إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية


إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-27-2010, 01:40 PM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,611
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

المفكر الإسلامي السيد مرتضى القزويني في حوار مع «الوسط»:

البحرين أكثر الحكومات العربية تجاوبا مع العراق الجديد

باربار- حيدر محمد


اعتبر أستاذ الحوزة العلمية و خطيب المنبر الحسيني في كربلاء المقدسة السيد مرتضى القزويني أن البحرين أكثر الحكومات العربية تجاوبا مع العراق الجديد.
ونوه القزويني الذي يقوم بزيارة إلى البحرين حاليا بالمستوى المتطور من العلاقات العراقية البحرينية وقال القزويني «إننا نلمس أن حكومة البحرين أكثر الحكومات العربية تجاوبا مع العراق الجديد، ونتيجة لهذه الثقة والعلاقة الأخوية تمت المسارعة في تطوير العلاقات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية، وافتتاح النقل الجوي إحدى الثمار الكبيرة لهذه العلاقة المتميزة».


وأشار القزويني إلى تطورات المشهد العراقي والمشروعات الخيرية التي يشرف على إنشائها في محافظة كربلاء ومنها مشروع تأسيس مستشفى القلب ودار الأيتام والحوزة العلمية.كما طالب بضرورة تسريع خطى إعادة الاعمار وخصوصا في المحافظات التي تضم العتبات المقدسة لاستيعاب ملايين الزوار.
من جانب آخر قال القزويني إن «الحكومة العراقية ليست هي من قامت بمنع البث المباشر لمحاضراته وخطاباته في الحرم الحسيني عبر الفضائيات، وإنما جهات أخرى رفض الإفصاح عنها.
وقال القزويني في حوار مع «الوسط» :


لقد قمتم بزيارة سابقة إلى البحرين قبل خمسين عاما، والآن تزورنها مرة أخرى، هل وجدتم ثمة فرق بين الزيارتين؟


- نعم، في الحقيقة وجدنا فرقا كبيرا، وخصوصا في الجانب العمراني والتنموي، فزيارتي الأولى إلى البحرين كانت في العام 1960، ولم تكن هناك هذه العمارات والشوارع والبنية التحتية المتطورة، ثم زرتها بعد عشرين عاما وحصل بعض التطور، ولكن اليوم أرى فرقا كبيرا جدا على مستوى التنمية العمرانية والاقتصادية.
وفضلا عن التطور المادي فإن هناك تطورا ثقافيا ومعرفيا كبيرا، وهذا التطور ليس غريبا، لأنه امتداد لحقيقة تاريخية كون أن البحرين كانت على الدوام حاضرة إسلامية من حواضر العلم والمعرفة والثقافة.


وهل أنتم راضون عن مستوى العلاقات السياسية والاجتماعية بين العراق والبحرين؟


- في الحقيقة أننا نلمس أن حكومة البحرين أكثر الحكومات العربية تجاوبا مع العراق الجديد، ونتيجة لهذه الثقة والعلاقة الأخوية تمت المسارعة في تطوير العلاقات السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية.ولعلكم تدركون التطور النوعي في العلاقات على المستويات كافة والتي تتوجت أخيرا في افتتاح الخطوط الجوية المباشرة بين البلدين، وهذه الخطوة مهمة من أجل تعزيز المحبة بين البلدين.
وعلى المستوى الشعبي فغن الشعب البحريني قريب للعراق والعراقيون قريبون للبحرين، وهذه العلاقة الأخوية الوجدانية متجذرة منذ زمن بعيد، وهي دافع كبير لتوسيع العلاقات...وهنا نص الحوار:
التحديات الطائفية في المنطقة

لو تحدثنا بداية عن التحديات الطائفية في المنطقة التي تضاعفت بعد التغيير الذي جرى في العراق في العام 2003، هل تقرون بهذه الحقيقة؟ وما السبيل للتخلص منها؟


- نعم، أشاطركم الرأي في ذلك، وهذه حقيقة لا يمكن نكرانها.ولكن دعوني أن أكون صريحا، فطبيعة الحكم في العراق كانت خاصة وغير تعددية، وكان الكثير من العراقيين يعانون من الذل والاستضعاف ليس في الحقوق والحريات فقط بل حتى على صعيد حرية ممارسة الشعائر الدينية والتي هي حق إسلامي وإنساني قد أقرته جميع الشرائع والأمم.
كان الحكم في العراق دمويا وديكتاتوريا، والعراقيون كانوا يعانون من القتل والإعدام والتصفيات على الهوية، ولكن بعد سقوط نظام صدام كان لأتباعه مخزون كبير من الأسلحة والمتفجرات ووسائل القتل المختلفة، وصار عندهم غيظ شديد ناجم عن خسارة مواقع نفوذهم السابقة، حتى إني ظفرت بوثيقة تتضمن 11 مادة من قبل قيادات النظام السابق تقول:» إذا سقط النظام لا سمح الله نوصي كوادرنا بعدة وصايا منها ضرب محطات الكهرباء والماء والقيام بتفجيرات، والتغلغل في المجتمعات الدينية لزرع الفتنة في أوساطها».


وهذا العنف أدى إلى بروز موجات طائفية في العراق وخارج العراق، ولكن بفضل وعي العقلاء من كل الأطراف فإن هذه الفتنة جرى تطويقها، فالشعوب لديها بصيرة من خطورة أية فتن من هذا القبيل، لأنها ستؤثر حتما على واقع ومستقبل المنطقة.


لقد تعرضتم لعدد من عمليات الاغتيال، وكان آخرها في كربلاء، ويقال إن السبب هو مواقفك اللاذعة في المنبر الحسيني؟ أليس كذلك؟


- لقد تعرضنا لعدة محاولات اغتيال، وآخر عملية اغتيال كانت في مدينة كربلاء عندما نزلت من المنبر، وتعرضت لهؤلاء المفسدين، صارت حملة شرسة وأنا على المنبر، ولكن الأخوة أدخلوني في غرفة بعنوان الحماية.
وفي الليلة التالية عندما ركبت السيارة متوجها إلى داري التي تقع خارج مدينة كربلاء، بالقرب من طريق البساتين وكان هذا الطريق مظلما ولما دخلنا هذا الطريق لاحظنا شخصين على دراجة هوائية، وأطلق علي أحدهما طلقة أصابت يدي، ولاذا بالفرار، والشرطة اعتقلت أربعة آخرين.

وكانت هناك محاولات لاغتيالي قبل ذلك، و أخبرني الكثير من الأصدقاء الذين يعملون على الإنترنت أن الزرقاوي وضع اسمي على رأس قائمة الاغتيالات، وقبل زيارة الأربعين الأخيرة جاءني خبر من مكتب رئيس الوزراء نوري المالكي أن مجموعات من الإرهابيين دخلوا العراق وهم يقصدون اغتيالك ، وأرسلت قيادة شرطة كربلاء لي حماية، والله دفع شرهم.


برأيكم ما الشكل الذي ينبغي أن تكون عليه العلاقات بين العراق وأشقائه في المنطقة؟ خصوصا بعد التوترات الحالية بين العراق وعدد من جيرانه؟


- في الحقيقة الذي أعرفه أن حكومة رئيس الوزراء نوري المالكي أعلنت مرارا أنها تحتفظ بأطيب العلاقات مع دول العالم وخصوصا الحكومات الشقيقة، ولكن بعض دول الجوار رفضوا أن يقابلوا هذه العلاقات الطيبة بالمثل، والدليل هو مجموعة التفجيرات الإرهابية الكبيرة التي استهدفت المؤسسات السيادية والخدمية للدولة العراقية.
وعلمنا من طرق موثوقة أن هناك لجنة مؤلفة من أربعة أشخاص عندهم ميزانية بالمليارات مخصصة لإسقاط الحكومة الحالية، واستمرار مسلسل الذبح على الهوية، وبحسب هذه المصادر فإن التفجيرات كانت من مخططات هذه اللجنة، وهؤلاء مصرون على أن يسلبوا الأمن والاستقرار من العراق.



وكيف تنظرون إلى مستقبل العملية السياسية في العراق على ضوء الانتخابات البرلمانية التي ستجرى في الشهر المقبل؟


- إن العراقيين مقدمون على الانتخابات ولديهم حماس كبير من أجل تطوير الوضع الحالي ومن أجل تطوير العملية السياسية والخدمات والتوجه نحو إعادة الإعمار.
والغالبية الساحقة من القوى السياسية ستشارك في العملية الانتخابية، و إذا كانوا يريدون الديمقراطية فإن ذلك يعني أن القرار سيكون للمواطن العراق لاختيار من يشاء لتمثيله في المرحلة المقبلة.
ورغم الاختلافات الحالية بين الكتل السياسية المذهبية والقومية من السنة والشيعة والأكراد، فإن أنصار تلك القوى لهم تنظيماتهم ومؤسساتهم السياسية، ولكن من الواضح أن فئة قليلة تعمل ضد شعب العراق، ولهم سوابق سوداء ويريدون أن يرجعوا إلى السلطة والبطش عبر الانتخابات، لذلك نتمنى أن تفوز في الانتخابات الفئات الصالحة والمخلصة من السنة والشيعة عملا بالمبدأ القرآني «ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون».


لو تحدثنا قليلا عن الاعمار والتطوير في البقاع الدينية وخصوصا محافظتي النجف وكربلاء، هل تلمسون جدية في خيار الإعمار؟


- هذا مما يؤلمنا ويحزننا، فقي السابق كان نظام صدام يستقصد أن تكون المحافظات إلي تضم العتبات المقدسة محرومة من الخدمات الصحية والتربوية والاجتماعية، وبعد سقوط النظام لم يتحقق اعمار حقيقي في هاتين المدينين إذا قسنا الأمر على الإمكانيات المتوافرة. ولكن في أواخر العام 2009 علمنا أن رئيس الوزراء جمع المحافظين وأكد لهم بشكل واضح على ضرورة المسارعة في التطوير في كل الخدمات المقدمة لهذه المحافظات.
إن عملية الاعمار بدأت بالفعل، ولكنها تسير بشكل بطيء وضعيف، وبحسب المسئولين فإن هذه العملية ستأخذ ثلاث سنوات حتى تؤتي ثمارها، هناك مؤشرات للتطوير ولكن المرجو هو مضاعفة هذه الجهود لتستوعب الملايين الذين يقصدون العتبات المقدسة على مدار العام.
من المسئول عن منع البث المباشر؟

ما حقيقة الخلاف بينكم وبين الحكومة العراقية بشأن قرار منع البث المباشر لخطاباتكم في الفضائيات؟


- هذا السؤال اسمحوا لي ألا أخوض فيه. ولكن المنع لم يكن من الحكومة العراقية، أنا شخصيا التزمت جانب السكوت وآثرت الصمت على ذلك.


ولكن لم تكن لديكم محاولات لإعادة السماح للبث المباشر؟


- أنا شخصيا لم تكن لي أية مساعٍ من هذا القبيل.


الخطاب الإسلامي يتهم حاليا بالتشدد والإرهاب خصوصا من قبل الغرب؟ كيف يمكن تصحيح الصورة النمطية المتخذة عن الخطاب الإسلامي؟


- يجب أن نفصل تماما بين الحركات الإسلامية وبين تنظيم «القاعدة» والفئات المتطرفة والمتشددة والتي تتبنى فهما خاصا وخاطئا للإسلام كفكر طالبان مثلا، فالإسلام هو دين السلام والتسامح والحوار.إن المعتدلين يبنون عملهم على المنطق والدليل والبرهان وإقامة الحجة وليس بالعنف والإكراه.
ضوابط للخطاب الديني

هل تؤيدون وضع مجموعة ضوابط للخطاب الديني المعاصر؟


- ودي أن الخطباء والوعاظ والمرشدين يتمسكون بالمنهج الصحيح في الخطابة، وأن يعتمدوا الكلمة الطيبة التي تجد مكانها في أذن المتلقي من مختلف المذاهب والاتجاهات.وإذا أرادوا إحداث مقارنة موضوعية بين المذاهب والديانات المختلفة يجب أن يستعملون الطريقة القرآنية «وادعو إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة» هذه نصيحة لنفسي ولإخواني وأبنائي من الخطباء.
لقد قضيتم سنوات طويلة في الغرب كداعية إسلامي، ما هي مهمة الدعاة خصوصا في تعزيز قيم الحوار؟
- إن المسلمين من السنة والشيعة لديهم صحوة كبيرة ولديهم قنوات فضائية ومجلات وكتب إسلامية تطبع وتوزع ونسمع أن هناك إقبالا على اعتناق الدين الإسلامي، وسابقا قبل قيام هذه المؤسسات الإسلامية كان الغرب لديه فكرة مغايرة عن الإسلام، ولكن هذه الصورة تم تصحيحها، مع انه لا يزال هناك بعض المتطرفين في الغرب كاللوبي الصهيوني الذي يبني مشروعاته وخطاباته على الكذب والدجل والتحريض على المسلمين.
وما أهم النشاطات التي قمتم بها في الغرب في التبليغ والإرشاد؟
- شخصيا أنا عشت 18 سنة في لوس أنجليس، وعملنا على تأسيس مدرسة «مدينة العلم» التي تبدأ باحتضان الطلبة من المراحل الأولى، وللأمانة لم نجد أية معارضة من الحكومة لهذه الخطوة.
ولدي ثلاثة أبناء لا يزالون يقيمون في الولايات المتحدة ويمارسون عملهم التبليغي، وأحدهم صاحب مؤسسة إسلامية.والملاحظ أن أبنائي ممن يجيدون اللغة الانجليزية يتلقون الكثير من الدعوات لإلقاء محاضرات من قبل جامعات وكنائس ومعابد يهود للحديث عن الإسلام وكذلك المؤتمرات السياسية والاجتماعية.
النشاط االتبليغي في الغرب

وما تأثير أحداث 11 سبتمبر/ أيلول على تلك الأنشطة وطبيعة التعاطي مع المجتمع الغربي؟


- إن أحداث 11 سبتمبر/أيلول وخصوصا في الشهور الأولى التي أعقبتها ولدت حساسية وعداء شديدا ضد المسلمين وهناك نزعات عنصرية لدى البعض نتيجة لتلك الأحداث، وحدثت تجاوزات وصلت لحد اغتيال بعض أفراد الجاليات الإسلامية، ولكن الحكومة بمرور الزمن ميزت ما بين المتطرفين ودعاة الحوار، وقبل أربع سنوات من الآن تأسست وزارة الأمن وتم اعتماد قواعد وإجراءات أمنية متشددة مثل الاعتقال بدون مذكرة قضائية وبالفعل طالت الاعتقالات بعض النشطاء الإسلاميين، ولكن تراجعت تلك الممارسات حاليا، وهناك وعي متزايد في الغرب في هذا الصعيد.
مستشفى القلب في كربلاء

بعد عودتكم إلى العراق أشرفتم على مجموعة من المشروعات الخيرية، هل لكم أن تسلطون الضوء عليها؟


- نعم، هناك مجموعة من المشروعات، وعلى رأسها فكرة إنشاء مستشفى في مدينة كربلاء. فأنا شخصيا عندما رجعت إلى العراق بعد سقوط صدام بتسعة أيام، كان ذلك حلما كبيرا بالنسبية لي، وهي في الواقع نعمة عظيمة. وفي البداية كنت أصلي في الصحن الحسيني في مختلف الأوقات، ومن ثم أقمت الدروس العلمية والفقهية، ونتيجة هذا الإرهاق حدثت لي أزمة قلبية، ونقلوني إلى المستشفى الحكومي في كربلاء الذي تأسس منذ 60 عاما، ويعاني هذا المستشفى الحكومي من أزمة في عدد الأطباء وكذلك التجهيزات الطبية.لذلك نصحني بعض الأخوة بإجراء العملية في خارج العراق، وعاهدت الله بأنه إذا نجحت هذه العملية سأسعى لبناء مستشفى في كربلاء.
ولله الحمد فقد تكللت العملية بالنجاح ، وقررت أن أبني مستشفى القلب في كربلاء، وبعت دار سكناني في لوس انجليس، واشتريت بستانا كبيرا يتكون من 6500 متر مربع، وابني في ديتروت أرسل لي مبلغا من المال من ميسورين تجاريا يريدون بناء دار للأيتام وجاءت تبرعات أخرى وقررنا البدء بإنشاء دار الأيتام، ومن ثم فتحنا مدرسة أهلية.
ولكن لما أردنا بناء المستشفى جمعت عددا من الأطباء على رأسهم وزير الصحة العراقي صالح الحسناوي وعددا من المهندسين وأعطوني اقتراحاتهم بخصوص بناء المستشفى(...) ومن ثم زارني وزير البلديات وأعطانا قطعة أرض من 7560 مترا مربعا وبدأنا فورا ببناء المستشفى عليها، وجاءنا أحد المحسنين من الخليج وتبرع بمليون دولار لبناء المستشفى، وجاءت تبرعات أخرى، والمشروع وصل الى مراحل متطورة ووصلننا في بناء المستشفى إلى تسعة طوابق.ومنذ شهر عندنا مهندسون وفنيون، يعملون بشكل كثيف ومستمر على قدم وساق من أجل انجاز هذا المشروع، ومن المؤمل أن يفتتح المستشفى في غضون سنة ونصف من الآن.
أما المشروع الآخر فهو دار الأيتام، يتكون من مدرسة وخدمات صحية للأيتام.والمشروع الثالث هو بناء حوزة علمية انتسب إليها 20 من طلاب العلوم الدينية، وهي بناء مجهز وحديث، ولا يزال يجري استكماله.


وهل من كلمة أخيرة توجهونا عبر «الوسط»؟


- إن البحرين لها تاريخ مجيد ومعطاء ، وهي أول بلد دخل الإسلام خارج الجزيرة العربية، ومنها خرج فطاحل من العلماء الأفاضل والفلاسفة والمفكرين ومنهم السيد هاشم البحراني وابن ميثم وغيرهما من الشخصيات والأسر العلمية. لذلك فإنني ادعو الشباب والمثقفين إلى المحافظة على هذا الموروث العلمي والثقافي الكبير والثري والمواصلة في طريق المعرفة والتميز دائما.



العدد : 2723 | الجمعة 19 فبراير 2010م الموافق 05 ربيع الاول 1431هـ
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML