ما دامت العقلية الحاكمة لا تعترف بوجود الشعب الأصيل (من شيعته وسنته) وحقه في الحياة الحرة الكريمة، فإن الإحتجاجات سوف تتواصل، وسنستمر إن شاءالله بالمطالبة بحقوقنا عبر الطرق السلمية ... فإما النصر وتحقيق المطالب أو الشهادة في سبيل الوطن ودفع الظلم وتحقيق العدالة، وهي لا تنفك عن معنى الشهادة في سبيل الله تعالى
اللهم ارحم شهدائنا الأبرار، واجعل لهم قدم صدق عندك، وفك قيد أسرانا يا رب العالمين