إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: عزل الفوم وخصائصه (آخر رد :عمران بحر)       :: دليلك الشامل لاختيار المحاسب القانوني في 2025 (آخر رد :elzwawy)       :: شركة البركة: وجهتك الموثوقة لـ شراء اثاث مستعمل بالرياض بأسعار مجزية وخدمة احترافية (آخر رد :خبير سيو)       :: تركيب مظلات بأشكالها وأنواعها في الطائف | أفضل خدمات الظل والحماية 0556109470 (آخر رد :ksa ads)       :: تفصيل بيوت شعر ملكية بالرياض – خيام فاخرة بأفضل الأسعار | مؤسسة قمم الرياض (آخر رد :ksa ads)       :: أفضل خدمات بناء هناجر ومستودعات بالرياض 0563866945 (آخر رد :ksa ads)       :: افضل انواع منظم العاب أطفال,ارخص اسعار منظم العاب أطفال (آخر رد :بوابة الصين العربية)       :: أفضل مقاول تشطيب بالرياض | مؤسسة تشطيبات داخلية وخارجية 0551033861 (آخر رد :ksa ads)       :: افضل متجر ملابس حريمي,ارخص متجر ملابس حريمي,ارخص اسعار ملابس حريمي (آخر رد :بوابة الصين العربية)       :: ضيافة قهوجي ومباشرين قهوة في جدة | قهوجيين رجال ونساء للمناسبات 0539307706 (آخر رد :ksa ads)      

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-10-2010, 08:43 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,670
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2140

مقال لقاسم حسين
لحصبة اليمانية
الكاتب: قاسم حسين - [email protected]

[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/Welcome/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.gif[/IMG]
مع احترامنا للأشقاء في اليمن السعيد، وكلّ الشعوب العربية والأجنبية التي يتم تجنيسها في البحرين لدوافع سياسية، إلا أن هذه إحدى أبسط الإفرازات الطبيعية لسياسة التجنيس في العقد الأخير!
فقد نشرت «الوسط» أمس خبراً عن تعميمٍ أصدره قسم مكافحة الأمراض بإدارة الصحة العامة في وزارة الصحة للعاملين الصحيين بضرورة أخذ الإجراءات الاحترازية عند معاينتهم المرضى المقبلين من الخارج ويحملون أعراض مرض الحصبة وخصوصاً القادمين من اليمن. وجاء التعميم البحريني في أعقاب تعميمٍ دولي أصدرته منظمة الصحة العالمية على جميع دول الإقليم، تنبيهاً من ازدياد حالات الإصابة بالحصبة في اليمن الشقيق.
الخبر سبقته أخبارٌ أخرى، آخرها خبرٌ عن تسجيل أربع إصابات بمرض الجذام قبل أسبوعين، ثلاثة منهم آسيويون. وقبل ذلك بسنوات، كان معروفاً لدى العاملين بالقطاع الصحي، تسجيل إصاباتٍ بأمراضٍ اختفت من البحرين منذ أمد بعيد، بفضل اعتماد برامج التطعيم الوطنية. وهي من أهم الإنجازات في عهد الاستقلال، التي سمحت للبحرين باحتلال موقع متقدم بين الدول في المجال الصحي (والتعليمي كذلك).
ما يجري الآن، ومنذ تدشين سياسة التجنيس العشوائي، أننا شهدنا عودة بعض الأمراض بسبب تجنيس كتلٍ بشريةٍ كبيرةٍ من مناطق مختلفةٍ من العالم، أغلبها من دولٍ ذات مستوى صحي متدنٍ. وليس في هذا الكلام ما يجرح أو يهين، فالحديث هنا عن مستوى صحي تحكمه درجة الوعي الصحي والتطور الاجتماعي والمستوى الاقتصادي. وقد كانت بلدنا تعاني من أوضاعٍ مشابهة، وهو أمرٌ يعرفه من قرأ كتابات الرحالة الأجانب بدايات القرن العشرين، من انتشار الأوبئة والأمراض المعدية، التي كانت تطيح بالمئات من السكان، مثل الطاعون والكوليرا. ولعل الكثيرين سمعوا قصصاً من كبار السن عن تلك الحقيبة الحزينة.
ليس في الأمر تشهيرٌ ولا تجريح، ففي اليمن نفسه، تم تسجيل تقدّم كبير في مكافحة الحصبة ذاتها، فبعد أن كانت الحالات تقدّر بعشرات الآلاف، انخفضت إلى 8 حالات فقط العام 2008 كما يقول الخبر. وبعد أن كانت الحصبة تمثّل السبب الرابع لوفيات الأطفال في اليمن، فإنه لم تسجل أية حالة وفاة منذ 2007 ، ولولا ظروف الحرب في صعدة ربما أعلنت اليمن القضاء على الحصبة بحلول هذا العام (2010)، بينما سجلت حتى الآن 157 إصابة، ليس في صعدة وحدها، بل في عدن (عاصمة الجنوب) والحُدَيْدَة وصنعاء (عاصمة الشمال)!
ما يجري الآن، أن هناك تراجعاً في موقع البحرين بين الدول، ليس لفشل السياسات الصحية الوقائية، بل لدخول أعدادٍ كبيرةٍ من بلدانٍ ذات مستوى صحي أدنى، على خط الإحصاءات. والمشكلة أنه لم يعد بإمكان الباحث معرفة الإصابة بين المواطن والمقيم، فالكلّ هنا «بحريني» بحكم الجواز الممنوح، بينما كانت الإحصاءات حتى نهاية الألفين، تقدّم تفصيلاً واضحاً للشرائح السكانية يسهّل التعرف على خصائصها. أما اليوم فأنت لا تعرف المواطن من المقيم، سواءً في العمل أو السوق أو المجمّع أو المطار، بسبب التفريط بتوزيع الجنسية على هذه الأعداد المهولة من الأجانب... وكل ذلك تحت ذريعةٍٍ تُضحك الثكلى، بأنهم جميعاً قدّموا خدمات جليلة للبلاد!
إنها إحدى الإفرازات الطبيعية لجريمة التجنيس، تراجعاً في مؤشرات التعليم والصحة والإسكان، والقادم أكبر. وإذا كان الارتباط بأكثر من زوجةٍ يخلق الكثير من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية ووجع الرأس، فكيف بمن يجمع أكثر من عشر زوجاتٍ من مختلف الصحاري والقفار
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:01 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML