إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: مزايا تخزين الاثاث بالخبر (آخر رد :رودى طه)       :: ارخص شركة تخزين اثاث بالقطيف (آخر رد :رودى طه)       :: طرق تخزين العفش بالاحساء (آخر رد :رودى طه)       :: تعليم التجويد (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: نصائح اختيار شركة لإدارة حسابات وإعلانات السوشيال ميديا (آخر رد :حسن سليمة)       :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل الدعوى (آخر رد :حوااااء)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تفسير الحلم بمعدات الصيد (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم انجاب ولد للمتزوجه (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-28-2010, 06:51 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139


















مصر في حرب محتملة مع اثيوبيا على النيل:
الجيش المصري يملك أكبر حجم من الصواريخ
بعد الصين وروسيا وامريكا




فجر إعلان دول منبع حوض النيل
في ختام فشل مؤتمر شرم الشيخ
نيتها توقيع اتفاقية إطارية في 15 مايو/أيار القادم
بمعزل عن مصر والسودان

الخيارات المتاحة أمام دولة المصب
مصر للحفاظ على نصيبها من المياه
المنصوص عليه في اتفاقية 1929



وتسعى دول المنبع بقيادة أثيوبيا
إلى الغاء هذه الاتفاقية التي تعتبرها غير عادلة
ووقعتها بريطانيا التي كانت تستعمر تلك الدول بالنيابة عنها

وبالاضافة إلى نصيب مصر الذي يبلغ 55.5 مليار متر مكعب
فان الاتفاقية أعطتها حق "الفيتو"
على أي مشارع ري وسدود تقوم بها دول المنبع

من الخيارات المتوقعة اللجوء إلى التحكيم الدولي
وهو ما سترحب به مصر والسودان
لكن دول المنبع قد لا توافق على هذا الخيار
على اعتبار أنها تملك حق التصرف في المياه
الذي يفيض منها
بل وحق بيعه لمصر كما تحدثت الصحف الكينية
في الأسبوع الماضي

خيار الحرب هو أحد الخيارات المرجحة بقوة
في حال أغلقت جميع الأبواب للوصول إلى اتفاق
ومع خيار الحرب يبدأ الحديث تلقائيا عن موازين
القوى العسكرية للدول الثلاث الرئيسية
في حوض النيل

دولة المنبع أثيوبيا
التي يفيض منها أكثر من 85 % مياه النيل
التي تصل إلى المصب

والسودان ومصر

وهذه الموازين
قد تكون وقود أول حروب
المياه في العالم



بعض معاهد الدراسات الاستراتيجية الدولية
وموسوعة الويكيبيديا
ومكتبة الكونغرس الأمريكي والبنتاغون
ومعهد حيفا للدراسات الاستراتيجية
ووسائل إعلام دولية تضع مصر
في مقدمة موازين القوى في دول حوض النيل
تليها أثيوبيا

وكان رئيس الحكومة الأثيوبية ميلس زيناوي
قد تحدث في تصريحات نشرها موقع هيئة الإذاعة البريطانية
خلال العام الماضي صراحة عن ما يراه تقسيما غير عادل للمياه
قائلا "بينما تأخذ مصر مياه النيل لتحويل الصحراء إلى رقعة خضراء،
فإننا في أثيوبيا المصدر لنحو 85% من هذه المياه
ليس لنا الحق في استخدامها لإطعام أنفسنا
ونضطر إلى التوسل للغذاء كل عام

متحدثا لأول مرة عن احتمال استخدام القوة
من جانب مصر بقوله
"إنه سر معلن أن السلطات المصرية لديها قوات خاصة
مدربة على حرب الأدغال
ومصر ليست معروفة بالادغال
لذلك فمن المحتمل أن تكون مدربة للحرب
في أدغال دول أفريقيا الشرقية"
يقصد منابع حوض النيل

بالرجوع إلى التاريخ نجد أن الاتجاه للحرب
من أجل حماية فيضان النيل نحو مصر ليس جديدا

ففي القرن التاسع عشر وضعت حكومة محمد علي باشا
خطة طوارئ للتدخل العسكري ضد أي دولة
يمكن أن تشكل خطرا على ذلك

وفي عام 1979 عندما أعلنت أثيوبيا عن نواياها لاقامة سد
لري 90 ألف هيكتار في حوض النيل الأزرق
دعا الرئيس الراحل أنور السادات خبراءه العسكريين
لوضع خطة طوارئ مهددا بتدمير هذا السد
وعقد اجتماعا طارئا لقيادة هيئة أركان الجيش المصري

فرقة "السيل" الضاربة

وتتشكل القوة العسكرية المصرية من عدة عناصر هامة
مدربة على خوض هذا النوع من الحروب
تبدأ بفرقة "السيل"
التي عناها ميلس زيناوي بتصريحه عن القوات المدربة
للحرب في الأدغال

ورغم أن مصر لا تتحدث علنا عن امكانياتها العسكرية
وحجم الانفاق على جيشها وأسلحته المختلفة
فإن المعاهد الدولية تؤكد أن جيشها تقدم كثيرا
في تسليحه وامكانياته وجهوزيته ونوعيته
عن ذلك الذي خاض حرب العبور الناجحة عام 1973

تعتبر فرقة "السيل"
أفضل القوى الضاربة في القوات الخاصة المصرية
المسماة بالصاعقة
وتتكون من نوعية من المقاتلين يتم اختيارهم بعناية
وتدريبهم لمدة 34 أسبوعا متواصلة
على مهمات قاسية جدا وفي ظروف سيئة

وتعتبر فترة تدريب هذه الفرقة بمثابة فترة جحيم
تنتهي في بحيرة قارون وخلف السد العالي والفيوم
حيث يعيش المتدرب وينام داخل البرك والسباحة فيها
والهجوم والانسحاب منها
ويصل إلى الإقامة 24 ساعة داخل بركة مياه مالحة جدا
نهارا وليلا
ثم التدريبات الخاصة في البر والبحر والجو



وتشكل القوات الجوية المصرية القوة الأهم
باعتبارها ذراعا طويلة
وحاليا هي الأكبر حجما في أفريقيا والشرق الأوسط

وتأتي في المركز الثاني بعد اسرائيل
وتسبق تركيا

وتملك حاليا 569 طائرة
ما بين مقاتلة وقاذفة

والعمود الفقري للقوات الجوية المصرية 220 مقاتلة
من نوع إف-16 فالكون الأمريكية الصنع
وهي رابع مستخدم لتلك الطائرات المتطورة
في العالم
وتتمركز في 17 قاعدة جوية رئيسة
من أصل 40 منشأة جوية

وتستخدم القوات الجوية المصرية
19 طائرة فرنسية متطورة
من طراز ميراج 2000

وقامت بتطوير 32 طائرة من طراز إف-4 فانتوم الثانية
وميراج 5 وسي130 هيركوليز
و8 طائرات إنذار مبكر وتحكم
و40 طائرة روسية ميكويان ميج-29 إس أم تي
و24 طائرة ياك-130 و100 طائرة سوخوي 35

وتتجه مصر لشراء 100 طائرة مقاتلة متوسطة
لاستبدال الطائرات ميج-21 وإف 4

ووافقت فرنسا على عرض مصري
لشراء طائرات مكس رافال
والمزيد من طائرات ميراج 2000

وبدأت مصر بانتاج الطائرات جا إف-17 ثاندر محليا
من خط انتاج الطائرات كاه 8
لاستبدال الطائرات الصينية إف-7 وإف- 6

قلق إسرائيلي من نوعية الجيش المصري

وتشير صحيفة "هآرتس" الاسرائيلية
إلى أن ما تملكه مصر من طائرات إف 16
يماثل ما لدى اسرائيل
فيما تعدى عدد الدبابات تلك التي بحوزة تل أبيب

وتضيف أن القلق الاسرائيلي الحقيقي
ليس من عدد الأسلحة وإنما من التحسن
في نوعية الجيش المصري
وانتقل القلق إلى الكونغرس الأمريكي
بخصوص القول بافتقاد البنتاغون المعيار
الذي يفحص به نوعية الجيش المصري

ويوضح السناتور توم لنتوس موبخا البنتاغون أن
"ميزانية المساعدة العسكرية لمصر
تعمل مثل الطيار التلقائي"

وتملك مصر أكبر قوات بحرية في أفريقيا
والشرق الأوسط
تتكون من الفرقاطات والغواصات
ومكافحة الألغام والقوارب الصاروخية
وزوارق الدورية
وتعتمد على سلاح الجو للاستطلاع البحري
والحماية ضد الغواصات

ويقول يوفاف شتاينتز الرئيس السابق
للجنة الشؤون الخارجية والدفاع
في الكنيست الاسرائيلي

إن الاسطول البحري المصري
أكبر 3 مرات من نظيره الاسرائيلي

وبصفة عامة يعتبر السلاح الجوي
هو أكثر فروع القوات المسلحة المصرية
التي شهدت تحديثات ضخمة بعد حرب 1973

وتتحدث اسرائيل عن وجود قمر صناعي للتجسس
لدى مصر باسم "ايجبت سات واحد"
وتخطط لاطلاق المزيد منها خلال العامين القادمين
لكن ذلك لم يتأكد من مصادر محايدة

وتقدر القوات المصرية بـ450 ألف مقاتل
ومليون من جنود الاحتياط
وهو أكبر جيش بري في أفريقيا
والشرق الأوسط
يمتلك 4000 دبابة قتال
وعددا ضخما من المدافع
وفرقا خاصة مثل العقرب و777
وشاركت هذه الفرق في مناورات كبرى
مع الولايات المتحدة وانجلترا وألمانيا
وفرنسا وايطاليا


نهر النيل يمر بـ 10 دول إفريقية

وصدرت 10 دراسات أمريكية
عن مقدرة القوات المصرية في المناورة بدر-96
بنقل حجم كبير منها خلال 6 ساعات فقط
إلى وسط سيناء
والوصول إلى حالة الاستنفار الهجومي
في 11 دقيقة

وتزود سلاح المدرعات المصري
في العشر سنوات الأخيرة
بحوالي 700 دبابة متقدمة
من طراز "إبرا مز" الأمريكية
ودبابات "البرادلي"

وقام خط الإنتاج
المصري الأمريكي للدبابات
في العامين الأخيرين
بتصنيع ما بين 150 و200 دبابة جديدة

وتملك مصر نظاما حديثا للدفاع الجوي
وأنظمة صواريخ مضادة للدبابات

وتملك أكبر حجم من صواريخ أرض – أرض
بعد الصين وروسيا والولايات المتحدة

ولديها 390 منصة سام 2
لكن خرجت أعداد منها من الخدمة
واستبدلت بأنظمة أحدث وأقوى تأثيرا

بالاضافة إلى 240 منصة
إطلاق صواريخ سام 3
و56 منصة صواريخ سام 6

الجيش الأثيوبي



السلاح الجوي الأثيوبي يتكون من 2500 مقاتل
و50 طائرة مقاتلة و25 طائرة عمودية مسلحة
وتنفق أثيوبيا على جيشها ما يقارب 295.9 مليون دولار
وتحصل على مساعدات أمريكية بما يقارب 26 مليون دولار
ويبلغ إجمالي القوات الأثيوبية 182 ألفا و500 مقاتل

يتكون سلاح المدرعات من أكثر من 250 دبابة
و460 قطعة مدفعية
ويمتلك سلاح الدفاع الجوي عددا من صواريخ 370
والمدفعية المضادة للطائرات

وعددا غير معلوم من المدافع ذاتية الحركة

وشهد الجيش الأثيوبي نموا سريعا
بعد انتهاء الحرب مع ارتيريا في عام 2000
وفي يناير 2007 خلال الحرب مع الصومال
وصل عدد الجنود إلى حوالي 200 ألف

الجيش السوداني



عدد القوات تحت الخدمة
في القيادة العامة بالخرطوم 66 ألف مقاتل
وفي القيادة الغربية "الفاشر" 70 ألفا
وفي القيادة الجنوبية "جوبا" 80 ألفا

وفي حالة نشوب حرب المياه
فان أي هجوم مصري ضد المنشآت المائية الأثيوبية
سيقابل برد انتقامي من جانب أثيوبيا ضد السودان تحديدا

خصوصا إذا سمحت الخرطوم
للمقاتلات المصرية باستخدام أراضيها
لضرب السدود التي ستشرع أثيوبيا في بنائها
وعددها 10 سدود بتكلفة 13 مليار دولار
وأكبره سد بدأت في بنائه عام 2002
بتكلفة 365 مليون دولار
ومن المتوقع أن يؤثر فعليا
على حصة مصر والسودان من المياه

هذه الموازين العسكرية
تختصر على القدرات الذاتية لدول حوض النيل الرئيسة
لكنها لا تشير إلى التدخلات الخارجية
التي قد تتركز في اسرائيل التي تقيم حسب نشرة
"ذي انديان أوشن نيوز لاتر" الفرنسية
مشاريع للري في مقاطعة كاراموجا الأوغندية
قرب السودان

وبالاضافة إلى مشاريع برأس مال يهودي
في أعالي النيل
يتضمن إقامة سدود وتملك أراض زراعية

وتمثل أثيوبيا وكينيا أبرز شركاء اسرائيل
التجاريين في أفريقيا
فقد تضاعفت الواردات الاسرائيلية من أثيوبيا
ثلاثين مرة خلال عقد التسعينيات
وازدادت الصادرات الاسرائيلية إليها
ثلاث مرات

في حين تضاعفت الواردات الاسرائيلية من كينيا
مرتين ونصف المرة
وتضاعفت الصادرات مرتين
ووصلت الواردات الاسرائيلية من الكونغو
إلى مليون دولار تقريبا
وتضاعفت الصادرات إليها عشر مرات

وتقدم اسرائيل مساعدات عسكرية
لبعض دول المنبع
بالاضافة إلى الدعم من أجهزة استخباراتها

ويؤكد شلومو جازيت رئيس الاستخبارات
الاسرائيلية العسكرية السابق
أن بلاده تعاونت في مجال التسلح
مع عدد كبير من الدول الأفريقية
منها أثيوبيا وكينيا

ويتراوح النشاط العسكري الاسرائيلي
في المنطقة
بين تصدير الأسلحة وإقامة قواعد عسكرية

وكانت أثيوبيا قد حصلت على أسلحة من اسرائيل
نظير تهجير يهود الفلاشا
كما تحصل الدول والقبائل في منطقة البحيرات العظمى
على أسلحة اسرائيلية متنوعة

تحركات صهيونية متسارعة للسيطرة على نهر النيل




__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:57 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML