إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: شركة تنظيف مكيفات بالدمام (آخر رد :العنود جابر)       :: شركة تركيب كاميرات مراقبة بينبع (آخر رد :rwnaa_1)       :: المنصات عبر الإنترنت من التقنيات المبتكرة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الحفظ عبر الإنترنت المرونة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تطبيق كليك كاش click cash (آخر رد :جاسم الماهر)       :: متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية (آخر رد :نادية معلم)       :: التداول والأسهم: دليل شامل لعالم الاستثمار (آخر رد :محمد العوضي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: التسجيل في الضمان المطور: خطوة بسيطة نحو مستقبل آمن (آخر رد :مصطفيي)       :: دراسة جدوى حناء: استثمار مربح في عالم الزراعة (آخر رد :مصطفيي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-15-2012, 10:40 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

عام على حراك البحرين : حكاية أزمة لا يُراد لها أن تنتهي!مذهبية الخريطة السياسية بين سُنة وشيعة، أفقد المعارضة البحرينية موضوعيتها ووطنيتها، وحشرها، مكرهة ربما، في دهاليز الصراع الطائفي الذي ينهل خبثه من تاريخ من العلاقة الملتبسة بين الفريقين المسلمين منذ اكثر من عشرة قرون من الزمن.
كان على ربيع المنطقة أن يطل برأسه باكرا في البحرين. فالمملكة ركيكة التوازن، صغيرة الحجم، متواضعة الموارد، على نحو يتيح للنسمات الواردة من خارج الحدود أن تتحول رياحا عاتية داخل الحدود. النار التي خرجت من تحت الرماد كانت تعسّ منذ عقود، يرتفع لهيبها حينا، ثم يخبو أحيانا أخرى. لكن الحراك الراهن وجد في موسم الحراك العربي الكبير مياها تحرك طاحونة قديمة، ونورا يضيئ أزمة تعايشٍ لطالما حاولت السياسة والأمن تظليلها.
وللبحرين حكاية في التاريخ الحديث وفرت لها الحماية البريطانية استقلالا عن الجيران الكبار، سواء كان الجار سعوديا أم إيرانيا. وربما الحكاية البحرينية تشبه في الشكل والمضمون، كثيرا من حكايات تشكّل البلدان في المنطقة، لا سيما الصغيرة منها. وربما تلك الحكاية أيضاً، تفسر مخاض البلد في داخله، بين سنة وشيعة، وفي جغرافيته، بين تمسك بالعروبة، وتوجس من أهل فارس التي ما برحت بعض اصواتها الحديثة تلمح الى إنتماء البلد لإيران الكبرى (على سبيل المثال تصريحات لحسين شريعتمداري، مستشار المرشد الأعلى قال فيها ان "هناك حسابا منفصلا للبحرين بين دول مجلس التعاون في الخليج الفارسي، لأن البحرين جزء من الأراضي الإيرانية وقد انفصلت عن إيران إثر تسوية غير قانونية بين الشاه المعدوم وحكومتي الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا").
واذ تكرر طهران عدم تمتع المذكرين بايرانية البحرين بأي صفة رسمية أو عدم تعبير تلك التصريحات عن خطاب رسمي، بيد أن الأمر يلقي بظلال ثقيلة على المملكة الصغيرة يبرر استعانة النظام الرسمي بالخارج الاقليمي (دول مجلس التعاون الخليجي) والدولي (وجود قيادة الاسطول الخامس الاميركي على الأراضي البحرينية) من أجل طمأنة أهل البلد وحكامه، ومن أجل تحذير الجوار الطامع من خطوط حمراء وحتى اشعار آخر.

بين سُنة وشيعة شهد البحرين صولات وجولات. منذ الإستقلال، انتشرت المعارضة البحرينة، الشيعية أساسا، في الشتات تنادي بالعدالة في تقسيم السلطة والثورة. وحين تولى الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة مقاليد الحكم في البحرين في ربيع عام 1999 خلفًا لأبيه الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة، شهدت البلاد تغييرات جذرية لافتة عادت على أساسها الحياة البرلمانية التي توقفت منذ عام 1975، وأعطيت المرأة الحق في التصويت، وأطلق سراح السجناء السياسيين، ما قاد الى عودة الكثير من المعارضين الى البلاد ومشاركتهم في العملية السلمية، كما تحولت البحرين من دولة إلى مملكة في شباط/فبراير من عام 2002 بعد التصويت على ميثاق العمل الوطني.
على أن تطور الأمور لم يستمر باتجاه الايجابية المعلنة. فالمعارضة رأت في "الإنقلاب" على الإصلاحات تهميشا لدورها، وخللا في عدالة التوزيع. فأنتشرت تلك المعارضة ضمن تشكيلات سياسية تتراوح مطالبها ما بين اسقاط المملكة واقامة الجمهورية، وبين اصلاح النظام الحالي وتطوير النظام السياسي نحو الملكية الدستورية المعمول بها في الغرب.
كان على النظام السياسي البحريني ان يدافع عن نفسه ومكتسباته على رأس الدولة. فاسقاط الملكية وتحويلها الى جمهورية مسلك يماثل تجربة الجمهورية الاسلامية في ايران، في حين ان المطالبة بالملكية الدستورية، استحقاق مستحيل الهضم، ليس على البحرينيين فقط بل على كل الملكيات العربية العامة، والخليجية خاصة. ما جعل من مطالب المعارضة محرمات لا تتسق مع الثقافة السياسية ولا تنسجم مع تاريخ تلك المنطقة القبلي.
على أن مذهبية الخريطة السياسية بين سُنة وشيعة، أفقد المعارضة البحرينية موضوعيتها ووطنيتها، وحشرها، مكرهة ربما، في دهاليز الصراع الطائفي الذي ينهل خبثه من تاريخ من العلاقة الملتبسة بين الفريقين المسلمين منذ اكثر من عشرة قرون من الزمن. وعلى هذه الوقائع يختلط السياسي بالفقهي، ويمتزج العقلاني بالعصبي، وترتبك طروحات الراهن بعلل الزمان الغابر.
في 14 فبراير من العام الماضي، تحركت المعارضة البحرينية بتياراتها المختلفة، سواء المعتدلة أوالمتطرفة، وسواء المشاركة بالعملية السياسية أوالمعرضه عنها. وراحت تجول بالمطالب في الشارع والميدان قبل ان يؤدي الاصطدام "المنطقي" بين مشروعين، الى انقسام البلد بين نظام سياسي وحلفائه من السنة من جهة، وبين معارضة شيعية خرجت بكافة اطيافها من المؤسسات السياسية للدولة في الجهة المقابلة. ولا شك أن تطور الأمور وتصاعدها في الميدان والأمن والسياسة والإعلام، من قبل الداخل والخارج، ولد صداما على مستوى المنطقة بين منطق إيران ومنطق دول الخليج، ساق المجموعة الخليجية إلى ارسال قوات درع الجزيرة العربية، بما اعتبرته المعارضة تدخلا سافرا ومباشرا في أمور البيت البحريني.
وقليلا ما ندري عن ظروف اتخاذ القادة الخليجيون لقرار التدخل هذا. بيد أن سيناريوهات كثيرة، بعضها جدير بالسينما الهوليودية، تحدث عن معلومات عن تدخل عسكري إيراني كان في صدد التنفيذ، فيما تروج أطراف بحرينية سُنية أنباء عن خطة أميركية إيرانية لسيطرة طهران على البحرين، تمهيدا لتحوّل جيوستراتيجي في المنطقة لمصلحة الشيعة في الخليج، يتضمن تبديلا في الحدود والجغرافيا.
وقد يكون هراء تصور تواطئ بين واشنطن وطهران في تغيير الجغرافيا السياسية للمنطقة على ما يقول خليل المرزوق، المساعد السياسي للأمين العام لجمعية الوفاق، كبرى الجمعيات السياسية الشيعية المعارضة في المملكة. لكن الشيخ عبد اللطيف المحمود آل محمود رئيس تجمع الوحدة الوطنية، كبرى الجمعيات السياسية السُنية، يدفع بخرائط مريبة حول الأمر، ويعتبر أن تدخل درع الجزيرة العربية كان ضروريا للحفاظ على وحدة واستقلال وعروبة البحرين، ويذهب أكثر من ذلك في المطالبة بإقامة دائمة لقوات "الدرع" في البحرين.
البعض راح يبرر السيناريو الايراني بأنه فخّ أميركي لاستدراج إيران نحو البحرين من أجل ايجاد ذريعة لشن الحرب المتوخاة ضد إيران، فيما تولى الإعلام االمدعوم من إيران اطلاق حملة مركزة لتأييد المعارضة ومهاجمة حكم آل خليفة في البحرين، بحيث لا يبقى لبس على الموقف الإيراني الرسمي من الأزمة في البحرين. وعليه سال حبر كثير، وصدحت حناجر، تبرر لكل طرف موقفه، وتتمسك بمواقف متعارضة متناقضة، تارة من أجل العدالة والحرية والديمقراطية بمعناها الأقصى (المعارضة)، وتارة أخرى صونا للبلاد ووحدتها ودفاعا عن اجماع أهل البلاد على شكل ومضمون الحياة السياسية البحرينية (الموالاة).
يقول العارفون في الشأن البحريني أن حالة من الهلع والإرتباك أصابت مؤسسات الحكم في البحرين في الأيام الأولى التي تلت مظاهرات 14 فبراير من العام الماضي. حتى أن عبدالله الحويحي، الأمين العام لتجمع الوحدة الوطنية (سنة)، اتهم الحكومة بأنها تقاعست عن القيام بواجباتها للدفاع عن أمن البلاد وضبط الأمور آنذاك، على نحو أوحى للمعارضة أن الحكم آيل للسقوط. فيما يروي الشيخ عبد اللطيف المحمود آل محمود، رئيس التجمع، أنهم حين دعوا في 21 فبراير (أي بعد أسبوع على مظاهرات 14 فبراير) الى "الصلاة من أجل البحرين" لم يتوقعوا ذلك الحشد القياسي الذي شهدته البلاد من مَن يسميهم الشيخ المحمود بالاكثرية الصامتة التي خرجت دفاعا عن نسيج البحرين وحدته، حشد غير من شروط اللعبة على المستويين المحلي والدولي على حد تعبيره.
وبغض النظر عن تقييم السُنة والشيعة لتحركهما وعدالة حراكهما، إلا أن فبراير الماضي أسس بشكل لا سابق له لإنقسام مذهبي للمجتمع البحريني ما بين سُنة وشيعة. الأول يستقوي بالجوار الخليجي، والثاني يستقوي بالجوار الإيراني، علما أن الاستقواء الخليجي مباشر وظاهر منذ تدخل قوات درع الجزيرة، بينما التدخل الايراني مفترض ومخفي، ولم تجد لجنة تقصي الحقائق (بقيادة القانوني الدولي المصري الدكتور شريف محمد بسيوني) دليلا حسيا قاطعا له.
تتمترس المعارضة الشيعية خلف مطالب جمعتها في وثيقة تحالف بين جُلّ الجمعيات الشيعية المعارضة اسمتها "وثيقة المنامة". وتطالب الوثيقة باقامة حكومة منتخبة بدل تلك المعينة تكون مساءلة امام محلس نواب كامل الصلاحيات (تأخذ المعارضة تولي رئيس الوزراء خليفة بن سلمان آل خليفة منصبه منذ عام 1971). وتطالب الوثيقة بقانون انتخابي عادل تشرف عليه هيئة وطنية مستقلة عن اجهزة السلطة. كما تطالب الوثيقة بسلطة تشريهية تتألف من غرفة واحدة منتخبة لها كامل الصلاحيات التشريعية والرقابية. وتطالب الوثيقة بسلطة قضائية مستقلة. كما تطالب باشراك كافة مكونات الشعب البحريني في تشكيل الاجهزة الامنية.

وتلحظ وثيقة المنامة اعادة درس ظواهر ما يطلق عليه بالتجنيس السياسي، والتوقف عن سياسية التمييز القبلي والطائفي بما يؤمن العدالة لكل المواطنين. كما تلحظ الوثيقة التوافق على سياسة إعلامية وطنية جامعة، بغية توحيد كافة مكونات الوطن دون اقصاء أو أستئثار.
فلسفة المعارضىة تنطلق من مسلّمة تهميش يعاني منه الشيعة في حكم وادارة واستغلال خيرات البحرين. وعلى أساس تلك الفلسفة تتقدم المعارضة بمطالب تُعدّ عصرية كونية في الزمن الراهن، لكنها، وبحكم عصريتها تستند بشكل كامل على ما تنتجه الكتلة الانتخابية البحرينية والتي ترى المعارضة ان اغلبيتها العددية تذهب للشيعة، الامر الذي لا بد يقلق السُنة والأسرة الحاكمة على حد سواء. لكن هذا القلق يراه السُنة على وحدة البلاد وعروبتها، ذلك ان البحرينيين، على ما يقول عبد الله الحويحي (تجمع الوحدة الطنية) توافقوا على دستور 73 وعلى ميثاق الوحدة الوطنية، وفي هذا التوافق توازن العيش البحريني، من خلال غرفتين برلمانيتين واحدة (مجلس النواب) بالإنتخاب، وثانية (مجلس الشورى) بالتعيين.
قيادات تجمع الوحدة الوطنية في البحرين لا تحب أن يطلق على تيارها السياسي إسم موالاة. ويلتفون على ذلك الإصطفاف الذي يضعهم والأسرة الحاكمة في خندق واحد بالقول : "إن الموالاة للوطن". ولا تتردد قيادات التجمع بانتقاد السلطة الحاكمة وابراز مقترحات اصلاحية تم تقديمها سابقا دون ان تلقى آذانا صاغية من قبل السلطة. على أن القبول بالاصلاحات التي تقدم بها ملك البلاد مؤخرا، والتي لا ترقى لما يتطلعون إليه، على حد تعبيرهم، مردة "الذهاب الى مصلحة الوطن والبناء على المكتسب على طريق الإصلاح المتوخى".
وبغض النظر عن "التحالف من أجل الجمهورية في البحرين"، والذي يطالب باسقاط نظام آل خليفة، تتزعم جمعية الوفاق الوطني المعارضة الشيعية التي تطالب بإصلاح النظام تحت حكم آل خليفة. على رأس تلك الجمعية الشيخ علي سلمان الذي قاد جمعيته، على نقيض جمعيات معارضة أخرى، لخوض الانتخابات التشريعية ودخول مجلس النواب، و"القبول بتتواضع حجم الجمعية التمثيلي"، على حد تعبيره، "دون أن تستطيع تلك المشاركة البرلمانية تحريك ملف سياسي واحد" على حد قول مساعده السياسي خليل المرزوق. واثر انفجار الوضع في فبراير الماضي، استقالت كتلة "الوفاق" البرلمانية من مجلس النواب، والتحقت بالشارع وحده كمعبر عن الحركة السياسية. وقد اعتبر خصوم الوفاق، أن عزوف جمعية الشيخ سلمان، جاء مجاراة للشارع الشيعي الذي صار أكثر ميلا للتيار المتشدد على ما يسوق عبدالله الحويحي (تجمع).
على ان الشيخ سلمان يردد عدم مطالبة جمعيته باسقاط النظام، بل بتحديث النظام السياسي في المملكة على النحو المنصوص عنه في "ميثاق المنامة". كما يدفع دائما بتهمة التبعية لإيران، فيما يروّج مساعديه، بشكل غير رسمي، لتباين بين الشيخ وطهران، لا سيما في مسألة ولاية الفقيه. وفيما يأخذ خصوم المعارضة على الشيخ علي سلمان وضع إسم "الخليج" وليس "الخليج العربي" في وثائق المعارضة، يرى سلمان أنها التعبير المحايد ما بين التسمية العربية والتسمية الفارسية لهذا الخليج. وحين يُسأل عن المثلثات الـ 12 التي ظهرت على علم البحرين (نسبة للأئمة الـ 12 هند الشيعة الإمامية) في بعض مظاهرات المعارضة، يعتبر ان الأمر ظاهرة أقلوية لدى المعارضة، قبل أن يقول أنه تاريخيا لم يحدد عدد محدد للمثلثات في علم البحرين (حاليا خمس مثلثات ترمز للأركان الخمسة في الإسلام).
الأزمة إذن أزمة نوايا وأزمة هوية وأزمة انتماء. وفي حلزونية الأزمات تلك، تحتد الأمزجة حول الكلمة والحرف، حول المعلن والمضمر. مراقبون يعتبرون أن الحراك البحريني المعارض، أنتج تراجعا لا لبس فيه من قبل السلطة. المجتمع الدولي، بشقيه الرسمي والمدني، لم ينظر بعين الرضى الى الممارسات القمعية ضد المتظاهرين. المنامة كانت محرجة الى الحد الذي دفع ملك البلاد الى تشكيل لجنة دولية مستقلة قادها الدكتور شريف بسيوني، اصدرت تقريرا موضوعيا محايدا، اعترفت بحرفيته السلطة كما المعارضة كما الموالاة. لكن المعارضة رفضت، بعد ذلك، المشاركة في أعمال لجنة تنفيذ توصيات تلك اللجنة، اعتراضا على عدم عدالة التمثيل المعارض، ورفضا لمشاركة صورية للمعارضة، على حد تعبير الشيخ علي سلمان. في تناول الأزمة البحرينية يخيل للمراقب أن حلّ الأزمة على بعد دقيقة، وفي تناول أشمل للأزمة يخيل لنفس المراقب أن لا حلّ للأزمة ولو بعد دهر. ففي البيت البحريني الصغيى تنحشر قصة الفتنة الكبرى في تاريخ الإسلام والمسلمين، وتتجمع تناقضات المنطقة بين عرب وفرس، وتفوح رائحة عفن بين تقليد وحداثة. وقد يجوز للبعض أن يذهب بالبحرين مذهب لبنان من حيث أنه كان، وربما ما زال، ميدان حرب الآخرين على أرضه. وقد لا يتعرف البحرينيون الى بلدهم، قبل ان يسمحوا لهذا الوطن من الترجل من علياء الايديولوجيا الى ميدان الواقع. عندها فقط سيقتنع أهل البحرين ببحرينهم.

http://www.middle-east-online.com/?id=125857
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تنبي هام من التعامل مع مؤسسة حكاية او حكاية ويب لانهم نصاااااااابين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-26-2011 02:30 PM
مرآة البحرين \\ مستشفى السلمانية: حكاية احتلال لم تحدث محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-29-2011 02:40 PM
حراك البحرين الشعبي لن يتراجعقال السيد هادي الموسوي النائب عن كتلة الو محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-02-2011 12:00 AM
العالم \\ السيد هادي الموسوي :حراك البحرين الشعبي لن يتراجع محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 11-01-2011 07:50 PM
البحرين: المرحلة الثانية لإسكان «الدير وسماهيج» تنتهي فبراير 2012 - ال محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-28-2011 02:20 AM


الساعة الآن 01:31 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML