إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: شركة تنظيف مكيفات بالدمام (آخر رد :العنود جابر)       :: شركة تركيب كاميرات مراقبة بينبع (آخر رد :rwnaa_1)       :: المنصات عبر الإنترنت من التقنيات المبتكرة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الحفظ عبر الإنترنت المرونة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تطبيق كليك كاش click cash (آخر رد :جاسم الماهر)       :: متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية (آخر رد :نادية معلم)       :: التداول والأسهم: دليل شامل لعالم الاستثمار (آخر رد :محمد العوضي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: التسجيل في الضمان المطور: خطوة بسيطة نحو مستقبل آمن (آخر رد :مصطفيي)       :: دراسة جدوى حناء: استثمار مربح في عالم الزراعة (آخر رد :مصطفيي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-17-2011, 08:40 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

ملخص وقائع المؤتمر الصحفي للأمين العام

لجمعية الوفاق الوطني الإسلامية الشيخ علي سلمان

الأربعاء 17 أغسطس 2011 – مقر الوفاق
...
http://alwefaq.net/index.php?show=ne...rticle&id=5809


المؤتمر سيأخذ جوانب فكرية وسياسية، ذلك سنأخذ وقتاً طويلاً نوعاً ما، وسنقوم بالتأكيد على بعض الأمور التي هي من ثوابتنا في العمل السياسي. أقدم اعتذاري مقدماً على الإطالة،،،



مجموعة من المصطلحات سأستخدمها في الحديث:

الديمقراطية: قاعدة موجودة في مختلف الدساتير، تقوم على أساس أن الشعب مصدر السلطات، التي يتخلى الواقع عن تطبيقها حقيقة، وهي أن ينتخب الشعب في انتخابات نزيهة ومحايدة وبشكل دوري، واختيار الأغلبية السياسية ينتخب السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية، وتفرز السلطة القضائية من هاتين السلطتين وتوافقاتهما.

الأغلبية، وهنا نقصد بها الأغلبية السياسية، والتي يمكن أن تتكون من قوى سياسية وأفراد، قد يختلفون في الأديان والمذاهب والأعراق، ولا نعتقد ولا نطالب بأن يكون هناك حكم على أساس الأغلبية الدينية أو المذهبية أو العرقية أو غيرها.

الأغلبية التي سترد في كلامي، دائما نعني بها الأغلبية السياسية، والتي يمكن أن تكون اليوم في لدى فريق وغدا لدى فريق، ويكون من حقه أن يمارس سلطاته من خلال العملية الديمقراطية.



الديكتاتورية والاستبداد، وهي تأتي في قبال الحكم الديمقراطي:

الحديث سيكون انسجاماً مع التحركات من أجل تطوير النظام وصولاً به نحو الديمقراطية، وتحت مبدأ الشعب يريد إصلاح النظام.

الحديث هنا بعيداً عن أي حساسية شخصية مع أي أحد، وهي تنطلق من رؤية سياسية تسعى لإصلاح وتطوير وطننا الحبيب.

المشكلة التي تواجهها البحرين منذ 14 فبراير هي نفس المشاكل التي تعاني منها البلاد العربية وغيرها من البلاد غير الديمقراطية في العالم، سواء كان في مصر أو تونس واليمن وليبيا وسوريا وغيرها.

الخصوصيات المدعاة التي يطرحها النظام منعاً للديمقراطية، موجودة في كل هذه البلاد، وهي تهرب من الاستجابة للقاعدة الأساسية بأن الشعب مصدر السلطات. هذا هو واقع البحرين.

ملخص المشكلة في البحرين هو غياب الديمقراطية وتغييب الإرادة الشعبية عن السلطات الثلاث، ففي البحرين لا ينتخب الشعب الحكومة، والسلطة التشريعية ينتخب نصفها فقط، والمعين له الغلبة على المنتخب، والسلطة القضائية متأثرة بهذا الوضع.

فلا وجود لقاعدة الشعب مصدر السلطات على الأرض، ومن هنا تنبع المشكلات وتصبح حالة مزمنة..

دولة المؤسسات، والدولة المدنية..الواقع خلاف ذلك..لأن الدولة قائمة على أساس القبائل والأسر، فأسرة أل خليفة تتواجد في نصف الوزارات، فهل هذه دولة مدينة حديثة أم دولة قبلية ؟ ليس هناك من منصب في رياضة أو سباق إلا ويرأسها أحد أفراد العائلة؟ هل هذه دولة مدنية؟



على مدى عقود طويلة يمنع المواطنين من طائفة معينة من العمل في الجيش، وبعض القطاعات الحكومية في الإحصاء والخارجية وغيرها، هل هذه دولة مدنية؟

الدولة هنا هي دولة ولاءات، يحصل من خلالها على المكاسب والمناصب، وهنا حتى لو كان شيعياً يحصل على منصب ولكن بحدود.

الدولة بوليسية، حيث يتبوأ الأمن والشرطة مساحة أكثر من المعقول في الدولة الديمقراطية، ويقوم بدور مخالف لذلك، فلا دولة ديمقراطية تعمم أسماء مواطنيها لمنعهم من دخول بعض الدول المجاورة !

نجن في مطالبنا نريد أن نعيدها ونبنيها دولة مدنية وديمقراطية تقوم على أساس المساواة بين الناس، وتحترم الطوائف والأعراق على أساس المساواة بين المواطنين.

الحل في وجهة نظرنا أمام هذا الواقع هو العمل على الدولة المدنية والتي تقبل بالتحول العملي نحو الديمقراطية وليس بالكلام بها فقط.



أثبتت الديمقراطية أنها ناجحة المختلفة دينيا وعرقياً، والتجارب في مختلف الدول تثبت ذلك.

مطالبنا الضرورية:

1) حكومة منتخبة بدل المعينة.

2) مساواة في الصوت الانتخابي بين المواطنين.

3) مجلس منتخب كامل الصلاحية ينفرد بكامل الصلاحيات التشريعية والرقابية.

4) قضاء مستقل، بدل القضاء الموجة.

5) حيادية في الأجهزة الأمنية تحمي المواطنين والبلاد.



نعتقد بأن هذه المطالب هي من أجل صالح الوطن، وجميع المواطنين سنة وشيعة. وكل ما يقال عنا بالكذب وتفريق المجتمع، كما قيل لكل المصلحين في العالم وأولهم النبي محمد"ص" حيث وصف بالسحر والكذب. نحن نسعى لخير جميع المواطنين...



رد النظام من خلال بعض أطرافه على هذه المطالب بعدم الاستجابة، دافعاً ببعض التبريرات لذلك منها:

- خصوصية المنطقة وأننا لا يجوز لنا أن نطبق الديمقراطية، فمنطقة الخليج لها نظامها الخاصّ؟!.

- أن البحرين مكونة من طائفتين كريمتين وبالتالي النظام الديمقراطي لا يصلح، وكأن أمريكا وتركيا وغيرهما مكونة من عرف ودين واحد.. كلها مختلفة !

- أن الموجود في البحرين هو ديمقراطية نتدرج فيها ! هذه حجج. والواقع أننا لا علاقة لنا بالديمقراطية من قريب أو بعيد.

- حجة أخرى أن هناك كبار في السن في النظام الحاكم، فلابد أن ننتظرهم ونرى بعد ذلك والوطن لا يصح أن يتوقف على شخوص، وبقية الشعب ينتظر!

ليست لدي حساسية تجاه أحد، ولكنها أمانة بيني وبين الله ولابد أن أقولها.



عمل النظام على مواجهة المطالبات الشعبية من خلال عدد من الاستراتيجيات:

التصعيد الطائفي وإيجاد جمع الوحدة الوطنية مع كامل الاحترام لهم. وطرح أن المطالب حركة شيعية تقابلها حركة سنية رافضة. اختلاق صدامات في مناطق، وروجت لصدامات غير موجودة في مناطق أخرى.

إستراتيجية أخرى لمواجهة المطالب الشعبية.. من خلال تخوين الحركة وأن هذه المطالب هي بدعم من إيران وأمريكا وغيرهما..رغم أن المسألة بسيطة..وهي أن الشعب يطالب بتحقيق أن الشعب مصدر السلطات.







ما عشناه من مآسي في الوطن ناتج عن رفض النظام في الاستجابة للمطالب الشعبية المتطلعة نحو الديمقراطية. في حركتنا السابقة والحالية والمستقبلية.. نتحرك تحت هذا العنوان العريض..الشعب يريد إصلاح النظام، وليس إسقاطه، ولا نتبنى أي شعارات ذات طابع شخصي فلسنا مع شعار يسقط حمد، أو شعار الموت لأل خليفة. ونتطلع لواقع راقي بنظام ديمقراطي يحفظ حقوق كافة مواطنيه.

نعتقد بأن هذه المطالب مطالب محقة وعادلة، وهي تصب في طريق الخير للبحرين وشعب البحرين أجمع..ويدعم هذه المطالب 3 قواعد أساسية:

1) الفطرة الإنسانية ومنطق العقل.

2) الرؤية الإسلامية التي تقدم النظام الديمقراطي على الدكتاتوري.

1) التبني العالمي لهذا النظام.



نبحث عن المصلحة العامة الجامعة، ومطالبنا تحقق ذلك، وتاريخنا يشهد على ذلك.وأقول لمن يريد (أن لا تتفكرون.. ألا تتعقلون) تم لومنا على التحرك في التسعينات.. ألستم أول المستفيدين مما تحقق ولو كان جزئياً.

نعتقد أن ما حدث في عام 2001، و2002 كان اتفاقاً ناقصاً، ولن نعود أو نقبل باتفاق ناقص، ولن تقبل المعارضة، ولا يجوز أن تقبل بأن يبقى الشعب مهمشاً، ولن تقبل بأي حلول ترقيعية. ونحن مستمرون في حراكنا الشعبي والسياسي والإعلامي في الداخل والخارج، مع تأكيدنا على الالتزام بالسلمية في تحركاتنا..



أبعث برسالة لشعب البحرين بأن يدعم هذا التحرك والتحول الحقيقي والفوري نحو الديمقراطية لأن ذلك فيه مصلحة الحميع. ورسالة أخرى للشعوب العربية أن يدعموا هذه التحرك في البحرين وفي سوريا وفي اليمن، لأن في ذلك مصلحة كل الشعوب. وهنا أتقدم بجزيل الشكر لكل من وقف معنا من دول ومنظمات وشعوب.

رسالة أخرى للدول في كل العالم أن يدعموا هذا التحول، لأن في ذلك الاستقرار، وإقامة علاقات حقيقية قائمة على الاحترام. وهنا أيضاً جزيل الشكر لكل الدولة المتفهمة والداعمة لمطالب الشعب البحريني..



لا نتفق مع ما طرحه وزير العدل من أرقام..وهنا أقول إذا كانت هناك صدقية وشجاعة، تعالوا إلى هذا الحل، أن نذهب بشعب البحرين إلى استفتاء على بعض القضايا التي نختلف عليها، ونسلم بعد النتائج إلى ما تذهب إليه اختيار شعب البحرين. ألا هل أنصفت؟




الاستفتاء لابد أن تجريه جهة حيادية حول هذه القضايا، ونطرح فيه:

يا شعب البحرين هل تريد حكومة منتخبة أم تريد حكومة معينة ؟

يا شعب البحرين الكريم تريد مجلس واحد أو مجلسين ؟ تريد صلاحية للمجلس المعين أو لا تريد ؟

يا شعب البحرين تريد دوائر عادلة قائمة على أساس الصوت لكل مواطن.. ونسلم لإرادة الشعب البحريني، وينتهي هذا الجدل !

هل سيوافق معالي وزير العدل ومن خلفه الحكومة على هذا المقترح أم لا ؟ ولماذا ؟







ما لم يتم التحول إلى النظام الديمقراطي..سيستمر هذا الوضع المأزوم..وستستمر سرقة المال العام، وسرقة السواحل والجزر، وسيستمر الفساد الإداري والمالي، وسيستمر ضعف الأداء الحكومي، وستستمر الحكومة تبيع علينا وعود فارغة.كما هي وعود التسعينات، وارجعوا للصحافة في ذاك الوقت!.



النظام الديمقراطي هو القادر على إيجاد الرفاه مع الحفاظ على أرقى مستوى من الحريات.

وأقولها صريحة..الوزير الذي يضطر أن يذهب إلى احتفال يكون رئيس الاحتفال عمره 9 سنوات، يحتاج أن يسأل عن كرامته، لأنه ببساطة الديكتاتورية نقيض لحقوق الإنسان.




قال الاصلاحيون: فليرجع المفصولون وقال غير الاصلاحيون لن يرجعوا وسنفصل المزيد.

قال الاصلاحيون: المواطنون متساوون.. وقال غير الاصلاحيون: الأساس هو الولاءات الشخصية.

إلى الاصلاحيون في النظام..دعوا يدكم في يد الاصلاحيين في المعارضة، ودعونا ننقل البحرين نحو دولة ديمقراطية، والربح للوطن وللأمن والاستقرار، ولاحترامنا جميعاً بين العالم.



ستسمر البلاد في حالة غياب أمن واستقرار وذلك بسبب الرافضين للديمقراطية والمعطلين للإصلاح، ومع شديد الأسف قد تطول هذه المدة أشهر أو سنوات، ولكنني أعرف النتيجة النهائية وهي بانتصار إرادة الديمقراطية والمطالبين بها، ولكنني لا أعرف متى، وكم هي الكلفة التي سيدفعها الوطن وشعب البحرين ؟



هل الديمقراطية مناسبة لنا؟

نعم.. والآن وهي مناسبة لكل دول العالم في مختلف القارات.. الخليج والبحرين ليست خلافاً لهذه القاعدة.

يقال بأن المحيط لا يقبل بالديمقراطية؟ نرد عليهم أننا دولة مستقلة نختار طريقة إدارة شؤوننا بعيداً عن أي تدخلات..ولا نقبل بأي تدخل خارجي من أي طرف أو جهة كانت.



يا جمعية الوفاق: لماذا لا تشاركون وتغيرون من الداخل ؟

نقول لأحبتنا لقد جربنا الموضوع من 2002 حيث دخلت بعض الشخصيات المستقلة وبعض الجمعيات، وفي 2006 دخلت الوفاق..ماذا فعلتم بهم ؟

أسقطتم البعض في الانتخابات، والآخرين أفشلتم كافة مشاريعهم ؟



ألم نصرخ بأعلى صوتنا أن التجربة تحتاج إلى إنجاحها بالتعاون. والواقع خير تجربة.



هل ننتظر توصيات منتدى الحوار؟

لم يكن حواراً وطنياً، كان لقاءاً ممسرحا هزلياً، رديء السيناريو سيء الإخراج، وبالرغم من ذلك حاولنا وفشلت هذه المحاولة، ومخرجاته ظهرت هزيلة، تكرس الديكتاتورية والاستبداد،..ولهذا السبب قررت الوفاق مقاطعة الانتخابات التكميلية المقبلة.

من البديهي أن يكون قرارنا هو بالمقاطعة، إلا أننا أخذناه بعد مناقشات ومداولات مطولة، مع مختلف الهيئات واللجان في الوفاق، وهذا القرار من مؤسسة الوفاق، ولا يتحمل أحد قرار الوفاق خارجها.



ويقال أن القرار وراءه سماحة الشيخ عيسى أحمد قاسم، وأنا أقول لا. على الرغم أن قرار سماحته على رأسي، وأنا خادم له.

قرارات الجمعيات السياسية الأخرى بالمقاطعة.. كلها ذهبت نحو المقاطعة، وبدون تنسيق مسبق، وكلها وصلت نحو نفس النتيجة. لأن الواقع الحالي يكرس الظلم والاستبداد، كل القوى لديها رشد سياسي وكل اتخذ قراره وفق ما ذهبت إليه القناعات المستقلة بدون تبعية.مشاهدة المزيد
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ملخص وقائع المؤمر الصحفي لسماحة الأمين العام الشيخ علي سلمان محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-17-2011 07:40 PM
وقائع المؤتمر الصحفي لسماحة الأمين العام لجمعية الوفاق الوطني محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 08-17-2011 03:40 PM
نص كلمة الامين العام للوفاق سماحة الشيخ علي سلمان في المؤتمر العام محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 02-19-2010 03:00 AM
كلمة الأمين العام للوفاق الشيخ علي سلمان في المؤتمر العام محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 02-18-2010 05:50 PM
سماحة الأمين العام الشيخ علي سلمان في المؤتمر الصحفي ظهر هذا اليوم حول مستجدات الساحة محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-06-2009 03:40 PM


الساعة الآن 01:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML