إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: مكتب استخراج تصريح (آخر رد :حوااااء)       :: تركيب شبوك مزارع ملاعب نخيل 0508073635 (آخر رد :ksa ads)       :: اضرار تجاهل صيانة الغسالة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: التفاصيل الكاملة لمشاريع البنية التحتية الجديدة في المملكة (آخر رد :مليحة العتيبي)       :: الفا تك افضل شركة تكييفات فى مصر (آخر رد :elzwawy)       :: افخم العطور العالمية بأفضل الأسعار في موسم الالوان (آخر رد :مليحة العتيبي)       :: شركة تنظيف خزانات المياه: ضمان لنقاء وجودة المياه (آخر رد :mohammedrostora587a0)       :: ترميم الفلل: تحسين واستعادة جمال المنازل الفاخرة (آخر رد :محمد العوضي)       :: اهم خدمات الشركة الدولية للخدمات المنزلية بالمملكة (آخر رد :رودى طه)       :: افضل شركة توزع أرباح في السوق السعودي (آخر رد :doaa nile7)      

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-10-2010, 08:30 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,618
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139




العزة اون لاين – النويدرات ، 07 مايو 2010 ، مسجد الشيخ خلف

خطبة الجمعة .. الشيخ عبدالجليل المقداد (دام عزه)

والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين حمد وآله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين..

مجموع الكلمات التي قيلت في مفهوم الحق وأكثرها وإن لم يكن كلها صادر من أئمتنا(ع).


"ضاع ( دم الحق) بين قبائل السلطة"

الحق الذي كل يمتلك عنه تصوراً في قبال الباطل ، هذا الحق قيل فيه :

اولاً: ( ما ضاع حق وراءه مُطالب ) وهذه الكلمة لها دلالة إلتزامية ولها دلاله أخرى يدل عليها الكلام ، وهي ان الحق يضيع إن لم يكن وراءه مُطالب ، خصوم الإنسان وأعداء الإنسان والظالمون بصورة عامة كيف يضيع حقك في ما لو كنت مصرا على المطالبه به ؟

هناك طرق لتضييع الحق :

1- أن يقهرك وان يلزمك بأن تتنازل عن حقك : وهذا في الحياة نجد له مصاديق كثيرة ، جار يعتدي على جاره وهو أقوى منه ثم يخوفه ويلزمه بأن تذهب معه إلى الجهة المعنية وان توقع على انه لا حق لك هذا الانسان يخاف ويعترف بأنه لا حق له ، فيضطرك على أن تتنازل عن حقك وأنت مرغم .

2- أن يضيع الحق في جهات متعددة : مثلا لو كنت تطلب إنسان بعشرة دنانير ، هذا الإنسان إذا كان منصفا ويريد أن يعطيك حقك يقول لك يا فلان هذا حقك وهذه هي العشرة دنانير، لكن إذا إنسان مؤذي ولا يريد أن يعطيك حقك فمن الأساليب التي يتبعها انه يوزع حقك ويضيّعه في جهات متعددة ، مثلا هذه العشرة دنانير ورقة واحده يحولها إلى مئة قطعه من فئة المائة فلس ويجعلها متناثرة بين هذا وذاك ، وأنت إذا أردت حقك عليك أن تتفاهم مع هولاء من اجل إرجاع حقك وهذا يحتاج إلى تكلفة وصبر في الوقت الذي كان بإمكانه أن يعطيك العشرة دنانير ، الآن شئ من هذا المعنى يحصل في هذا البلد ، حقك واضح ومعروف ولكن من اجل إضاعة الحق يخلق لك الحاكم مؤسسات وجهات وفروع وإذا أردت أن تطالب بحقك عليك أن ترجع إلى هذه المؤسسة واجرائاتها وإلى برلمان وإلى شورى ومؤسسة حقوق الإنسان -الحكومية- وإلى فروعات الفروع ، خصوصا إذا كانت كل هذه المؤسسات وهذه الجهات تتصل بخيط دقيق لطيف بيد الحاكم هو في الحقيقة يحرك هذه الجهات.

"من مساوئ هذا البرلمان ان الملفات فيه تنتهي كيف يشاء الحاكم"

من السيئ جدا والقبيح جداً أن يتنازل الإنسان عن حقه وهو قادر على استرجاعه ، وليس بالضرورة أن يتنازل بقوله انه لا يريد بل قد يقول لك انه - أريد حقي - لكن سعيه وحركته العملية ليست هي سعي الإنسان المصر على إرجاع حقه وعلى المطالبة به ، وإذا كان لديك حق عليك يا إنسان أن تتحرك وان تتوسل بالآليات والوسائل التي يتوسل بها العقلاء وأصحاب الحقوق فليكن عندك ثقة وأمل وإصرار وليس أن يكون عملك هو عمل المتنازل او بحكم المتنازل عن الحق ، وأقبح منه أن يصل الإنسان إلى أن غريمه من يطلبهُ من وضع يده على حقه يقول له أنا أرُيد أن أعطيك حقك ثم يقول أنا لا أرُيد حقي ! نخشى أن يبلغ بنا الأمر وان تبلغ بنا الغيرة السياسية إلى مستوى أن هولاء القوم لو أرادوا أن يعطونا حقنا ترتفع الأيدي وتقول لا حق لنا !! وبحسب ما نشاهده في الساحة وبحسب معطيات الساحة ليس ذلك علينا ببعيد.

ينبغي أن يكون هناك إصرار ومتابعة وعلى اقل تقدير أن نبقي ملفاتنا معلقة ، من مساوئ هذا البرلمان أن الملفات لا تبقى فيه معلقه بل يفصل وتنتهي وتسوى بطريقة قانونية وبالنحو الذي يشاء ويريده هولاء القوم ،أي أن الملف لا يظل معلق وربما يأتي زمان تتغير فيه الظروف والأحوال ويأتي جيل آخر أشداء أقوياء أقوى منا ويطالبون بحقه وينتزعونه.

"الحق ثقيل لان فيه بذل من النفس ولكن عاقبته محمودة"

ثانيا : ان الحق القديم لا يسقطه ولا يلغيه تقادم الزمن (الحق لا يسقط بتقادم الزمن) والقضية واضحة فلا في سيرة العقلاء هذا المعنى موجود ولا من الناحية الشرعية موجود ، الإنسان ما لم يتنازل عن حقه فحقه باقٍ وإن تقادم الزمن وإن مرت الأزمان المتعاقبة حتى لو مات يبقى حقه محفوظ يُطالب به ورثته وحفدته وأبناءه ، مادام الإنسان لم يُسقِط حقه ومادام يتابع ويطالب الحق وإن تقادم الزمن فإنه محفوظ .

ثالثاً : ان (الحق كله ثقيل) وعلى الإنسان أن يروض نفسه على قبول الحق والانصياع له ، الحق ثقيل ولكن عاقبتهُ عاقبةٌ محموده ، الحق ثقيل وكله ثقيل ولكن قد يخففه الله كما يقول أمير المؤمنين(ع) على أقوام هذّبوا أنفسهم ، أقوام روّضوا أنفسهم على إتباع الحق وعلى العمل بمقتضاه ، أتعرف لماذا الحق ثقيل والباطل خفيف ؟ الحق ثقيل لان فيه بذل من النفس ،على كل واحد منا ان ينظر إلى حاله إذا كان هو صاحب الطلب كيف يطالب ولا يجد غضاضة بأن يذهب ويطالب بحقه ، أما إذا كان – مطلوب - الكثير يحاول أن يلتف وان يدور وان يؤجل وان يسوف ، هناك أناس بلغوا القمة في ترويض النفس وفي تهذيبها حتى سهل عليهم إتباع الحق ، أولياء الله (*) يعترف بالحق قبل ان يُشهد عليه كما يقول أمير المؤمنين(ع) ، يحتاج الإنسان أن تكون عنده شحنة معنوية من التهذيب والترويض والمراقبة حتى يصل إلى مستوى أن يتقبل الحق ، هناك من الناس لو تنزل عليه الملائكة والمرسلين لا يقبل - معاند ومتعصب - ، وهناك من هو على فطرته إذا انكشف له الحق اتبعه.

رابعاً: (لا تستوحشوا طريق الحق لقلة سالكيه) لأنه ثقيل ، الإنسان في طريق الحق يشعر باستيحاش يشعر بغربة ، فرق بين أن تمشي في طريق يسلكه كثيرون ، وإذا ما نهضت نهض معك كثيرون وبين أن الإنسان يكون وحيدا أو يكون مع مجموعة قليلة ومن هنا نعرف عظمة أنصار الإمام الحسين (ع) ،إلتزموا طريق الحق وثبتوا عليه حيث مال أكثر الناس إلى الدنيا وأصبح الظالمون يمنّون الناس بالدنيا وبالعطاء وبالحمراء والصفراء وذهبت الناس إلى ترتيب أوضاعها مع هذه الحالة الدنيوية ، هنا ينبري أناس ويثبتون على الحق - واقعا عظمة - صعب ان الإنسان يثبت في طريق الحق ويصر عليه ويجد أن الآخرين قد هبوا ورتبوا أوضاعهم ويشعرون بأمن وأمان ومع ذلك يصر على الحق وهذا صعب ومن هنا جاءت الكلمة (لا تستوحشوا من طريق الحق لقلة سالكيه).

"اللجنة الوزارة مستعدة ان تخرج لكم وثائق من زمن آدم (ع) للرد على تقرير املاك الدولة"

خامساً: يقول أمير المؤمنين(ع) (الحق أوضع الأشياء في التواصف وأضيقها في التناصف) من منا لا يجيد الكلمات حينما يتكلم عن الحق وعن العدل والإنصاف ، لعلنا لا نحتاج أن نقترض الكلمات ولعل الكلمات تنطلق منا بانسيابية حينما نتكلم عن الحق وعن الحقوق وان إعطاء كل ذي حق حقه وانه لاينبغي للإنسان أن يتجاوز أو أن يتعدى وان عليه أن يعطي الآخرون حقوقهم ، ولكم في هذا البلد شاهدٌ حي على هذه الكلمة،في - الإعلام في التلفاز والصحف - الحكام والملوك والوزراء الكل يتكلم عن الحق وعن اللحمة الوطنية وعن التنمية المستدامة وان موضوع هذه التنمية هو "الإنسان" ونريد أن نرتقي بخدماتنا ، في مقام التواصف والتكلم حينما نريد أن نصف الحق ونتكلم عن الحق نحتاج إلى ساعات ولو أردنا أن نكتب لكتبنا مجلدات عن الحق وعن توصيفه وعن ما ينبغي أن يكون عليه الإنسان ، ولكن الحق الذي يمتلك هذه السعة والشمولية في مقام الوصف والكلام يضيق ويضيق ويكون أضيق الأشياء في مقام التناصف وإعطاء الحقوق إلى أهلها وإنصاف الناس ،لاحظ كلام هولاء القوم ولاحظ عملهم كم يتكلمون عن خدمات وكم يتكلمون عن حقوق مواطن ، وبالمناسبة لدينا في هذا البلد وزارتين ما أكثر ما تتكلم "وزارة الداخلية ووزارة الإسكان"في الأسبوع الواحد لايقل عن مرة أو مرتين يتكلمون عن خدمات وعن بيوت ذكية بالطريقة الغربية ومرة بالطريقة الشرقية ولكن أين العمل ؟ العمل هو وضع اليد على الأراضي وسرقتها واغتصابها من أهلها ، وتقرير أملاك الدولة سهل الإجابة عليه من قبل السلطة ! ،إذا كانت المسألة تحتاج إلى وثائق فالجهة الوزارية مستعدة أن تخرج لكم وثائق من زمن نوح (ع) على أن هذه الأراضي أملاك شخصية ، إذا لم تكونوا راضين بزمن نوح ففي زمن آدم (ع) بل ما قبل الخليقة والإيجاد ! ما أسهل إخراج الوثيقة ، عندما حاججهم الناس في - ساحل سترة - قالوا بأن هناك وثيقة فأخرجوها وهي لا تحتاج إلى عمل في نصف ساعة ،أن هذه الأرض كانت ملك لفلان وأعطيت لفلان هبة أو اشتراها سنة 1950م ، ثم لو سلمنا - وهذا بعيد - أن هولاء القوم اعترفوا وقالوا أن هذه سرقات وهذا تجاوز على أملاك الدولة وإن شاء الله نرجع هذه الأموال ، كيفية الإرجاع ؟! كان المال في الجهة اليمنى صاحبه ومن غصبهُ يجعلهُ في الجهة اليسرى، ما الضمانة على الإرجاع ما الضمانة على أنها لا تحول مرة ثانية إلى أملاك خاصة وهولاء القوم لهم من الحيلة والدهاء العجيب ،البلد فيه أراضي كثيرة والناس يطالبون بمنزل يحفظ لهم كرامتهم ويستظلون بسقفه لكن لاحظ الدهاء والخبث يقولون لك أن هذه الأرض ممنوحة للتدريبات العسكرية -لأنهم منضمين لحلف الناتو - يعني لا تتكلم فيها أي انه جيّرها وان لاحق لك فيها إذا في يوم من الأيام اعتدلت له الأوضاع وأصبحت أنت إنسان مستضعف لا حول لك ولا قوة أرجعها إلى حضيرته وإلى ملكه وتصرف فيها كما يشاء هذه ، ويقولون أيضا أن الأرض الأخرى التي تطالبون بها هي ارض للمنفعة العامة وثالثة يمر عليها انابيت وحقول نفطية ، بقيت بضعة أراضي صغيرة هنا وهناك وهذه أيضا اوجدوا لها حيلة وقالوا أنها دخلت تحت أملاك شركات - هم يديرونها - ، (أي عملية سياسية تنفع مع هولاء القوم الذين يدعون أنهم يفهمون قانون أو يفهمون احترام وهم يقولون مَلكَنا الأرض ومن عليها ).

بدل ان تُلزم الظالم بالميثاق ، تتخذه وثيقة ضد المستضعفين !؟

واغوثاه على هذا المنطق الذي هو خلاف الدين.

لكن يبقى أصحاب الحق كيف يتعاملون ،أحيانا اسمع كلام يتقطع قلبي له وأن الإنسان يبلغ به الأمر - وهذه أسوأ حالة - وهي أن يُلقّن خصمه الحجّة عليه ويسد الطريق أمام جماعته ، الآن مر على الميثاق تسع سنوات لكن مع الأسف الشديد عوض أن نلزم القوم بما ألزموا به أنفسهم ونطالبهم بتفعيل مبادئ الميثاق ونقول إنكم انقلبتم على الميثاق ، الآن هناك من يبذل جهداً كبيراً على أساس ان يقطع السبيل عليك للمطالبة ويقول لك أنت مأساتنا من الميثاق لا يا إخوة ارجعوا إلى عقولكم شيء من الإنصاف ، بدل أن تعتبر الميثاق وثيقة تطالب بها وبما ألزم الظالم بها نفسه تتخذها وثيقة ضد المستضعفين والفقراء في وقت قيل أنكم لم تفهموا الميثاق والآن يقال على السنة الكثيرين ضاع الحق حينما صوتنا للميثاق ، أنا أريد أن اعرف هل هذا المنطق يلتئم مع دين مع حكمة مع تعقل ؟! لو أنا سلمنا أن التصويت على الميثاق كان خطأ هل هذا يكون علة في أني أنا أتنازل عن حقي ؟ يعني لو أن الأمة في موقع من المواقع مثلا فرضا أخطأت هل معنى ذلك أنها قرأت الفاتحة على نفسها ؟ هل هذا منطق ؟! وانه لا يحق لها أن تطالب وان تصلح ما اعوج وتصلح المسيرة ؟! ليس غريبا أن يأتي لنا يوم يريد القوم أن يعطونا حقوقنا ونقول لهم نحن لا نريد ، الغيرة السياسية تصل بنا إلى هذا الحد!! واغوثاه ثم واغوثاه على هذا المنطق وعلى هذا الفهم والله هذا خلاف الدين والحديث ذو شجون نسأل الله سبحانه وتعالى الثبات.

كلمة أخيرة:

الأسبوع القادم يوجد اعتصام للوقوف في وجه هذه الإبادة وما نتعرض له من هولاء الظلمة وأنا سأقول دعاء وانتم أمنوا على دعائي ، اسأل الله سبحانه وتعالى برحمته الواسعة وبحق محمد وأهل بيته وفضله عميم وان كنا مقصرين ولكن الله سبحانه وتعالى يمن على عباده المحسن والمسيء والمقصر ، اسأل الله بحق محمد وأهل بيته(ع) ، وبحق محمد وعلي وفاطمة والحسن والحسين والتسعة المعصومين من ذرية الإمام الحسين (عليهم السلام) أن ينقلب السحر على الساحر وان يكون هذا التجنيس الذي قصدوا به الإضرار بنا والقضاء علينا وتهميشنا وإضاعة حقوقنا أن يكون وان يرجع عليهم بالحسرة والندامة وان يكون عبرة لهم ولمن يأتي من بعدهم .ولكن الدعاء في جهة والوقوف في مواقف الحق في جهة أخرى ، لنسجل موقفا ولنحضر جميعا ونقف مع بعضنا البعض من اجل الحفاظ على هويتنا والحفاظ على حقوقنا وما ضاع حق وراءه مطالب.



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

(*) قصة تذكر في حق بعض علمائنا - وهي حالة مثالية أنا لا أتحدث عنها - ولننظر كيف يبلغ الإنسان هذا المستوى من الكمال ومن إتباع الحق بكل سهولة ، يقال أن السيد محمد الكوهكمكري كانت له حلقة درس في يوم من الأيام جاء إلى الدرس متقدما قبل أن يأتي طلابه رأي أن هناك شيخاً يلقي درساً قال اذهب واستمع ماذا يقول ، كان ذلك الشيخ هو الشيخ الأنصاري (رحمة الله عليه) ذهب واستمع فوجد أن هذا الرجل عنده علم غزير ، قال في اليوم الأخير أأتي متقدما من اجل أن احضر واستمع لهذا الشيخ في اليوم الثاني أيضا فعل وفي اليوم الثالث أيضا إلى أن وصل إلى نتيجة إلى أن ذلك الشيخ يحمل علما غزيرا هو لم يصل إليه ، في اليوم الرابع قال لطلبته أن هناك شيخاً جليلاً عنده علما جم أنا وانتم نستفيد منه قام هو وطلابه وذهبوا للاستفادة من ذلك الشيخ الجليل.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:16 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML