهرهم الشهيد محمّد بن عبد الله بن الحسن ـ ذا النفس الزكيّة ـ ، المقـتول سنة 145 هـ ، والشهيد الحسين بن عليّ بن الحسـن ـ شهيد فَخٍّ ـ ، الّذي استشهد في الثامن من ذي الحجّة سنة 169 هـ عند بئر فخّ قرب مكّة المكرّمة على يد الحاكم العباسي موسى الهادي بن أبي جعفر المنصور ، وشهادة سيِّد أهل البيت وإمامهم موسى ابن جعفر في الخامس والعشرين من شهر رجب عام 183 هـ على يد الحاكم العباسي هارون الرشيد . وهذه الاسماء هي أشهر مَن قُتِلَ في هذه الفترة من الحكم العباسي من وجوه الطالبيين وقادتهم وطلائعهم ، أمّا عددهم الحقيقي فلم يحصه المؤرِّخون، وهم أضعاف هذا العدد كما تشير الاحداث وكتب التاريخ إلى ذلك .
إنّ دراسة الفترة التاريخية الّتي عاشها الامام الكاظم تمثِّل أهمّ مساحة في تاريخ بني العباس ، كما وأنّها مِن الفترات الصعبة في حياة أهل البيت ، فقد طاردَ العباسيون ذُرِّيةَ الامام عليّ بن أبي طالب وأتباعَهُم ، وتَتَبّعوهم في كلِّ ناحية ومصر ، وجنّدوا الاموالَ والاعوانَ مِن أجلِ استئصال العلويين والقضاء على طلائعهم وقياداتهم خوفاً مِن ثوراتهم وسموِّ مكانتهم في نفوس الخاصّة والعامّة من أبناء الاُمّة .
لقد زخرتْ هذه الفترةُ التاريخيةُ الّتي عاشها الامامُ بالاحداث والوقائع التاريخية الخطيرة ، ولقد كان أبرزُ ما فيها الثوراتِ والسجونَ والملاحقاتِ والقتلَ الفرديّ والجماعيّ لآلِ عليّ بن أبي طالب وأتباعهم وبني عمومتهم من الطالبيين .
فتاريخ هذه الفترة من حـياة المجتمع الاسلامي كانت فترة مظلمة من الناحية السياسية ، فترة انتشر فيها الارهاب والقتل على الظّنّ والتّهمة ، واستئثار بني العباس ومَن والاهم بالحكم والادارة والقضاء ، والاستهانة بكرامات الناس ، حتّى أصبحَ السجنُ والضّربُ والقتلُ لاتفهِ الاسباب شيئاً عاديّاً ، فكان نظام الحكم في دولة العباسيين نظاماً أمبراطورياً وراثيّاً دكتاتوريّاً ، تخضع فيه الامصار والولايات إلى حكم الاقطاع السياسي ، فالولاةُ يحكمون ويعبثون ويتصرّفون كيف شاؤوا ما زالوا محافظين على طاعة الخليفة المركزية وأمر الخليفة العباسي .
فالمطلوبُ هو الولاءُ للخليفة العباسي ، لا بسطُ العدلِ وإقامةُ الاسلام وتطبيقُ أحكامه وإصلاحُ أوضاع الاُمّة، فلم يكنْ يهمُّ الحكّامَ شيءٌ سوى كراسيهم وملذّاتهم والتخلّص من خصومهم .
وفي هذه الفترة انتشرَ المجونُ واللّهْوُ والطّرَبُ ، وغصّتْ قصورُ الخلفاء والامراء والولاة والوزراء والحواشي بالجواري والحسان ، وبأدوات اللّهْو وبالمُغَنِّين والمُطْرِبين، وبالشعراء المُتَمَلِّقين المُتَعَبِّدين للدرهم والدينار .
واشتغل الحكّام باقتناء الجواري (*) والمجوهرات والعطور والالبسة ووسائل اللّهْو واللّذّة والترف وبناء القصور ، فأنفقوا الملايين وضيّعوا أموال الاُمّة الّتي استنزفوها من شرايين الكادحين ، أو اغتصبوها وصادروها مِن المظلومين والمُطارَدينَ والمحكومِ عليهم بالسجن والقتل .

وقد نقل المؤرِّخون أنّ الرشيد خلّف بعد موته مائة مليون دينار ، وأكثر من ذلك قيمةُ الجواهر والموجودات ، واقتنى ألفَي جارية ، وكان ثمن إحداهُنّ مليوناً ونصفَ المليون درهم .
وكما أسرف الرشيد فإنّ زوجته زبيدة أيضاً كانت تَعبثُ بأموال الاُمّة وقوت فقرائها ، فقد كانت تلبسُ الخِفافَ المرصّعةَ بالجواهر ، وأنفقت أكثرَ مِن مليون دينار ذهب الصنع بساط مِنَ الديبـاج يحوي مختلف أنواع الطّيور المصـنوعة من خيوط الذهب وعيونها من الياقوت الاحمر ... إلخ .
ونقل المسعودي في مروج الذهب ، ج 3 ، ص 318 : أنّ أبا جعفر المنصور خلّف ستمائة ألف درهم وأربعة عشر ألف ألف دينار .
هذا فيما يخصُّ الوضعَ السياسيَّ والاجتماعيَّ ، أمّا بالنسبة للجانب العلمي فقد كانت الحياة العلمية والادبية والثقافية زاهرة في المجتمع الاسلامي ، فقد بلغت العلومُ والمعارفُ والادابُ والفنونُ والاكتشافاتُ مرحلةً راقيةً متطوِّرة ، كما اتّسعت الدراسات الدينية ونشطت الفرق والمذاهب الفلسفية والكلامية والفقهية . وكان لهذه التيّارات آثارُها السّلبية إلى جانب الاثر الايجابي ، فمن آثارها السّلبية الخلاف والفرقة بين المسلمين وانقسامهم إلى مذاهب وفرق فقهيّة وكلاميّة مزّقت المجتمع الاسلامي وشتّتت شمل المسلمين ، كما ساعدت على نموِّ الشّكِّ والالحادِ والزّندقةِ والدّسِّ والتشويهِ في عقيدة المسلمين وتشريعهم . وأمّا جانبها الايجابي فقد كان في تنمية الفكر والتفكير الاسلامي ، وإخصاب العقلية الاسلامية ودفعها إلى الابداع والابتكار والمواجهة العلمية المنظّمة ، وتعميق الدراسات الاسلامية وتوسيع آفاقها ومداراتها بشتّى فنونها .
ولقد كان للامام موسى بن جعفر كما كان لابيه الصادق (ع) دورٌ بالغٌ في الوقوف بوجه الانحراف السياسي والعقائدي والاخلاقي والاجتماعي الّذي أوجده أو ساعد على وجوده الحكم العباسي . ورغم أنّ ظروف الامام الكاظم السياسية كانت صعبة للغاية ، والحصار والتضييق عليه كان أشد من الحصار والتضييق المضروب حول أبيه الصادق وعلى الرّغم من مراقبته وحبسه في السجون والمعتقلات عدّة سنوات إلاّ أنّه لم يترك دورَهُ ومسـؤوليّتَهُ ، فقد ربّى جيلاً مِنَ العلماء والرّواة والمحـدِّثين ، وساهمَ مساهمةً فعّالة في إيقاف الانحراف الّذي حملتْهُ بعض تيّارات الفلسفة والعقائد وعلم الكلام المتأثِّرة بالغزو الفكري والشَّطَطِ العقائدي ، وناقش الاتّجاهات الفقهية والتشريعية في عصره ، وبيّنَ مواقع الضعف والقصور والخطأ فيها ، وكان يواصل مهامَهُ العلمية وهو في سجنه ، فقد روى المؤرِّخون أنّ بعض العلماء وبعض أصحابه وتلامذته كان يتّصل به سرّاً في السجن ، ويسأله عن المسائل والقضايا والاحكام فكان يراسلهم ويجيبهم .
ونظراللظرف السياسي الصعب الّذي أحاط بالامام ، ومحاربة الحكّام العباسيين له خلال مدّة إمامته بعد أبيه الصادق الّتي دامت خمساً وثلاثين سنة ومنذ أن كان عمره الشريف عشرين سنة حتّى شهادته ، لذلك فإنّ الباحثَ والمحقِّقَ يشاهدُ أنّ نسبة ما ورد من حديث ورواية وعطاء علمي للامام الكاظم يعتبرُ قليلاً إذا ما قيس بأبيه الصادق وجدّه محمّد الباقر (ع) .
ولئن برز دور الامامين الباقر والصادق (ع) في جانب العلوم والمعارف وإظهار علوم أهل البيت (ع) وتحديد معالم مذهبهم ومنهجهم في الفقه والعقيدة والتفسير والسياسة والاخلاق ... الخ ، الّذي رَوَوْهُ عن أبيهم السجّاد عن أبيه الحسين عن أبيه عليّ بن أبي طالب عن رسول الله (ص) ، فتحدّدت معالمُهُ واُصولُهُ وشخصيّتُهُ العلمية والعقائدية والتعبّدية ، فقد برز دور الامام الكاظم (ع) واضحاً في الكفاح والجهاد السياسي، ومواجهته للحكّام في السجون والمعتقلات والصراع السياسي غير المسلّح.
وقد جَسّدَ هذا الجانبُ مِن منهج أهل البيت ، ودورهم الرسالي في خدمة العقيدة والشريعة الاسلامية ، إذ كان أهل البيت وأتباعُهُم يقودون على طول المسيرة خطّ المعارضة والمواجهة للظّلم والتحلّل والانحرافِ والطّغيانِ ، مِن أجل النهوض بأعباء الدعوة الاسلامية، والحفاظ على نقاء الاسلام، وضمان تطبيق قوانينه ونُظُمِهِ، والالتزام بقيمه وأخلاقِهِ ، وبناءِ المجتمع والدولة ، وسلوكِ الفرد والجماعة على أساسه .
لذلك عانَوُا العَنَتَ والتشريدَ والتقتيلَ ، وذلكَ شأنُ كلّ دُعاةِ الاسلام ، وروّادِ الهُدى والاصلاح على طول خطِّ الدعوة الالهيّـة وامتداد جذورها ، مِن لدن آدم وحتّى يرثَ الله الارض ومَن عليها .
فالصِّراع بين الحقّ والباطل والهُدى والضّلال صراعٌ دائمٌ وحقيقةٌ قائمةٌ على امتداد مسيرة التاريخ البشري . وحركة التاريخ ومسيرة الانسان يحرِّكها الصِّراعُ ويدفَعُها باتّجاه الحقِّ أو الباطل تبعا لطبيعة القوى المتحكِّمة في الصِّراع والمسيطرة على صنع الاحداث والمواقف ، وتلك حكمةُ اللهِ ومشيئَتُهُ ليميز اللهُ الخبيثَ مِنَ الطّيِّب وليمحِّصَ الناسَ ، ولتتكشّفَ الحقائقُ وتتجسّدَ الدّوافعُ والنّوزاعُ البشرية الكامنة في ذات الانسان سلوكاً وعملاً وصيغةً انسانية منظورة .
والّذي يدرسُ التاريخَ ويحلِّلُ العواملَ والدوافعَ المتحكِّمة فيه يشاهدُ دورَ الرِّسالات الالهيّة ، وأثر الانبياء ودُعاة الايمان وأئمّة الهُدى واضحاً ومُشخّصاً موقِعَهُ وتأثيرَهُ في تاريخِ الصِّراعِ وبناءِ الحضارةِ وغرسِ القيمِ والمُثُلِ الخيِّرة .
ونحنُ إذا شئنا أن ندرُسَ المساحةَ التاريخية الّتي أظلّها الاسلامُ وأقام هيكل التاريخ والحضارة عليها ، نجد أنّ هذا التاريخ حافلٌ بألوان الصِّراع ومظاهر الكفاح والجهاد من أجل تغليب دعوة الايمان ومبادئ الحق وقيم الهُدى ، وبناء حياة الانسان على أساس الاسلام ، وبوحي من قيمه ومبادئه .
ونشاهد أنّ دور القيادة والرِّيادة في هذا الصِّراع هو لاهل البيت (ع) ولاتباعهم والمتفاعلين مع دعوتهم والمتأثِّرين بتيّارهم التاريخي الناصع .
وحياة الامام موسى بن جعفر (ع) تُمثِّل مرحلة سياسية وتاريخية بارزة في تاريخ الاسلام هذا ، وتكتسب أهميّتها من أهميّة هذه الشخصية ودورها البارز في قيادة الاُمّة، ومن أهميّة المرحلة التاريخية ذاتها، وطبيعة الحكّام وحقيقة سياستهم الارهابية الغاشمة الّتي تنكّرت لقيم الاسلام ومبادئه ، فقد شملت هذه الفترةُ الزمنيةُ العصيبةُ في تاريخ الاسلام وفي تاريخ أهل البيت فترةً مِن حياةِ المنصور وحياة المهدي والهادي وحياة الرشيد .
ومن الطبيعي أن يكتبَ كتّابُ التاريخ الرسـميّون للحكّامِ ويَخْشَـوْنَ سـطوتَهُم ويتملّقونهم ويُزيِّفون الحقائقَ ، ويَسبغونَ عليهم صفاتِ العظمة والقدسيّة والمثالية محاولين طمس الحقائق وتشويهها .
وقد دأب مؤرِّخو السلطات والمتزلّفون للحكّام الظّلمة أن يمحوا صوتَ الحقِّ من ضمير التاريخ ، وأن يتجنّبوا ذكرَ الرّفضِ والمعارضةِ للتسلّطِ والطّغيان ، بل وربّما أظهروهم بمظهر المُخَرِّبين والعُصاة والخارجين على إرادة القانون ، فكم قرأنا عن تاريخ بني العباس وعن تاريخ الرشيد مثلاً ، بأنّه العصرُ الذهبي ، وصحيحٌ أنّ العلوم والمعارف تقدّمت في هذه الفترة على يَدِ العلماء والادباء والمفكِّرين والفقهاء والفلاسفة والباحثين ، إلاّ أنّ سلطان بني العباس كان يمثِّل الجور والتسلّط والاَثَرَةَ بأفظعِ ألوانها .
وكان أهل البيت (ع) ودُعاة الاصلاح من الفقهاء والعلماء هم الضحيّة ، في حين كان الجواري والمغنّون وأمثالهم ، والمتزلِّفون وشعراءُ القصر والولاةُ والقضاةُ المنفِّذونَ وأمثالُهُم هم الطّبقةَ المرفّهةَ الّتي عبثتْ بخيراتِ الاُمّة وبمقدّراتها وحرّيتها .
إنّ قيمة التاريخ ورُقِيَّ الحضارة يُقاسُ بقيمة الجانب الانساني ، وإقامةِ العدل ، واستقامةِ السّلوك البشري للسلطة والاُمّة ، وليس بالجانب المادِّي الّذي لا يُمثِّل في ظلِّ الاوضاع الشاذّة إلاّ الاداةَ لاستمتاع المتسلِّطين وفرض سلطانهم.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نظرة في الظرف السياسي والاجتماعي محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-15-2012 12:50 AM
مطلوب كتاب "البحرين مشكلات التغيير السياسي والاجتماعي" محمد الرميحي محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-08-2009 11:30 AM
الدكتور راشد الراشد: حول المال السياسي وحركة النفاق السياسي محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-17-2009 09:10 PM
تخلص من الورابط المزعجة فى ماي ايجى وعرب ليونز وعرب سيد ووفر وقتك محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-07-2009 11:40 AM
خبــر تخلص من الورابط المزعجة فى ماي ايجى وعرب ليونز وعرب سيد ووفر وقتك محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-30-2009 02:10 PM


الساعة الآن 01:10 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML