?حركة شباب 14 فبراير: صباحكم وحدة و عزة و إنتصار لا فرقة و شقاق و خلاف! الشباب، النشطاء، الحقوقيين، الكتّاب هذه أيام مصيرية للثورة و هناك مؤامرة دولية للإلتفاف على مطالبها الرئيسية بدء بتقرير بسيوني و التحشيد الإعلامي الدولي له و الضغط على المعارضة و الرموز للدخول في حوار لتقديم تنازلات .. هذه أيام ستسألنا عنها الأجيال القادمة .. نرجو تسليط الضؤ أكثر عن حجم المؤامرة و كيف يجب أن نتعاطى معاها كجمعيات سياسية و كتنظيمات شبابية و كشعب جميعا لا أن ننتظر تنفيذ المؤامرة و بعدها نفكّر و نختلف كيف سنتعاطى معاها .. لا نشغل أنفسنا بخلية أرهابية أو أمور جانبية أو شعارات خلافية .. تحركات الجمعيات السياسية الحالية لن تحقق مطالب وثيقة المنامة .. تحركات الشباب الحالية لن تسقط النظام .. نحتاج لمزيد من الوحدة و التصعيد على جميع الأصعدة .. معاً يداً واحدة من أجل كرامة الوطن?