إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-28-2011, 12:50 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

سوسن اللواتية:مرشح الشورى مطالب بوضع احتياجات المواطن على رأس أولوياته



الرؤية- عهود الجيلانية

الأحد, 28 أغسطس/آب 2011 04:35


أكدت سوسن بنت عبدالعلي بن محمد اللواتية - إحدى المرشحات لانتخابات عضوية مجلس الشورى في دورته السابعة- أن المرحلة القادمة ستكون مرحلة جديدة في العمل البرلماني، وسيغلب عليها طابع العمل الميداني وذلك لتوجه الحكومة الرشيدة بمنح مجلس الشورى صلاحيات الرقابة والتشريع.
وقالت إن هناك مسؤولية كبيرة على عضو مجلس الشورى من حيث تشريع القوانين اللازمة والمناسبة لحياة العصر، ومما لا يتعارض مع الهوية الإسلامية والعربية والأخلاق الفاضلة للمجتمع العماني في مختلف مناحي الحياة، ومن أبرزها القانون المدني فضلا عن الرقابة على أعمال الحكومة.
وتعتبر اللواتية أن عضو مجلس الشورى حلقة وصل بين الناس والمعنيين بالدولة لتوصيل نبضاتهم فيما يحتاجونه على مختلف الأصعدة، ومتابعة تنفيذه وفق الإمكانيات المتاحة وسلم الأولويات .
وترى اللواتية إن من مسؤوليات المرشح لمجلس الشورى أن يكون مواكبا للأحداث بشكل مستمر، مثقفا واعيا مؤهلا علميا ومنفتحا على الرأي الآخر بما لا يفقده هويته العُمانية العربية والإسلامية، وأن يبرز من خلال مشاركاته الوجه الحضاري المشرق لعُمان وشعبها، وما لا يتعارض مع السياسة الدولة.
وأضافت أنها لاحظت بوضوح المشاركة الفاعلة لوفد مجلس الشورى العماني، وما طرحه من رؤى متوازنة ومتعقلة في مختلف المحافل التي شارك فيها سواء على الصعيد الإقليمي أو العربي أو الإسلامي أو الدولي، منها على سبيل المثال المشاركة في مجالس الشورى والوطني والأمة، والنواب بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والمشاركة في برلمانات الاتحاد البرلماني العربي، والمشاركة في برلمانات الاتحاد البرلماني الدولي، والمشاركة في برلمانات الاتحاد العربي الانتقالي، والمشاركة في اتحاد مجالس الدول الأعضاء في المؤتمر الإسلامي، والمشاركة في الجمعية البرلمانية الآسيوية.
وأشارت اللواتية إلى أن عضو الشورى عليه بالاهتمام بالشأن المحلي باعتباره الهم الأكبر والشغل الشاغل له كعضو برلماني- بعدما نذر نفسه جنديا مجهولا لخدمة هذا الوطن الأبي والشعب الوفي، ومن هذا المنطلق عليه أن يروض نفسه، ويشمر عن ساعديه للعمل الميداني ويوطد نفسه لخدمة الناس في مختلف أماكن تواجدهم وبالتالي يكون مهيئا ومستعدا نفسيا وجسديا للنوم على الحجر أو على الوبر وفق الظروف.

ممثل الولاية

وتابعت اللواتية بالقول إنه لما كان عضو مجلس الشورى هو ممثل عن سكان ولايته لذلك يجب أن يصب جل اهتمامه لتحسس آلام وآمال الناس عن كثب من خلال زياراته الميدانية بغرض التعرف على احتياجات المواطنين عن كثب ورفعها إلى المعنيين ومتابعة تنفيذها، لأنه في الحقيقة يعتبر مفتاحاً للكثير من الأبواب المغلقة عند المسؤولين وأصحاب الاختصاص والقرار في مختلف أجهزة الحكومة، فهو يستطيع العمل وبالتعاون مع مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة عُمان، واللجان المختصة بها والمجلس البلدي والوزارات الخدمية كوزارة الصحة و وزارة الإسكان ووزارة التربية والتعليم ووزارة القوى العاملة ووزارة الشؤون الرياضية والمحاكم وشرطة عمان السلطانية، وجهات أخرى، كجمعية المرأة العمانية والجمعيات الخيرية واللجنة العمانية للأعمال الخيرية وغيرها.



مشاكل المواطن

وأكدت اللواتية أنه من خلال الاحتكاك المباشر بالمواطن ينبغي على المرشح أن يكون على دراية بالكثير من آلام المواطنين وآمالهم، مشيرة إلى أهمية تركيز المرشح على العديد من الجوانب في المرحلة المقبلة.
وأوضحت أن جانب الخدمات الاجتماعية يأتي في مقدمة الاهتمامات، قائلة: "إن من أشد ما يعاني المجتمع في هذه الأيام هو توفير المسكن الملائم وخاصة عند فئة الشباب والمقبلين على الزواج، فمن أولويات عملي سيكون التركيز على دراسة احتياجاتهم السكنية وبالخصوص للأسر ذوي الدخل المحدود وأسر الضمان الاجتماعي، ورفع هذه الدراسات الى الجهات المعنية في الدولة".
وأضافت أن المرشح يجب أن يعمل على دراسة حالات الباحثين عن العمل ومساعدتهم قدر المستطاع، وكذلك معرفة أسباب عزوف بعض من الشباب عن العمل المهني والحرفي وتشجيعهم وحثهم عليه. كما أنها ستقوم بزيارة المدارس الحكومية بشكل دوري وبحسب جدول منظم لتفقد أحوال الطلبة عن كثب ودراسة احتياجاتهم.
وكذلك تخصيص يوم كامل شهرياً لمقابلة المواطنين وسماعهم وذلك بهدف التواصل معهم بشتى الطرق المختلفة، واستخدام التقنيات الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي على الانترنت.
وأكدت اللواتية استعدادها التام للتواصل مع الجميع للمشاركة في القضايا التي تهم المجتمع، بأفراحها وأتراحها وكل شؤونها الاجتماعية.

خدمات صحية

وفيما يتعلق بالخدمات الصحية، أكدت اللواتية أنها ومن خلال تتبعها للحالات الصحية للمواطنين من أبناء الولاية، لمست الكثير من المعاناة سواء على مستوى الأداء أو الكفاءة بالمستشفيات التخصصية أو المراكز الصحية وكذلك من جانب الوعي والإعلام عند المرضى والمراجعين، لذا ارتأت أن تضم هذا الجانب الحساس في جدول أعمالها بل وإعطاءه الجانب الأكبر من الأهمية وذلك بقيام زيارات ميدانية بصفة دورية للمراكز الصحية في ولاية مطرح، بالإضافة إلى حصر مطالبات المواطنين سواء من موظفي المراكز الصحية أو من المراجعين والمرضى، وإعداد دراسات بالمشاكل ووضع الحلول المناسبة، وثم رفعها للمسؤولين بالجهات المختصة بهدف الوصول إلى أفضل خدمة لتطوير الجانب الصحي. ومن ضمن مقترحاتها هو تأهيل المراكز الصحية المتوفرة حاليا لتكون مرجعاً بمستوى المستشفيات التخصصية .
وأكدت اللواتية أنه ينبغي على مرشح الشورى أيضا أن يهتم بجانب الأمومة والطفولة، قائلة إن هذه الفئة من المجتمع تعد الشريحة الأكبر، فالاهتمام بالمرأة، كونها نصف المجتمع، يجعلنا أن نولي جلّ اهتمامنا لها لكونها اللبنة الأساسية للمجتمع أن صلحت صلح المجتمع كله

وأشارت إلى أنه من الضروري أن يهتم المرشح في برنامجه الانتخابي بهذه النقطة، من خلال الندوات والحوارات بغرض تثقفها من جميع النواحي التي تحتاجها كالجانب (القانوني، والاجتماعي، وتطوير الذات، والتطوعي)، بالإضافة إلى عقد دورات تدريبية مهنية لتطوير مهاراتها الفنية وغيرها، والاهتمام بالجانب الصحي والرياضي لديها، أما بالنسبة الاهتمام بالطفل، فله مكانة خاصة من العناية والرعاية منذ نعومة إظفاره ليشب في وسط عائلي كبير، بتوفير الجو المتوازن من النضج الذهني والعقلي والنفسي وذلك بإنشاء مراكز متعدد تخدم احتياجاته بمختلف مراحل طفولته، وذلك لتأهيله منذ صغره بتحمل المسؤولية.

وتعتبر اللواتية قطاع التعليم عصب هذا العصر النابض وسلاحه الأقوى في محاربة الجهل والأمية ومفتاح سعادة الأمة، لافتة إلى أنه من الضروري أن يتضمن جدول أعمال المرشح دراسة احتياجات أهل المنطقة والولاية التابع لها وما تحتاجه المدارس والمعاهد من كوادر تعليمية مؤهلة ومتخصصة والمستلزمات تعليمية في مختلف المجالات والمساعدة على تذليل ما يعوق المسيرة التعليمية من عوائق بالتعاون مع المسؤولين في الوزارات والأجهزة الحكومية ذات العلاقة، وذلك بزيارة المدارس التعليمية والاطلاع على احتياجاتهم أولا بأول.
وأضافت أن ثمة جوانب أخرى ينبغي الاهتمام بها كالاهتمام بالشوارع والطرقات، والأمن والسلامة والمحافظة على البيئة ونظافة الشواطئ والمتنزهات والطرقات والأماكن العامة حيث سيكون لهم نصيب من التوعية والعمل الميداني، ولكن بحسب حاجة كل منها.


المصدر: جريدة الرؤية العمانية:
http://www.alroya.info/ar/alroya-new...-culture/24216



!!! اللهم وفقها يارب !!!

http://bahrainonline.org/showthread.php?t=276585

.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
عمانية شيعية مرشحة لمجلس الشورى العماني!! محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-28-2011 12:50 PM
قناة طه للاطفال شيعية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-07-2010 04:30 PM
قناة طه للاطفال شيعية محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-07-2010 04:20 PM
--{ الميث }-- آهـ يآمن ون معتلي آرق العشآق ونآته --{ الميث }-- εïз~اَلِمَيّث}● تصاميم الاعضاء 26 04-14-2008 10:07 PM
اعلمها الأدب أو اتعلم منها قلة الأدب ؟؟ سلمى الحوار والنقاش - الرأي والرأي الآخر 25 02-07-2008 05:35 AM


الساعة الآن 10:40 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML