كلما هاجت رياح الوطن بطلب الحقوق اتات الجدة داخل بيت الداخلية تصنع لنا حكايات وخرفات الثمنينات تفبرك لنا من خيال الاجداد قصة الفارس الملثم وقصة اليد التي تخرج من المرحاض واخيرها قصة المراءة التي رأت فيها شخصية من اهل البيت وظلت لصباح في الشيخ عزيز لو احد تتبع هذا المراءة وتاريخها لاتضح له غير ذلك.
نرجع لقصة العناكب وبما انه مجتمعنا يعيش على الاشاعة والعواطف فيصدق كل مايأتية وعنده قابلية بانه يمتزج معه اي اشاعة وهذا بحد ذاته طامة ونحن في القرن الواحد والعشرين وطبيعي بكل بساطة قادر الطرف الاخر ان يحرف قضيتة بمجرد اطلاق اشاعة ولا يعرف من اين مصدرها سواءٍ اتات هذي الاشاعة من الداخلية او الخارجية ..
بألامس تم اعتقال 25 الانقلاب على الحكم وتم اطلاق اشاعة تماسيح توبلي
واليوم نصف الشعب معتقل وعاطل وياتينا شخص باشاعة بانه هناك عنكبوت
__DEFINE_LIKE_SHARE__