إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-18-2010, 05:20 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,610
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

الحقيقة ليست بعيده الحقيقة تمشي بيننا توجد معامل منذ سنوات تصنع ما قد يؤدي إلي الفتك بالاعداء
اما عن السؤال الذي يدور بذهنك ماذا تقصد بالاعداء
فسأخبرك
اقصد بالاعداء التعريف الذي يفهمه كل من يملك اسلحه مثل هذه
فقد تكون في ايدي غير مسلمه فإذن الاعداء هم المسلمون
قد تكون في ايدي دوله ضعيفه فإذا الاعداء هم الدوله الاقوي منها
قد تكون في يد مجانين فإذن الاعداء هم كل من لا يوافقهم
الان عرفت القصد من كلمة الاعداء
احب اولا ان اعتذر عن الطريقه التي بدأت بها الموضوع فبالفعل الموضوع خطير
انها الحرب القذره التي يتجرد فيها القاتل من الانسانيه
وتتحول ساحة المعركة لغابة
فلك ان تتخيل مثلا انني اريد هزم قريه فأقوم بنشر فيروس او بكتيريا مجهوله
لأقضي علي اهلها ببطأ وبدون رحمه
ثم ادخلها
اتذكرون في نكسة 67 في مصر
كانت هناك طائرات اسرائيليه اسفلها توجد انابيب ذات قطر كبير تخرج مادة (النبالم)
وهي مادة كيميائية حارقه فتأتي الطائره فوق احد الجنود المصريين مثلا وتفتح الانبوبه
فيتحول الاخير إلي مجرد هيكل عظمي محترق
هذا هو ما اسميه بالحرب القذره


الحكاية الاولي
اسطورة ال H1N1 (انفلونزا الخنازير)
تحكي الاسطور ولك الحق في تصديقها او تكذيبها
عن الفيروس هو نتاج لتطوير داخل معامل الجيش الامريكي
وفي حال صدقت ذلك سيتبادر لذهنك السؤال وهو ان هذا الفيروس ولله الحمد ليس قاتلا فتاكا بشكل كبير
وهني اخبرك انه يوجد لذلك اجابتين
الحاله الاولي انه حصل تسريب خاطئ لهذا الفيرس قبل ان يكتمل
الحاله لثانية
ان التسريب مقصود وهنا يظهر وجهان
الوجه الاول انهم ارادو اختبار فعالية فيروس تم تصنيعه داخل معامل
الوجه الثاني انهم ارادو ان يرافق انتشاره شائعات تتحدث عن انه من انتاج امريكي بغرض زرع الخوف و الرهبه بقلوب الناس ويبدؤا بالتخيل والتأمل فيما قد يكون بعد ذالك
ولك عزيزي القارئ ان تعلم ان وصفي لها بالاسطوره ناتج عن عدم تصديقي
ولكن اردت ان اوضح لك كل ما ترائا لي

الحكاية الثانيه
ولكن افضل ان اقول الواقعه الثانيه
فهذا امر واضح وحدث
انه السوبر فيروس او السوبر بكتيريا او السوبر ميكروب
كما تحب ان تسميه بشرط ان تذكر كلمة سوبر
ودون الدخول في اي تعقيدات علميه
كيفيك ان تعرف انه اطلق عليه لقب سوبر لكونه مقاوم للمضادات الحيويه
وظهر في الهند وباكستان
وقد توفيت اول حاله ناتجه عنه في احدي الدوله الاوربية بعض ان اصيبت بالعدو في باكستان اظن
مبدأيا اريد ان اخبرك انني لست مصدق لكون انه من الطبيعي ان يتحول الميكروب إلي سوبر في ظروف طبيعيه وهذه وجهت نظري الشخصية

اتعلمون في ذكر انواع الاسلحه البكتيريه سأقف لهنا
ولكن ساعرض لكم بعد الامور
اولا
اقتباس:
ماذكره يوثانت - السكرتير العام السابق للأمم المتحدة - حيث كتب في مقدمة كتاب "الأسلحة الكيماوية والبيولوجية" الذي صدر عن الأمم المتحدة في العام 1962 ما يلي:
" كل الدول تقريباً - بما فيها الدول النامية والبلدان الصغيرة - بإمكانها الحصول على الأسلحة الكيماوية والبيولوجية، نظرا لسهولة تحضير بعضها بمصاريف زهيدة وسرعة فائقة في مختبراتنا و معامل بسيطة. و هذه الحقيقة تجعل مسألة السيطرة على هذه الأسلحة و مراقبتها شديدة الصعوبة".
اقتباس:
ويمكن لأي شخص إقامة معمل لتحضير هذه الجراثيم القاتلة. ولن تكلف العملية سوى معدات بعشرين ألف جنيه وشقة مساحتها من 50 –100 متر مربع. ويمكن زراعة الجراثيم في "قزان" بحجم برميل الطرشي. ويوضع به مواد غذائية بروتينية وسكرية ليحدث عملية الزراعة بالتخمر حيث تتضاعف بالبلايين. ولهذا فالأسلحة البيلوجية سهلة الاستخدام لأي دولة، مما يجعلها تنتشر بسهولة وتُشكل خطراً أكبر.
ثانيا
تاريخ استخدامها علي مر العصور

اقتباس:
يعود استخدام الأسلحة الكيماوية في الحروب إلى أقدم الأزمنة، إذ تشير المصادر التاريخية أن حروب الهند القديمة في حوالي العام 2000 ق.م شهدت استخداماً لأبخرة سامة تسبب "الارتخاء و النعاس و التثاؤب". كما استخدم الغاز في حصار "بلاتيا" إبان حرب البيلوبونيز، و تحوي مؤلفات المؤرخ "توسيديدس" وصفا لاستخدامه و آثاره.
و لقد استقر استخدام الأسلحة الكيماوية عبر العصور. إلا أن القرن العشرين شهد من بدايته تطوراً هاماً في إتقانها و توسيع مدى آثارها، خاصة إثر خبرة حرب البوير التي أظهرت إمكاناتها التدميرية الهائلة. ومع حلول الحرب العالمية الأولى انتشر استخدام الغازات السامة التي لجأت إليها كافة الأطراف المشاركة فيها. و لقد أدت الأسلحة الكيماوية إلى وقوع ما يتراوح بين 800 ألف و مليون إصابة في صفوف قوات روسيا وفرنسا وإنكلترا وألمانيا والولايات المتحدة إبان تلك الحرب.


و على الرغم من التطورات التي ضاعفت من قدرات الأسلحة الكيماوية، فإنها لم تستخدم إبان الحرب العالمية الثانية. غير أن الولايات المتحدة استخدمتها إبان حرب الفيتنام و خاصة في مجال تخريب المحاصيل و تدمير الغابات.[1]
وكان التتر عام 1743 يلقون بالفئران الميتة من الطاعون فوق أسوار المدن التي كانت تحاصرها لإشاعة وباء الطاعون فيها ليستسلم أهلها. وكان الإنكليز والإسبان عند استعمارهم للأمريكتين في أواخر القرن الخامس عشر يقدمون للقبائل الهندية بالشمال والجنوب بطاطين كهدايا وملوثة بفيروسات الجدري للقضاء علي أفرادها. وفي القرن الثامن عشر كان الروس يلقون بجثث الموتى بالطاعون فوق أسوار مدن آسيا الوسطى الإسلامية لحصد شعوبها واستسلامها للغزو الروسي.
ونابليون في كل حروبه كان يلقي الحيوانات النافقة من الطاعون والجمرة الخبيثة في مياه الشرب ليقضي على أعدائه. وإبان الحرب العالمية الأولى وضعت بريطانيا بكتيريا الكوليرا في مياه الشرب بإيطاليا لتحالفها مع ألمانيا بينما كانت ألمانيا تلقي قنابل بيولوجية محملة بالطاعون فوق لندن. وكانت مصر عام 1946 قد تعرضت لوباء الكوليرا عندما وضعت العصابات الصهيونية بكتيريا الكوليرا في مياه النيل [بحاجة لمصدر]. وقام الموساد الإسرائيلي بعملية مماثلة في أعقاب حرب 1967 ووقتها كان يطلق علي وباء الكوليرا أمراض الصيف.
وكانت اليابان في حربها ضد منشوريا والصين منذ عام 1931 تلقي بالبراغيث الحاملة للطاعون والكوليرا من الطائرات ومعها حبوب القمح التي تقبل عليها الفئران لنشر الأوبئة هناك. فحصدت الآلاف من الجنود والمدنيين. وظلت اليابان تلقي بهذه الجراثيم القاتلة حتي نهاية الحرب العالمية الثانية. وبعد استسلامها استعانت الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي بالخبرة اليابانية في مجال الحرب الجرثومية. وهذا ما جعل الأمريكان تشن حربا جرثومية ضد الفيتناميين. وكانت قوات "فيت كونج" الفييْتنامية تستخدم الرماح الملوثة بالجراثيم ضد المحاربين الأمريكان.
وفي عام 1984 قام رجل متدين من الهنود الحمر بوضع بكتريا السالمونيلا في سلاطات بعدة مطاعم أمريكية بدلاس وأورجون. فأصيب بالتسمم الغذائي حوالي 750 شخصاً، 60 منهم دخلوا المستشفيات. وفي عام 1995 قامت جماعة دينية باليابان بنشر الطاعون والكوليرا والإيبولا من رشاشات مزودة بالسيارات والتي أخذت تجوب شوارع طوكيو الرئيسية. وكان اليابانيون وقتها قد إنتابهم الذعر عقب إلقاء مجهول بزجاجة بها غاز الأعصاب سارين في نفق مترو طوكيو أودى بحياة 62 شخص وأصيب 5000 آخرين دخلوا المستشفيات.[2]
وفي النهاية ان كنت ما زلت تملك مجالا في عقلك لتصدق التالي
فلك ان تعلم ان هناك
اتفاقية جنيف لمنع انتشار الاسلحه البيولوجيه

هههههه
هل تمازحني

النهاية
الموضوع من كتابتي بالكامل ماعدا ما اقتبسته من ويكيبيديا وهو مجرد افكار و آراء
ولمن اراد النقل ذكر المصدر
جوال العرب
بـــاجــز بــــــنــــي
مستشار منتدي الابتكارات والتكنولوجيا الحديثة
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 10:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML