اريد حقيقه ان اتسائل و اثير الشكوك فقط حول الفيديو الجديد لشاهد الدهس . نفهم من كلام الشاهد انه تلقى اتصال بأنهم قد هجمو على الدوار وهو ذهب هناك لكي يقاتل مع الشباب من اجل الدوار . وقال الشاهد ان السياره الكحليه بها شخص واحد قد لمحه بسرعه وليس متأكد من العدد على عكس ما تقوله الداخليه بتواجد اربعه اشخاص بالسياره الكحليه التي يتواجد بها المحكوم بالاعدام عبدالعزيز السنكيس ! وقال ان السياره المارونيه بها اربعه اشخاص وهو نفس الرقم بالضبط التي قالته وزاره الداخليه ولكن قال ان المتواجدين بالسياره هم ليسو نفس الاشخاص المدانين بالقضيه حاليا . وقال ان هو اخذ السلاح بعد تأشيره الى قائد السياره الكحليه التي تدهس الشرطي ! و بعدها قال اتجه للسياره المارونيه و ذهب معهم الى القريه التي يسكن بها و نزل من السياره وهو عنده السلاح وقام بالمحافظه على السلاح لمدة يومين قرب منزل أهله ! و اخذ السلاح بعدها للداخليه التي شكرته و من ثم حبسته ومن ثم طلبت منه اني كون شاهد زور و من ثم افرجت عنه . هو يقول انه اخذ السلاح بسبب انه لا يريد ان يستخدمه احد ! ولكنه للتو رأى عمليه دهس متعمده يقوم بها اشخاص و قتلو هذا الانسان و ذهب معهم بالسياره لكنه لا يريد ان يستخدم السلاح ! و شيء اخر , الاشخاص الذين بالسياره الان ان دهسو الشرطي و قتلوه عن تعمد فهل معقول انهم يشاهدون شخص لا يعرفونه وهم اربعه اشخاص ومعه سلاح و معه حقيبة الذخيره كما هو مبين بالفيديو , و هي عباره ربما لسلاح الشرطي ! و سيتركون حامل السلاح ينزل بالسلاح دون اخذه منه لاستخدامه ضد المرتزقه لقتلهم دام انهم قتلو شخص بالدهس المتعمد الاكثر خطوره بمسكهم عكس السلاح خصوصا ان كانو يشاركون باحتجاجات خارج مناطقهم ! امور تثير التساؤل و الريبه , وعلى جميع من تواجدو لعمل الفيديو و استجواب الشاهد ان يقومو بطرح اسئله كثيره عليه , فهو يؤكد وجود عمليه دهس لشرطي ولكنه يبرأ بعض المتهمين ولكنه يفند الاعترافات التي اخذت تحت التعذيب وهنا بأمكان المحامين استغلال الموضوع بان الاعترافات اخذت تحت التعذيب ليس الا ! و الفيديو استحاله معرفه من هم سائقو السيارات . و شغله اخرى الجيب الكحلي عليه علامه الهلال الاحمر ولا اعتقد ان الشباب من قامو بعملها لكي يوهمو المرتزقه بأن هذااسعاف ! بل على العكس المرتزقه و المخابرات هم من يعملون بهذا الامر بجعل سيارات مدنيه وكانها اسعافات لاعتقال الشباب ! عندي اسئله كثيره ولكن اتمنى ان لا يكون هذا الفيديو عمل كمين للنشطاء و الحقوقيين ولربما تلبيس تهمه لاخرين وهذا امر صعب ايضا حدوثه لأن صعب ان تقوم الداخليه بعد كل ما عملته من اعترافات و تعذيب باطلاق سراح المتهمين و بعدها تقول ان الشاهد نفى كل الامر , فكيف اعترف المتهمين على انفسهم ؟ اليس مثل سالفه اعترافات من ارادو قتل صحفي الايام ؟! اعترافات ومن ثم براءه ؟ هنا الداخليه تدين نفسها ايضا !
__DEFINE_LIKE_SHARE__
|