|
إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...
انضم الينا
#1
| ||
| ||
منظمة العفو الدولية بين حقوق الانسان و حقوق الحكام من لة عينان و يستطيع ان يرى وضوح الشمس و هي تشرق صباحا بامكانة من خلال هاتين العينان ان يرى الأنتهاكات الواسعة لحقوق الانسان في البحرين سواء على مستوى التعذيب و الذي كتبت فية تقريرها منظمة هيومان رايتس ووتش و التي بدورها تقصت الحقائق و اطلعت على افادات الضحايا و قابلتهم شخصيا و اعتمدت في تقريرها على التقاير الحكومية التي تثبت التعذيب بما فيهم قاضي المحكمة الذي اقر التعذيب و طبيب وزارة الداخلية البحرينية . او ملف التمييز ضد الغالبية الشيعية من سكان البلد الاصليين . الى جانب ذلك منظمة فريدوم هاوس التي تحدثت عن الواقع السيء الذي يعيشة البحرينين على مستوى حرية التعبير و التي صنفتها بانها دولة لا يوجد فيها حرية و العديد من المنظمات التي تحدثت عن الانتهاكا ت المستمرة و الممنهجة ضد حرية التعبير و الانتهاكات المستمرة ضد حقوق الانسان في البحرين . و ما يؤلمنا هو تراجع منظمة العفو الدولية عن ملف البحرين و هي اول منظمة غير حكومية في العالم و لها وكلاء في معظم دول العالم فما فيها البحرين و التي لها ثقلها و مصداقيتها و لا نرى منها لا شجب و لا استنكار مما يجري و لم نرى ايضا تحرك ملحوظ من قبل مندوب منظمة العفو الدولية في البحرين و الاعجب من ذلك هو لقائاتها المستمرة بالحقوقيين المزيفين او كما يطلق عليهم بالجونجوز اي المدافعين عن حقوق السلطة , ناهيك عن لقائاتهم بالمشبوة فيصل فولاذ الشخص المتامر على شعب البحرين و ورد اسمة في تقرير البندر http://www.bahrainmonitor.com/almarsad/s-002-02.html هل انتم راضيين عن ملف البحرين الحقوقي و هل ما تقولة التقاير الحقوقية الصادرة من المؤسسا ت الحقوقية البحرينية و الغير بحرينية هي غير غير صحيحة ام هناك ضغوط تتلقوها تجبركم على عدم اصدار بيانات و تحركات جدية من اجل حماية حقوق الانسان في البحرين ؟؟ لا زال لنا الأمل الكبير في ان تتحرك منظمة العفو الدولية و بشكل عاجل من اجل الضغط على حكومة البحرين خصوصا بعد صدور تقرير التعذيب و التقاير الاخرى التي تثبت تراجع حرية التعبير و استمرار السلطات البحرينية في التعذيب ضد النشطاء الحقوقيين و التي تعتقلهم و تزجهم في قضايا جنائية و انتم معنيين بالدفاع عن حقوق الانسان في جميع الدول سواء في الدول النفطية و التي علاقتها جيدة مع الولايات المتحدة الامريكية ام مع الدول التي لها خلاف مع القوى الكبرى حقوق الانسان لا يفرق بين ابيض و اسود و بين مسلم و مسيحي و بين شيعي و سني بل الحقوق هي للجميع و بالاخص الدول التي صادقت على المواثيق الدولية و تباهت بانها مع حرية التعبير و مع حقوق الانسان و لكن في ارض الواقع لا نرى من هذا الكلام سواء مزيد من القمع و الكبت و الانتهاكات و الحجب و المنع فهل يا ترى هناك مستجيب لنداء شعب البحرين الى منظمة العفو الدولية ؟؟؟ __DEFINE_LIKE_SHARE__ |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |