يبدو بأن المسيرة التي خرجت في قرية كارزكان كان صداها زلزل قلاعهم المتهالكة فقد أحاطت الاجياب مدخل قرية دمستان بالقرب من ابو حسنين ومن جهة كارزكان مدينة حمد وكان هناك تدقيق في الهويات خصوصا رخصة السياقة للسائق وللعلم بان المرتزقة بأعداد كبيرة وفي حالة استنفار وكل هذا من هول الرعب الذي يعيشوه الظالمين الذين لا مفر لهم من عدالة الله التي ستحل عليهم لعنته فظلمهم تنوع واشتدت اصنافه من ارهاب وليس انتهائا بالقتل ..!!
وللظالم يوم لا مفر منه في الدنيا ان صادفه اليوم الآتي قريبا وان هلك فله جهنم وبأس المصير وسيلحقه من لم يلحقه