|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
تسعة أسباب يجب الأنتباة لها حول موقف بايدن في إيران Nine Reasons to Be Alarmed About Biden's Stance On Iran مقال من ترجمتي -- للكاتب بيتر هوساي من هو الفائز في المبارة الدولية التي تلعبها أمريكا مع إيران ؟ نائب الرئيس الأمريكي بايدن أعلن مؤخراً أن إيران لم تكن أبداً اكثر عزلة. والمجتمع الدولي لم يكن أبداً أكثر اتحاداً ضدها . ويقول: العقوبات الجديدة في الأمم المتحدة هي قادمة . وأعرب عن أملة بأن هذا هو ما سيجبر طهران على وقف الأسلحة النووية --- حقاً ؟ دعونا نلقي نظرة : 1- مخابراتنا تقول ان إيران ستصنع صواريخ قادرة على ضرب نيويورك في خمس سنوات ... لدينا خطة ؟ سندافع عن أنفسنا مع دفاعات صاروخية أفضل في عام 2020 . 2- الكونغرس قريباً سوف يقر تشريع يضع عقوبات على الشركات التي تتعامل مع إيران في مجال الطاقة -- مثل بيع المنتجات البترولية المكررة . طهران تورد حوالي 40 في المائة من منتجات بنزينها فأي عقوبات من شأنة أن يضر بها . فكرة جيدة ! 3- في حين أن الضغط السياسي نجح بإيقاف خمسة من كبار الشركات التي تصدر البنزين الى إيران , أكبر شركة بنزين في الصين كثفت بيع البنزين ليغطي ما تحتاجة إيران , وعلاوة على ذلك, التشريعات والعقوبات المقترحة تستثني الشركات الصينية . وإذا لم تفعل , فإن الأدارة لن توقع مشروع القانون . 4- حوالي 40 شركة في البلدان الغربية تتعامل في قطاع الطاقة الإيرانية. وبعضها فروع لشركات أمريكية. وبعضها من البلدان الأوروبية. قانون العقوبات ضد إيران الموقع في عام 1996 يعطي الرئيس الأمريكي الحق بوقف التعامل مع هذة الشركات. منذ عام 1996 قامت الحكومة الفدرالية بأعمال تجارية تجاوز الـ 100 مليار دولار مع هذة الشركات . 5- نحن نهدد إيران بجولة أخرى من العقوبات في الأمم المتحدة. العقوبات الثلاثة الماضية لم تقم بالواجب المفترض. الصين لا تريد فرض عقوبات صارمة. وروسيا لا تريد عقوبات توثر على إيران ككل . 6- إيران ما زالت تمارس تخصيب أجهزة الطرد المركزية لإنتاج الوقود النووي الذي, إذا تم تخصيبة بدرجة كافية, يمكن صنع قنابل نووية. ويصنعون صواريخ سريعة بأمكانها ان تطير مسافات أبعد. وإيران هي الدولة الوحيدة التي ترسل أسلحة الى حركة طالبان في أفغانستان. وأصدقائهم في دمشق أرسلوا صواريخ سكود الى حزب الله. هذا ما كان يملكة صدام حسين. وكوريا الشمالية أيضاً . 7- هناك تقارير تفيد بأن إيران سيكون لديها ما يكفي من مواد تصنيع الأسلحة النووية لصنع قنبلة نووية في غضون 12 شهراً. ثلاث سنوات أخرى وستكون قادرة على خلق رأس نووي يعمل بنجاح . 8- فنزويلا تخطط لتزويد إيران في المستقبل, كل ما تحتاجة من اليورانيوم والبنزين اللازم لآقتصادها. الصين ارسلت الى فنزويلا 20 مليار دولار لإنقاذ اقتصادها. في حين ان روسيا قد اعارت الرئيس شافيز المليارات من الدولارات لشراء أسلحة . 9- القوات الكولومبيا صادرت كمبيوتر في العام الماضي يملكة قائد القوات المسلحة الكولومبية العليا كان بة -- على القرص الصلب -- خطط لإستخدام المتفجرات والأسلحة التي قدمتها روسيا وشحنتها عن طريق فنزويلا, لتمكين حزب الله من تفجير أنابيب النفط المكسيكية التي تورد النفط الى الولايات المتحدة الأمريكية . أياً كانت لعبة الدجاج الدولية التي أمريكا تلعبها مع الملالي في طهران , فمن يا سيد نائب الرئيس -- قلت هو الفائز ؟ المصدر : فوكس نيوز - April 26, 2010 -------------------------------------- Nine Reasons to Be Alarmed About Biden's Stance On Iran By Peter Huessy - FOX News Who's winning in the international game of chicken we're playing with Iran Vice President Biden recently declared that Iran has never been more isolated and the international community never more united against it. He says new sanctions at the U.N. are next. He hopes this is going to stop Tehran's nuclear weapons. Really? Let us look No.1. Our intelligence community says Iran will build rockets capable of hitting New York in 5 years. Our plan? We will defend ourselves with better missile defenses in 2020 No.2. Congress will soon pass legislation putting sanctions on firms that do energy business with Iran--such as selling refined petroleum products. Tehran imports some 40% of its gasoline so any cutoff would hurt. Good idea No.3. While political pressure has successfully stopped five of the top sellers of gasoline to Iran, China's top oil firm has stepped up and is selling Iran what it needs. Moreover, the legislation exempts Chinese firms from the proposed penalties. If it did not, the administration will not sign the bill No.4. Some 40 companies in Western countries do business in the Iranian energy sector. Some are subsidiaries of American companies. Some are European. The Iran Sanctions Act of 1996 gives our president authority to stop doing business with such firms. Since 1996, the federal government has done over $100 billion worth of business with these companies No.5. We are threatening another round of sanctions against Iran at the U.N. The first three sanctions have not yet done the trick. China does not want tough sanctions. Russia does not want sanctions that affect Iran as a whole No.6. Iran keeps spinning centrifuges to make nuclear fuel which, if sufficiently enriched, can make nuclear bombs. They are building faster rockets that can fly further. Iran is the only nation sending weapons to the Taliban in Afghanistan. Their friends in Damascus have sent Scud missiles to Hezbollah. That is what Saddam Hussein used to have. And North Korea, too No.7. There are reports that Iran will have enough nuclear weapons material to make a bomb in 12 months. Another three years and they will be able to create a working warhead No.8. Venezuela plans to supply Iran, in the future, with needed uranium and gasoline for its economy. China has just sent $20 billion to Venezuela to rescue its economy, while Russia has loaned President Chavez billions to buy weapons No.9. A computer owned by the top FARC commander seized by Columbia forces last year contained -- on its hard drive -- plans to use explosives and weapons supplied by Russia and shipped through Venezuela, to enable Hezbollah to blow up Mexican pipelines shipping oil to the United States Whatever game of international chicken we are playing with the mullahs in Tehran, who, Mr. Vice President, did you say is winning
__DEFINE_LIKE_SHARE__
April 26, 2010 -- |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |