فتكون مصيبتك العظمى حين يدرك حجم هذا الجنون...
فيتفنن في إيذائك... وكأنه ينتقم منك لأنك تحبه...
فيتمادى في الغياب ليذيقك مر افتقاده...
ويتمادى في الهجر ليصبح ليلك أطول...
ويتفنن في تعذيبك ليصبح موتك أبطأ...
ثم يفاجئك بنهاية تكسرك وترضي غروره ...
** وهناك من يحبك بصدق...