إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل الدعوى (آخر رد :حوااااء)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تفسير الحلم بمعدات الصيد (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم انجاب ولد للمتزوجه (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم رؤية المطر (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم حادث دهس (آخر رد :نوران نور)       :: رؤيا اكل الحلوى في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الخنفساء السوداء في المنزل (آخر رد :نوران نور)       :: شنط قماش هاند ميد| تحف فنية تعكس الإبداع والأناقة الشخصية (آخر رد :konouz2017)       :: افضل فني نجار بالرياض 20% خصم (آخر رد :layansherief)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-04-2012, 12:50 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

بسم الله الرحمن الرحيم
قبل أن نطرح المسألة من خلال سيرة ومواقف إمامنا الراحل الخميني العظيم(رض) نتوقف عند بعض الروايات في هذا الموضوع:
أولاً: الروايات:
عن أبي جعفر الصادق(عليه السلام) قال: إن الرجل ليأتي يوم القيامة ومعه قدر محجمة من دم فيقول: والله ما قتلتُ ولا شركتُ في دم؟!

قال : بلى ذكرتَ عبدي فلانا فترقى ذلك حتى قُتل فأصابك من دمه.
وعنه (عليه السلام) قال: يجيء يوم القيامة رجل إلى رجل حتى يلطخه بالدم والناس في الحساب، فيقول:
يا عبد الله ما لي ولك؟!
فيقول: أعنتَ عليَّ يوم كذا وكذا بكلمة فقتلت.
فالإعانة على المؤمنين بكلمة واحدة تعرِّي ظهورهم وتكشفهم أمنياً كفيلة بأن يشقى الإنسان في يوم الحساب!

ثانياً: السيرة المعصومية:
نقرأ - في السياق ذاته - ما يلي:
اقتباس:
" فموقف الإمام إزاء سلوكية الثورة كان قطعاً موقف الرافض والمستنكر لما ارتكبته من أعمال تتنافى وأحكام الإسلام ولكن الإمام(عليه السلام) آثر السكوت والصمت ولم ينتقد تصرفاتها ولم يتعرض لتفاصيلها، ولو فعل ذلك لكان عمله هذا يعتبر تأييداً ضمنياً للدولة، لأن ثورة الزنج بالرغم من سلبياتها الكثيرة فهي بالتالي تتفق وأهداف الإمام(عليه السلام) من إضعاف حكم العباسيين وكسر شوكتهم، وهو أمر ينبغي على الإمام(عليه السلام) أن يستفيد منه لصالح حركته ونشاطه؛ لأن المعارضين مهما اختلفوا، فهم بالتالي يشتركون في مناوأة عدو واحد وهو الوضع الحاكم.
فالإمام يستفيد من نتائج حركة الزنج لأن الدولة سوف تضعف، ولا يمكنها من أن تحارب على جبهتين أو أن تعطي لكل جبهة ثقلها المطلوب. ولربما أدى ذلك ـ إلى حد ما ـ إلى التخفيف اضغط على جبهة الإمام(عليه السلام) ولو أن الدولة كانت ترى أن نشاط الإمام(عليه السلام) أشد خطراً وأبعد أثراً على المدى البعيد من حركة الزنج التي لا تعدو كونها تحركاً آنياً سرعان ما يزول .". الأئمة الإثنا عشر، عادل الأديب، ص238ـ239.

ثالثاً: مواقف وكلام الإمام الخميني(رض):
مع أن الإمام الخميني(رض) لم يدع لبعض الخيارات إلا أن الناس مارستها.. هل هاجم الناس لأنهم اختاروا خلاف رأيه؟
هل تبرأ منهم وأضعف مواقفهم؟ حاشا ذلك القائد الأب أن يفعل ذلك، وهذه بعض مواقفه:
في مقابلة صحفية جاء ما يلي:
اقتباس:
" - سماحة آية الله، ما هي وجهة نظركم حول الأحداث التي وقعت مؤخراً؟ تتحدث بأحداث إيران الأخيرة هذين اليومين أو الثلاثة من المظاهرات والقتل؟
* نعم، الأحداث المتتالية التي وقعت هي نتاج هذه الحكومة العسكرية والدولة العسكرية ومظالم الشاه. والناس ينتهزون كل فرصة لإظهار حقوقهم. وهذه الأحداث ستبقى مادام الشاه موجوداً." صحيفة الإمام، ج‏5، ص: 122.
فانظر كيف أن الإمام (رض) ابتعد عن تحميل الشعب أية مسؤولية تجاه القتل الذي وقع، وبعض المظاهر التي لم يدعُ إليها، وحمّل السلطة وحدها مسؤولية ما وقع!!!
هنا الوعي والتقوى والمسؤولية والشجاعة والرحمة والشفقة الحقيقية على الناس!

وقد سُئل في مقابلة أخرى عن جماعة "منافقي خلق" والذين يختلف معهم هذا الرجل العظيم(رحمه الله) في الكثير من الأمور (عقدياً وحركياً)، إلا أن خلافه معهم، وعدم القبول بفكرهم وبعض سلوكياتهم، لم يؤدِ به لتعرية ظهورهم أمام حكومة الشاه الطاغية كما يفعل البعض بكل وقاحة وتهوّر في البحرين! نقرأ:
اقتباس:
" سؤال- ما رأيكم في المجموعات الإرهابية المسلحة مثل منظمة المجاهدين والمنظمات الأخرى مثل عصابات فدائي خلق؟ هل حان الوقت لحمل السلاح على الشاه والسافاك والجيش؟
جواب: نحن نتمنى أن نهزم الشاه بنضالنا هذا. ولكن إذا استمر الشاه بجرائمه، فإننا سنضع الحرب المسلحة قيد الدراسة والبحث." صحيفة الإمام، ج‏5، ص:203.
رغم خلافه مع هذه المنظمات، لم يدنها، ولم ينتقدها(فيما يتعلق بخيارها المسلح ضد الشاه)، بل هدّد بأنه قد يستخدم نفس خياراتها!
رابعاً: خطورة تثبيط الناس:
أـ اقتباس:
" إذا يئس الشعب سواء من وعود الحكومة، أو من وعود الثورة، ولم يحضر في ساحات الثورة فإن ذلك يعدّ خطر جدياً على الثورة، ويجب أن ينتبه الذين يمكن أن يكونوا عاملاً في فتور الشعب؛ لئلاً يصدر منهم هذا الخطأ والذنب الكبير." آراء القائد، السيد علي الخامنئي، ص96.

ب ـ آية الله سماحة الشيخ الأراكي(دام ظله):
اقتباس:
" واعلموا أنّ كلّ كلمة أو موقف يؤدّي إلى تثبيط عزيمة المجاهدين، وتخويفهم من عواقب الجهاد والصمود، فإنّما هو من نفثات الشيطان، لابدّ أن يضرب به عرض الجدار" آية الله الشيخ محسن الأراكي حفظه الله.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لا تلقوا الدفاع المقدس ولا تسمعوا للمرجفين محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 01-03-2012 05:40 PM
الداخلية تتجاهل نشر عمليات الدفاع المقدس محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-24-2011 12:40 PM
الدفاع المقدس فطرة قبل التشريع محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-31-2011 11:20 AM
الدفاع المقدس ابتداءاً ضرورة في هذا اليوم محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-24-2011 09:40 AM
اقتراح ..لمرحلة الدفاع المقدس محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-02-2011 03:40 AM


الساعة الآن 02:24 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML