إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: شركة تنظيف بالقصيم (آخر رد :roknnagd213)       :: افضل شركة تنظيف خزانات بالاحساء (آخر رد :رودى طه)       :: مخاطر اهمال وصيانة الخزانات بالرياض (آخر رد :رودى طه)       :: خطوات عزل الخزانات بالدمام (آخر رد :رودى طه)       :: تصاميم حصريه مظلات الاختيار الاول- 0114996351 - مظلات خارجية السيارات - مظلات (آخر رد :مظلات وسواترالاختيارالاول)       :: مظلات الاختيار بالدمام-والشرقية 0114996351 مظلات سيارات-سواتر-مشاريع مظلات-السيارات (آخر رد :مظلات وسواترالاختيارالاول)       :: معرض سواتر الرياض|0114996351 معرض التخصصي مظلات| مظلات الرياض| مظلات وسواتر الرياض| س (آخر رد :مظلات وسواترالاختيارالاول)       :: محل مظلات الاختيار الاول -الرياض-التخصصي-حي النخيل ت/0114996351 ج/0500559613 (آخر رد :مظلات وسواترالاختيارالاول)       :: شيخ روحاني في السعوديه 00491634511222 (آخر رد :ابو جابر30)       :: تفسير حلم تغطية الوجه للعزباء (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-09-2010, 05:20 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

رفض سماحة آية الله الشيخ عيسى أحمد قاسم موقف مجلس الشورى من قانون منع الخمور،واستنكر الأصوات التي عملت على إعاقة القانون،ودعا لإتحاد الكلمة في مواجهة المنكر والفساد الأخلاقي،ووجد أن مجلس الشورى ادى دوره المطلوب في الابقاء على اغراق الساحة في البحرين بالخمرة كوارثها وماسيها ..



وأن ما يراعى في تشكيل مجالس الشورى في بعض معينة في عدد من البلاد الاسلامية امران يهمان الحكومات: ضمان تغليب الراي الحكومي والمصلحة الحكومية على مصالح الشعوب،و ضمان تغليب الراي العلماني على الدين كلما احتيج الى ذلك،ووهي حاجة شبه دائمة في سياسة الكثير من الحكومات القائمة...

وفي ما يلي نص مواقف سماحته في خطبة الجمعة ( 7-5-2010) التي ألقاها بجامع الإمام الصادق (ع) بالدراز :

قبل أن يتسع الخرق على الراقع:

يعاني لباس الحشمة من حالة انحسار في كل انحاء البحرين وفي الاوساط المحافظة ولهذا دلالته السلبية واثاره السيئة هذا امر.

وامر اخر هو دخول ظاهرة التمشي في طرقات القرى واحيائها من قبل اجنبيات لا يسترن شعرا ولا سوقا ولا اعالي ولا اسافل في فتنة مثيرة وعرض جسدي بالغ الاضرار، والظاهرة تاخذ في تثبت وتركز وانتشار، يحدث هذا بسوء قصد وهدف تخريبي او تمشيا مع الذوق المجافي للاسلام والراي المتحرر من ضوابطه من غير ان يؤثر ذلك على طبيعة النتائج المرعبه المخيفه لمثل هذا السلوك.

يغذي الظاهرة تيسر الشقق المؤجرة ورغبة الربح المادي، والجو العام التحللي الذي تثيره السياسة السياحة الحرة، والاستيراد التجاري لعناصر الفتنة الجنسية، وما يجري في الجامعات والمدارس والاسواق والوزارات وفي كل مرافق الحياة العامة، من تحضير قائم على قدم وساق لحياة اجتماعية تتنكر للاسلام واخلاقيته وقيمه.

ويعد الموقف السلبي السكوتي عاملا مهما في فتح الطريق لهذه الظاهرة المتهتكة المتحدية ويعطي اشارة ضوئية خضراء للعبور الحر لقاطرة المبوقات في جنبات المجتمع وتخلل كل اوساطه

عن موضوع شقق الاجار المفتوح ((الذي لا ياخذ في حسبانه شيء الا المادة)) التي تنتشر في احياء المدن وبدات تكثر في القرى وتستقبل كل من هب ودب، لنا كلمة:


المؤمن يجب ان يحب لاخيه المؤمن ما يحبه لنفسه وان يفرح لخيره ويضجر لشره، ((كان هذا الخير معنويا او ماديا وكان هذا الشر معنويا او ماديا)) والغنى خير والفقر شر، ونحن نحب الخير لاخواننا المؤمنين ونسر له ـ ان شاء الله ـ ان كنا مؤمنين حقا فاننا نسر لخير اخواننا المؤمنين ونسال الله ان يبلغنا ذلك، واذا كنا لسنا على هذا المستوى فيجب ان نطلب بلوغه ونسعى بانفسنا للوصول اليه وندعوا الله عزوجل ان يحققه لنا، وبارك الله لكل مؤمن فرص النماء الحلال في الرزق وزادهم خيرا، والمجتمع يحتاج الى المال وهو سبب من اسباب قوته وتقدمه اذا احسن استعماله، وعلى كل فليس لاحد ان يعترض على احد لانه يطلب التوسع في الرزق ويبحث عن فرص استثمار للمال من الاستثمار الحلال، فان لم يفرح له ويدعوا له بالبركة فلا اقل من ان يكف لسانه عنه ولا يحسده او يؤذيه، كل هذا صحيح ومقرر في ديننا القويم.


ولكن لا ننسى أن للفرد حقه، وللمجتمع حقه، وللدين حقه الكبير، واننا كلنا مسئولون عن حماية مجتمعنا وديننا واخلاقنا وقيمنا، وان اعراض المؤمنين كلها بمنزلة عرض الواحد منهم، (فانظر كيف تعتز بعرضك، اذا كنا مسلمين بحق فسيكون اعتزازنا باعراض الاخرين من المؤمنين والمؤمنات على حد ما نعتز به باعراضنا) فالكل يذود عنه ويحميه ويحافظ عليه وعليه فيجب مراعاة هذه الامور في تاجير الشقق وغيرها، وان لا تطغى الرغبة في الربح المادي على ما هو الاهم من الحفاظ على سلامة النسيج الاجتماعي والامن الخلقي وبقاء المجتمع على خط الاسلام القويم وفي احضان اخلاقه الكريمة القويمة الراقية.

وليعلم الجميع بان انهيار الاخلاق وتركز ظاهرة التحلل السلوكي وانتشار الرذيلة وخسارة الامن الخلقي تستتبع خسارة كل امن اخر

((حتى الامن المالي. البنوك المحصنة يسطى عليها عندما تنتهي الاخلاق ويتحطم بناء الاخلاق وتتمرد النفس على قيم الله عزوجل لا تبقى اقفال ولا قيود الا تقتحم وتكسر))

وتسلب الراحة والاستقرار من المجتمع وتنشر الفوضى وتسقط قيمة الرخاء وتحول الدنيا الى عذاب والحياة الى شقاء،

وكفى رادعا للمؤمن من ان يطلب المال بخسارة دينه ودين اسرته واهله وعشيرته ومجتمعه وبما يسبب نشر الفساد وتلوث الاعراض ان يكون في ذلك غضب الله وعقابه الاليم.

وعن موقف المجتمع ـ مجتمع المدينة ومجتمع القرية والحي من هذه الظاهرة المجاهرة بالمعصية الفتاكة بكل قوى الدين ـ لتا كلمة:

قبل ان يتسع الخرق على الراقع، وقبل ان تخرج الامور عن السيطرة، وقبل ان يكثر انصار التبذل الخلقي والانحدار السلوكي، وقبل ان يطغى صوت الشيطان، وقبل ان تشذ كلمة المعروف وتمج، وقبل ان يكون المعروف منكرا والمنكر معروفا، وقبل ان تأنس النفوس المنكر وتستحليه وتستوحش المعروف وتنفر منه، وقبل ان يعم التبذل والتميع والانحدارة الخلقية، وقبل ان نتحول الى مجتمع اخر لا يقيم وزنا لامر الدين، وقبل ان تعلوا كلمة الفساد وتتوارى خجولة كلمة الصلاح، وقبل ان تكون صرخة الاجنبية المتخلعة مدوية وصاحبة المبادرة في الشر والموقف القوي في ساحتنا، وقبل أن نعيش معاناة الاحياء المؤمنة الشريفة في المنامة من فساد الاجانب والاجنبيات ..

قبل ذلك كله لابد من كلمة من المجتمع، لابد من انكار، لابد من رعاية حق الدين والشرف والكرامة، لابد من حماية للوضع الخلقي، لابد من مواجهة ظاهرة التحلل واللباس الفاضح والعري الساقر وعرض الاجساد المخزي في الشوارع، لابد من هذه الكلمة وهذه المواجهة في كل القرى والاحياء، ومن كل ملتزم باسلامه وملتزمة ((لبيك يا اسلام)).

والكلمة قد تكون كلمة تنبيه ونصح وتوجيه او كلمة اعتراض ورفض او كلمة انكار وتوبيخ ولو تعالت الاصوات وتكثرت بهذه الكلمة لاوقفت المنكر وفرضت عليه التراجع والانسحاب من الساحة اما اذا تحولت اي عمارة او اي بيت او شقه الى وكر من اواكر الفساد والرذيلة فلابد من التحرك السريع من كل اهل المنطقة الغيورين على دينهم وعرضهم وطهارة ارضهم بسلوك القنوات الرسمية لرفع المنكر والا فبالمواجهة المباشرة بعد ظهور الامبالات والتواني والتسويف من الجهة الرسمية التي يخصها الامر مع الحرص على التجافي عما فيه ضرر واضرار بكل ما امكن.

والمؤكد ان اجتماع الكلمة على انكار المنكر لا يبقي له اثرا ابدا ((نحتاج لاجتماع كلمة ولاظهار هذه الكلمة لا تكون الكلمة في المجالس الخاصة ان تعلن الكلمة ان تصل الكلمة الى مسامع الصغير والكبير اذا وصلت الكلمة الهادئة المنكرة المتقيدة بضوابط الامر بالمعروف والنهي عن المنكر، اذا واصلت من الاف والالفين ومن العشرة الاف لاشك ان المنكر يتوارى حتى المنكرات الضخمة. الخمر اليوم لو وقف الشعب موقفا جديا كله يرفض الخمرة لانتهت، راي الشورى يطير، راي اكبر واحد يطير)).

وكلنا يعرف ان اي اخلاقية غريبة مستنكرة واي تسلل للسلوك الهابط يريد ان يجرب نفسه في بيئة جديدة، يبدأ تجربته في حذرا وتوجسا وبالتدريج اختبارا للمزاج العام، ردات الفعل وجودا وعدما، ومستوى ومدى، وسعة وضيقا، وصمودا وتراجعا ونشاطا وفتورا، وقد تاخذ التجربة حالة تراجع مؤقت بغرض تهدئة الاوضاع المستثارة ثم تعاود الاختبار للوسط الاجتماعي المستهدف، واذا وجدت المناخ مناسب او وجدت تريثا في رد الفعل ابدت ظهورا اكبر وتنشطت بدرجة اعلى.

اما اذا اشتد عود الظاهرة وترسخة قدمها، قاومة بشراسة وواجهة باصرار ((تبدا خجولة متوارية حذره لكن اذا ثبت لها قدم على صوطها وابدت مقاومة شرسة)) حتى اذا غلبت صارت تطالب ما هو اصل ومقدس عند المجتمع في السابق والذي اوهن موقعه تخلي انصاره وتاخر كلمة المعروف والنهي عن المنكر التي امر الله بها ـ سبحانه ـ عن وقتها المناسب.

ان المجتمع يمكن ان ينسى ذاته وعلاقته باخلاقيته وصلته بدينه وان ينسلخ من هويته ويتنكر لها اذا تراخى في قضية الامر بالمعروف والنهي عن المنكر.

وان ارتفاع صوت المنكر وتشديده النكير على حالة المعروف امر ليس ببعيد على اي مجتمع اسلامي تتراخى مواجهة المنكر فيه عن وقتها ويتاح فيه للمنكر ان يثبت قدمه ولنا في الاصوات الجريئة الوقحة التي قد انطلقت من بعض اعضاء الشورى وغيره لحماية الخمرة واسناد وجودها في هذه الارض الاسلامية المباركة رغما على دين الله والمؤمنين لعبرة كافية في هذا المجال.

((لو استنكرت الخمرة من اول يوم وواجهها المجتمع من اول يوم لما وجدت اليوم صوتا واحدا ولو ضعيفا خافتا يدافع عن الخمرة هذه الاصوات انما ولدها جو السكوت الطويل)) وانها لكلمات قاسية ( على الضمير الاسلامي والرؤية الشرعية وعلى دين الله) قيلت في مجلس الشورى نصرة للخمرة فقد جائت كلمات تلقي بالفتوى بعيدا عن التدخل في ساحة الحياة وميدان التشريع لها وسن القوانين وتحاسب القضايا وتحاكمها على اساس وضعي خالص ونظرة بشرية صرف من غير ان اقامة اي وزن او قيمة للحكم الشرعي وان كان ثابتا على مستوى القران الكريم وسنة الرسول (ص) واجماع المسلمين بل صار يعير من ابدى الراي الشرعي في الخمرة بان هذا فتوى ولا قيمة للفتوى.

وجائت تندد وتعيب على الرجوع الى الفتوى وراي الدين في قضايا الحياة وما يمس حركة المجتمع وفي سياسته واقتصاده، انها العلمانية الصارخة وصوتها المجلل في مجلس الشورى والذي يلاحق ويحارب ولو الشمة الدينية في مجال التشريع لحركة المجتمعات.

انه صوت يلتقي مع الغاء امريكا هذه الايام يوم الصلاة الوطني الذي كان معمولا به عندهم منذ اوائل خمسينات هذا القرن خوفا من ان تمس قدسية الفصل بين الدين والدولة.

والظاهر انه يراعى في تشكيل مجالس الشورى المعينة في عدد من البلاد الاسلامية امران يهمان الحكومات،
1
ـ ضمان تغليب الراي الحكومي والمصلحة الحكومية على مصالح الشعوب.

2ـ ضمان تغليب الراي العلماني على الدين كلما احتيج الى ذلك .

وهي حاجة شبه دائمة في سياسة الكثير من الحكومات القائمة...

وعلى كلٍ فقد ادى مجلس الشورى دوره المطلوب في الابقاء على اغراق الساحة في البحرين بالخمرة كوارثها وماسيها .. فشكرا لك يا مجلس الشورى!
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 03:52 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML