إنضمامك إلي منتديات استراحات زايد يحقق لك معرفة كل ماهو جديد في عالم الانترنت ...

انضم الينا
استراحات زايد الصفحة الرئيسية

         :: دكتور تجميل اسنان (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم انجاب توأم للعزباء (آخر رد :نوران نور)       :: تفسيرحلم الحليب من الثدي (آخر رد :نوران نور)       :: ارخص شركة ترميم بالرياض (آخر رد :رودى طه)       :: الرأس في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: تفسير حلم فوط نسائية للمتزوجة (آخر رد :نوران نور)       :: بالطبع! فيما يلي مقال حول الألعاب وكيفية تنزيلها: (آخر رد :محمد العوضي)       :: تفسير حلم القرد (آخر رد :نوران نور)       :: تنضيف الحمام في المنام (آخر رد :نوران نور)       :: كيف اسوي ترند تيك توك (آخر رد :نوران نور)      

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-25-2010, 12:50 AM
عضو ماسي
بيانات محروم.كوم
 رقم العضوية : 503
 تاريخ التسجيل : Dec 2007
الجنس : female
علم الدوله :
 المشاركات : 2,100,613
عدد الـنقاط :3341
 تقييم المستوى : 2139

تغطية خطبة المشيمع في جامع الخيف بقرية الدير
بعد صلاة العشاءين – ليلة الخميس من كل أسبوع

( 9 ربيع الأول 1431 هجرية )

ليلة الخميس – الموافق 24/2/2010


اهتمَّ فضيلة الأستاذ حسن المشيمع في خطبته بجامع الخيف بقرية الدير لهذه الليلة بالتحذير من استغفال وتمييع وعي الناس وذلك في سياق ما يطرح من حوارات وإثارات في الساحة وفي المنتديات الالكترونية خصوصا فيما يتعلق بالموقف من العملية السياسية الحالية والجدل المستمر بين خياري المشاركة أو المقاطعة فيما يسمى بالبرلمان، حيث قال: عندما يطرح سؤال ماذا حققتم من المشاركة؟ يأتي الجواب بسؤال مقابل: وماذا حققتم من المقاطعة؟ وذلك دون الالتفات إلى الفوارق بين الأمرين إذا يفترض أن من يتبنى المشاركة هو في موقع قرار، وأضاف موضحا: إن عملية النضال السياسي أكبر من الملفات الخدمية وإنما هو من أجل انتزاع اعتراف النظام بالشعب حتى تتحقق الشراكة الحقيقية التي تعني المشاركة في صنع القرار السياسي، مؤكدا أنَّ ذلك لا يكون عن طريق ما عبَّر عنه بالاستجداء والمجالس المفتوحة للحصول على قطعة أرض هنا أو خدمة هناك فليس هذا هو طريق العزَّة والكرامة واقتضاء الحقوق مشيرا إلى أنه قد عرض على المعارضة أكثر من مرّة هذا الطريق في التسعينات عندما قيل لنا: اطلبوا أي شيء ولكن لا تتكلموا عن البرلمان وكذلك قيل لنا مثل ذلك في الحقبة الجديدة على لسان وزير الأمن الوطني وقد أكدت له أن هذا يعتبر استجداء وليس طريق اقتضاء حق. وتساءل المشيمع: هل كانت الانتفاضة في التسعينات من أجل التحرك استجداء الخدمات والأراضي أم لكي نكون شركاء حقيقيون في الثروة والقرار السياسي.. هذا ما كان يقوله الملك في لقاء لندن وهو ما عرضه علينا وزير الأمن الوطني أن اطلبوا ما تريدون فقلت له هذا طريق الاستجداء وليس طريق الحق .. ينبغي أن تأخذ الناس حقها بالشكل الطبيعي في ظلِّ الشراكة الحقيقية مستغربا من أنه وفي ظلّ وجود ما يسمى البرلمان نلاحظ كثرة الزيارات إلى الملك ورئيس الوزراء!

ومضى في القول: إنَّ المعارضة في كل مكان تسعى من أجل نيل حقوقها الأساسية في الكرامة والعزة والشراكة الحقيقية بوجود سلطة تشريعية تملك قراراً و تستطيع سن القوانين والتشريعات وتحمي حقوق المواطن .. إما أن تكونوا تمتلكون قرارا وإلا فما يبقيكم فيما يسمى بالبرلمان فالإنجازت التي نتحدث عنها ليست التي تأتي عن طريق العلاقات الخاصة. السلطة التشريعية الحقيقية هي التي تسنّ من خلالها القوانين التي تحمي المواطن في مواقع مختلفة وتدافع عن تطبيق القانون وتمنع إصدار التشريعات التي تكون ضدّ مصالح المواطن.


وتولّى المشيمع الاستشهاد بسيرة المقاومين والمصلحين للتدليل على أهمية مواصلة النضال والكفاح من أجل تحقيق الأهداف الكبرى والانتصار لها مبينا أنَّ حركة الإمام الحسين عليه السلام قد حققت الكرامة والعزة للأمة وأعطت درسا في عدم الرضوخ والانحناء أمام الظلم والفساد ولا يمكن أن نسأله عن انجازات ماديّة. وإنّ الإمام الرضا عليه السلام كان قد قبل بولاية العهد بعد التهديد بالقتل ولكنه في نفس الوقت أصرَّ أن يكون الأمر شكليا بحيث لا يضفي شرعية على النظام الحاكم حيث اشترط ألا يولّي أو يعزل أحدا. وحركة الإمام الخميني رضوان الله عليه لم تحقق الانتصار على الشاه منذ البداية بل تحقق بعد ثماني عشرة سنة من النضال وبذل الدماء وقد كان يسعى من أجل إيجاد حكومة عادلة تحمي حقوق الناس وتنصفهم. مضيفا: الشهيد الصدر رضوان الله عليه لا نأتي ونسأله ماذا حققت للشعب العراقي فقد كان يسعى من أجل كرامة الشعب العراقي ومحاربة الظلم والفساد كما أن حزب الله عمل سنوات طويلة حتى حقق الانتصارات الكبيرة لم تتحقق له منذ بداية انطلاقته. إذا كان حراكنا ليس له ذلك التأثير فلماذا يتم اعتقالنا أكثر من مرة؟ ولماذا تصدر تقارير المنظمات الحقوقية العالمية تباعا لتؤكد تراجع مستوى الحريات في البلد؟

وأوضح المشيمع في ختام خطبته عدم وجود مجال للمقارنة مع التجارب الأخرى -وذلك عند الحديث عن المشاركة في العملية السياسية - سواء في العراق أو لبنان؛ ففي العراق لا يوجد رئيس وزراء قد فرض بالقوة كذلك فإنّ الوضع الدستوري مختلف في العراق ولبنان، أما في الغرب فطبيعي أن يكون الوضع مختلفا فليس لديهم نظام لا يريد الاعتراف بالشعب، وهناك يوجد مناخ ديموقراطي حقيقي للعمل السياسي والتعبير عن الرأي.
__DEFINE_LIKE_SHARE__
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:37 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.5.2 TranZ By Almuhajir

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML