مقطع من صحيفة الاخبار اللبنانية: تتحدث أمينة بحسرة عن اعتقال الفتيات خلال الانتفاضة، والذي جرى بطريقة لاإنسانية، بعض اللواتي خرجن من التحقيق قلن إن الأسئلة كانت مُهينة، فكانت تُسأل الفتاة «كم مرّة تمتعت في دوار اللؤلؤة؟» وإن كانت فتاة موظفة كانوا يعرضون عليها أسماء زملاء لها «ويسألونها بالاسم إن كانت تمتعت مع علي أو أحمد وكم مرّة، ويسألونها عن خيمة المتعة في الدوار، وبعدها يجبرونها على التوقيع على إفادة بأنّها قامت بذلك في الخيمة». وهنا تتدخل رفيقتها مريم لتقول إن «الهدف من ذلك كان التأكيد أنه كان هناك خيمة للمتعة في الدوار».... http://www.al-akhbar.com/node/19455 ماذا لو كانت هذه الفتاة أبنتي أو أختي أو أمي أو زوجتي، هل سيظل شعاري أردده ما دمتُ على قيد الحياة " يسقط حمد "..؟! ماذا بعد هتك الاعراض يا حماة الدين والأنفس المحترمة ؟... واعجباه من تبرئة ساحتك يا حمد ... ليت القبر يضمني ولا أتخلى عن المناداة بإسقاطك يا طاغية البحرين...
__DEFINE_LIKE_SHARE__