برنامج الصواريخ المصرى موثق 100%

محروم.كوم · #1 04-29-2010, 04:40 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الخلق والمرسلين
سيدنا محمد وعلى اله وصحبه الطيبين الطاهرين

اولا كثر الحديث عن برنامج الصواريخ المصرى من مجرد كلام الى بعض الحقائق الى بعض الشائعات

ولكن فى هذا الموضوع اعطى لكم الوضع الحقيقى والموثق عن برنامج الصواريخ المصرى مع المصدر والترجمة الحرفية

ارجو من الله ان ينال اعجابكم
اولا المصدر

http://www.nti.org/e_research/profiles/Egypt/Missile/

Missile Overview

Introduction
Beginning in the 1950s, Egypt determinedly pursued an indigenous missile production capability. Historically, this desire for ballistic missiles grew out of the country's adversarial relationship with Israel. Yet difficulties in obtaining parts, loss of suppliers, and the departure of key scientists from the country interrupted development of Egypt's missile program. By the time of the 1967 Six-Day War, the program had come to a virtual standstill. Lacking indigenous production capabilities, Egypt turned to the Soviet Union for help. Moscow provided a small number of Scud B short-range ballistic missiles, subsequently used to minimal military effect by Egypt during the October 1973 Arab-Israeli War.

صاروخ بداية مقدمة لمحة عامة في 1950s ، ومصر تسعى بإصرار لإنتاج القذائف المحلية القدرة. تاريخيا ، نمت هذه الرغبة في الخروج من الصواريخ الباليستية العلاقة في البلاد الخصومة مع اسرائيل. بعد صعوبات في الحصول على قطع غيار ، وفقدان للموردين ، ورحيل كبار العلماء من البلاد توقف تطوير برنامج الصواريخ المصرية. بحلول الوقت الذي من حرب الأيام الستة عام 1967 ، وكان البرنامج صلت إلى طريق مسدود الظاهري. تفتقر إلى قدرات الإنتاج المحلي ، وتحول مصر الى الاتحاد السوفياتي للمساعدة. موسكو قدمت عددا صغيرا من صواريخ سكود باء باليستية قصيرة المدى ، وتستخدم في وقت لاحق إلى الحد الأدنى من التأثير العسكري من مصر خلال حرب اكتوبر 1973 بين العرب واسرائيل.

Egyptian leaders continued to believe that ballistic missiles would play a significant role in any future regional conflict, and therefore remained committed to developing strong indigenous capabilities. From the 1970s to the 1990s, Egypt initiated missile technology partnerships with the USSR, North Korea, Argentina, and Iraq. The projects yielded mixed results, and although Egypt was able to make some key improvements to its arsenal, pressure from members of the Missile Technology Control Regime (MTCR) succeeded in largely ending Egyptian ballistic missile development efforts in the 1990s. Since abandoning its ballistic missile ambitions, Cairo has focused on improving its air and sea defense systems, primarily through U.S. military technology transfers, and has cooperated with Russia to improve its satellite capabilities.

واصلت القيادة المصرية إلى الاعتقاد بأن الصواريخ الباليستية سوف تلعب دورا هاما في أي صراع إقليمي في المستقبل ، وبالتالي ظلت ملتزمة بتطوير قدرات محلية قوية. من 1970s إلى 1990s ، بدأت مصر شراكات تكنولوجيا الصواريخ مع الاتحاد السوفياتي ، كوريا الشمالية ، والأرجنتين ، والعراق. حققت هذه المشاريع نتائج متباينة ، وعلى الرغم من أن مصر كانت قادرة على إجراء بعض التحسينات الرئيسية في ترسانتها ، لضغوط من أعضاء في نظام مراقبة تكنولوجيا القذائف (نظام مراقبة تكنولوجيا القذائف) نجحت في إنهاء المصري إلى حد كبير تطوير الصواريخ البالستية من الجهود في 1990s. وقد تعاونت منذ التخلي عن طموحاتها الصواريخ البالستية ، وركزت على تحسين القاهرة الجوي ومنظومات الدفاع البحر ، في المقام الأول من خلال نقل التكنولوجيا العسكرية الاميركية ، وروسيا مع لتحسين القدرات التابعة لها.

Capabilities
Table 1 shows the design characteristics—or intended characteristics for those systems never successfully produced—of Egypt's ballistic missiles. Indigenously, Egypt attempted to produce the al-Zafir, al-Kahir, and al-Ra'id. The al-Zafir and al-Kahir were single-stage, liquid-fueled, unguided rockets, derived from earlier German V-2 designs. Both missiles used rudimentary guidance systems, combined with a V-2 wire guidance package and control vanes in the exhaust flow.[1] Yet by the time Egypt used the al-Kahir in the October 1973 war, the missile no longer possessed its original—World War II era—inertial guidance system. Its direction could be controlled only by the elevation and azimuth of its launching rail and the al-Kahir was therefore fired as a large artillery rocket.[2] While the al-Zafir and al-Kahir received at least limited deployment, the al-Ra'id was most likely never tested.

قدرات ويبين الجدول 1 خصائص التصميم أو الخصائص المخصصة لتلك النظم ، أبدا بنجاح إنتاج الصواريخ البالستية من مصر. محليا ، حاولت مصر لإنتاج آل ظافر ، Kahir القاعدة ، و آل رائد. وكان آل ظافر و آل Kahir المفرد المرحلة ، التي تعمل بالوقود السائل ، وصواريخ غير موجهة ، مشتقة من الألمانية في وقت سابق من تصاميم - 2 الخامس. استخدام كلا صواريخ بدائية نظم التوجيه ، بالإضافة إلى الخامس - 2 سلك مجموعة التوجيه ودوارات التحكم في تدفق العادم. [1] ولكن بحلول الوقت الذي كانت مصر في تنظيم القاعدة ، Kahir في حرب أكتوبر 1973 ، أن الصاروخ لم يعد يمتلك الأصلي لها الحرب العالمية الثانية نظام التوجيه بالقصور الذاتي الحقبة. يمكن السيطرة اتجاهها إلا من خلال الارتفاع والسمت من السكك الحديدية ، وإطلاق كتائب Kahir ، ولذلك اطلق صاروخ والمدفعية الكبيرة. [2] على الرغم من أن آل ظافر و آل Kahir ، تلقت ما لا يقل عن نشر المحدودة ، وشركة وكان رائد على الأرجح أبدا اختبارها.

The Soviet Union provided Egypt with its first Scud B missiles. After a falling out between the two countries, Egypt entered into a partnership with North Korea to reverse-engineer the Scud B into a variant called the Hwasong 5. Egypt subsequently began production of an indigenous version of the Scud B and currently possesses approximately 100 operational missiles.[3] Egypt's Project T—and possibly a Scud C program—derive from this system.[4] Project T is a Scud B variant with an extended range of 450km, while the Scud C could potentially fly up to 550km— a distance capable of hitting targets throughout Israel.[5] Unconfirmed reports estimate that Egypt may have deployed as many as 90 Project T missiles, [6] yet the status of the Scud C program remains unclear.

قدم الاتحاد السوفياتي مصر مع أول صاروخ سكود باء. بعد مهلة السقوط بين البلدين ، ودخلت مصر في شراكة مع كوريا الشمالية لهندسة العكسية باء سكود في متغير يسمى هواسونغ 5. مصر بدأت في وقت لاحق إنتاج نسخة الأصلية من باء سكود وتمتلك حاليا ما يقرب من 100 صاروخ التنفيذية. [3] في مصر مشروع تي وربما سكود سي اشتقاق البرنامج من هذا النظام. [4] تي المشروع هو البديل باء سكود مع مجموعة موسعة من 450km ، في حين أن سكود سي يمكن ان تطير يحتمل أن تصل إلى مسافة 550km ، قادرة على ضرب أهداف في جميع أنحاء إسرائيل. [5] تقارير غير مؤكدة تشير تقديراتنا إلى أن مصر قد قامت بنشر ما يصل الى 90 ر مشروع الصواريخ ، [6] بعد وضع برنامج سكود سي لا يزال غير واضح.

The Vector project fizzled without producing a missile, thus its listed statistics represent the program's ambitions rather than an achieved reality. Various reports from the late 1990s until 2001 claimed that Egypt attempted to acquire Nodong-derived missiles or parts from North Korea.[7] However, whether North Korea actually transferred any Nodong technology to Egypt is unknown.

Table 1 - Design Characteristics of Egypt's Ballistic Missiles

مشروع ناقل تراجعت دون إنتاج الصواريخ ، وبالتالي إحصاءاته المذكورة تمثل طموحات البرنامج بدلا من واقع يتحقق. العديد من التقارير من أواخر 1990s حتى عام 2001 وادعى أن مصر حاولت الحصول على المشتقة من صواريخ نودونغ أو أجزاء من كوريا الشمالية. [7] ولكن ، اذا كانت كوريا الشمالية نقلت في الواقع أي تكنولوجيا نودونغ لمصر غير معروف.

الجدول 1 -- تصميم خصائص البالستية مصر صواريخ

اضغط هنا لرؤية الجدول الذى يوضح انواع الصواريخ المصرية واسمه ومداه

Decades of Failure: 1948 to 1970

Following its defeat by Israel in the 1948 Arab-Israeli War, the Egyptian government initiated a number of programs to modernize and strengthen its military. Missiles were an integral component of these efforts.[16] Lacking indigenous expertise the Egyptian Ministry of War contracted Wilhelm Voss, a German national who had been actively involved in the Nazi regime, to oversee the missile development program. Asked to develop a small, apparently solid-fueled, tactical missile with a range of several kilometers, Voss hired a small number of German missile experts. By March 1952, the team had made progress designing the assigned tactical missile and began discussing development of a longer-range guided missile. These discussions proved premature, as efforts to progress from design to development of the tactical missile soon encountered significant problems, including difficulties acquiring sufficient quantities of quality steel, propellants, and fuses.[17] Sometime during 1952, the first test flight of the new tactical missile produced unsatisfactory results.[18]

من الفشل : 1948-1970 من قبل وبعد هزيمة اسرائيل في عام 1948 الحرب الإسرائيلية والعربية التي بدأت الحكومة المصرية عقود عدد من البرامج لتحديث وتعزيز قواتها المسلحة. وكانت القذائف جزءا لا يتجزأ من هذه الجهود. [16]) التي تفتقر إلى الخبرات المحلية وزارة الحرب المصريين التعاقد فيلهلم فوس ، وهو الألمانية الوطنية الذين شاركوا بنشاط في النظام النازي ، للإشراف على برنامج تطوير الصواريخ. استأجرت فوس وردا على سؤال لوضع صغيرة ، على ما يبدو يعمل بالوقود الصلب ، والصواريخ التكتيكية مع مجموعة من على بعد عدة كيلومترات ، على عدد صغير من خبراء الصواريخ الألمان. بحلول آذار / مارس 1952 ، وكان فريق تحقيق تقدم تصميم صاروخ تعيين تكتيكية وبدأت مناقشة تطوير صاروخ الموجهة الأبعد مدى. أثبتت هذه المناقشات من السابق لأوانه ، والجهود المبذولة لإحراز تقدم من التصميم لتطوير صواريخ تكتيكية واجه مشاكل كبيرة في وقت قريب ، بما في ذلك صعوبات الحصول على كميات كافية من الصلب الجودة ، والدواسر ، والصمامات. [17] في وقت ما خلال عام 1952 ، أول رحلة تجريبية من جديد إنتاج الصواريخ التكتيكية نتائج غير مرضية. [18]

:rain::rain::rain:

__DEFINE_LIKE_SHARE__