|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
بسم الله الرحمن الرحيم تهريب البشر عن طريق البحر الأحمر قبل ان ابدأ موضوعي احب ان اهدي باقه من الورود لرجالنا البواسل في حرس الحدود للجهود الذي تبذل لحمايه حدودنا البحريه والبريه. كلنا نهوي البحر نستمتع ان كان ذلك من ظهر قاربك برحله بحريه او حتى من خلال الشاطيء, نزعل احيانا عندما نجبر من حرس الحدود بعدم النزول في المنطقه, نغضب حينها ننسى العمل الجبار الذي يقومون به ليل نهار. هناك اناس عددهم بالمئات تعبر البحر الاحمر شبه يومي هدفهم واحد الوصول الي الاراضي اليمنيه ومنها الى الاراضي الخليجيه نسمع عن الهجره غير الشرعيه الى اوربا ولكنها تحدث شبه يومي في البحر الأحمر. لم يصبح تهريب البشر حصريا على الافارقه فاصبح الاسويين يشاطروهم نفس المسلك لاتترد بالابلاغ عنهم. نبدأ الرحله: الموقع ميناء puntland الصومال خط الرحله: ![]() ينتضرون هنالك بالالاف يدفع المهاجر خمسين دولار لصاحب البوت في هذه الاوقات بعد تشدد السلطات السعر ارتفع الى المئتين دولار. ينامون في العراء ويتلحفون السماء ![]() انتظار للمغادره: ![]() تبدأ الرحله في الليل عندما يحط الظلام قد تطول الى ثلاثه ايام, بقوارب بدائيه مليئه بالناس مع اكل وشرب لايكاد ان يملي تلك الافواه الجائعه. ![]() نستمع الى زكريا ابشر 23 سنه من جنوب الصومال ماذا يقول ( احد الذين ينتظرون القارب ) " حاولت قبل ذلك ووصلت الى الاراضي السعوديه لكن للأسف تم القبض على وترحيلي من قبل السلطات السعوديه بعد اسبوع من رحيلي" " لايوجد سلام في موطني لايوجد عمل لدي, ممكن ان اموت وانا احاول ذلك لكن ممكن اموت ايضا من الجوع او بطلق ناري, باي حال الموت واحد" المصدر http://www.reliefweb.int/rw/rwb.nsf/...R?OpenDocument هذه معلومات قبل ان اختم موضوعي وصل عدد الأشخاص الذين خرجوا في رحلة الموت من القرن الإفريقي إلى اليمن عام 2009 إلى رقم غير مسبوق على الرغم من أن طريق البحر الأحمر وخليج عدن يعتبر من أخطر طرق الهجرة في العالم بسبب مخاطر الغرق وأسماك القرش والمهربين عديمي الضمير. ووفقاً لمنظمة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، عبر74,000 شخص البحر الأحمر من القرن الإفريقي إلى اليمن عام 2009، بزيادة قدرها 50 بالمائة مقارنة بالعام الماضي.
![]()
هذا مقطع لليتوب يتحدث عنها تقبلوا تحياتي NowOrNever
__DEFINE_LIKE_SHARE__
|
مواقع النشر (المفضلة) |
| |