إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: تطبيق لومي للاطارات اكبر تطبيق اطارات في المملكة (آخر رد :سمير كمال)       :: 10 نصائح لتحسين جودة صور حفلات الأعراس وتوثيق اللحظات الجميلة (آخر رد :konouz2017)       :: مكونات الطبيعية السناكات الصحية|هلثي كرافتس (آخر رد :konouz2017)       :: المبادئ من مجال الاقتصاد (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: طريق مجهول لتعلم تداول الأسهم (آخر رد :اسماعيل رضا)       :: تفسير حلم الحرب (آخر رد :نوران نور)       :: زراعة العظم في الفك (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم تنظيف الحمام للعزباء (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم موت زوج الاخت (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الغوريلا في المنام (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-14-2010, 08:20 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

نقلا عن كتاب اسمه : مؤامرة التفريق بين الأديان الإلهية.
اسم المؤلف: الدكتور مايكل برانت.

وقد أجريت معه مقابلة مطولة وكشف فيها عن برنامج مدروس لللإستخبارات الأمريكية (
(c.i.aوموجه ضد المذهب الشيعي والشيعة.
وإليكم الآن خلاصة لما جاء في الكتاب المذكور:

ظلت البلاد الإسلامية لقرون تحت سيطرة الدول الغربية، ورغم أن أكثر الدول الإسلامية نالت استقلالها في القرن الاخير ، إلا أن أنظمتها السياسية والاقتصادية وخصوصا الثقافة الاجتماعية ما زالت تحت السيطرة الغربية وتابعة لها.

أبان عام 1978م. نجحت الثورة الإسلامية في إيران ، وسبب ذلك لأمريكا خسائر فادحة.
في بداية الأمر كنا نتصور أن الثورة جاءت تلبية لإرادة الشعب المتدين وأن قوادها استغلوا ذلك، واستفادوا من الأوضاع يومذاك، وأنه بزوال الشاه يمكننا الاستمرار في سياستنا عبر أفراد مناسبين لنا.
لكن بمرور الزمان وتوسع ثقافة الثورة الإسلامية ومفاهيمها و سرايتها لدول المنطقة، بخصوص العراق وباكستان و لبنان والكويت و دول أخرى ، عرفنا أننا مخطئون جدا في تحليلاتنا السابقة.
في إحدى جلسات الاستخبارات بحضور كبار مسئوليها وحضور ممثل للاستخبارات البريطانية (بسبب تجاربها الطويلة في الدول الإسلامية)،

توصلنا إلى نتيجة حاصلها:
إن الثورة في إيران لم تنتصر بسبب فشل سياسة الشاه تجاهها فقط، بل هناك عوامل أخرى ، مثل قوة القائد الديني وهيبته واستغلال ثقافة (الشهادة)، التي ترجع جذورها إلى حفيد نبي الإسلام (الإمام الحسين ع)قبل 1400 عام، و تروج هذه الثقافة و تمتد في العمق كل عام أيام محرم عبر العزاء الحسيني.


كما توصلنا إلى هذه النتيجة أيضا :

وهي أن الشيعة أكثر فعالية وأنشط من بقية أتباع المذاهب الإسلامية الأخرى في هذه الجلسة تقرر القيام بتحقيقات أوسع على المذهب الشيعي، ووضع خطط و برامج منظمة طبق تلك التحقيقات.
وقد رصدنا لذلك (40) مليون دولار.

وقد تم ترتيب ذلك على مراحل ثلاث:
1- مع المعلومات و الإحصائيات اللازمة.
2- تحديد أهداف على المدى القصير، مثل البرامج الإعلامية ضد الشيعة وإثارة الاختلافات بينهم و بين المذاهب الإسلامية الأخرى.

3- تحديد أهداف على المدى البعيد، تتكفل باجتثاث المذهب الشيعي من أصوله.

عملا بالمرحلة الأولى و تطبيقا لها أرسل محققون و خبراء لتتوفر لنا إجابات عن الأسئلة التالية:
أ . ماهي مناطق نفوذ الشيعة في العالم وأماكن تواجدهم؟
ب . كيف نثير بينهم الاختلافات الداخلية ونلقي بينهم الاختلاف الشيعي الشيعي؟

ج . كيف نثير الخلافات الشيعية السنية، وكيف نستفيد من ذلك لصالحنا؟

بعد جمع المعلومات من مختلف مناطق العالم ، وبعد البحث وأخذ وجهات النظر حصلنا على النتائج مهمة للغاية .

فقد عرفنا أن قدرة المذهب الشيعي وقوته في يد المراجع وعلماء الدين ، وأنهم يتولون حفظ هذا المذهب وحراسته.

إن مراجع الشيعة لم يتابعوا ولم يتعاونوا طيلة التاريخ مع أي حاكم غير مسلم أو حاكم ظالم، ففي إيران فشلت بريطانيا بفتوى آية الله الشيرازي، واقتلعت حكومة الشاه الموالي لامريكا من جذورها بيد آية الله الخميني، وفي العراق لم يستطع صدام بكل قواه إجبار الحوزة العلمية في النجف الأشرف على الانقياد له، مما اضطره لتضييق الخناق عليها ومحاصرتها سنين عديدة، وفي لبنان أجبر آية الله الامام موسى الصدر جيوش بريطانيا وفرنسا واسرائيل على الفرار، كما أن حزب الله لبنان أوجع جيش اسرائيل وألحق به خسائر فادحة، وفي البحرين ورغم صغر حجمها قامت أحداث كبير ضد الحكومة أجبرت الحكومة على إجراء الميثاق ولاتزال تلك الأحداث جارية ولكن بشكل حرب باردة نتيجة عدم تلبية الحكومة لمتطلبات الشعب.

إن تحقيقاتنا في هذا المجال أوصلتنا إلى نتيجة :

و هي أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال مواجهة المذهب الشيعي ومحاربته بصورة مباشرة، وإن هزيمته أمر في غاية الصعوبة،
وأنه لابد من العمل خلف الستار.
نحن نأخذ ونعمل طبق المثل القائل : (فرق وأبد)
بدلا من المثل الانجليزي (فرق تسد).

من أجل ذلك خططنا ووضعنا برامج دقيقة وشاملة للمدى البعيد، من ذلك رعاية الشخصيات المخالفة للشيعة ، والترويج لمقولة كفر الشيعة بنحو يفتى بالجهاد ضدهم من قبل المذاهب الأخرى في الوقت المناسب.

ومن ذلك تشويه سمعة المراجع و علماء الدين عبر الشائعات ونحوها كي يفقدوا مكانتهم عند الناس ويزول تأثيرهم.

من المسائل التي يجب الاهتمام بها مسألة ثقافة عاشوراء والاستشهاد في سبيل الله، حيث إن الشيعة تبقى هذه الثقافة مضيئة ووهاجة عن طريق مراسم عاشوراء السنوية.

لذا صممنا على تضعيف عقائد الشيعة و إفسادها ، والعبث بثقافة (الشهادة) والاستشهاد، وأن نحرف المفاهيم بحيث يبدو للناظر أن الشيعة ليسوا سوى طائفة جاهلة تهوى الخرافات .

وهذا يكون عبر الدعم المالي لبعض الخطباء والمداحين والمؤسسين الرئيسيين لمجالس عاشوراء، فإن فيهم النفعيين ومحبي الشهرة.

وفي المرحلة الآتية يجب أن نجمع ونعد الشيء الكثير مما يسقط المراجع ، ونبث ذلك بلسان وقلم الكتّاب النفعيين.

والأمل معقود على إضعاف المرجعية بحلول 2010م ومن ثم سحق مراجع الشيعة بيد الشيعة أنفسهم وببقية علماء المذاهب الأخرى، وفي النهاية نطلق رصاصة الخلاص على هذا المذهب وثقافته.

__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 05:02 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML