إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: مركز صيانة ميديا تك: الرعاية الأفضل لأجهزتك الإلكترونية (آخر رد :مصطفيي)       :: امكن تصليح ميكروويف: خدماتنا المتميزة لإصلاح وصيانة الميكروويف (آخر رد :مصطفيي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: ورشة مازدا (آخر رد :alriyadhusedmarket)       :: رؤية فستان الزفاف في المنام للعزباء (آخر رد :نوران نور)       :: ما تفسيررؤية الميت يريد أخذي معه؟ (آخر رد :نوران نور)       :: ما تفسيرحلم المطر والثلج للعزباء؟ (آخر رد :نوران نور)       :: قهوجيين قهوجي وصباب قهوه في جده 0539307706 (آخر رد :ksa ads)       :: قتل الثعبان في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: نقصد بالمصطلح Ram (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-23-2010, 11:30 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

أعتقد أنَّ التمرُّد يزداد وأنَّ الثورة قادمة حتماً إذا شاء الله

تغطية خطبة المشيمع في جامع الإمام الصادق (ع) بالقفول
بعد صلاة العشاءين – ليلة السبت من كل أسبوع
( 6 جمادى الثانية 1431 هجريَّة )
ليلة السبت – الموافق 21/5/2010 م

للاستماع إلى الخطبة الصوتية
http://marh-q.net/uploads/files/marh-q1b95cf0198.rm

كشف الأمين العام لحركة الحريات والديموقراطية (حق) الأستاذ المجاهد حسن المشيمع في خطبته بجامع الإمام الصادق (ع) في منطقة القفول بالعاصمة المنامة لهذه الليلة عن نيَّة العصابة الخليفية الحاكمة وقيامها بالتخطيط لتنفيذ عمليات أمنية تمس رموز وقيادات معارضة في البحرين. وأكَّد المشيمع أنَّ هذه المخططات لن تزيدنا إلا قوةً وصلابةً وتمسكاً بحقوقنا مشدداً على الاستعداد لتحمل كل النتائج من أجل نيل الحرية والكرامة. وأضاف بأنَّ توجه العصابة الخليفية الحاكمة الأخير بزيادة العنف والقبضة الأمنية واستخدام رصاص الشوزن يأتي بمثابة تحذير وتمهيد لاستخدام ما هو أفظع وأخطر منوهاً أنه قد تمَّ استخدام الرصاص الحيّ من قبل ولسنين طويلة وآخرها في مرحلة التسعينات وأنَّ سقوط الشهداء لم يؤدِّ إلى تراجع الشعب وتركيعه وكسر إرادته بل زاده كل ذلك إصراراً على المقاومة ومواصلة المطالبة بحقوقه المشروعة. وقال: لدينا في البحرين حالة شبيهة بحالة صدام في العراق، نشعر أننا أقرب إلى نظام صدام في تعامله مع شعب العراق وسيادة المنطق البدوي الجاهلي الذي يعتقد أن استخدام العضلات هي التي تفرض الهدوء والإستقرار. و دان المشيمع توجه جهاز الأمن الوطني عن طريق ضباطه باعتقال الأحداث وصغار السن ومحاولة إجبارهم بالترغيب والترهيب على العمل في سلك المخابرات وتهديدهم بتلفيق تهم ضدهم لم يقوموا بارتكابها في حال رفضوا ذلك، الأمر الذي يستدعي توخي الحذر من قبل الأهالي حتى لا يكتشفوا أن أبناءهم تورطوا في العمل لصالح المخابرات تحت ظل القهر والاستعباد الذي يمارسه هذا النظام. وأوضح أنَّ عدم محاسبة أولئك المسئولين والضباط يكشف عن وجود أوامر وتوجيهات صادرة من جهاز الأمن الوطني لضباطه بانتهاج هذا الأسلوب غير الإنساني من جهة وعن تخبط وحالة من العجز والفشل الحقيقي يعيشه هذا الجهاز من جهة أخرى.

هيبة الدولة وسلطة القانون، بين الدولة الاستبدادية والدولة الديموقراطية ..
تعرض المشيمع في خطبته لمقابلة بسيطة بين الدولة الديمقراطية والدولة الاستبدادية القمعية في طبيعة علاقتها مع الشعب وتعاطي الأخير معها بناء على هذه العلاقة، وطرح عنوانا في هذا السياق وهو ما يسمى باحترام هيبة الدولة مفيداً أنه في الدولة الاستبدادية والطاغوتية القائمة على التهديد ولغة الحديد والنار نجد الحكام فيها يطرحون باستمرار عنوان احترام هيبة الدولة مبيناً أن الدولة تكسب احترامها وهيبتها من خلال احترام وصيانة حقوق المواطنين والالتزام الحقيقي بتطبيق القانون وخضوع الجميع لأحكامه بمن فيهم كبار المسئولين كرئيس الدولة ورئيس الوزراء، كما هو الحال في بريطانيا بحيث تخضع الملكة ورئيس الوزراء لسلطة القانون وألا سلطة لأحد مهما علا منصبه فوق سلطة القانون، وفي الدول الديموقراطية ليست هناك سلطة مطلقة للأفراد بل السلطة والحكم هو للقانون.

وتابع المشيمع: في الدول الاستبدادية هناك أناس يمارسون الطغيان والاستبداد ولا يستطيع المواطنون في تلك الدول دفع شيء عن أنفسهم عن طريق القانون لأنه لا يسري على الجميع بعكس الدولة الديومقراطية التي لا تفرق بين المواطنين على أساس عرقي أو طائفي أو سياسي، بل تسود لغة المواطنة فقط. ويستطيع المواطن العادي في الدولة الديموقراطية مقاضاة المسئولين والوزارات ونيل حقه؛ فهيبة الدولة لا تتمثل في أفراد وإنما تكون بسلطة القانون الذي تخضع وتحتكم إليه الدولة والمواطنون على حد سواء. ولذلك تجد الناس في تلك الدول يحترمون القانون ويسلمون لأحكامه لقناعتهم بالسيادة والحكم الفعلي لسلطة القانون. بينما نجد الدولة المستبدة الظالمة التي تحكمها أنظمة بوليسية عائلية كالبحرين تستغل القانون لصالحها ولكنها في الحقيقة لا تؤمن بالقانون ولا تحترمه وتريد أن تملي القانون بالقوة والعنترة؛ ولأنَّ القانون حين يبنى بالقوة والعنترة فلا يطـبِّـقه الناس ولا يحترمون القوانين التي تفرض بهذه الطريقة لقناعتهم بأنها لا تطبق على الكل!
وأكد المشيمع أن الناس لأنهم يعلمون منذ البداية أنَّ القانون جائر وظالم وغير منصف فتحاول أن تخالف القانون ما استطاعت، إن الدولة الديمقراطية تكسب المزيد من الهيبة عن طريق احترامها للقانون، ولكن في البحرين كل القوانين جاءت لتحمي العائلة ومصالحها، القوات البوليسية هي لحماية العائلة، القمع المتفاقم تتم ممارسته لحماية العائلة، و ليس المهم عندهم تحقيق العدالة وتطبيق القانون لمصلحة الشعب. منذ أن وصلت العائلة الخليفية إلى البحرين وحتى الوقت الحاضر قامت بالتطوير من أساليبها ليس باتجاه تحقيق العدالة وإنما في طريقة القمع، لقد نوعت وطورت طريقة القمع؛ سابقا كانوا يشنون الغارات ويمارسون السلب والنهب والاغتصاب، وحالياً بطريقة منظمة ومقنَّنة وبالاستعانة بالبرلمان لتمرير القوانين الجائرة لصالح العائلة وليس لمصلحة شعب البحرين. أضاف: كلما حاول النظام أن يحفر في ذاكرة الناس ما يسمى بالقانون وفي حين يرى الناس الواقع مختلفا فإنهم ينفرون من تلك القوانين ويعملون على مخالفتها، للأسف الشديد في البحرين ليس هناك نظام ولا دولة، بل مجموعة أفراد تسيطر على مقاليد الأمور و تستفيد من القوانين دوليا لترقيع وتلميع صورتها. كلما طرحت مطالب تحدثوا عن فرض هيبة الدولة كما فعلوا في منتصف التسعينات عندما دخلنا في المبادرة فكان الكلام كله عن عدم المس بهيبة الدولة.. أنت لست في مقابل شخص يقدم نفسه على أنه خادم للمواطن بل أنت أمام طاغية يعتبر نفسه إلهاً ورباً يصدر الأوامر بمزاجه وعليك أن تطيعه دائما؛ فالقانون مجرد آلية من آليات التحكم لدى العائلة الحاكمة وليس اعترافا منها بدوره ومكانته. وأكد المشيمع أنه كلما أوغلت العائلة الحاكمة في استخدام القوة وفرض القانون بالعضلات كلما أوجدت المزيد من مساحات العداء و الصراع في الساحة البحرانية، وأضاف: أعتقد أنَّ التمرُّد يزداد وأنَّ الثورة قادمة حتماً إذا شاء الله؛ لأنَّ النظام مصرٌّ على أن يستمر في طريقته العنجهية وعدم الاعتبار واللا مبالاة تجاه أي قيمة من قيم الدين والقانون والمجتمع، وتعطي المجال لضباطها وقواتها لتمارس القمع و الاستهدافات المختلفة ضد المواطنين تحت طائلة ومبررات غريبة، لذلك يأتي السؤال: أليس من حق المواطن أن يقيم الدعوة على المسئولين في الحكومة لأنهم سبباً في الفساد وغياب هيبة الدولة (وليست هيبة الأفراد)؟ لقد مارسوا المساس بهيبة الدولة من خلال فرض العضلات والضرب في الشوارع لأتفه الأسباب واختلاق المشكلات.


تداعيات ’إصابة شاب كرزكان‘ وإيغال النظام في القمع والتنكيل ..
وعلى صعيد متصل، قال المشيمع تعليقا على خبر حبس الشاب علي حسن درويش المصاب بالشوزن في كرزكان 30 يوما أن الإصابات تقع في القسم الأعلى من الجسم وهو ما يعرض المتظاهرين للخطر في حين أنه يحظر دوليا استهداف المتظاهرين بهذا الشكل لكي لا يصاب الشخص بعاهة أو يتعرض للموت مستنكرا التعرض بالضرب للشاب بعد إصابته وتساءل: لماذا تضربونه ما دمتم قد أمسكتم به؟ وأضاف: العديد من الدول لديها وسائل عدة غير خطيرة لمواجهة المتظاهرين مشيراً إلى أن استخدام الشوزن واتباع مثل هذه الممارسات يراد من خلالها تفريغ الحقد والعداء ضد الشعب، مضيفا: إنَّ وزارة الداخلية تستخدم ميليشيات بملابس مدنية تقوم بإطلاق الرصاص بشكل عشوائي على الناس فما علاقة هذه الممارسات بهيبة الدولة وفرض القانون؟ وقال: هذا دليل على أنَّ المزاج هو الحاكم وليس القانون وأنهم يعتبرون الناس حيوانات فيضربونهم بشكل عشوائي و لو تمت محاسبة الضابط والشرطي الذي ينتهك حقوق البشر ويمارس هذا الأسلوب لما تكرر لكن لأنَّ هناك ضوء أخضر من كبار المسئولين تستخدم الوحشية مع الناس، وقد قال لي وزير الأمن الوطني تعليقا على حادثة إصابة طفلين من السنابس بالشوزن في العام الماضي: هل تعرف من الذي أصاب الطفلين؟ إنه شيعي (من جماعتكم)! وعلق المشيمع بالقول: ولكنه يعمل لديكم، ثم ما علاقة خلفيته المذهبية ما دمتم توجهون الأوامر باستخدام الرصاص والعنف ضد المتظاهرين المسالمين؟ مضيفا: يتكلمون عن مواجهات بالمولوتوف في حين يأتون بعشرات المرتزقة والأجياب لقمع المواطنين المحتجين فضلا عن صرف ملايين الدنانير من أجل قتل الشعب، .. ثم تقول لي أنكم في حالة مواجهة ودفاع عن النفس، هذا كذب وتبرير لأنهم لا يريدون الاعتراف بالحقيقة الكاملة! وأكد المشيمع أنه كلما أوغلت العصابة الخليفية الحاكمة في الظلم والجور كلمات ازداد الناس قوةً وإرادةً وصلابةً وانطلاقاً من أجل انتزاع حقوقهم.

العبث بهوية المناطق لتفتيتها وتحويلها لأقليَّة مهمَّشة ..
اعتبر المشيمع أنَّ تغيير مسميات المناطق كما حدث مؤخرا في كرزكان واستحداث مجمعات جديدة فيها وضمِّها إلى ما تسمى منطقة اللوزي يأتي في سياق التآمر على أهل البلد وتمزيق تلك المناطق وتفتيتها ومنع تكوين أغلبية في أي دائرة تضم المواطنين الأصليين مستقبلاً خصوصاً إذا علمنا أن الجهاز المركزي للمعلومات هو من يمسك بالملف. وأضاف أن هذه اللعبة مورست أيضا في قرية النويدرات وتم توطين أجانب بعد إنشاء مجمع جديد قد يكون ضمن دائرة خاصة في المستقبل لكي لا تكون أغلبية للمواطنين الأصليين، مستهجنا ما تقوم به الحكومة والتي تتآمر على شعبها بأشكال مختلفة باسم القانون.

مخططات لعمليات أمنية تستهدف رموز المعارضة..
وفي ختام خطبته تحدَّث المشيمع عن معلومات تفيد بوجود مخططات لتحركات أمنية فظيعة يراد ارتكابها في الأيام القادمة تستهدف شخصيات ورموز من المعارضة، مؤكداً أنه يمتلك معلومات بهذا الشأن وأنها ليست مجرد استنتاجات، حيث قال: هناك أخبار تصلنا من جهات مختلفة بوجود نية مبيتة لاستهداف شخصيات معروفة في الساحة البحرينية التي تنتمي لما يسمى بتيار الممانعة بشكل عام وقد نكشف أمورا أخرى، وأكد أنَّ " (تلك المخططات) لن تزيدنا إلا قوَّة وصلابةً وتمسكاً بحقوقنا ونحن على استعداد لتحمل كلَّ النتائج من أجل نيل الحقوق والكرامة ".

تجربة القمع فشلت منذ سنين طويلة وشعب البحرين مستعد لتقديم الشهداء مجددا..
أوضح المشيمع أنهم (النظام الحاكم) يريدون أن يكسروا إرادة الشعب والتلويح بأننا جربنا الشوزن وسنجرب ما هو أكبر وكأنهم لم يكونوا قد جرّبوا الرصاصَ الحيَّ في التسعينات وكأنهم لم يقتلوا أكثر من أربعين شهيدا في تلك الحقبة ولكن الانتفاضة لم تتوقف عندما استشهد منها عدّة أشخاص بل ازداد لهبها وحماسها. وأضاف مخاطباً النظام الحاكم: إنَّه من الحماقة أن تظنُّوا كما ظنَّ صدام وغيره أن استخدام القوة المفرطة يمكن أن يؤدي إلى تركيع شعب البحرين، لقد جرَّبتم ذلك سنين طويلة، في أيام الانتفاضة، وجربتم خلال الستينات والخمسينات وما قبل ذلك بسنين، ومضى شهداء سابقا ولاحقا، ولا زال شعب البحرين على استعداد لتقديم الشهداء في سبيل تحقيق الانتصار والوصول إلى حقوقه ونيل حريته وكرامته.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:20 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML