إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-24-2010, 01:40 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

السلام عليكم


تمعنوا في الخبر ادناه يا اخوان و شاهدوا بأنفسكم كيف ان السيد السيستاني المرجعية العليا في العراق يقف على مسافة واحد في الشؤون السياسية من جميع اطياف و مكونات الشعب العراقي سواءا كانوا سنة او شيعة او علمانيين او اكراد ، فسماحة السيد لا يفرق بين احد و آخر و يحتضن جميع المكونات فضلا عن بني جلدته.


لا احد يفهم من كلامي ان احاول ان استنقص من مرجعية الشيخ عيسى احمد قاسم و لكني ارى بأن المرجعية الصحيحة يجب ان تكون شاملة لجميع الاطياف و الاحزاب و القوى السياسية و كما تفضل الاستاذ عبدالوهاب حسين بقوله بأن المرجعية يجب ان تشمل بأبوتها جميع اطراف المعارضة.


بعد لقائه السيستاني أمس ... علاوي:
«المرجعية» تقف مع الجميع ولقائي مع المالكي في الأيام المقبلة
بغداد - أ ف ب
أكد رئيس الوزراء العراقي السابق، إياد علاوي أمس (الأحد) أن المرجع الديني السيد علي السيستاني «يقف على مسافة واحدة» من الجميع مؤكداً العمل للقاء خصمه رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي في «الأيام المقبلة».
وأوضح للصحافيين عقب لقائه المرجع الديني «أريد التأكيد أن المرجعية تقف على مسافة واحدة وأن مختلف الأزمات يمكن أن تحل عبر الحوار بين الكتل».
وأضاف علاوي «وجدنا درجة عالية من التفهم تؤكد الحوار، وانبثاق حكومة عبر الحوار دون تهميش أو إقصاء أحد، وموقف المرجعية يؤيد الوحدة الوطنية والخروج من النفق، وكان حديثها إيجابياً».
ورداً على سؤال بشأن عدم لقائه المالكي، أجاب «نحن متمسكون بإجراء اللقاء ونعمل على تحقيقه في الأيام المقبلة، ونعتبر أن اللقاء يمكن أن يحل الكثير من المشاكل والمعوقات التي تقف أمام تشكيل الحكومة».
من جهته، قال نائب الرئيس المنتهية ولايته طارق الهاشمي، «أعتقد أن المأزق السياسي كبير، وللمرجعية دور فاعل كبير في إنهاء الأزمة، عرضنا عليها مسألة حق تشكيل الحكومة، فوجدناها تقف على مسافة واحدة من الجميع».
ونقل عن السيستاني قوله إن «هذا الأمر شأنكم ويمكن أن تصلوا به إلى حل من خلال الحوار في ما بينكم، ولمسنا أن سماحته يقف على مسافة واحدة من الجميع (...) وهذا نعتبره مكسباً للعراقية».
ولا تزال أزمة تشكيل الحكومة تراوح مكانها بعد شهرين ونصف شهر على الانتخابات التشريعية بسبب الجدل الحاد بشأن الأحقية الدستورية، فضلاً عن آلية اختيار رئيس الوزراء رغم تحالف كتلتين كبيرتين من الشيعة.
وفازت أربع كتل رئيسية بالانتخابات التشريعية التي جرت في السابع من مارس/ آذار الماضي، وتصدرت «العراقية» ذات الاتجاه العلماني بزعامة علاوي الفائزين بحصولها على 91 مقعداً في مجلس النواب الذي يضم 325 نائباً.
يشار إلى أن ائتلافي «دولة القانون» (89 مقعداً) و «الوطني العراقي» (70 مقعداً) أعلنا مطلع الشهر الجاري اندماجهما لكي يشكلا الكتلة البرلمانية الأكبر عدداً (159 مقعداً).
من جانب آخر، أكد الرئيس العراقي جلال الطالباني وجود ضغوط من مرجعية النجف وإيران لتوحيد الصف الشيعي العراقي. وقال الطالباني في حديث مطول مع صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية نشرته أمس: «شخصياً ألاحظ في الفترة الأخيرة أنه ليس هناك تدخلات إيرانية كبيرة... بل إن الإيرانيين اليوم ينظرون من بعيد إلى ما يحدث في العراق». وأوضح: «الضغط لتوحيد الصف الشيعي يأتي من المرجعيات الدينية، سواء كانت من المرجعية الدينية في النجف الأشرف أو من المرجعية الدينية في إيران». ومن جهة ثانية، قال الطالباني إن من مصلحة العراق أن تكون له علاقات جيدة مع السعودية»، رافضاً بقوة ما تردد مؤخراً من مزاعم من قبل بعض الأوساط بأن السعودية تتدخل في الشأن الداخلي العراقي. وقال الطالباني: «لمست حرص الإخوة السعوديين على استقلال العراق واستقراره والحفاظ على سيادته وعلى عدم التدخل في شئوننا الداخلية».
أمنياً أصدرت محكمة الجنايات المركزية في العراق الأحد حكماً بإعدام شخص ينتمي إلى تنظيم «القاعدة» دين بخطف وقتل خمسة من الموظفين الروس العاملين في سفارة بلادهم في بغداد في يونيو/ حزيران العام 2006.
ونقل المركز الوطني للإعلام عن مصدر في المحكمة قوله إن «الحكم صدر وفق قانون مكافحة الإرهاب كجريمة خطف وقتل خمسة من الموظفين الروس العاملين في سفارة بلادهم».
وأضاف «ارتكب المتهم جريمة بشعة بحق الهيئات الدبلوماسية والجاليات الموجودة بقصد إرهابي وإجرامي، الهدف منه إجبار الدول على سحب سفاراتها وبعثاتها وهو أحد الأهداف التي تسعى إليها التنظيمات الإرهابية، ومنها القاعدة الذي ينتمي إليه المدان». يذكر أن الموظفين الروس تعرضوا للخطف أثناء أدائهم مهماتهم لتأهيل محطات الطاقة الكهربائية.

وفي كركوك، أعلن مصدر في الشرطة العراقية أمس إصابة أربعة أشخاص بجروح في انفجار عبوتين ناسفتين واعتقال خمسة في حادثين منفصلين. وقال العميد هلو نجاة لوكالة الأنباء الألمانية إن «أربعة من عناصر الأمن أصيبوا بجروح إثر انفجار عبوتين ناسفتين قرب مدخل بوابه شركة نفط الشمال الواقعة شمال غربي مدينة كركوك، كما أن» قوة من الشرطة اعتقلت أمس أيضاً خمسة من المشتبه بهم بينهم مطلوب بتهمة القيام بأعمال مسلحة وذلك في عملية أمنية نفذتها غربي كركوك.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 11:03 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML