#poem_4c9a5c6f7b295 td {font-family: arial, helvetica, sans-serif;font-size: x-large;font-weight: bold;} لي رفيقن ما تعزوا باللكاعه مستطيب البال مع زين الطبوع ساكن البرخوص من دون الرفاعه خلفه الغرمول يمكن تسع بوع حوله طلاحن تولا السيل قاعه مبرضات بروسها بعض الفروع ليت من يقنص مع الاقفار ساعه يبدا من بعد السفر قبل السطوع مير صحرانا تولتها المجاعه ما بها غير النخل بين الزروع ما لنا في قدرة الله استطاعه نرضى بالمقسوم لو ذاب الشموع الوحيد اللي له الافعال طاعه له سجود الناس خالص والركوع جيت ابن هملان والصبح بسطاعه ولطلال اقفيت من بين التلوع ضارب البيدا الخليه باتساعه بين طلح وبين ضلعان وقشوع رايح لربعي موالين السناعه باغي الامراح في ليلة ربوع ما ترادوا في ميادين الصياعه ما بهم بامواصل الرفقه قطوع لكن المقسوم ما دونه شجاعه بنشر الموتر ولا نيب الجزوع الاطار بجنبه ازداد انمزاعه وانعدم ثاني ولا فاده رقوع قال احدهم عندي الشور ابتداعه ما لك الا يا فتى الجود الرجوع قلت خيره ما عن القسمه مناعه والصحيح المسلم يصير القنوع امتطيت الموتر بدرب الوداعه وانتويت لديرتي عقب الطلوع خابرن رزقي من المولى اندفاعه جايع العالم سبب فضله شبوع نساله من جود خيراته بضاعه طالبينه بالرخى من كل نوع ما رجينا غيره الفرد بخضاعه موجد الابدان جاعلها تسوع



يوسف الخليفة ( أبو عبد الله )