๑السَّـــلامْ عَليـڪِـَم وَ رَحْمَـﮧ اللــَّـﮧ وَ برڪـَآتُـﮧ . . `


๑يَسْعَدلـِيـَﮱ صبَـآحُـڪُمْ وَ مَمْساڪُمْ بالڪَّادِي وَ الجُّـوِري شَيُوخِيـَﮱ. . `



مرحبـَــآ آلسـَـآع . . `


آشحـَآلڪُـَم ڪُلـن بحـَآلـﮧ . . `




امثــَال اڪُـثيِـر انْقـgلهـَا ف Zـيَـاتنـِا

g مـِن هــِذه الـأمثًـَــأل .,’ يبـــت لــڪُم

هـالمثـل البسيـــِـطْ ..



~{ يوم مالك ع اليار منه, كيف حسك ع اليار طايل}~



(اليار) :الجار

(منه) : فضل أو احسان

(حسك) : الصوت.. وهنيه بما معناه تطاول اللسان

(ع): اختصار لــ (على)..

( طـايـل ) :مـرتفـع , اي يرفـع صوتـه .


g معنـــى المثـــل ..>>> . " كيف تتعدى على جارك.. وانته ليس لك فضل عليه "



يضرب هالمثل .. على الانسان اللي ماله فضل ع الشخص الثاني..
وفي الوقت نفسه يعطي نفسه الحق بانه يضره او يأذيــه.. وما ينوبه منه الا الأذى والضرر..
وليس الفضل على الاخر ذريعة للتطاول عليه هنا, بل لتبيان مدى قصور فائدته و زياده ضرره .



خـالفتـــڪُم السهــآلـــه

منقول