إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


شعر و خواطر قصائد صوتيه , قصائد مسموعه , خواطر , قصائد منقولة , قصائد وخواطر الاعضاء

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-10-2011, 12:13 AM
الصورة الرمزية *نظره مني تسدك*
● " سٌـۈد المِدآمـِع زهّـتْ لـوّ مـًآ تِكحّلهَـآ " ●
بيانات *نظره مني تسدك*
 رقم العضوية : 750
 تاريخ التسجيل : Jan 2008
الجنس : Female
علم الدوله :
 مكان الإقامة : دار حكمها عقب زايد خليفه
 المشاركات : 12,679
عدد الـنقاط :137185
 تقييم المستوى : 944
 رسالة SmS
لا اله الا الله..سبحآنك اني كنت من الظآلمين..~
رسالة MMS


"




"











السلام عليكم ورحمه الله وبركآته


مساكم الله بالخير..خآطره من كثر مآهي شبعانه خيال..الا انهآ فطرت قلبي حسيت بالم وانآ اكتبهآ



..

حكايه بدأت في صراع مع النفس
تلك النفس اللي أبتْ أن تكون أسيره لأحد

رغم الضعف والسقوط الدائم في هذه الحياة المريره
إلى أن هناك يقين دائم بوجود النور ولو كان خافتآً
ذلك النور الذي يسطعْ من مكان بعيد

تلك النفس كانت مؤمنه أن هذا النور سيشعُ يوماً ويظهر ليصبح أكثر اشعاعاً وأكثر دفئاً..

لم تكن تلك النفس تدري متى وأين وكيف ؟ لهذا النور أن يتملك أحساسيهآ ووجدانها..؟



حتى رأته..




لا تعلم لماذا هو بالذات الذي حركَ شئ بداخلها ..، لم تحس به من قبل../ ذلك الخوف والدفئ الذي يتملكها حين تراه..

ولا تعلم ماذا يحدث لها حين تكلمه.؟

يتنشلها من واقعها الأليم..،/ يسيطر على عقلها وقلبها ووروحها...

ذلك الانسان الذي بيديه أصحبت أكثر نضجا وحناناً



لم تكن تدري ماذا يمكن للقدر أن يخبآ لهآ..؟

فقط كانت تدري أنها الأن تعيش اسعد لحظاات حياتها..


...


ذلك الشي الذي يسمى بالحب./ قد غيرها بكل سهوله

ولا تدري إلى أين هي ذاهبه وإلى أي محطة ستصل في هذا القطار الذي يكادُ يسيطر راكبهُ الوحيد على حياتها..

فقط كانت تريد أن تبقى معه دائماَ وأبداَ
تسمعه ويسمعها../



حتى ايقنت حينها أنها تحبه../ تحبه بجنون

ولسان حالها يقول.:- يارب انه لي.، يارب انه لي..



لم يشأ القدر أن يهدم ذلك القلب الذي حلُم دايما بالسعاده

كانت كلما تمنت شيئاً ..، أحسست بقرب هذا الشيء منها
وكلما تحقق شيئا شكرت الله وتمنت اكثر..~


..

كانت تقول له وهي قابضه بيده بقوه..، كالطفل الذي لا يريد من أمه الذهاب من دونه..

اياكَ أن تتركني..؟

ولم يكن يقول لها الا بتلك الابتسامه الرائعه

وهل من يعشق يترك من يحب..؟!
،،

كانت تلك الكلماات البسيطه منه ./ كفيله في أن تتركها صامته وهادئه وقلبها مرتاح البال../

سآحبكْ الى أن تنتهي حياتي..؟


أصبحت تلك النفس خائفة على من أحبت أن يسلك طريقا غير طريقها../ وأن يرى عينأ غير عينيهاآ../ وأن يحب قلباً غير قلبها ..؟




كل شي كآن يسير على ما يرام..كل شي كآن كالحلم الرائع

إلى أن جاءه اتصال:

فاسررع أليها متلهفا..أغروقتْ عيناه بالدموع..وقلبه كمن أخذ منه بقوه..؟


وجدها تعتصر الألم../ تلك العينان الجميلتان أصبحتا ضائعتان فجأه..!

هو وبكل شوق ومحبه :- لا تتركيني.،


وهي دموعها كانت أقرب لها من اي شيئ آخر..

ثم بعد بكاء مرير..مسحت تلك النفس على رأس أول انسان دخل قلبها وتعلقت به..وأول شخص تعشقه عيناها.وآخر شخص في الوجود ترى وجهه



وقالت آخر جمله نطقت بها شفتاها


لنا لقاء في الجنه...~


وفآرقت الحياه...~













تحياتي لكم من مرَّ هنآ.~


نظره مني تسدك..
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:17 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML