#poem_4c88c72e37b73 td {font-family: arial, helvetica, sans-serif;font-size: x-large;font-weight: bold;} راح الكريم اللي به الجود والخير عشرين ليله والعشر يتبعنه من حصل الغفران حاش المكاثير واللي عصا عض الاصابع بسنه فاللي مضى فات بزمان المدابير تقافت ركابه كما طي شنه ما يرجع المقفي بكوم الدنانير مكتوب في سجيل باللي طونه بارادة العالي هو الفرد لا غير باوامره تنقاد ناسه وجنه من صام بايمان الوجيه المسافير طارت ذنوبه والغثا زال عنه جزاه لو صامه على غير تقصير يصير مولود السمان اغسلنه من هذب احواله على زين تبصير يشوف ميسور الفعول ارغبنه الناس باقيام الاواخر مساهير يرجون غفران الذنوب المصنه ما همهم دنيا ولا زود تعمير يكفي رضى الرحمن واقصور جنه خسران من صار الهوا له تدابير ينقاد لافعوله على غير سنه ما وافق استدلال باظنونه يسير يتيه بادروب العثاير مظنه جاكم سعيد العيد فيه التباشير نفوس الامه بالوصال ارتعنه كم واحدن يقضيه من دون تعكير ما جا الحياة عسورتن نكدنه يبدا صباحه بابتسامه وتكبير وامزاور الاقراب ويحوف بنه عليكم بست التوابع مزاهير سواة من صام الدهر واسعدنه عسا الحيا يسقي حزومن مداهير بدري مراهيش الوسم يفرشنه



يوسف الخليفة ( أبو عبد الله )