إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: المنصات عبر الإنترنت من التقنيات المبتكرة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الحفظ عبر الإنترنت المرونة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تطبيق كليك كاش click cash (آخر رد :جاسم الماهر)       :: متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية (آخر رد :نادية معلم)       :: التداول والأسهم: دليل شامل لعالم الاستثمار (آخر رد :محمد العوضي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: التسجيل في الضمان المطور: خطوة بسيطة نحو مستقبل آمن (آخر رد :مصطفيي)       :: دراسة جدوى حناء: استثمار مربح في عالم الزراعة (آخر رد :مصطفيي)       :: رفع تقرير التأهيل الشامل: الخطوة الأخيرة نحو النجاح والتميز (آخر رد :مصطفيي)       :: تسجيل حساب المواطن: خطوة بسيطة نحو الاستفادة من الدعم الحكومي (آخر رد :مصطفيي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-05-2011, 01:10 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

استفزني قبل قليل أحد الأحبة ممن لهم هوس شديد بالسياسة والدخول في تعقيدات الأسئلة المضادة لقناعتي السياسية بهدف زلزلتها أو البحث عن إجابة مقنعة تلجم فضوله السياسي المتشعب بشكل مؤقت، ومورد الاستفزاز ذكره بأن المشهد الإقليمي في البحرين لا يساعد على الحل في إشارة إلى الدور الأمريكي والسعودي المعطل للحل في البحرين، حيث أبدى رأيا - ولا أدري إن كان رأيه عن قناعة أو جزء من تقنية الاستفزاز المتعمدة والمعتمدة عنده - بأن السعودية حاليا هي المستفيدة فعليا من الربيع العربي في كل من البحرين ومصر وسوريا وليبيا واليمن عبر صعود الأطراف الموالية لها في كل هذه البلدان إلى الحكم، في إشارة إلى السلف في مصر وإلى التسوية التي حصلت في اليمن بين مناصريها والموالين لها في الحكم والمعارضة!!
وللرد على هذا الأخ المشاكس والعزيز، وفي قناعتي أن كثيرين ممن يتعاطون الشأن السياسي الإقليمي يملكون شيئا كثيرا من هذه الرؤية، أطرح مجموعة نقاط ذات بعد وفهم استراتيجي على مستوى القراءة السياسية وعلى مستوى التطبيق العملي والميداني على الأرض..
النقطة الأولى: إن من يعتبر أن مشهد الحل الإقليمي في البحرين مقفلا بسبب مجابهة الإدارة الأمريكية ونظام آل سعود له مخطأ جدا، لأنه يعتبر هؤلاء فقط هم مصدر الحل والربط والعقد، ولا ينظر إلى المشهد الإقليمي بكليته، كما أنه يتجاهل دور شعب البحرين والثوار في صياغة المشهد الإقليمي وتعديله لصالح الثوار، بل لصالح كل المحور الذي ينتمي له الثوار على المستوى الإقليمي.
فمشهد الحل لم يعد أمريكيا البتة، لأن أمريكا لم تعد حاليا هي الطرف الأوحد في المنطقة التي يمكنها فرض الحلول، وما مشهد العراق ولبنان وكثير من الدول التي تترتب فيها الأوضاع السياسية بخلاف رغبة الإدارة الأمريكية إلا دليل واضح ولا يقبل اللبس على هذا الفهم، مع ملاحظة أن حلولا من هذا النوع تفضي إلى استقلالية عن الدور الأمريكي تتطلب تضحيات بقدر كبير لا يريد كثير من النخب السياسية دفعها، ولهذا يمارسون في الشكل والمضمون نفس لعبة محمود عباس الذي يرفض المقاومة المسلحة بالمطلق هربا من دفع الثمن، فيما هو يدفع الثمن بشكل يومي وعلى مدى عقود بالتسقيط الممل من دون أن يحصل على شيء، ومصير هؤلاء سيكون مثل مصير محمود عباس، لأنهم قبلوا بالحلول السهلة التي لا يمكن أن توصل إلى نتيجة في ظروف صراع ومعركة حقيقية!!
النقطة الثانية: إن من يعدل الظرف الإقليمي للحل في البحرين ليس دول الإقليم، بما فيها الجهات الداعمة لنا، ابتداء بالجمهورية الإسلامية في إيران والعراق ولبنان، وإنما نحن من نعدل الظرف الإقليمي الذي يساعدنا على الحل الجذري وليس الترقيعي كحصاد مستحق لهذه الثورة العظيمة، وفي ظل المشهد السياسي في البحرين، وخصوصا بعد صدور تقرير بسيوني، فإن من يعدِّل ظروف الحل ويجعلها مؤاتية لنا بالكامل هو المواجهة المباشرة سياسيا وميدانيا مع الإدارة الأمريكية متمثلة في سفارتها في البحرين بشكل سلمي وعبر احتجاجات سلمية ونوعية، فهذه المواجهة قد تنقلنا من لاعبين محليين على مستوى أدوات الفعل السياسي، إلى لاعبين إقليميين، بما يفرض سيناريو إقليمي مختلف عما يعد حاليا في أروقة الأمريكان والدول التابعة لهم وفي أروقة دول الممانعة أيضا، ما يثبت أن صيغ الحل الجاهزة والمعلبة لنا من الخارج ليست قدرا علينا، وأن هذا الفهم المغلوط لصيغ الحل هو سبب كل مآسينا!!
النقطة الثالثة: على الرغم من كوننا جزيرة معزولة بحسب البعد الجغرافي، إلا أننا نمتلك أثير المعادلات المفتاحية في المنطقة، بمعنى أننا قابلين لأن نصدر معادلات التغيير إلى أقرب نقطة لنا على الأقل وهي المنطقة الشرقية حيث القطيف والإحساء، وهذا التماس التفاعلي المباشر بيننا وبين إخواننا في القطيف والإحساء، يمكن أن يشكل مغرزا سياسيا في خاصرة مشروع نظام آل سعود في المنطقة عبر تحويل المنطقة الشرقية إلى برميل بارود ينام على تاريخ طويل من الاضطهاد الديني ومحاولات طمس الهوية الدينية والثقافية والتاريخية وللإحساء والقطيف بوصفهما امتداد لا يمكن حجبه للبحرين التاريخية!!
فصحوة هذا الموروث عند أهلنا في القطيف والإحساء واعتباره مطلبا يماثل الدعوة إلى تقرير المصير هناك، مع إسناد من الحوثيين في اليمن بتحريك ملف الأراضي اليمنية المنهوبة من نظام آل سعود (عسير وجيزان ونجران) ستشكل مغارز ثلاثة لمشروع نظام آل سعود ودولتهم الملفقة ما يمنع تمددهم إقليميا لبقية المناطق، وهذا ما يجب أن تظهره معارضة الخارج بإعلان حلف ثلاثي لهذا الغرض بين كل من المعارضة البحرينية والمعارضين من أهل القطيف والإحساء والحوثيون وممثليهم في الخارج، ويكون جزءا من الرد الإقليمي المطلوب من قبل محور الممانعة على تمدد دول الخليج وتحديدا قطر والسعودية في مصر وسوريا واليمن!!
النقطة الرابعة: الكثير ممن يخضعون معادلات القوى للراهن ووقائعه، يتجاهلون كون مشهد الثورات في المنطقة متحرك وليس ساكن، وقابل لأن يكون قريبا من مشهد تساقط أحجار الديمنو!!
فعلى سبيل المثال لا الحصر: فإن فوز الإسلاميين في مصر، وتحديدا تيار الإخوان المسلمين لا يعني بأي حال من الأحوال أن شباب الثورة لا نصيب لهم من الكعكة هناك، فقد أدرك الشباب الثوري في مصر بحسه العفوي أن أمتلاك الأرض هو الذي يعطي الدور ويجعلهم موجودين في الساحة، وقد استطاعوا حتى مع تعريتهم وكشف ظهورهم من قبل القوى السياسية بتحقيق الكثير من المكاسب للثورة بتواجدهم على الأرض، وإذا كانوا حاليا يزرعون ويأكل البذرة غيرهم على مستوى الاستحقاق والمكاسب، ففي القريب العاجل وبإصرارهم على التواجد الميداني، سيزرعون ويحصدون ما زرعوا هم لا غيرهم بمجرد التخلص النهائي من مخلفات النظام السابق!!
ونتيجة لمعرفتي عن قرب بسيكيولوجية الشعب المصري العاطفي جدا والمتأثر بشكل كبير بما يجري على الأرض من وقائع: فيمكنني الحدس من الآن أن أية حرب إقليمية مع إسرائيل وأمريكا يكون طرفها حزب الله وسوريا وإيران، ويكون مؤداها احتلال حزب الله للجليل بالكامل، واسترداد سوريا للجولان، وظهور إيران فيها بشكل لا لبس فيه بوصفها مدافع عن قضية فلسطين بشكل عملي، كاف بقلب موازين القوى في مصر بالكامل حتى عند الإخوان والسلف لصالح حلف وتيار الممانعة في المنطقة، بما يجعل كل تدبير كل دول الخليج وعلى رأسهم السعودية وقطر هباء منثورا، فضلا عما ستخلفه أية حرب إقليمية من رفع الغطاء عن دول الخليج شعبيا بعد ضرب الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة لتكون معادلات التغيير في دول الخليج أكثر سهولة من السابق!!
النقطة الخامسة: يجب لفت الانتباه إلى حقيقة موضوعية غائبة عن الكثيرين حتى من المحللين السياسيين ومتعاطي الشأن السياسي من سياسيين ورموز أحزاب .. وهي أن السعودية في الميزان العسكري تختلف عن السعودية في الميزان السياسي، فالسعودية في الميزان العسكري دولة تقع تحت الحماية العسكرية الأمريكية، وليست دولة قادرة على حماية نفسها بنفسها، وما حرب الخليج الثانية عنا ببعيد، ومخزون الأسلحة الأمريكية نفسه يحتاج للأمريكين للتدريب عليه واستبداله بالجديد، فهي ليست دولة مصنعة للسلاح لتملك كفاءة استخدامه بشكل حرفي، بل دولة مخزنة للسلاح وتعتمد في استخدامه على مساعدة غيرها!!
أما على مستوى إرادة خوض الحروب، فهي لا تمتلك جيشا عقائديا وذو عقيدة قتالية قادر على خوض حرب متكافئة مع دولة مثل إيران، ويكفيه في هذا المجال فشله في حربه أمام الحوثيين وهو بكامل عتاده العسكري الأمريكي، ما يعني أن ميزان السعودية العسكري في ظل أية حرب إقليمية مع إيران هو صفر، وأن السعودية لن تأخذ بيد إيران إلا أيام لتسقط كدولة لها قدرة على السيطرة على أراضيها وحدودها، وخصوصا إذا ما نظرنا إلى مغرزي الحوثيين وشيعة القطيف والإحساء وكيف يمكن أن يكون دورهم في أية حرب إقليمية شاملة في ظل اصطفافات واضحة، وبعد إرث ثقيل من الظلامات وتبعات كبيرة ستنهك كاهل هذا النظام المهترئ الذي يعيش شيخوخة حقيقية على مستوى رموز الصف الأول الحاكم!!
أما الدور السياسي والدبلوماسي، فهو مضخم بفعل أمريكي لا بفعل شطارة نظام آل سعود ولا حتى أموالهم التي ينفقونها بلا حساب على مشروعهم الطائفي التدميري لكل العالم الإسلامي والعربي، وأكبر دليل على ضمور حجمهم الإقليمي هو صعود دور دولة قطر وحكامها في ملفات المنطقة مع أن تعداد سكان قطر هو الأقل على مستوى الدول العربية على حساب الدولة السعودية بإرادة قهرية من الأمريكان وامتثال تام من السعوديين لهذه الإرادة!!
النقطة السادسة والأخيرة: يبقى أن الملف السوري حاليا، هو عنصر التفجير العالمي لكل دول العالم كما وصفه بدقة الرئيس بشار الأسد، ويمكن فهم هذه المقولة برصد ردات الفعل المحتملة لكل من الآتي، في حال حصول التدخل العسكري ضد سوريا أو في حال سقوط نظام الأسد عبر سيناريو وحيد هو اغتياله:
أولا - حزب الله: في حال التدخل العسكري ضد سوريا، فإن السيناريو الأكيد أن يصطف مع نظام بشار الأسد، وأن يفتح هو وسوريا وإيران جبهة إسرائيل، عبر قصفها بالصواريخ واحتلال منطقة الجليل على أن يسترد نظام الأسد الجولان، أما في حال سقوط نظام الأسد، فإن سيناريو حزب الله سيكون السيطرة هو وكل حلفائه على كل لبنان بعد الزج برموز 14 آذار في السجن بتهمة الخيانة العظمى لتحصين الجبهة الداخلية، في سبيل مواجهة إسرائيل، ولن يكون مستبعدا حينها وجود عناصر من الحرس الثوري الإيراني في لبنان للأسناد العسكري واللوجستي للمقاومة!!
ثانيا - العراق: ستنصهر حكومة نوري المالكي بالكامل مع نظام الجمهورية الإسلامية في إيران في حال سقط نظام الأسد، وقد تسمح بوجود عناصر من الحرس الثوري على حدودها مع سورية لحماية أراضيها من المد السلفي القادم من هناك، وستكون في حلف عسكري على مستوى الجو والأرض في أية حرب إقليمية لكي لا يحصل انقلاب ولا تزيد الخسائر في أرواح العراقيين جراء تفجيرات الأرهابيين المدفوعين من دول الخليج!!
وقد صرح نوري المالكي صراحة بخوفه من حكم السلفيين والإخوان في سوريا لما ينتظر العراق جراء ذلك من حملات تفجيرات دموية في العراق، كما اكد أنه يرفض استخدام الأجواء العراقية لضرب إيران أو أية دولة في المنطقة!!
ثالثا - إيران: سيكون التدخل العسكري في سوريا أو إسقاط نظام الأسد أكبر ذريعة لها لتصفية حساباتها مع القواعد العسكرية الأمريكية في دول الخليج، مما سيخلل هذه الدول من الداخل وسيفقدها وزنها الإقليمي المصطنع تلقائيا ويسمح بحصول تغيير جذري في بنية هذه الأنظمة، كما أنها ستمطر إسرائيل بصواريخ لا حصر لها ولا عد كمعاقبة للأمريكان على إسقاط نظام الأسد وعدم إعطائهم فرصة للاستثمار فيه!!
رابعا - الشعب المصري: وفق لحاسة الاستشعار شديدة الحساسية عند الشعب المصري من القضية الفلسطينية، فإن الشعب المصري سيلتقط بشكل تلقائي نتائج مواجهة حزب الله سوريا إيران لإسرائيل بشكل يجعله يصطف تلقائيا مع محور الممانعة، وقد تصل النوبة للمجلس العسكري الذي مازالت كثير من عناصره تحمل شرف البدلة العسكرية وتنظر للحروب التي خاضتها مع إسرائيل بميزان قومي قريب من رؤية الرئيس الراحل جمال عبدالناصر.


كما أنها لن تلتقط ضرب القواعد العسكرية الأمريكية في دول الخليج بشكل سلبي، وخصوصا أنها تنظر لتعاطيها مع الدور الخليجي الذي يزودهم بالمال من باب الاضطرار، فإذا خرجت الثورات من قلب دول الخليج لتغير موازين القوى في المنطقة تحت وطأة مشهد الحرب الإقليمية فلن تقف في وجهها لأن مشهد سقوط الصواريخ على إسرائيل إسرائيل سيحجب الرؤية السلبية عنها، وخصوصا في ظل تعطش الشعب المصري للانتصار بعد مشاهد حروب الهزيمة التي عاشوها مع حكامها المتعاقبين!!
خامسا - الشعب البحريني: سيكون أكبر المنتاصرين من أية حرب إقليمية تزلزل الحمايات المصطنعة التي يحمي بها النظام الخليفي من أي تغيير جذري، وسيبان أن حجم النظام الخليفي الذي حكم شعب البحرين مئتين سنة بالحديد والنار لا يساوي في الميزان العسكري ساعتين من انهمار الصواريخ على قصور الرفاع والقواعد العسكرية الأمريكية الحامية لها، ليسقط مع هذه الحرب الإقليمية ملف التجنيس وسرقة الأراضي وسيطرة آل الخليفة على كل مفاصل الدولة!!

إذن المعادلة النهائية: لا انتصار للمشروع الأمريكي السعودي في المنطقة .. وبانتظار لحظة مواجهة تسقط كل أحجار الدمينو الأمريكية السعودية في المنطقة .. وعلينا أن نكون جزءا من تغيير معادلات المنطقة بالتقدم نوعيا في مواجهة هذا المشروع، لأننا نملك أثير التغيير ونقله إلى جبهات مواجهة أخرى لنعجل بلحظة سقوط أحجار الدمينو الأمريكية!!
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البحرين تشارك في الاجتماع الإقليمي لمنظمة العمل الدولية باليابان - صحي محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 12-01-2011 10:10 PM
البحرين رئيساً للمركز الإقليمي للطاقة المتجددة وكفاءه الطاقة - صحيفة ا محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 10-09-2011 06:30 AM
علاج سريع آخر لعضة الثعبان ولدغة الحية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-14-2010 12:00 PM
لماذا نهرب منه وهو معنا في كل ثانية ولحظة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 05-11-2010 11:40 AM
ألم الفراق ولحظت وداع محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 04-07-2009 01:10 AM


الساعة الآن 10:10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML