صرح معالي الدكتور أنور محمد قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية بأن دولة الإمارات واستجابة منها لطلب مملكة البحرين الشقيقة المساعدة والمساهمة في إرساء الأمن والاستقرار الداخلي ..قررت إرسال قوة أمنية للمساهمة في حفظ الأمن والنظام بمملكة البحرين الشقيقة .
وقال ان دولة الإمارات تؤكد أن خطوتها هذه تمثل تجسيدا حيا لالتزاماتها تجاه أشقائها ضمن منظومة دول مجلس التعاون .. وتعبر بصورة ملموسة عن أن أمن واستقرار المنطقة في هذه المرحلة يتطلب منا جميعا الوقوف صفا واحدا حماية للمكتسبات ودرءا للفتن وتأسيساً للمستقبل .
وأكد معاليه أن ذلك يأتي إنطلاقا من إيمان الإمارات العربية المتحدة بالعلاقات التاريخية الراسخة والأواصر الأخوية الوثيقة ووشائج القربى والمصير المشترك الذي يجمع دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وشعوبها وفي ظل المبادئ السامية التي حددها النظام الأساسي لمجلس التعاون لدول الخليج العربية وتأكيدا على حرص دول المجلس على الوقوف صفا واحداً في مواجهة أي خطر تتعرض له واعتبار أمن واستقرار دول المجلس كلاً لا يتجزأ والتزاماً بالعهود والاتفاقيات الأمنية والدفاعية المشتركة .
وأشار معاليه إلى أن دولة الإمارات تتابع وباهتمام تطورات الأوضاع في مملكة البحرين الشقيقة وبصورة خاصة مبادرة الحوار التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى في مملكة البحرين الشقيقة .. وتدعو كافة فئات الشعب البحريني للتعامل مع هذه الدعوة بإيجابية ودون شروط مسبقة مما يسهم في تخفيف التوتر وتجاوز الأزمة الحالية وإيجاد الحلول المناسبة التي من شأنها أن تحافظ على مكتسبات الشعب البحريني الشقيق .
الله يحفظكم وينصركم على المخربين ..
اللهم احفظ البحرين واهلنا السنه وكل الامنين فيها من شر الاشرار
والسعودي والكويتي والقطري والاماراتي والعماني صفاً واحداً مع اخونا البحريني
دولةً وشعباً
وصول الدفعة الثانية من قوات جيش درع الجزيرة
وفرحة عارمة من أهل البحرين والحريم نزلو الشارع يرحبون بالجيش
بصراحة فرحة فرحة عارمة على الجميع
الله يحفظ أهلنا في البحرين
والله ينصر الملك حمد آل خليفة
لنبتعد عن الطائفيه ,,
هناك بعض من الشيعة يعانون من أفعال الشيعه وهناك بعض من السنه شارك في هذه الثورات
لنتحدث عن " البحرين " كـ دولة خليجية بعيدا عن الطائفيه ,,