إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: شركة تنظيف مكيفات بالدمام (آخر رد :العنود جابر)       :: شركة تركيب كاميرات مراقبة بينبع (آخر رد :rwnaa_1)       :: المنصات عبر الإنترنت من التقنيات المبتكرة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الحفظ عبر الإنترنت المرونة (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تطبيق كليك كاش click cash (آخر رد :جاسم الماهر)       :: متجر ساكورا للهدايا: تمتع بتجربة تسوق استثنائية (آخر رد :نادية معلم)       :: التداول والأسهم: دليل شامل لعالم الاستثمار (آخر رد :محمد العوضي)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: التسجيل في الضمان المطور: خطوة بسيطة نحو مستقبل آمن (آخر رد :مصطفيي)       :: دراسة جدوى حناء: استثمار مربح في عالم الزراعة (آخر رد :مصطفيي)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-08-2010, 05:02 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

إسرائيل : دولة للعرق الأبيض من اليهود فقط
Israel: A Country Only for White Jews


من ترجمتي -- للكاتب ماركو فيلا

لماذا إسرائيل هي دولة عنصرية , حتى أكثر مما تعتقدوة

ذلك لآن إسرائيل ليس فقط تقوم على التفوق اليهودي ضد العرب , ولكن أيضاً تفوق يهود أوروبا ضد اليهود الشرقيين . فكر في ذلك , خمسين في المائة من اليهود الإسرائيليين هم من الميزراهي الشرقيين و السفارديم , ولكن أين هم ؟ إسرائيل لم تنتخب رئيساً واحداً للوزراء من هؤلاء , وتتألف الحكومات الإسرائيلية بأغلبية ساحقة من اليهود الأوروبيين . بالطبع , هناك دائما مزراهي شرقي رمزي .

لو قرأت كتاب المورخ الإسرائيلي توم سيغيف عام 1949 : "ألإسرائيليون الأوائل" كيف ان اليهود الشرقيين تم تجميعهم في مخيمات الأعتقال وفصلهم عن اليهود البيض .

وتحدث الأب المؤسس لإسرائيل وأول رئيس للوزراء ديفيد بن غوريون نفسة بأحتقار ضد اليهود الشرقيين , وأعلن ان دولة إسرائيل لم تبنا لهم .

بدلا من ذلك , فإن يهود أوروبا هم المرشحين الرئيسيين للحصول على الجنسية في دولة إسرائيل . هتلر , أكثر من أنة كان يلحق الضرر بالشعب اليهودي , الذين يعرفهم , ويكرههم , لم يتوقع قيام دولة إسرائيلية , لكنة دمر القوة و البنية الأساسية للدولة قبل قيامها , وحين نشأت الدولة لم تجد أمة اليهود التي كانت قد انتظرتها .

أكثر من ذلك , هاجم بن غوريون يهود شمال أفريقيا:
حيث قال: حتى المهاجرين من شمال أفريقيا , الذي يبدو كأنة وحشي , ولم يقرأ كتابا في حياتة , ولا حتى كتاب ديني , ولا يعرف ايضا كيف يتلي صلاتة , إما عمدا او عن غير عمد ورائة روحية تراث الأف السنين ... .

ويقولون لي انة يوجد لصوص ببنهم . أنا يهودي بولندي , وأشك إذا كان هناك طائفة يهودية أخرى لديها لصوص اكثر منهم . وبعد سنوات قليلة كتب بن غوريون إلى موشية إستيزيوني: إن الأشكنازي الـ لص , والقواد والقاتل الذي ينتمي للعصابات لن يكسب عطف المجمتع الأشكنازي (إذا كان هناك شيء من هذا القبيل) , ولا يجب علية ان يتوقع ذلك . ولكن في مجتمع بدائي مثل يهود المغرب , شيء من هذا القبيل أمر ممكن ....

بن غوريون ايضاً هاجم يهود اليمن . اليهود الشرقيين مازالوا يعانون التمييز في إسرائيل . اليهود الأثيوبيين هم الأسوء في إسرائيل . فهم لا يستطيعون الحصول على عمل وغالباً ما يبعدون عن المدارس والشقق السكنية , وبشكل روتيني يسموهم "الزنوج" .

والأن يهودي ميزراهي , راشيل شابي , يكتب عن التميز:
واحدة من أبرز المشاعر التي أعرب عنها شخص ميزراهي في إسرائيل هو شعور بعدم التصديق . لا يزال بعض هؤلاء المهاجرين اليهود القادمين من الدول العربية يتفاجئون بمستوى تجاهل السلطات لهم والتحامل عليهم وطريقة إستقبالهم السيء في إسرائيل الجديدة . لسبب ما , اليهودي الجديد ذو الفكر القومي المشترك -- الذين يأتون غالباً من الأحياء اليهودية في أوروبا الشرقية -- يعتقد المزراهي انهم متخلفين وردئين , أو , حسب قول لين جوليوس انهم غير متعلمين ولا يغتسلون .

هذا هو السبب ان الموسيقين المبدعين اليهود الذين كانوا كأسطورة وكان يحتفى بهم في العالم العربي -- والتي لا تزال أسمائهم تلهم العشق في الشرق الأوسط -- أنتهى بهم المطاف الى بيع الأواني في الأحياء الفقيرة في مدن إسرائيل . وهذا ايضا السبب في وجود أكثر من عشرين فرقة موسيقية كلاسيكية أوروبية في الدولة اليهودية , وفرقة واحدة فقط مزراهي -- وهي حاليا على وشك الإنقراض .

قد تستطيع , كما فعل جوليوس في هذا القسم , أن هذا التحيز هو تاريخ قديم , ويتفق كثير من الإسرائيليين بالتأكيد معك . أخرين ببساطة لا . والأشخاص الذين ما زالو يعانون هذا التحيز والتميز سيضحكون في وجهك -- حسب تجربتي عدة مرات -- إذا كنت تعلن عدم المساواة الأجتماعية هو فعل واقع , كيف يمكن حلها , سوف يسألوك , حيث أنها محفورة في الحمض النووي للبلد ؟

لو كانت انتهت العنصرية , لماذا أبناء الـ ميزراهي حتى الأن يمنع أدخالهم الى الأندية الليلية في وسط المدينة ؟ لماذا لا تزال هناك فجوات واسعة ومأساوية عرقية في التعليم أو في تحقيق المهنية ؟ لماذا غالبية قضاة إسرائيل أسمائهم أوروبية , في حين معظم المجرمين هم مزراهي شرقيين .

إسرائيل هي ببساطة يسيطر عليها يهود أوروبا , ويهود الشرق الأوسط أساسا غير موجودين :
لا يوجد أي تمييز , نعلن , ولكن لدينا السياسة برمتها , والقيادة الأقتصادية والقانونية والأكاديمية وحتى القيادة العسكرية هي تتكون من الأشكناز , مع القليل من السفارديم والأستثنائات التي بشكل ملحوظ تثبت القانون . والقانون هو أنة , حتى بعد 62 سنة على تأسيسها , إسرائيل يقودها نخبة نقية عرقياً . صحيح أنة كان لدينا أثنين من الرؤساء من أصل السيفاردي , ولكن من غير الممكن ان يكون يهودي مغربي , الذين كانوا حتى الأوان الأخيرة يكونون أكبر جماعة عرقية في البلاد . وكان لدينا أثنان او ثلاثة من قادة الجيش من السيفارديين من الموظفين وهناك بالفعل بضعة جنرالات رئيسيين , و رئيس بنك او أثنان , ولكن ليس من الوزراء . الذي يعد , سيكتشف , المساواة مقاليد .

تذكر , ان المشروع الأستعماري الصهيوني كان ولا يزال مشروعاً أوروبياً , وهي تتجاهل ليس فقط حقوق الشعب الأصلي ولكن كل اليهود غير الأوروبيين .

إذا كانت هذة هي الطريقة التي تعامل فيها إسرائيل زملائهم اليهود (وهذا يشمل التميز ضد اليهود الشرقيين) , حينها يمكننا ان نفهم لماذا المعاملة السيئة للفلسطينيين .

 

--------------------------------------------------------
 
Israel: A Country Only for White Jews

Marco Villa
 
Why Israel is a racist state, even more so than you think

It is because Israel is based not only on Jewish supremacy against Arabs, but also European Jewry supremacy against Oriental Jews. Think about it, 50% of Israeli Jewish are Mizrahi or Sephardi; but where are they? Israel has not elected one prime minister from the latter two, Israeli governments are overwhelmingly composed of European Jews. Of course, there is always a token Mizrahi.
Read the Israeli historian Tom Segev and his book "1949: The First Israelis" about how the Oriental Jews were rounded up in camps and separated from the "white" Jews

The founding father of Israel and its first Prime Minister David Ben-Gurion himself spoke with contempt against Oriental Jews and declared that the state of Israel was not built for them

Instead, it is the Jews of Europe whom are "the leading candidates for citizenship in the State of Israel. Hitler, more than he hurt the Jewish people, whom he knew and detested, hurt the Jewish State, whose coming he did not foresee. He destroyed the substance, the main and essential building force of the [Jewish] state. The state arose and did not find the nation which had waited for it


More than that, Ben-Gurion attacked the Jews of North Africa
"Even the immigrant of North Africa, who looks like a savage, who has never read a book in his life, not even a religious one, and doesn’t even know how to say his prayers, either wittingly or unwittingly has behind him a spiritual heritage of thousands of years

"They tell me that there are thieves among them. I am a Polish Jew, and I doubt if there is any Jewish community which has more thieves among them. I am doubtful if there is any Jewish community which has more thieves in it than the Polish ones." A few years later Ben-Gurion wrote to Justice Moshe Estzioni: "An Ashkenazi gangster, thief, pimp, or murderer will not gain the sympathy of the Ashkenazi community (if there is such a thing), nor will he expect it. But in such a primitive community as the Moroccans’—such a thing is possible. . . .

Ben-Gurion also attacked Yemeni Jews. Oriental Jews continue to suffer discrimination in Israel. Ethiopian Jews get is worse. They are often turned away from schools and apartments and routinely called "niggers

And now a Mizrahi Jew, Rachel Shabi, writes about the discrimination
One of the most striking sentiments expressed by Mizrahis in Israel is a sense of disbelief. Some of these Jewish migrants from Arab countries are still stunned at the level of ignorance and prejudice that greeted them in the new Israel. For some reason, their new Jewish co-nationalists – who often came from the ghettos of Eastern Europe – thought the Mizrahis were backward and inferior, or, as Lyn Julius puts it, "badly educated" and "unwashed

That’s why former Jewish musical legends of the Arab world – feted performers, whose names still inspire adoration in the Middle East – ended up selling pots in the city slums of Israel. That’s also why there are over 20 European classical music ensembles in the Jewish state, and just one Mizrahi outfit – currently on the verge of extinction

You could, as Julius has done in this section, say that such prejudice is ancient history, the teething problems of a struggling new state. Many Israelis would emphatically agree with you. Others simply don’t. The ones that still feel the daily impact of prejudice will laugh in your face – as I experienced, many times – if you declare social inequities to be done with. How can it be over, they’ll ask, when it is etched into the county’s DNA


Those Mizrahis will shake their heads at your folly in suggesting – as I did – that the army, the Jewish intermarrying, the Mizrahi politicians and Israeli society at large have all hammered out all those early hitches. If it were over, they’ll ask, then why would the recent, first Israeli series of Big Brother dissolve into an ethnic spat

If it were over, why would Mizrahi kids still be refused admission into central city clubs? Why would there still be pathetically wide ethnic gaps in education or professional attainment? Why would the majority of Israel’s judges have European surnames, while most blue-collar criminals are Mizrahi

Israel’s establishment is simply one dominated by European Jews with Middle Eastern Jews basically non-existent

There is no discrimination, we claim, yet our entire political, economic, legal, academic and even military leadership is made up of Ashkenazim, with a smattering of Sephardim as the exceptions that so remarkably prove the rule. And the rule is that, even 62 years after its establishment, Israel is run by an ethnically pure elite. True, we did have two presidents of Sephardi origin, but there’s no way they could have been Moroccan Jews, who until recently comprised the largest ethnic community in the country. We have had two or three Sephardi army chiefs of staff and there are already a few major generals, a bank head or two, but not one prime minister. Who’s counting, though? Equality reins

Remember that Zionism was and remains a European colonial project and one that disregards the rights not only of the native people but all of non-European Jews

If this is how Israel treats fellow Jews, then you can understand why they (and this includes the discriminated against Mizrahi) treat Palestinians even worse

-------------
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:16 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML