إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: تفسير حلم الرضاعة للمتزوجة لابن سيرين (آخر رد :نوران نور)       :: أبواب الألمنيوم الخارجية في مصر من الوسولوشن حلّ مثالي للأناقة والأمان (آخر رد :احمد عبدالخالق 15)       :: المواد العطرية من الأراضي (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تفسير حلم اكل البيض المسلوق (آخر رد :نوران نور)       :: الدفن في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: مزايا تخزين الاثاث بالخبر (آخر رد :رودى طه)       :: ارخص شركة تخزين اثاث بالقطيف (آخر رد :رودى طه)       :: طرق تخزين العفش بالاحساء (آخر رد :رودى طه)       :: تعليم التجويد (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-07-2010, 09:43 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

من نصب على من؟.. كيف بدأ العمل؟ ومن هو «الحجّي الكبير»؟! «1-2»
«الوقت» تلاحق قصّــة الـ «21 مليونـــاً» المختفيــة في السـنابس


الوقت - حسين سبت:

قصّة درامية مثيرة بطلها (ك) الذي يتراشق السنابسيون الآن بشأن عقله ''هل كان متخلفاً؟'' كما تزعم عائلته، أو ''سوياً؟'' كما يزعم مرتادو حسينية ''بن خميس''، هل استغلّه الوسطاء؟!'' بحسب رواية أخيه، أم أنه ''داهية زمانه؟!'' بحسب الوسطاء أنفسهم.

القصّة راح ضحيّتها المئات ممّن أودعوا خلاصة ما جمعوه في سنين كدحهم، أو الذين راكموا الديون من أمامهم وخلفهم، فالمواطن (م.أ) رهن منزله بـ 120 ألف دينار، وأصبح الآن بدون منزل ومن روّاد مستشفى الطب النفسي، و(ع.س) اضطرّ حديثاً لمغادرة شقّة الإيجار التي يسكنها مع زوجته وأبنائه بعد أن عجز عن دفع إيجارها، بسبب القرض الشخصي الذي اقترضه وأودعه لدى (الشبكة) ولم يستلم منه فلساً واحداً، أما (م.ح) الذي أخذ أموال زوجته إلى ''الشبكة''، فكان المصير طلاقهما بعد اتهام الأخيرة له بالاستيلاء عليها. الحصيلة 21 مليون دينار بحسب الشيكات الموقّعة بواسطة (ك) لمستحقيها إلاّ أنها غير قابلة للصرف حتى الآن، وتعود تلك الشيكات لأكثر من 500 شخص على أقل التقديرات.

تتبعت ''الوقت'' قصّة هذا الاستثمار حيث التقت بعض ضحاياه وأبطاله فيما عدا (ك)، الذي تؤكّد عائلته أنه ''متخلّف عقلياً'' ومن غير المنطقي أخذ تصريح منه.

(ك) في قرية السنابس
كانت بداية المشوار في حسينية الحاج أحمد بن خميس، حيث التقت ''الوقت'' بعض مرتادي المأتم وزائريه، ففي هذه الحسينية كان ''ك'' يقضي أوقاتاً طويلة سواء لاستماع المجالس الحسينية التي يقيمها المأتم، أو للمشاركة في مواكب العزاء وفعاليات أخرى.

قال رئيس اللجنة الثقافية بالحسينية حسين سهوان ''كانت علاقته بالمأتم وطيدة، حيث كان متواجداً طوال العام، ومحترماً، ويتعامل معه الجميع بوصفه رجلاً كالآخرين من الرجال الأسوياء في المجتمع''، وأضاف ''كانت لديه مشكلتان الأولى في سمعه، حيث كان ثقيلاً بدرجة بسيطة، والأخرى في نطق بعض الحروف، إلاّ أن هاتين المشكلتين لم تشكِّلا أي عائق أمام اندماجه الاجتماعي''.

وتابع ''نعم كان طبيعياً في تعامله مع الناس، ومسؤولاً عن أفعاله ولم يرتكب قط أي سلوك يدلّ على أن لديه أيّ نوع من التخلّف العقلي، لم يلاحظ كل الموجودين هنا في المأتم ذلك، ولم نشعر قط ولو بنسبة 1% بأن لديه أي تخلّف''.

وعن مشاركاته في المأتم قال ''كان يتبّرع سنوياً للمأتم كغيره من النّاس وفي السنوات الأخيرة زادت تبرعاته، وقد حظي في إحدى المرّات بتكريم من الإدارة، حيث اعتادت الأخيرة تكريم المساهمين والمتبرّعين''، وتابع ''تكريمه لم يكن له علاقة بنشاطه أو الترويج له، كما أننّي أنفي الشائعات التي تناقلها البعض بشأن مشاركة الحسينية في استثماراته، فهذا الكلام عارٍ عن الصحّة تماماً''.

من جهته، قال أحد ملازمي المأتم علي عبدالحسين ''لقد عاش معنا (ك) منذ الصغر كأي إنسان طبيعي، كان دائم الحضور للمأتم في المناسبات الدينية ومندمجاً مع الآخرين بوصفه رجلاً طبيعياً، ولم نشعر قطّ أن لديه مشكلة عقلية''، وأضاف ''كان يسلّم على الجميع، وعلاقته حسنة بالكلّ، ومشاركاً دائماً في موكب العزاء''.

من جانبه قال أحد جيران (ك) وهو ''علي.م'' كلاماً مغايراً لما تداوله مرتادو ''بن خميس''، حيث قال ''منذ صغره ونحن لا نعرفه إلاّ بالأهبل، حيث أنّه لا يعي لتصرّفاته، كان يتصرّف دائماً بوصفه ثرياً، ويحلم أن يكون تاجراً كبيراً، والمشكلة أن بعضا ممن حوله كانوا يصدّقون ما يقول رغم أنه كان أضحوكة للناس في الجلسات الشعبية''، وأضاف ''منذ سنوات عديدة قام بشراء 100 جهاز بليستيشن، وقام بتأجيرها على أبناء ''الفريق'' لمدّة أسبوع فقط، ثم قام ببيع الواحدة منها بنصف السعر فقط رغم أن سعر الواحدة 200 دينار، فهل يُعقل أن صاحب عقل يقوم بذلك؟!''.

من جانبه قال (ع.س.س) وهو أحد جيرانه وزميله في الدراسة، حيث قال ''كان معي حتّى الصفّ الخامس ابتدائي حيث لم يواصل الدراسة بعد ذلك بسبب تخلفه العقلي''، وأضاف ''كان يتكلّم مثل الناس الطبيعيين إلاّ أنه ليس كذلك، وقد كنت مستغرباً جداً من الناس الذين تعاملوا معه وصدّقوه، وقد نصحت كثيرين بعدم الاستثمار معه، لأنه ومن حوله ليسوا عقلاء''.:lool2:


(ك) وبداية النشاط التجاري

بتاريخ 23 نوفمبر/تشرين الثاني 2004 تأسست شركة للخدمات الزراعية باسم (ك) برقم سجل تجاري (3-18472)، وكان عنوان النشاط بحسب الطلب هو ''مقاولات تنسيق وتجميل الحدائق''، ومقرّه مجمّع 305 بالمنامة، وبحسب أرشيف السجلاّت التجارية بوزارة التجارة والصناعة، فهناك سجلان قديمان تمّ إلغاؤهما منذ سنوات باسم (ك)، أحدهما أُصدر في العام 1987 يعتقد أنه يعود للمرحوم والده، والآخر في العام .1998

تحت غطاء الخدمات الزراعية، مارست الشركة المؤسّسة عدّة أعمال تجارية، البداية كان بتأمين السيارات، حين قدّمت الأخيرة عروضاً مغرية تتضمّن خدمة تجديد تأمين السيّارة بأقل من الكلفة الفعلية ما جعل الكثيرين يقصدونها، وقال (جواد.م) الذي بدأ بالعمل كوسيط منذ بداية العام 2006 ''تعرّفت على (ك) عن طريق أحد الوسطاء الذي تعامل معه، وبالنسبة لخدمة تأمين السيارة فإنها تتضمّن ميزة انخفاض كلفة التأمين بنسبة 20% للمعاملة الواحدة، على أن يُعطى ''الوسيط'' 10 دنانير عن كل معاملة تقل عن 100 دينار، و 20 ديناراً إذا زادت عن ذلك''، وأضاف ''لقد كنت طوال عملي أتعامل بشكل مباشر مع (ك) في كل المعاملات بصفتي وسيطاً، واستمرّ عملي معه حتى سبتمبر/أيلول ,2009 ثم توقّف بسبب الأزمة التي حصلت''.

النشاط التجاري الآخر هو المتاجرة في بطاقات الاتصال سمسم التابعة لشركة بتلكو، ويحدثنا في هذا الإطار الوسيط (س.أ)، حيث قال ''تعرّفت على (ك) في نهاية العام ,2005 حيث كان يبيع البطاقة الواحدة بـ 500 فلس على الوسطاء بشرط شراء 1000 بطاقة كحد أدنى، أمّا الطريقة فهي دفع مبلغ 5000 آلاف دينار مرّة واحدة، على أن يستلم الوسيط البطاقات على هيئة دفعات لمدّة شهرين، بحيث يستلم في كل أسبوع مجموعة تتراوح ما بين 200 إلى 500 بطاقة''، وأضاف ''لقد كنت أتعامل بشكل مباشر مع (ك) بصفتي وسيطاً في ذلك''.


فتح باب الاستثمار للناس

بالتزامن مع خدمتي تأمين السيارات بكلفة أقل 20% من الكلفة العادية، وبطاقات سمسم ذات الكلفة الأقل بنسبة 50%، فتحت الشركة في نهاية العام 2006 الباب أمام الراغبين في إيداع مبالغ للاستثمار لديها، وكان (ح.ع) من أوائل الوسطاء الذي تعاملوا معها.
عن طبيعة الاستثمار قال ''تدفع مبلغاً من المال يجب ألاّ يقل عن 500 دينار، ثم تستلم المبلغ على شكل ثلاث دفعات، في كل شهر دفعة من المال ليكون المجموع بعد ثلاثة أشهر 600 دينار أي بنسبة ربح تبلغ 20%''.

في العام 2007 بدأت عروض الشركة تغري الكثيرين بسبب نسبة الفائدة الكبيرة التي تقدّمها للمستثمرين، إلاّ أن ما جعل البعض يتردّد عن المشاركة والدخول جهلهم بشأن نوع ''الأنشطة'' التجارية التي تمارسها من جهة، ونسبة الربح غير العادية، وما ينطوي عليها من مخاطر عالية جداً بحسب مقاييس وأعراف السوق.

في هذه الأثناء كان (ك) يؤكّد لوسطائه وزوّاره الجدد - بحسب ما ذكروا لـ ''الوقت''- أن الأموال تذهب في مشروعات حلال 100%، وأن هناك تاجراً بحرينياً كبيراً يتعامل معه، وكان يسمّي هذا التاجر بـ ''الحجّي'' وأحياناً ''الحجّي الكبير'' وكثيراً ما كان يصف هذا ''الحجّي'' بأنه رجل مؤمن وأمين.

قمّة ازدهار الاستثمار
في منتصف العام 2008 كان الاستثمار قد وصل ذروته، حيث قفز عدد الوسطاء إلى 25 وسيطا، وهم ينتمون إلى عدّة مناطق في البحرين، ورغم التحذيرات الكثيرة التي كان يطلقها رجال دين واقتصاديون إلاّ أن نسبة الـ 20% كانت أقوى من ذلك.
كان الناس يتوافدون على مكتب الشركة ويلتقون مع (ك) في مكتبه بالسلمانية، حيث انتقل الأخير إلى مقرّه الجديد بعد القفول منذ مايو/أيار من العام ,2008 ومقرّه الجديد بالسلمانية لم يكن مبنىً واحداً، وإنما كان عبارة عن 20 فيلا اتضّح فيما بعد أن الشركة استأجرتها، فيما كانت الأخيرة تدعي لزبائنها وعمّالها أنها ملك لها.



وفيما كان الناس يتوافدون زرافات زرافات، كان (ك) يطلب منهم عدم الحضور إلى المكتب والتعامل مع الوسطاء بدلاً منه -بحسب من التقتهم ''الوقت'' من أولئك-، ومنهم (علي.ع) الذي قصد (ك) لإيداع أمواله، إلاّ أن (ك) طلب منه أن يرجع لأحد الوسطاء ثم طلب منه أن يصبح وسيطاً.

عن تلك الفترة قال (ع.ع) كنت متردداً في المشاركة معه، إلاّ أن مشاركة عقلاء من القرية وخارجها من جهة، ومساهمات (ك) الخيرية في دعم مشروعات التعليم الديني والحسينيات البارزة، كان لها التأثير الكبير على مشاركتي لأصبح فيما بعد وسيطاً لديه.
وعن تلك الفترة قال الوسيط (علاء.ط) ''كنت قد بدأت بإيداع أموالي في استثمارات مختلفة منذ العام ,2006 وحين سمعت عن (ك) ونسبة الربح التي يقدّمها لم أصدّق وكنت أنصح بعدم الدخول معه، إلاّ أنني وبعد أن سمعت عن المشاركين معه بحصولهم على كافّة أرباحهم وبشكل منتظم، أودعت جزءاً يسيراً من أموالي''، وأضاف ''على مدى تسعة أشهر كنت أستلم أموالي بالأرباح في مواعيدها بانتظام، ثم طلب منّي بعض الأصدقاء أن أودع أموالهم، وأصبحت بذلك وسيطاً، ومنها بدأت الاتصالات تنهال عليّ للمشاركة في الشبكة، وكان جميع من يشارك فإنه يشارك بملء إرادته ودون ترغيب ولا جبر''.

تطوير نشاطات الشركة وإدارتها
مع توافد العشرات والمئات من الراغبين في الاستثمار مع شركة (ك)، كان من الطبيعي أن يواكب ذلك تطوّر النشاط التجاري والأوضاع الإدارية في الشركة، حيث قامت الأخيرة في العام ذاته بطلب نشاط إضافي من وزارة التجارة والصناعة، تمثّل في طلب مزاولة ''مقاولات التنظيفات درجة ثالثة''.

وعلى المستوى العمّالي تضاعف عدد موظّفي الشركة ليصل إلى ما يقرب من 20 موظفاً بحسب (علي.خ)، الذي التحق بالعمل في الشركة بأبريل/نيسان من العام 2008 بوظيفة سكرتير، وذكر عن تجربته ''تقدّمت بالسيرة الذاتية إلى (ك) وطلب على إثرها لقائي، وبعد المقابلة بأسبوع اتّصل ليخبرني بأنه وافق على عملي''.

وقال (علي.خ) ''عملت في ذروة النشاط الإعلامي والترويجي للشركة، حيث وضعت الشركة في تلك الأثناء إعلانات كثيرة في مجلتين دعائيتين لتعلن عن خدماتها، كما قامت الشركة بإهداء جميع مدارس البحرين الحكومية باقات ورد للترويج لها، وبعدها أهدت شركات وبنوك عدّة باقات أيضاً''، أمّا عن مصدر تلك الباقات فقال (علي.خ) ''لقد اشترتها الشركة من أحد المراكز الزراعية''.

وعن عمله كموظف في الشركة قال ''كان يطلب منّي (ك) أن أبحث في الإنترنت عن أشكال وتصاميم لزهور ومزروعات ونوافير ماء، إضافة إلى أعمال سكرتارية بسيطة، وبشكل عام فقد كان (ك) حازماً وشديداً في التعامل معنا كموظفين، لقد كان الآمر والناهي في الشركة''.

وعن الأعمال التي قامت بها الشركة في سياق عملها، قال (علي.خ) ''كانت تأتينا اتصالات عدّة من شركات مختلفة بهدف التعامل معنا، يطلبون تسعيرات لخدمات معيّنة، نرسلها لهم، وأحياناً يتم إرساء المناقصات على الشركة، إلاّ أن (ك) يطلب منّا فيما بعد أن نتجاهل ذلك، ولا أتذكّر في أي مرّة أن الشركة مارست نشاطاً له علاقة بالحدائق والمزروعات''.


الأوضاع العمّالية داخل الشركة

كان من بين الـ 20 موظفاً بحسب (علي.خ) 6 سكرتيرات،:juggle: ولدى كل واحدة جهاز كمبيوتر خاص بها، وكنّ يتعاملن مع (ك) بشكل مباشر، أمّا الرواتب فكانت تتراوح ما بين 150- 200 دينار، وكان من بين العمّال بحسب (علي.خ) أخو (ك) الأصغر وعمره 25 سنة، حيث يعمل بوظيفة هي أقرب لوظيفة مخلّص معاملات، حيث كان مضطلعاً بإنهاء معاملات تأمين السيارات التي تصل إلى الشركة.

أمّا عن إدارة (ك) فقال ''كان (ك) هو الآمر والناهي في الشركة، لقد كان شديداً في التعامل معنا وحازماً، ومن تحته يعمل شخصان هما (ع) و(خ).

وعن دور (ع) في الشركة قال ''كان مسؤولاً عن خزينة الأموال، وكان مفتاح الخزينة بيده فقط، حتى أن (ك) لا يملك أي نسخة من المفتاح، وفي حال غيابه لا يمكن فتح الخزينة''.:juggle:

وعن دور (خ) قال ''كان كثير التواجد في المكتب، وكثير السفر أيضاً، إلاّ أن كلّ الموظفين لا يعلمون عن طبيعة عمله شيئاً''.

وعن عمل (ك) اليومي قال ''يجلس في مكتبه حيث يستقبل زوّار الشركة والراغبين في الاستثمار، وكان يوقّع على كل الشيكات التي تدخل البنك، حيث أن لدى الشركة حسابات بنكية في 7 بنوك، وفي بعض البنوك لديها أكثر من حساب، وبشكل يومي تقوم إحدى السكرتيرات بإعداد استمارات إيداع 200 دينار في كل حساب من تلك الحسابات''.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML