إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


الإستراحه العامة المواضيع العامه التي لا تدرج ظمن اي قسم اخر من أمور الحياة

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-08-2010, 11:53 AM
الصورة الرمزية همس العشق
عضو ماسي
بيانات همس العشق
 رقم العضوية : 90690
 تاريخ التسجيل : Aug 2009
الجنس : Female
علم الدوله :
 مكان الإقامة : ف قلبّ ناآآآآس
 المشاركات : 14,479
عدد الـنقاط :28533
 تقييم المستوى : 221
 رسالة SmS
أفتح لك عروقي وتصبح لك دروووب من غير باب ومسكنك بين الأهداااب
رسالة MMS


-أحلامي..

لا أحلامَ للموتى، و لكن للأَحياءِ أحلامٌ..
و لأنَنَي منَ الأحياءِ حَتى الآن بالمعنى الشائِعِ للحياةِ..
فَأنا أعيشُ في الأَحلامِ.


تَفَاؤلٌ :

لا أتصورُ الحَياةَ بدونِ أحلامٍ، حتى لو بَدت كقصورِ الرمالِ عَلى الشاطئِ لطفلٍ حالمٍ..
في لحظةٍ، ينسفها الموجُ و يبنيها من جديدٍ..

نعم، جميلٌ أن تستطيعَ الصمودَ عَلى أطلالِ أحلامٍ تنسفها اليقظةُ..
و مَع ذلكَ.. تُجدِدُها بإستمرار..

،

هكذا أراني بأحلاميَ كطفلٍ صغيرٍ يبني القُصورَ على رمالِ الشاطئ..
ليهدِمَها الموجُ قبلَ أن تَكتَمِل فرحتهُ بِما بَنَى..

رِسالتي :

أحياناً،.. أكتفي بِجملَتينِ لإحتوائهما عَلى كلِ الفضولِ..

تِلكَ الليلة..

أرسلتُ رِسالةً من جُملتينِ..

كانتِ البِدايةُ لشيءٍ كبيرٍ.. فإذا بي أنسى الجُملتينِ..

و عِندما أردتُ الإكمالَ، إكتَشفتُ أنهُ قَد فاتَ الأوانُ.. بما سَبَقَ من كلامٍ..



\
\

- خارج النص:


هذهِ الدُنيا أَعيشها ككوبةٍ صغيرة..
أعيشُ فيها مكتئباً مضطرب..
أضحكُ بإِبتسامةٍ و أبكي بدمعةٍ..
أُجرَحُ بِكَلمةٍ، و أبرى بِجُملة..
أشكي بِعِبرةٍ ، و أحكي بِحَسرةٍ..
أَتَألمُ داخلياً، لأبتسمَ خارِجياً..
أشكي هُموميَ لِمن لا يستحقُ أن أشكِيَ لهُ..

أجبرتني الحياةُ عَلى وضعِ أغلى ما أملِكُ تحتَ قدمي،
لِكي أرتفعَ بعينِ شخصٍ..

تَمُر بِيَ دنيايَ على لحظاتٍ أتِمِنى التَخلُصَ مِنها..
أمُرُ عَلى أناسٍ أُصافحهم بأَسئِلتي، وَ يصفَعونَني بإِجاباتهم..
قَد تعصفُ رياحُ حُزني إِذا سَمِعت بهمساتِ فرحي..

قَد تُراوِدُني أحزانٌ أَبكي بِها سراً..

تتغنى بِي الدُنيا بِجَبروتِها و صوتِها..
و ألحنُ لَها صَمتي.. ليسَ خوفاً، لكن خشيتَ أن تَقسو و تَتعظمُ..

أتاملُ إلى السماءِ لأرى بِها الأسرار..
و أنظُرُ إِلى البحرِ لأرى بهِ الغدر..
و أنظُر إلى الصحراءِ لأرى بِها العطشَ..

حينها ، أنظُر إلى نَفسي، لأرى أنني قَد تملكتُ الصبرَ لأعيشَ دنيتيَ..

هذهِ هيَ لُغةُ قلبي..
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML