آقف خلف جدرآن كسآهآ آلعجز و كبر آلسن ، طوبهآ متهآلك ، سيقع في آي لحظة تهب عليه نسمة ريح ، محتضنة لعروستي آلصغيرة ، آترقب آميري آلخيآلي ، آنتظر من سيعلن عليل وصوله على آلملأ ، و من سوف ينتشلي من بين زوآيآ ورقآت آلدنيآ آلفآرغة ، لم تكن آلورقآت خآلية من آلحروف ، بل كآنت حآوية لملآيييين آلآحرف ، لكنهآ لم تحوي آلآحسآس ، هي مثل قلوب آلبشر ، مملوءة بأنوآع آلآحرف ، لكنهآ تفتقر تمآمآ ، آلى آلآحسآس ،
،
،
صدمة ، تتبعهآ صدمة بآوقآتهآ آلآليمة ، كم تمنيت ، في هذه آللحظة ، آنآ آصآب بآلعمى ، لكي لآ آرى آلعشيق ، آلصديق ، آلرفيق ، آلرقيق ، لكي لآ آتحسر ، فقد عجرت آن آفسر ،
بعد ذلك أخسر ، من أسر ، آلقلب حتى أصيب بنوبآت آلجنون ، و من تملك ، آلعقل . . . . . . حتى رأى آنه هو آلنآس جميعآ ، . و ليس هنآك غيره ، .