السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الجولة الثانية مع الأخ العزيز (الحمزي) من المملكة العربية السعودية، سأترك التعليق على الصور:

اضغط F11 لعرض أفضل

ابتدأت برصد نبات الصُّبْر الظفاري Aloe dhufarensis في المغسيل، ووجدت كميات كبيرة هناك



ويعرف هو والأنواع الأخرى بظفار بكونه مستحضرا طبيعيا للعناية بالبشرة ونضارتها



صورة خلفية لجبال المغسيل



ننتقل إلى موضوعنا الرئيسي، ضلكوت، درجات الحرارة كانت مابين 22-24 درجة سلزية



حيث الأبقار تستمتع بلذة الحشائش النضرة



والطيور تستمتع بثمار الأشجار، كشجرة التين البري من نوع السيكامور، أو كما يعرف محليا "غيظيت"، واسمها العلمي Ficus sycomorus، وهي واحدة من بين 5 أنواع برية من التين في ظفار



الهدوء غريب هنا، ولا تسمع سوى صوت الأبقار وصداها





شجرة الغيظيت تتميز بقدرتها على التأقلم على أية وضعية، وها هي هنا تتشبث بالصخرة الكبيرة






هذا الطريق يحتاج لأن يكون مزدوجا، ليس للزحام، وإنما لكي تتمكن من السير بسرعة 20 كم!



أشجار المشط الظفارية "الميشطة محليا" Anogeissus dhofarica، وتشكل حوالي 80% من أشجار النطاق الموسمي من جبال ظفار



يتبع