ازدادت أخيرًا جرائم الإحتيال الإلكتروني عن طريق آلات الصرافة أو ما يسمى "آي تي أم" أو عبر الإنترنت في أميركا، وذلك نتيجة التطور الإلكتروني والتقني الهائل والسريع في استعمال الإنترنت وسهولة التحويل والصرف عبر الآلات الصرافة والإعتماد كثيرًا على استعمال بطاقات الإئتمان.
ساهم في ذلك القدرة على تصنيع آلات التزوير والغش التي تسهل عملية اختراق الكومبيوترات وحل الشيفرات والثغرات الموجودة في القانون التي لم تستطع حتى الآن سنّ قانون قوي يحد من تلك الظاهرة والتربح الكثير والسريع من وراء تلك العمليات.