إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-25-2010, 07:17 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,610
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139



أنا ما عندي أعتراض أن ثلاثة أرباع الوزراء من العائلة الحاكمة ولاعندي اعتراض ان الوزراء الباقي محطوطين عشان ولائاتهم السياسية, ولامعترض أنهم مو كفاءات ولاعندهم مؤهلات, ومو معترض أنهم يقعدون بالوزارات لما يفتكرهم ربنا ونرتاح منهم,
أعتراضي كله أن شلون وزير خارجية وزنه نص طن!!! شلون يقدر يسافر ويروح ويجي ويحضر مؤتمرات وأجتماعات ويمكن في اكثر من بلد وفي نفس اليوم, اذا اهو قعدة على كرسي مو عارف يقعد من متنه, وآخرتها طالع لنا أن بريطانيا مو مستعمرة البحرين اذا بريطانيا ثلاثة ارباع العالم أستعمرته بتوقف على البحرين وبتسوي معاها معاهدات حماية وتعاون؟؟!!
هو أستعمار تحت مسمى معاهدات حماية وإن كان الأستعمار فعلاً قام بحماية الأسرة الحاكمة ولكن بالتأكيد لم يكن يحمي البحرين وشعبها.


الوسط - علي الموسوي
منحت جمعية تاريخ وآثار البحرين نائب رئيس مجلس الوزراء، سمو الشيخ محمد بن مبارك آل خليفة، عضوية الجمعية الفخرية، وذلك تقديراً لدوره الثقافي، وعمله الدبلوماسي الحافل.
جاء ذلك على هامش محاضرة نظمتها الجمعية مساء أمس (الأربعاء)، في متحف البحرين الوطني، وتحدث فيها وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، عن العلاقات التاريخية التي تربط البحرين ببريطانيا. وتأتي المحاضرة ضمن الموسم الثقافي الـ 57 لجمعية تاريخ وآثار البحرين.
ووصف رئيس الجمعية عيسى أمين، سمو نائب رئيس مجلس الوزراء، بأنه «شخصية متميزة ورائدة في الثقافة، وعقل متفتح في العمل الدبلوماسي، وله رؤية سياسية وضعت البحرين على خارطة العالم».
وشهدت المحاضرة حضوراً كبيراً من الوزراء والسفراء ورجال السلك الدبلوماسي، إلى جانب كبار المسئولين والمثقفين في البحرين.
وفي المحاضرة التي قدمها وزير الخارجية، اعتبر الوجود البريطاني في البحرين خلال القرن الثامن عشر، حماية للبحرين وأمنها، رافضاً تسمية ذلك بـ «الاستعمار».
وذكر وزير الخارجية، الذي كان سفيراً للبحرين في بريطانيا من 2001- 2005، أن «الاتصالات بين البحرين وبريطانيا بدأت منذ القرن الثامن عشر، من خلال شركة الهند الشرقية، التي جاءت إلى البحرين من أجل التجارة»، مشيراً إلى أن «التبلور الفعلي لهذه العلاقة حصل في الخامس من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 1820، حين وقعت البحرين وبريطانيا معاهدة السلام العامة وذلك في عهد المغفور له الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، واشتملت على الجوانب الأمنية والسياسية والاقتصادية، وتعتبر هذه المعاهدة أول اتفاقية دولية وقعتها البحرين».

وأفاد الشيخ خالد بن أحمد أن «بقيت هذه الاتفاقية إلى أن تطورت الأمور، ووقعت حوادث في البحرين وخلافات بين أبناء العائلة المالكة، والتزمت البحرين بالاتفاقية مع بريطانيا، إلا أنها أجرت اتصالات ومراسلات مع دول أخرى غير بريطانيا، الأمر الذي اعتبرته الأخيرة، خرقاً للاتفاقية».
وأضاف «في العام 1861 وقعت البحرين اتفاقية أخرى مع بريطانيا، حددت فيها أموراً، أخرى، وحظرت على البحرين التعامل مع أي دولة من دون علمها».
وواصل وزير الخارجية حديثه عن العلاقات البحرينية البريطانية «في العام 1868، حدث خلاف آخر، واعتبرت بريطانيا أن الشيخ محمد بن خليفة خالف الاتفاقية الثانية، بعد أن دافع عن بعض الأراضي والمكتسبات».
وبيّن أن «بعدها حدث أول تصادم مع بريطانيا، وجاءت القوات البريطانية، ودمرت أسطول البحرين، الذي كان يحتوي على نحو ألف سفينة، دُمرت جميعها في يوم واحد، وعُزل حاكم البحرين آنذاك، ونفي إلى خارج البلاد، وفي هذه الفترة جاء أخاه الشيخ علي بن خليفة، وحاول الإمساك بزمام الأمور في البحرين».
وأوضح وزير الخارجية أن «هذا الوضع غير المستقر أدى إلى حرب داخلية، ومقتل الشيخ علي بن خليفة، ودخلت البحرين في حالة من الرعب والخوف، حينها جاء المقيم البريطاني من إقليم بوشهر، وتحدث مع أعيان البحرين وجميع أطيافه من البدو والفلاحين».
وأشار إلى أن «اتفقوا على أن يأتي الشيخ عيسى بن علي آل خليفة، ليكون هو الحاكم على البحرين. وهو أول إجماع بالمفهوم السياسي الحديث، على أنه هو الحاكم الذي يريدونه».
وأفاد «كان عمر الشيخ عيسى بن علي حينها 21 عاماً، وحكمها لفترة اعتبرت أنها مزدهرة، وفي عهده وقعت معاهدتين، معاهدة الحماية في العام 1880، على ألا تقيم البحرين أي علاقات إلا بموافقة بريطانيا, وفي العام 1898، اتفاقية عدم التنازل بأية أراضٍ لدولة أخرى».
ولفت إلى أن «بحلول العام 1903 بدأت ملامح الشرطة وتنظيم التعليم والصحة، ومراقبة الأحوال الجوية والبريد، وبعدها جاءت فترة تعتبر صعبة على البحرين، من العام 1921- 1926, عندما جاء البريطاني كلايف ديلي، وكان لديه أسلوب لم يتماشَ مع أهل البحرين، إذ كان شديداً ومسيطراً على الجمارك والكثير من الأمور».
وقال إن «بعد ذلك وضع إعلان في الصحف البريطانية، لطلب مستشار للبحرين، وجاء حينها المستشار تشارلز بلغريف، جاء البحرين وعمل فيها لمدة 31 عاماً كمستشار مالي وأمني وقضائي، ويحضر قضايا المحاكم، ومازالت الوثائق التي كتبها في محفوظة في أرشيف البحرين».
وتابع «خلال هذه الفترة تكونت الكثير من الأمور في البحرين، المجلس الإداري 1956، وكان فيه 26 دائرة، وبلديات تغطي مناطق البحرين».
واعتبر أن «المفصل الرئيسي في تاريخ البحرين، قرار بريطانيا بالانسحاب من المنطقة، أو ما سمته شرق السويس، وكان الوضع حينها غير مستقر، خصوصاً مع مطالبة إيران أن تكون البحرين جزءاً منها».
وأضاف «تُركت البحرين لأن تتخذ قرارها بنفسها، وجرت مباحثات كثيرة، وهي مرحلة دقيقة، وخصوصاً أن بقية دول الخليج تبحث صيغة توافقية فيما بينها، ولا ننسى موقف السعودية والكويت، بأن استقلال البحرين وأمنها خط أحمر».
وأردف وزير الخارجية في محاضرته «جاء إلى البحرين أحد الدبلوماسيين الإيطاليين، وأجرى استطلاعاً شاملاً، ولم يفرق فيه بين طائفة من دون أخرى، وخَلص في استطلاعه، إلى أن الجميع يريدون البحرين دولة عربية مستقلة».
وأكد وزير الخارجية أن «الهيئة التنفيذية العليا التي تأسست في العام 1954، لم تكن هيئة ضد الحكم، إذ كانت لها مطلب تأسيس مجلس للشعب، ونقابات للعمال».

وواصل الشيخ خالد بن محمد حديثه في المحاضرة بالقول «منذ انطلاقة عهد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وحتى الآن، تطورت العلاقات البحرينية البريطانية، وتعززت بصورة كبيرة، وكان آخرها زيارة جلالة الملك إلى بريطانيا في يوليو/ تموز 2010».
وذكر أن «من خلال الزيارة تم الاتفاق على إنشاء فريق عمل بحريني بريطاني مشترك، وهو مهم جداً، لأن البحرين قدمت ورقة لبريطانية فيها العلاقات مع بريطانيا، ومازال الفريق يمارس نشاطه، وتوطيده للعلاقات بين البلدين».
ونوّه أنه «كما كان لسمو ولي العهد الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، دور كبير في تعزيز العلاقات والروابط مع بريطانيا، وجلب الشركات والمؤسسات البريطانية للبحرين، من خلال مجلس التنمية الاقتصادية».
وأضاف «اتفق سموّه مع اتفاق مع المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، والذي بالتعاون معه جاء حوار المنامة، الذي سيشهد في نسخته السابعة هذا العام أكبر مشاركة في تاريخه، من خلال حضور وزراء الخارجية ومسئولي الأمن»، مشيراً إلى أن «المعهد افتتح له مكتباً في البحرين، ولديه 4 مكاتب فقط في العالم».
وفي كلمة سريعة ألقاها السفير البريطاني في البحرين جيمي بودن، أشاد بالعلاقات البحرينية البريطانية، وبالخطوات التي يقوم بها جلالة الملك، للدفع بهذا الاتجاه.
كما أشاد بتصاعد حجم التبادل التجاري بين البحرين وبريطانيا، معتبراً أن العلاقة بين البلدين عمدت إلى وجود تاريخ عريق يربطهما، يتوارثه الأبناء عن الأجداد.

..
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وزير الخارجية الألماني يتزوج صديقه محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 09-26-2010 12:00 PM
وزير الخارجية يلتقي جو ستورك محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-07-2010 12:10 AM
نبذة عن حركة حباد (chabad) الصهيونية الحليفة لوزير الخارجية البحريني محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 03-03-2010 01:10 AM
وزير الخارجية مثالآ ...!!! محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 07-20-2009 12:20 AM
بيان من وزير الداخلية البحريني محروم.كوم منتدى أخبار المواقع والمنتديات العربية والأجنبية 0 06-19-2009 04:30 AM


الساعة الآن 05:01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML