إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: تفسير حلم تساقط الأسنان (آخر رد :نوران نور)       :: رموز الحيوانات في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم كلاب تهاجمني (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم اخو الزوج يقبلني (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم اخو الزوج يقبلني (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية الولد الجميل في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: رؤية قص الشعر في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم حناء اليد (آخر رد :نوران نور)       :: حلمت اني قصيت شعري وكنت فرحانه (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الزعل (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-01-2010, 08:16 PM
الصورة الرمزية رًوَحًيَ بًدَوًيهَ
مشرفة
بيانات رًوَحًيَ بًدَوًيهَ
 رقم العضوية : 65723
 تاريخ التسجيل : Feb 2009
الجنس : Female
علم الدوله :
 مكان الإقامة : آعېّڜ وسط نآإآإسېّ وإحس آنېّ غرېّبُـہ
 المشاركات : 5,303
عدد الـنقاط :66445
 تقييم المستوى : 463
 رسالة SmS
دربٍ يهيــن النفـس ماني بـ ماشيه لو قام خفاقي على الضيق وأمسى !

تعتبر عملية تثقيف وتوعية المجتمع بفئة ذوي الإحتياجات الخاصة ومتطلبات دمجهم في المجتمع من المهمات التي تسعي لتحقيقها المؤسسات العاملة في هذا المجال، حيث قطعت شوطاً كبيراً في هذا الاتجاه
وتأتي الدراسة التي أعدتها الفاضلة مريم صالح الأشقر ، في اطار توعية المجتمع بأهمية دمج هذه الفئة وقد جاءت الدراسة بعنوان دمج ذوي الإحتياجات الخاصة في المجتمع ، حيث تستعرض فيها الأشقر مفهوم الدمج وأهدافه وأهميته الي جانب أنواعه وأشكاله وما هي مبرراته والمتطلبات التي يجب تحقيقها قبل الدمج وكذلك ما هي الإحتياجات التي تتطلبها عملية الدمج.
كما تتضمن الدراسة اضاءة حول الأطفال المدمجين وما هي العناصر التي يجب مراعاتها في اختيارهم وما هو الدور الذي يجب ان تلعبه الأسرة مع الطفل ذي الاحتياجات الخاصة لدمجه في المجتمع وكذلك دور وسائل الإعلام الي جانب مواضيع أخري نستعرضها تباعاً.
بداية توضح الأشقر ان الدمج يعني التكامل الإجتماعي والتعليمي للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال العاديين في الفصول العادية ولجزء من اليوم الدراسي علي الأقل، حيث يرتبط هذا التعريف بشرطين لابد من توافرهما وهما وجود الطالب في الصف العادي لجزء من اليوم الدراسي الي جانب الاختلاط الاجتماعي المتكامل والذي يتطلب ان يكون هناك تكامل وتخطيط تربوي مستمر.
أما مفهوم الدمج فهو في جوهره مفهوم اجتماعي أخلاقي نابع من حركة حقوق الانسان ضد التصنيف والعزل لأي فرد بسبب إعاقته الي جانب تزايد الاتجاهات المجتمعية نحو رفض الوصمة الاجتماعية للأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، فسياسة الدمج هي التطبيق التربوي للمبدأ العام الذي يوجه خدمات التربية وهو التطبيع نحو العادية في أقل البيئات قيوداً.
وتضيف الأشقر ان سياسة الدمج تقوم علي ثلاثة افتراضات أساسية تتمثل في انها توفر بشكل تلقائي خبرات التفاعل بين ذوي الاحتياجات الخاصة وأقرانهم العاديين وتؤدي الي زيادة فرص التقبل الاجتماعي لذوي الاحتياجات من قبل العاديين كما تتيح فرصاً كافية لنمذجة أشكال
السلوك الصادرة عن أقرانهم العاديين، لذا فان سياسة الدمج هي الطريقة المثلي للتعامل مع ذوي الحاجات التعليمية الخاصة لكافة الطلاب بالمدارس العادية، فالمبادرات العالمية التي جاءت من الأمم المتحدة والمنظمة الدولية للثقافة والعلوم والتربية والبنك الدولي والمنظمات غير الحكومية كلها مجتمعة اعطت زخما كبيرا للمفهوم القائل بأن كل الاطفال لهم الحق في التعليم معا دونما تمييز فيما بينهم بغض النظر عن أي إعاقة أو أية صعوبة تعليمية يعانون منها.
وتوضح الأشقر في دراستها ان المفهوم الشامل لعملية الدمج ينص علي أن عملية الدمج لاتعني فقط توحيد مجري التعليم بين الطلاب العاديين وذوي الاحتياجات الخاصة وتعبر عن فلسفة ذات نزعة انسانية اخلاقية لاتفرق بين انسان عادي واخر معوق، ولكنها اعادة صياغة لفئات المجتمع من جديد علي خريطة خدمات المجتمع ككل.كما ان عملية الدمج تدعو الي اعادة بناء التربية العامة والتربية الخاصة ووضعها ضمن نظام جديد يوفر للطالب المساعدة المطلوبة في نطاق الصف العادي. فهي تركز علي كيفية ادارة الفصول والمدارس التي يمكن ان توفر الحاجات
التربوية لكل طفل، كما انها لاتلغي وجود مدرس تربية خاصة بل تعتبر وجوده ضرورة لتوفير البرنامج الفردي المناسب ودعم المعلم العادي.
أهداف الدمج
ولتطبيق عملية الدمج هناك أهداف يمكن تحقيقها وتوجزها الأشقر في سبع عشرة نقطة أهمها التقليل من الفوارق الاجتماعية والنفسية بين الأطفال أنفسهم وتخليص الطفل وأسرته من الوصمة التي يمكن ان يخلقها وجوده في المدارس الخاصة واعطاؤه فرصة افضل ومناخا اكثر تناسبا لينمو نموا اكاديميا واجتماعيا ونفسيا سليما الي جانب تحقيق الذات عندالطفل ذي الاحتياجات الخاصة وزيادة دافعيته نحو التعليم ونحو تكوين علاقات اجتماعية سليمة مع الغير وتعديل اتجاهات الاسرة وافراد المجتمع وكذلك المعلمون وتوقعاتهم نحو الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة من كونها اتجاهات تميل الي السلبية الي الأخري اكثر ايجابية كما يحق للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة تلقي التعليم في المدارس العادية كبقية الاطفال العاديين حيث يعتبر الدمج جزءا من التغيرات السياسية والاجتماعية التي حدثت عبر العالم وان التربية الخاصة في المدارس العادية تساعد علي تجنب عزل الطفل عن اسرته والذين قد يكونون مقيمين في مناطق نائية.

وتضيف الأشقر انه من الأهداف الممكن تحقيقها هو التركيز بشكل أعمق علي المهارات اللغوية للطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العادية حيث نجد ان تعلم اللغة لايتم بالصدفة وانما يعتمدبشكل كبير علي العوامل البيئية ويعتبر النمو اللغوي مهما جدا للأطفال المدمجين حيث يسهل نجاحهم من خلال التفاعلات اليومية مع الآخرين.. لذا فان عملية تكييف الجوانب المرتبطة باللغة كالقراءة والكتابة والتهجئة والكلام والاستماع تعد مطالب ضرورية لنجاح دمجهم.. وقد اشارت العديد من الدراسات الي ان الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في فصول الدمج التي تقدم لهم مناهج معدلة وبرامج تربوية فردية في المهارات اللغوية يظهرون مقدرة افضل للتعبير عن انفسهم، كما ان الدمج يزود الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة بالفرص المناسبة لتحسين كل من مفهوم الذات والسلوكيات الاجتماعية التي وجد بأنهما مرتبطان ببعضهما بشكل كبير.

وتستطرد الأشقر قائلة ان دمج الطفل من ذوي الاحتياجات الخاصة مع الاطفال العاديين يساعد هؤلاء في التعرف علي هذه الفئة من الاطفال عن قرب وكذلك تقدير احتياجاتهم الخاصة وبالتالي تعديل اتجاهاتهم وتقليل اثار الوهم السلبية من قبل الاطفال الاخرين، والمدرسة من افراد العائلات الاخري ومن غير المعاقين ووضع الاطفال في ظروف ومناخ تعليمي اكثر ادماجاً واقل تكلفة وتوفر تعليماً فردياً حيث توضح الاشقر انه من ان دمج الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في المدارس العامة من الناحية الاقتصادية يكون اقل تكلفة مما لو وضعوا في مدارس خاصة لما تحتاجه تلك المدارس من ابنية ذات مواصفات وجهاز متخصص من العاملين بالاضافة الي الخدمات الاخري.
وتشير الأشقر الي انه يجب ان لا يغيب عن اذهاننا بأن الدمج قد لا يكون الحل الأمثل لكل الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، بل ان بعض الاطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة قد لا يتمكنون من النجاح في اوضاع الدمج المختلفة لتباين حاجاتهم وعدم فعالية الخدمات التي قد تقدم لهم في تلك الاوضاع الدراسية.. ففي حين ان الدمج قد يكون حلماً وأملاً يتمناه الكثير من الافراد من ذوي الاحتياجات الخاصة الا انه قد يكون كارثة للبعض الاخر لما قد يطرأ من سلبيات في عملية التطبيق لا يتم احتواؤها مسبقاً او الاستعداد لها.
الأطفال المدمجون
وتقول الأشقر أن معظم الاطفال المدمجين في الغالب يتم تعريفهم داخلياً كأطفال غير عاديين من خلال مدرسي الفصول التي التحقوا بها في المدارس العادية كالأطفال ذوي صعوبات التعلم او العاجزين عن التكيف مع الحياة الدراسية الا ان مجموعة اخري من الاطفال يتم التعرف عليهم قبل البدء بالحياة الدراسية كأولئك الذين يعانون من الاعاقات الحسيةكضعف البصر والسمع بالاضافة للأطفال المعاقين حركياً والمصابين بالشلل الدماغي واخرون يمكن التعرف عليهم بعد اصابتهم بمرض معين يؤدي إلى إعاقتهم فيما بعد أي بعد أن يلتحقوا بالمدارس العادية، كالتصلب المتعدد والوهن العضلي وغيرها من الأمراض، والبعض الاخر من الاطفال يتعرض لحوادث معينة قد تؤدي الي فقدان البصر او السمع او الاعاقة الحركية.
وتشير الأشقر إلى أن دمج الأطفال المعاقين في الفصول العادية يعتمد على وضع الطفل الفردي ويختلف من طفل لآخر حيث قدم وارنوك معلومات وتفاصيل حول الأطفال المدمجين، وقد افترضت تلك المعلومات والتفاصيل ضرورة منح فرصة الدمج والتقييم في مدارس عادية لأغلبية الأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة كنوع من الخدمات التي تقدمها التربية الخاصة لهم كما أكد وارنوك أيضًا على أن المدارس الخاصة ستبقي ضرورية لأعداد من الأطفال تم تحديدهم في ثلاث مجموعات هم الأطفال ذوو الإحتياجات الشديدة أو المعقدة كالأعاقات الجسدية والحسية والعقلية والذين يحتاجون لخدمات وتسهيلات وأساليب تعلم أو أخصائيين لا يمكن توفيرهم من الناحية العملية في المدرسة العادية، والمجموعة الثانية هي الأطفال ذوو الأضطرابات السلوكية والانفعالية الشديدة والذين لديهم صعوبات كبيرة في أقامة علاقات صداقة مع الآخرين، أو الذين يعانون من سلوكيات متطرفة أو غير متوقعة وتؤدي الي إرباك في المدرسة العادية، أو تعطل تقدم الأطفال تربوياً أما المجموعة الثالثة فهم الأطفال ذوو الإعاقات الأقل شدة والتي تكون غالباً متعددة، فهم بالرغم من تقديم الخدمات الخاصة لهم لا يستجيبون بشكل جيد في المدرسة العادية، ولهذا فمن المتوقع أن يستفيدوا اكثر في الاوضاع التربوية للمدارس الخاصة، وبالمقابل ففي حين ان بعض الاطفال قد يستمر بقاؤهم في المدارس الخاصة لبقية عمرهم الدراسي، فإن البعض الآخر قد ينتقل للمدرسة العادية بعد فترة زمنية قصيرة، بالاعتماد علي قدراتهم وادائهم في المدارس الخاصة وتضيف الاشقر ان اعداد الاطفال ذوي الاحتياجات الخاصة الملتحقين بالمدارس العادية تزايدت منذ عام 1960 كما ارتفعت أيضًا درجة وعي المجتمعات بمشكلة اولئك الاطفال الا أنه يجب ان نتذكر دائماً بأن دمج الاطفال ذوي الإحتياجات الخاصة لابد ان ينطلق من خلال قدراتهم واستعداداتهم اذا ما كان هدفنا الحقيقي وقاية هؤلاء الاطفال من الإحساس بالفشل وخيبة الامل ..




تذكروني بعد الرحيل بالدعاء..
أختكم الفقيرة إلى الله..
روحي بدوية..
__DEFINE_LIKE_SHARE__
من مواضيعي
0 الفراغ العاطفي : أسبابه، أعراضه، أضراره، كيف نتعامل معه
0 مجموعة قصص رائعة لتطوير الذات
0 الحياة أحياناً تحتاج إلى تجاهل..!
0 الناس والفرص
0 كيف يمكنك تغير طبعك السيء..!؟


إلهي كفى بي عزاً أن أكون لك عبداً وكفى بي فخراً أن تكون لي رباً أنت كما أحب فأجعلني كما تحب


لمتابعتي عبر تويتر
al3niiida_88@




 
رد مع اقتباس
قديم 05-01-2010, 10:17 PM   رقم المشاركة : [ 2 ]
عضو ماسي

الصورة الرمزية الـدانـة

بيانات الـدانـة
تـاريخ التسجيـل : Dec 2007
رقــم العضويـــة : 160
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 18,850 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 20448
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : الـدانـة غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

افتراضي

سياسة الدمج سياسة جدا ناجحة خصوصا بالنسبة لطلبة المدارس


لأن لها فوائد على الطرفين .. على الأطفال الأصحاء و على الأطفال المعاقين


بالنسبة للأطفال الأصحاء فهي تعطيهم الفرصة للتعرف على الأطفال المعاقين وعلى المشاكل اللي تواجهم


وتكسبهم الخبرة في كيفية التعامل مع الأطفال المعاقين


أما بالنسبة للأطفال المعاقين فهي فرصة بالنسبة لهم للشعور بأنه لا يوجد أي فرق بينهم وبين الأطفال الأصحاء


وتساعدهم على الأندماج مع الأخرين وتكوين الصداقات مع الأطفال الأصحاء


وبصراحة في حالات كثيرة في مدارس الدولة الحكومية تضم أطفال من ذوي الأحتياجات الخاصة


وما شالله عليهم قدروا أنهم يثبتون وجودهم ويحققون النجاح في المدارس الحكومية


والله يوفقهم أن شالله


وتسلمين أختي روحي بدوية على الطرح الرائع



والله يعطيج العافية


ولا تحرمينا من يديدج
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 خليفة يأمر برفع الحد الأدنى لرواتب المتقاعدين إلى 10 آلاف
0 طالبة "مدموجة" تتسلم جهاز "برايل سنس"
0 سماعات "الميني" تغزو لجان الامتحانات في العين
0 شمسة بنت محمد بن زايد تتكفل بعلاج 3 مرضى
0 مؤسسة زايد العليا للرعاية الذراع الحنون للمعاقين


 


  رد مع اقتباس
قديم 07-19-2010, 10:07 AM   رقم المشاركة : [ 3 ]
مشرفة

الصورة الرمزية رًوَحًيَ بًدَوًيهَ

بيانات رًوَحًيَ بًدَوًيهَ
تـاريخ التسجيـل : Feb 2009
رقــم العضويـــة : 65723
الـــــدولـــــــــــة : آعېّڜ وسط نآإآإسېّ وإحس آنېّ غرېّبُـہ
المشاركـــــــات : 5,303 [+]
عدد الـــنقــــــاط : 66445
الجنس : Female
علم الدوله :
الحالـــة : رًوَحًيَ بًدَوًيهَ غير متواجد حالياً

 

بيانات إضافية
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

 
افتراضي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سـلامـة مشاهدة المشاركة
سياسة الدمج سياسة جدا ناجحة خصوصا بالنسبة لطلبة المدارس


لأن لها فوائد على الطرفين .. على الأطفال الأصحاء و على الأطفال المعاقين


بالنسبة للأطفال الأصحاء فهي تعطيهم الفرصة للتعرف على الأطفال المعاقين وعلى المشاكل اللي تواجهم


وتكسبهم الخبرة في كيفية التعامل مع الأطفال المعاقين


أما بالنسبة للأطفال المعاقين فهي فرصة بالنسبة لهم للشعور بأنه لا يوجد أي فرق بينهم وبين الأطفال الأصحاء


وتساعدهم على الأندماج مع الأخرين وتكوين الصداقات مع الأطفال الأصحاء


وبصراحة في حالات كثيرة في مدارس الدولة الحكومية تضم أطفال من ذوي الأحتياجات الخاصة


وما شالله عليهم قدروا أنهم يثبتون وجودهم ويحققون النجاح في المدارس الحكومية


والله يوفقهم أن شالله


وتسلمين أختي روحي بدوية على الطرح الرائع


والله يعطيج العافية


ولا تحرمينا من يديدج

صح كلامح الفواائد راح تعم الطرفين الأصحاء واخواننا من ذوي الإحتيااجات الخااصة..

تسلمين يالغالية على الدرر الجميلة وعيني عليج بااردة..

ربي يسعدج ويوفقج دنيا وآخره..
__DEFINE_LIKE_SHARE__

من مواضيعي
0 الفراغ العاطفي : أسبابه، أعراضه، أضراره، كيف نتعامل معه
0 مجموعة قصص رائعة لتطوير الذات
0 الحياة أحياناً تحتاج إلى تجاهل..!
0 الناس والفرص
0 كيف يمكنك تغير طبعك السيء..!؟


 



إلهي كفى بي عزاً أن أكون لك عبداً وكفى بي فخراً أن تكون لي رباً أنت كما أحب فأجعلني كما تحب


لمتابعتي عبر تويتر
al3niiida_88@




  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 08:35 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML