إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل الدعوى (آخر رد :حوااااء)       :: برامج الرشاقة السعيدة (آخر رد :دارين الدوسري)       :: تفسير الحلم بمعدات الصيد (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم انجاب ولد للمتزوجه (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم رؤية المطر (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم حادث دهس (آخر رد :نوران نور)       :: رؤيا اكل الحلوى في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم الخنفساء السوداء في المنزل (آخر رد :نوران نور)       :: شنط قماش هاند ميد| تحف فنية تعكس الإبداع والأناقة الشخصية (آخر رد :konouz2017)       :: افضل فني نجار بالرياض 20% خصم (آخر رد :layansherief)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-02-2010, 10:10 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,612
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

خطبة الجمعه العبادية والسياسية الشيخ المحفوظ:

في البحرين ثلاث حكومات : الديوان، رئاسة الوزراء ومجلس التنميه لولي العهد
وهذه هي رسالتي للمعارضة



الشيخ المحفوظ: في البحرين ثلاث حكومات : الديوان، رئاسة الوزراء ومجلس التنميه لولي العهد



خطبة الجمعة لسماحة العلامة الشيخ محمد على المحفوظ فى مسجد الامام على ببنى جمرة بتأريخ : 26 فبراير 2010 م


بسم الله الرحمن الرحيم

)واستعينوا بالصبر والصلاة وانها لكبيرة الا على الخاشعين (

صدق الله العلي العظيم

أولاً: الحديث الديني

ونستكمل البحث في الصلاة وتأثيرها على نفس الفرد في المجتمعوالاستعانة
في الصلاة في مواجهة أصعب الضغوطات والتحديات.

فأمام ضغط الأهواء الشخصية والميول النفسية وأمام الفتنةوالابتلاءات
والامتحانات، فنجد إنا بحاجة الى عاملين مهمين كما تتحدث الايةالكريمة
عنهما:
* الى عزم كالصخر والى الصبر..
الاهم هو الحاجة الىالارادة سواء أتت من الصبر.. أو من الصوم كما جاء
في الحديث((الصبر مفتاح الفرج))

فالحاجة الى الارادة والعزم أمام في
الميول والرغبات.


* العامل الاخر هو الصلاة..

والصلاة اقوى سلاح في مواجهة الفتنه وفي مواجهة الرغبات، فقد روىبعض
المفسرين أن النبي (ص) اذا أحزنه أمر استعان عليه بالصلاة.
والرسول (ص) كان محصنا ومسددا من قبل الله عز وجل وهو الذييقول:
"تفائلوا بالخير تجدوه"، فلا يفشل في الامتحانات إلا كما يحصللفاقد
الصلاة والعياذ بالله.

فلنداوم على الصلاة ولنستمد منها القوة فانها كنز عظيم، فنقولللفقير:
أنت في عمق الكنز عندما تصلي، وعليك أن تكتشف هذا الكنز مع اللهسبحانه
وتعالى، ولذلك جاء في الأثر: )ولو علم المصلي مايناله من جلال الله في
سجوده ما رفع راسه من السجود(

والصلاة والسلام على محمد وآل محمد.


ثانياً: الحديث السياسي.

قد تكون الضجة الاعلامية والسياسية في الايام الماضية، أدخلتالناس
والصحافة والاعلام في تجاذبات اعلامية وسياسية، جاء ذلك على ضوءمؤتمر
الوفاق وعلى لسان الاخ الشيخ علي سلمان عندما تحدث عن تداوليةالسلطة
والاستئثار بمفاصل البلاد وثرواتها.

في الحقيقة الكلام عن "تداوليه السلطة ليس جديدا، والكلام عنالاستئثار
ليس جديدا" بالنسبة لتداولية السلطة، إذا أراد أحد أن يرجع لميثاق العمل
الوطني الذي صوت عليه الناس وقبل به الحكم فهو يتكلم عن الممالك
الدستورية على غرار الديمقراطيات العريقة وتداولية السلطة هي أساس تلك
الممالك وتلك الديمقراطيات.

أما الاستئثار فقد قيل اكثر من مرة في الخطب وفي الندوات وفي البيانات
والمجالس والتصريحات والأحاديث المختلفة ولا يحتاج إلى كل هذه الضجة،
فأكثر من نصف الوزراء هم من العائلة الحاكمة!!!

وأغلب الوكلاء، وأغلب رؤوساء الإتحادات، والشركات الحكومية وغيرها، ولا
ندري مالغرابة في كل ذلك؟!! وما الضير في مثل هذا الطرح ومن قبل أي
مواطن؟؟!!
فالأمر ليس جديدا، والقضية ليست سرية، والفرق في إسلوب الطرح فهناك من
يتحدث همسا ومنهم من يتحدث علنا!!

وبالمناسبة "فالحكومة ليست سرية وعمل الجمعيات ليس سريا" والوزراء ليسوا أشباحاً!!

فلا نرى أي مبررا لهذه الضجة الكبيرة، والغريب أن الحكومة عندما تقوم
بذلك ويستغرب الناس هذا التصرف وممن يروج للشراكةوالإصلاح
!!
ما المانع أن يتكلم الناس ويعترضون ويقترحون وما شابه ذلك!!!
إلا إذا كان المطلوب من الناس أن تصبح كالقطعان، ويصبحون مجرد تابعين
ومجردين وباصمين، ولا أعتقد الحكومة تريد ذلك، وإذا كانت تريده فلتصرحبه
دون مواربة لكي يعرف المواطنون المطلوب منهم!!!

وإذا كان هذا هو المطلوب فليس من المفترض أن نقبل لأنفسنا بذلك،وإذا
أردنا أن نختلف في الديمقراطيه فالكلام عن تداوليه السلطةوالتوزيع
العادل للثروة وحرية الأحزاب وحرية الصحافة وحرية الرأي والتعبير، كلذلك
أمور طبيعية ومن متطلبات الإصلاح والديمقراطية، خاصة وأن المسئولين
يصرحون ليل نهار بأنهم يريدون ديمقراطية على غرارالديمقراطيات
العريقة!!!

فهل هي ضجة مفتعلة؟ ومقصودة؟ أم هي مجرد ضجة لإشغال الناس عن الأزمات
الأخرى المختلفة؟ أم هي لتخويف الناس؟ أم لتخفيض تطلعات المواطنين،أم
لمقاصد أخرى، ألا يكفي الناس ما يعيشون من أزمات؟!!

ليلة الخميس الفائت أقامت جمعية العمل الإسلامي ندوة عن أزمةومشاكل
الصيادين تحت عنوان: "الصيادون بين أزمة الفقر وغياب الدولة"، قلت في تلك
الندوة: أننا كلما نحضر ندوة عن مشكلة من مشاكل البحرين نعتقد أنهذه
المشكلة هي أكبر مشكلة، ولهذا نجد في بلد الأزمات والمشكلات أن الوضع
مؤلم، وهذا حال البلاد فالسلطة تتحدث عن قتل الزراعة لإيجاد سكن للناس،
وكل مشكلة تولد أخرى وهكذا..

أنا استغرب كثيرا: "كيف لا ننظر لتداولية السلطة هنا، والبلاد مقسمة لحكومات؟!!

فمجلس الوزراء حكومة، ومجلس التنمية حكومة، وديوان الملك حكومة،في
بلادنا توجد ثلاث حكومات وليس في بلاد أخرى ذلك!!!

وكل هذه الحكومات بإرادة السلطة نفسها لا بإرادة الناس!!!

ويفترض أن يتم تداوليه السلطة من خلال الناس لأن الشعب هو مصدرالسلطات
جميعاً، وإذا أردنا أن نتكلم عن حكومتان غير الديوان، فهناك حكومتان: هما
رئاسة مجلس الوزراء لرئيس مجلس الوزراء، ومجلس التنمية الإقتصاديةلولي
العهد.

ومجلس التنمية يقرر ويفصل ويلغي وإذا كان ذلك من أجل حل مشاكل البلاد
المتفاقمة، فهذا جيد وممتاز، ولكن ما يفعله هذان المجلسان – كما يبدو -
عكس ذلك، لأننا نرى المشكلات زادت وهذه مشكلة كبيرة!!!

وهنا أقول كلام للناس وللمعارضة:

إذا أردنا أن نعزز الديمقراطيةفعلينا أن نسمي الأمور بأسمائها، بعيدا عن
اللف والدوران، ويجب أن نبتعد عن اللهمز واللمز، والإشارة - سواء إعلاميا
أو سياسيا - للتحشيد ضد الجهات المقصرة أو المخطأة.
لقد قال الملك - يوما ما – في تصريح كبير - وهو إيجابي بالمناسبةبأن:
"لكل مواطن أرض"..

ويجب أن نكون صريحين ونقول: إن سبب المشكلة فلان..
ولا نجد مشكلة في ذلك، وهذا لا يهدم الوطن ولا البلاد، ولا يحرج المسئول
ولا يجرحه، ولا يفسد المجتمع.
والناس قالت - تعليقاً على كلام الملكأن: لكل مواطن أرض يعني قبر!!
فلماذا لا توصلون هذا الكلام لصاحبه، للملك حتىرف ما يدور في أذهانكم
وأنتم تعرفون ما يريد الملك، لماذا الكلام بيننافقط؟!!
لماذا الخوف؟!!

فالبلاد لن تصطلح إلا من خلال مثل هذهالأمور..
لماذا يذهب الناس للمنتديات ليكتبون بأسماء مستعارة، ويردون فيالصحافة
بأسماء مستعارة، ويتكلمون على بعضهم البعض بكلمات جارحة وغيرلائقة
أحياناً، لماذا؟!!
حتى من نختلف معهم في السياسة أو في الحكم فلا يجوز أن نسكت عنهم،
المفروض "لا"، قل هذا غلط.. هذا خطأ.. وإذا نظل لا نتكلم ولانشير
للخطأ!!
والصحافة أيضا يجب أن تقوم بدورها، والعلماء والساسة.. الجميع يجب أن
يقولوا أراءهم حتى نرى لكل مواطن أرض.

ونقول لملك بكل وضوح: إذا كانتالأمور بيدك فلم لا نرى لكل مواطن أرض؟!!
وإذا كانت الأمور ليست بيدك فصححالأوضاع واستبدل مراكز السلطة أفضل من
السكوت والقول أن: كل شيء تماموماشي.

ويجدر بنا تذكر قول أمير المؤمنين عليه السلام: "ولا تظنوا بي استثقال حق
قيل لي، ولا التماس إعظام في نفسي، ولا تفكروا أنني التمس منكم التعظيم
والتبجيل زيادة عن الحد بحيث يمنعكم من أن تكاشفوني وتصارحوني فأنا لاأرى
لنفسي هذه العظمة التي تمنعكم أن تقولوا كلمة الحق، فإنه من استقل الحق
أن يقال له أو العدل ان يعرض عليه، كان العمل بهما أثقل، فلا تكفوا عن
مقالة بحق أومشورة بعدل".

فتعزيز الديموقراطية حتى بين أطراف المعارضة، ولا يجوز إذا تكلم طرف من
المعارضة أن يزعل الطرف الآخر.

انظروا إلى الشعوب الغربية تتكلم علنا عن أخطاء كبيرة وعن تجاوزات كبيرة
تطال حتى شخص الرئيس، بينما عندنا الأخطاء يتم التستر عليها ومن يلام في
ذلك هم الناس والساسة والعلماء والخطباء وحتى المسئولين، لماذانقول
متنفذ؟!!

لماذا لا نقول: فلان، ونسميه باسمه؟!!

وإذا كان المتنفذ منالناس لازم أقول من هو، وإن كان المتنفذ من العلماء
فيجب أن أبين الحقائق ونقولالمتنفذ من العلماء، وإن كان من المحامين يجب
أن نقول المتنفذ من المحامين، وإذاكان المتنفذ من العائلة فنقول المتنفذ
من العائلة، وهكذا، فهذه قضايا تصححالأمور وتعزز العمل الديمقراطي التي
يراد لها أن تكون على غرار الديمقراطيات العريقة.

والقضية الاخرى أن نتبنى مشروع تداولية السلطة سياسيا وإعلاميا،وهذا
يستدعي تصحيح الحسابات الخاطئة، فإذا أردنا أن نبني ديمقراطيةبحق
وبأنفسنا فيجب أن يكون لدينا مشاريع، وأنا طرحت من خلال جمعيه العمل
الاسلامي ومن خلال إحدى مؤتمراتها مشروع تداولية السلطة، فإذا أردنا فعلا
التطوير فليس لنا القبول بهذه الإشارات الخاطئة، فالقبول بها هوتأسيس
لأعراف سياسيه فاسدة!!

وأحد هذه التأسيسات الخاطئة هو القبول بهذاالبرلمان، لأن فيه إسقاطات
خطيرة تؤدي لتكريس الظلم والفساد المتفشي في البلادوعدم تغييره.

وعدم وجود برلمان أفضل من وجوده بهذا الشكل، لأنه إذا لم يوجد برلمان
فكل القرارات فاقدة لشرعيتها، وحتى الدولة اضطرت للإستجابة لبعض الضغوطات
الشعبية وشكلت برلمانا نصفه معين وله دور تشريعي فلماذا نقبلبه؟!!!

والشيخ الجمري رحمه الله وقف عند كلمة تستحق الإشارة حينما قال: "ليس هذا
البرلمان الذي طالبنا به سنة وشيعة، لم نطالب بهذا البرلمان، ولانريد
هذا البرلمان، وهذه بضاعة فاسدة".

والغريب أن البعض يشتري هذه البضاعةالفاسدة ويسوقها للناس بحماسة شديدة!!!

ولا يجوز أن نتبنى مشروع بعض أجزاءه فاسدة.

قلب العملية السياسية هو الشراكة وتداولية السلطة، وأهم أدواته البرلمان

وهو السلطة التشريعية في البلاد ومنها تنطلق القرارات، وإذا كانهذا
البرلمان هو مجرد صورة مجتزأه مشبوهه فلماذا التمسك به.

وهنا ايضا نقول على الملا: على الناس ان يفهموا ما يجري على الساحه جيدا
وبتمعن، وأن يحكموا عقولهم بعيدا عن العواطف وبعيدا عن العصبيات والتعصب
لهذه الفئة أو تلك، وبعيدا عن المناكفات سلبا وايجابا.

أنت ضد أو مع يجب أن تحكم عقلك ويجب ان يقول الناس اراءهم ويجبعلى
الجميع ان يتقبلوا اراء بعضهم البعض، فبعض الناس قالوا بانها غاية
إنتخابية أو ضجة إنتخابية، فلندعهم يقولون ذلك وعلى الجميع ان يتقبلو اذا
تقبلنا فليس من الضروري أن يكون هو الصواب فقد تكون بنية صادقة.

لان هذه الايام أي شيء يصدر يعتبر دعاية انتخابية وقد يكون دعوات صادقه

ولذا يجب ان نحكم العقل بعيدا عن الاهواء والعصبيات وندفع باتجاه تبني
هذا الرأي "تداولية السلطة والتوزيع العادل للثروة"، وندفع باتجاهمقاطعة
الإطارات التي تؤسس للأعراف الخاطئة والسياسات الفاسدة ونتمسك بهذا
الرأي، وينبغي تقبل ما يدور في اذهان الناس وعدم تصنيفهم هنا وهناك،فقد

يصفق خلفك كل الناس وانت على خطأ، وقد يكون كل الناس ضدك وأنت على صواب،

فمعظم القضايا تحتمل الجانبين، ولذلك ينبغي أن نقرأ ما يدور و نستوعب
الكل..

هذا الكلام للمعارضة وفي المعارضة يجب أن تكون المعارضة واضحةمع نفسها
ومع الناس في تبني المشاريع.

هل هذا الدستور نريد أن نتبناه؟!

نحن تبنينا الاصلاح الدستوري ثمتنازلنا عنه، كل المعارضة بما فيها جمعية
العمل الإسلامي التي ننتميلها!!

نحن نتحدث عن الجميع، ونعمل المؤتمر الدستوري ونتمسك بما جاء فيه،لأن
القضية الدستورية كانت تتحدث عن تداولية السلطة، وعن برلمان تشريعي كامل
الصلاحية، وعن التوزيع العادل للثروة، وعن الحريات، وعن حريةتشكيل
الأحزاب، وعن وعن.. لكن للاسف كل ذلك تم التراجع عنه أو نسيانه!!!
ويجبعلى الناس الدفع في تعديل هذه المشكلات وتوحيد الجسد، وهنا أيضا

دعوة للمعارضهللتوحد والإبتعاد عن الحساسيات والمناكفات، نعم هناك
اختلافات جزئية بيننا ولكنلا ينبغي أن نجلس ونقف موقف المتشمتين وكل جهة
تضرب في الجهة المناسبة لها،لماذا لا نلتقِ ونتشاور ونتحاور فيما
بيننا؟!!

لقد دعت جمعية العمل الإسلامي دعوة للمعارضه للاجتماع والتشاور وأنا أدعو
كل الأطراف تحضر، ولا يجوز أن نستخدم خارج وداخل، وداخل القانون وخارج
القانون، ومثلما في السلطة هناك البعض يضع على رأسه ريشة!!

في المعارضة يا جماعة لا أحد يضع على رأسه ريشة ويعتبر نفسه الحق المطلق،
لك الحق أن تختلف أو تتفق مع الاخرين "لكن اجلس معهم"،

دعوة للجميع حتى نبتعد عن الحساسيات والعصبيات وأنه الحق المطلق.
لا.. لا يوجد أحد يمثل الحق المطلق، فالحق المطلق هو الله والمعصومون ولا
أحد يدعيه رجاءا وإثباتا لحق الآخرين..

حتى عند الناس، قد نختلف مع بعض في الاراء، ولكن ليس في أبسط إختلاف
حتى الصلاة لا تصل خلفه أو جنبه والعياذ بالله!!!

فالشجاعة كل الشجاعة بأن ننطق بالحق، ولهذا قال أمير المؤمنين وسيد
الموحدين عليه السلام: "ما ترك لي الحق من صديق".

ليس مطلوب منك أن تصاحب إنسان لتصفق له أو يصفق لك، وأن لا تقول له كلمة
الحق أو لا ننصحك.. فليس مطلوبا منك أن تجمع حولك طبالة تصفق لكلما
تقول، لا الحاكم ولا المعارض ولا كل متصدي، وليس مطلوبا لكل واحد يجمع
جماعته للتعصب والانفعالات، ثم يتسألون: من خرب أخلاق الناس؟! ومن هو
الذي ألبهم ومن الذي حرضهم؟!!

وتكال التهم جزافاً هنا وهناك، كونوا إخوة لبعضكم بالنصر و بالنصيحة في
السر والعلن والوقوف أمام الخطأ من أيٍ كان..

اكتفي بهذا القدر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 02:49 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML